الزئبق يسمح لك أن تصبح خبيرا في خمس دقائق!
1. الزئبق هو أقرب كوكب من الشمس
الزئبق هو حوالي 36 مليون ميل (5800 عشرة آلاف كيلومتر /0.4AU) من الشمس لتشغيل المكان، في نفس الوقت، المداري الزئبق هي قصيرة جدا: ما يعادل 59 يوما على الأرض يوم واحد على الزئبق، ولكن فقط في السنة على الزئبق أي ما يعادل 88 يوما على الأرض (يمكن اعتبار "يوم بريك" أ).
2. ولكن ليس سخونة كوكب عطارد
الصورة الائتمان: مختبر الفيزياء جامعة NASA / جونز هوبكنز التطبيقية / مؤسسة كارنيغي في واشنطن
قد يعتقد بعض مكان أقرب إلى سخونة الشمس، ثم بالطبع الزئبق هو سخونة الكوكب - هذا ليس صحيحا "، وسخونة كوكب في النظام الشمسي،" شرف ينتمي إلى كوكب الزهرة، وذلك بفضل الغلاف الجوي الكثيف جدا من كوكب الزهرة، أنه يؤدي إلى ظاهرة الاحتباس الحراري قوية جدا، حتى أن درجة حرارة سطح كوكب الزهرة يصل إلى 870 F (465 C)! الزئبق وأدنى قليلا مقارنة مع الزهرة وعطارد درجة حرارة سطح الأرض تصل إلى حد أقصى قدره فقط 800 F (427 درجة مئوية).
3. تغيير الزئبق السريع في درجات الحرارة
على الرغم من أن عطارد لا تغرق، وسخونة الكوكب، ولكنه لا يزال لديه مناخ غريب. لأن الزئبق يكاد لا الغلاف الجوي، لذلك لا تحتفظ بالحرارة بشكل فعال. وهكذا، حتى أثناء النهار وصلت إلى درجة حرارة عالية، وسوف يلة الزئبق يبرد بسرعة لتصل إلى درجة حرارة -280 درجة فهرنهايت (-173 درجة مئوية). وهذا هو أكبر الاختلافات في درجة الحرارة السطحية الكوكب يمكنك أن تجد في النظام الشمسي.
4. الزئبق ليست كبيرة
عطارد والزهرة والأرض والمريخ وسيريس الصورة الائتمان :. NASA
الزئبق قطر 3000 ميلا (4800 كم). على الرغم من أن عطارد هو كوكب، لكن بعض الأقمار في النظام الشمسي من الزئبق، مثل تيتان (تيتان)، كاليستو (كاليستو)، جانيميد (جانيميد). حتى القنوات الفضائية كوكبنا - القمر، وليس أقل من ذلك بكثير من الزئبق.
5. كثافة الزئبق بشكل لا يصدق
في الواقع، وكثافة كبيرة فقط من عطارد هو كوكب الأرض. وذلك لأن عطارد يتكون أساسا من الصخور والمعادن الثقيلة - الزئبق هو الكوكب الأكثر التعدينية في النظام الشمسي. كما أن لديها قريب مذهلة من حيث جوهرها صغير (تحتل أكثر من 40). حتى أكثر إثارة للدهشة هو أن هذا ربما لا يزال جوهر تصلب المعدن المنصهر وليس - عندما ذهبنا إلى عطارد الدراسات التحقيق الإنسان، فإنها يمكن الكشف فقط ضعيف جدا المجال المغناطيسي.
6. الثلج على الزئبق
الصورة الائتمان: ناسا
على الرغم من أن الزئبق هو قريب جدا من الشمس، فإنه لا يزال الحفرة المغطاة بالثلوج. وقد اكتشفت هذه الحقيقة أول مرة من قبل الرادار في عام 1991، وقد أكد أكثر في صورة التقطت في العام الماضي. يقع الجليد في القطبين عطارد - هذه الأماكن على مدار السنة في الظلام، وكان قادرا على الحفاظ على درجة حرارة منخفضة للغاية.
7. لدينا دراسة الزئبق ليست كافية عميقة
حاليا، زار اثنين فقط من تحقيقات من صنع الإنسان الزئبق. الزئبق هي الزيارة الأولى لالزئبق (مارينر 10) 1973 لمدة 10 سنوات، ولكن جاء في الثاني رقم رسول (رسول) أطلقت في وقت لاحق 31 عاما. نحن لم وحظ الزئبق لأن الزئبق هو من الشمس قريبة جدا، والتي تعكس أشعة الشمس القوية سيضر نظام بصري تلسكوب هابل من قبل تلسكوب هابل الفضائي (تلسكوب هابل).
8. الزئبق يبدو قليلا مثل القمر
الصورة الائتمان: ناسا
بالإضافة إلى وجود حجم مماثل، عطارد والقمر الحصول على مزيد من أوجه التشابه. وقد نتج عن الزئبق في عدم وجود الغلاف الجوي وسطح مورفولوجيا مماثلة إلى القمر - مليارات فوهة سنوات من آثار النيزك تسبب مرات عديدة على مدار عطارد. عام 1970، لجنة التحقيق تصويرها أثناء التحليق من الزئبق الزئبق، أدركنا هذا. قبل ذلك، كنا نعتقد من سطح عطارد سيكون على نحو سلس تماما.
9. الزئبق لديه مدار غريب
والعديد من الكواكب، عطارد على طول بيضاوي الشكل بدلا من مدارات غريب الأطوار حول الشمس. الغريب، ومع ذلك، الزئبق والأوج مؤخرا من الفرق بين المسافة مذهلة: من الشمس، إلا في الآونة الأخيرة 2،900 ميل (46 مليون كم)، عندما وصلت حتى الآن إلى 44 مليون ميل (70 مليون كيلومتر).
10. يمكنك أن ترى ذلك، ولكن كان لدينا وظيفة للحفاظ على
الصورة الائتمان: G.Hdepohl / ESO عبر ويكي العموم
على الرغم من أن عطارد هو الأقرب إلينا، واحدة من سطوع ألمع جرم سماوي، ليس من السهل جدا أن تريد أن ترى شرفها. وذلك لأنه قريب جدا من الشمس، فمن السهل أن يغرق في الشمس مشرقة. في ظل ظروف مراقبة جيدة، يمكنك عادة وراء أو محة سارع الزئبق في غضون نصف ساعة قبل شروق الشمس من اليوم.
التنضيد: صفر المجرة / ترجمة: زي تونغ الرسمي
