لذا منخفضة مفتاح الرجل،

العديد من الناس في العلبة العالم؟

كين تاكاكورا

في 1980s، وبعد الاصلاح والانفتاح،

قدمت الصين أول أجنبي الأفلام "مطاردة".

أثناء "الثورة الثقافية"، وهناك ثمانية فقط المسلسلات نموذج يمكن أن نرى،

بعد هذا الفيلم الياباني في رؤية الناس،

انطلقت عرض الهيجان أن الناس اليوم لا يمكن تخيله.

طوكيو المباني الشاهقة، المعلق بعد قصة أخرى،

الحب والخير والشر الجانبين من الذكور والإناث من المسابقة،

كل شعب اسمحوا المفاجئ نرى عالما مختلفا.

ووفقا للإحصاءات، هناك 800 مليون شخص على الأقل عرض،

كل واحد من الجمهور، وأقل بدا خمسة وثلاثين مرة،

وأكثر من ذلك، لمعرفة عشر مرات أو حتى خمسين مرة لديها.

"Duqiu، ترى كيف إله الأزرق.

الاستمرار وسوف تذوب في السماء الزرقاء،

هيا، مواصلة التحرك إلى الأمام، لا أن ننظر في كلا الاتجاهين ... "

"هانت" في هذه الخطوط الكلاسيكية،

في ذلك الوقت الصين ما لا يقل عن نصف الشعب سوف يقول،

كين تاكاكورا يلعب ضابط ظلموا Duqiu،

عيون الجليلة، طوق تكدرت، والكلمات الرسمية تضحك،

Zhuopu الرقة والجمال الشرقي بعد خفية.

لرؤية مثل هذا "الرجل المثالي الله"

امرأة صينية صرخ فجأة "تبحث عن تاكاكورا كين"، وصوت،

فضلا عن رعاية الأسرة جاء حقا المنزل من الولايات المتحدة ودينغ جيان هوا دبلجة المعلم،

وطالبوا زوجها، وقال: "أنت ترى الناس تاكاكورا!"

ظهر تاكاكورا،

تقريبا "دمر" فاعل الوظيفي،

هذا الشخص الذي هو "المتحدث لان شيانغ"، تانغ قوه تشيانغ المدرس.

ذلك الوقت، تانغ قوه تشيانغ له "Naiyouxiaosheng" سمعة،

صورة المؤنث على شاشة السينما، وخسر في المذكر.

في ذلك الوقت أن يكون الفيلم شعبية الرجال الصينيين،

ومنذ ذلك الحين تانغ قوه تشيانغ تشاو دان وانغ يانجانغ،

تقريبا كل هذا القبيل "لطيف" الجمال الذكور.

بعد "الرجل القوي" يظهر صورة كين تاكاكورا، و

"Naiyouxiaosheng" بين عشية وضحاها هامش.

في ذلك الوقت رجل من أكثر الكلمات لعنة لا تطاق،

وأخشى أن يلعن بعضهم بعضا، "Naiyouxiaosheng!"

"Naiyouxiaosheng" تانغ قوه تشيانغ

طوال تاريخ السينما الصينية،

تأثير "هانت" و كين تاكاكورا من ضخمة،

اليوم هو أي فيلم، أي الفاعل،

حياته صعبة أيضا لتتناسب مع الارتفاع.

الفيلم، كين تاكاكورا يرتدي معطفا،

وصدر أمر صاحب مصنع للملابس: "هرعت على الفور من مائة ألف!"

مدير ورشة عمل لا يزال قليلا كاذبة: "مائة ألف باع الكثير من نقله ؟؟"

ونتيجة لذلك، أسبوعين بيعت!

مليئة الرأسي طوق رجل يرتدي نظارات شمسية.

فتاة الحلم، لا غنى عنه على الاطلاق كين تاكاكورا.

"هانت" خطوط، دمجها في البرامج النصية المصورة،

"هانت" من هذه المؤامرة، واتخذت من رسم.

شاهدت تشانغ يى مو "مطاردة"، وتعهد: "عمر يضطرون لاطلاق النار هذا الفيلم!".

شاهدت تشانغ هان "مطاردة"، الذي يبدو وكأنه Duqiu،

من أحلامه الخاصة كفاعلين صوت.

رأيتك يونغ "مطاردة"، وأقر بأن لا تذهب إلى الدراما.

فانغ شو فيلم "الشروق"، فاعل يلعب زوج Bailu تشن،

تريد خصوصا لتعلم الصمت والبرد يي كين تاكاكورا،

لا تضحك من البداية الى النهاية، وتقليد فقير مثل كلب،

فانغ شو رؤية نتائج فرحان الضحك.

هكذا كان نكتة مرارا وتكرارا في كل مكان.

وقال شين دانكينغ: "كين تاكاكورا أمر محزن الرجل القوي،

الرجل الصامت، وهذا هو الأكثر الساحرة نوع الشاشة،

الفيلم المحلي، حتى الآن لم نر ممثل جيد واحد كبير لهذه القناة. "

انه أيضا؟ لأن كين تاكاكورا الساحرة والمثابرة،

من العظام الطويلة للخروج.

16 فبراير 1931،

ولد كين تاكاكورا في كيوشو، محافظة فوكوكا،

لجنرال لم تعد عائلة عادية،

وكان والد عامل منجم الفحم والدته عملت كمدرس،

أصبحت زوجة المتزوجة والأم وربة منزل.

أربعة أطفال في المنزل، هو الابن الثاني لكين تاكاكورا،

وكان لا يسمى كين تاكاكورا،

أودا الأب يدعى له قريبا.

كين تاكاكورا الطفولة هي رقيقة جدا.

"انها مثل حيوانات الحديقة في الاسر."

في ذلك الوقت كان في كثير من الأحيان ما يكفي من الطعام،

كلما حصلوا على المرضى، ارتفاع في درجة الحرارة.

ما يكفي من الطعام، وغالبا ما يقبل الطعام من الغرباء،

تؤكل على نتائج بمرض خطير مع الإسهال،

أن والدته قد علقت لافتة على وسلم،

قراءة: "لا تعطي الطفل على تناول وجبات خفيفة!"

تاكاكورا يبتسم: "هذه ليست مجرد نفس حديقة الحيوان؟"

الهزال الطفولة كين تاكاكورا

كين تاكاكورا ثرثارة الطفولة،

وهو الشعور بالوحدة جدا من الأطفال.

في سنة إجازة مرضية من الغياب،

يوم واحد يمكن للشخص أن الاستماع إلى الراديو في الغرفة.

خلال المدرسة، عملت في منجم لبعض العمال الوقت،

هو تشكيل صعبة، والشخصية والقدرة على التحمل.

وفي وقت لاحق، التقى شولتز الطلاب الأمريكيين،

وقد علمت الفم من الجانب الآخر من المشهد المحيط،

تتطلع إلى التجار الذين يسافرون إلى الولايات المتحدة.

ولكن الحقيقة هي قاسية جدا،

بعد تخرجه من جامعة ميجي، وزارة التجارة،

كين تاكاكورا ولا حتى لا يمكن العثور على عمل.

كان الاكتئاب وعودته إلى الوطن،

في برنامج عمل والده لإزالة الألغام،

قبل فترة طويلة، بدا الأب تاكاكورا الباب: "لا يمكنني الاستمرار على هذا المنوال، انا ذاهب الى المعارك!

إذا كانت الحياة تعيش هنا، وسوف يكون جنون! "

حطم الأب الفم تحطيم، ويعتقد لفترة طويلة: "حسنا، أنا معك، وجوه الرجل،

ولكن هل تذكر لي، لا تتوانى في كل منعطف،

لا تبكي، لا شيء لا يصدق أن أعود! "

الشاب الوسيم كين تاكاكورا

وظهر الحلم إلى طوكيو،

كين تاكاكورا قاسية مسدود،

لدرجة حتى الأرز لا تستطيع أن تأكل.

أساتذة الجامعات لرؤيته تكون ضعيفة للغاية، وقال: "استوديو المنزل للمسؤولين مجند،

كنت قد يذهب كذلك تحاول ذلك، البقاء على قيد الحياة الدب. "

هذا الاستوديو، وأصبح في وقت لاحق الشهير توي.

كين تاكاكورا طفح إلى الحشد يقف في المقابلة،

بالضبط كان رئيس ميتسو ماكينو أيضا موجودة،

فجأة رأى كين تاكاكورا متر ثمانين،

وقال انه يتطلع إلى هيديو فتنت: "أنت مثل هذه حالة جيدة عند أي مسؤول،

نحن كنت في عداد المفقودين مثل هذا الممثل! "

ميتسو ماكينو

كين تاكاكورا واحد، مشاعر مختلطة،

"هذا ليس من قبيل الصدفة، ولكن الصاعقة".

في نمو تاكاكورا كيوشو،

"الفاعلون" هي الاحتلال الاحتقار،

"Kawara التسول" وقال السكان المحليين يعتبرون،

إذا كانت الأسرة لمعرفة نفسي كممثل،

ببساطة لا وجه الوطن!

لم يمكن تاكاكورا كين يكن لديك خيار آخر،

كان لدينا لقبول العمل "ضيعة".

الحياة الاختبار الأول عندما ماكياج،

ورأى وجهه ورسمت مسحوق أبيض،

لا يمكن إلا أن الحزن يشعر يموج، تسليط خطين من الدموع.

كين تاكاكورا تحمل داخل الألم،

في وقت لاول مرة، قال للمدرب: "أريد أن تملك اسم المسرح للشجاعة والتحمل."

وهو ما يعني أن نتحلى بالصبر، شجاع والتقدمية،

الممثل باعتبارها وسيلة مؤقتة لتحمل،

يجب استردادها بعد أحلامهم.

ماكينو ميتسو واحد: "ما هو التسامح Yusaku،

لا! وفي وقت لاحق، دعا لك كين تاكاكورا! "

كان الترفيه نجمة نادرة للغاية،

كين تاكاكورا هذه الصورة المعلقة ندرة حتى،

لذا تقرير توي لمحاربة الطاغوت الوطني.

لجعله شعبية، ثم العثور على معظم الحمراء الجمال قبرة فارغة،

وخاصة في واحدة أو قطعتين في حب الشباب لعب معه.

ومع ذلك، فإن غياب التدريب المهني، إلى جانب رفض القلب،

كين تاكاكورا تواجه دائما بطيئا، لا سيما إذا كانت "مثيرة للاشمئزاز" خطوط،

مجرد طحن أسنانه على الانتهاء من كلمة واحدة.

واحد من أقرب فيلم تاكاكورا "ميتيور الكاراتيه"

وانه تصرف في الفيلم،

انه يشعر دائما بالخجل للغاية: "هذا ليس رجلا الوظيفي،

فقط لكسب النفعية. "

في أعماقي فهو الأصوليون،

وفقط لا يريدون العيش والعمل.

مرات لا تحصى الصراع والشك والتراجع إلى الوراء،

حتى يوم واحد، عند اطلاق النار "جسر XIII الضحلة"

دعم المشاريع الصغيرة دور كمكون من لا شيء،

في البرد صفير الرياح المكان من الأرض،

كين تاكاكورا كان يرتجف من البرد.

قاو تشنغ يوم تصوير مع الطفل هتف فجأة: "كين سانغ سيارة لشرب فنجان من القهوة الساخنة شريط !!"

في سيارة الحارة، وكان كين تاكاكورا مسة رائعة.

جعل كوب من القهوة الساخنة له أقسم:

"عندما يكون غير فاعل لا يمكن كسب المال!"

وفي الوقت نفسه، توي على "الظلم قطعة العصر."

ما يسمى ب "الظلم" هو "إعادة الالتزام،

الشعور بالالتزام، ضوء الحياة والموت "للشعب،

ويحكي الولاء الشقيق،

قصة تسبب خسائر في الأرواح.

ثم كين تاكاكورا، مدفوعا بالرغبة في المال،

بدأ لدراسة التمثيل بشكل جدي، وتحسين الذات.

فيلم "مهرجانات الغابات والبحيرات"، مدير أوشيدا Tomu،

في وقت مبكر لرؤيته المثابرة، والحرف وحيدا،

"كين سانغ الممثل بأسلوب منمق من هذا القبيل،

ما ينبغي الرومانسية ولا حتى تبادل لاطلاق النار! لعب ابنه سطحية! "

ثم "الغابة" هو دور هام للتاكاكورا.

هذا هو مختلف دور من الماضي،

وهو مثالي للشباب واليأس.

كين تاكاكورا تظهر فورا مختلفة مزاجه من الماضي.

ثم، في كينجي فوكاساكو ل"مليون والحديد يمكن إضافة" في

عمق الطقس في فصل الشتاء، ودرجة حرارة ناقص ست درجات خمسة عشر،

قفز كين تاكاكورا يرتدي مئزر الواقع في البحر.

يمكن أن يقال هذه القفزة لتغيير حياة تاكاكورا في:

أولا، هو إنشاء كتابه "الرجل القوي" من الطريق،

ومنذ ذلك الحين لعب دور البطولة في تقرير كميات كبيرة من رجل.

الثاني، هو أن تأسيس موقعه في هذا العالم.

"من بداية القفز، وأردت أن تصبح طرفا فاعلا،

مصممة على أن تصبح لاعبا كبيرا،

ينبغي أن نتصرف على النحو الوظيفي الحياة. "

أبريل 1964 أكتوبر

ظهر تاكاكورا في اثنين من الأفلام الهامة،

"حقل مروحة في Abashiri" و "شوا المتبقية شيا تشوان"

هذا هو توي "الظلم من مرة،" قمة،

تاكاكورا أيضا جعل الفيلم الشهير في البلاد.

ومنذ ذلك الحين، يبدو له "العجاف، والمثابرة،" صورة،

غير المشمولة في الوشم، والتسبب في خسائر في الأرواح.

وكان كين تاكاكورا النار، والنار تخرج عن نطاق السيطرة،

أصبح نظر العديد من محبي الفتيات،

أصبح توي ضمان شباك التذاكر.

كين تاكاكورا عهد "قطعة الظلم"

التراكم السريع للثروة والشهرة،

كين تاكاكورا بفارق كبير عن الآخرين.

ولكن فجأة يوم واحد، قال المصور ولاء YOKOO: "أنا لا أريد إحياء دور تلك الأفلام العصابات".

بين منتصف 1970s، كان الاتجاه في الانخفاض الظلم قطعة،

YOKOO ضحك: "كين سانغ آه، والتحلي بالصبر مع ذلك،

مؤخرا فيلم الظلم ليس هو الاقتصاد، و

لكن توي سوف أعطيك أفضل نوع من النجوم. "

ومع ذلك تاكاكورا كين هز رأسه وقال:

"لا، أنا لا أفهم شيئا واحدا."

طلب YOKOO: "كين سانغ ماذا لا تفهم؟"

كين تاكاكورا ضحكته وسأل:

"ما هو فاعل في نهاية الأمر؟"

واتضح بعد ظهر ذلك اليوم واحدة من قبل،

وكان كين تاكاكورا ذهب سرا الى السينما لمشاهدة أفلامهم.

مسرح الظلام، وشاشة السينما،

كان يلعب ورقة الظلم كاملة من المشاهد العنيفة،

كانت معبأة المسرح، حتى الممرات من الناس،

منظر الدم على الفيلم، والجمهور يصرخ.

وكان كين تاكاكورا أمام الشاشة إلى الذهول:

"الكامل من الواضح من الأفلام العنيفة،

لماذا تسبب رد فعل مثل هذا؟ "

تراه على الشاشة من ضعف الأداء الخاصة بهم،

كين تاكاكورا أشعر بالخجل الشديد على الفور:

واضاف "هذا ليس ما روح المعرض،

لا يمكن أن يحقق لنا أي شيء لتصل إلى القلب. "

في عام 1976، البالغ من العمر 45 عاما، وقال انه استقال توي،

تحديد بداية جديدة.

فيلم "المنديل الأصفر" في

وقال مدير يوجي يامادا قصة هذه:

رجل القرفصاء في السجن لعدة سنوات،

بعد الإفراج زوجته المحبوبة خائفة لم تحب نفسك،

وكتب لزوجته: "إذا كنت تحبني،

هونغ منديل أصفر عند الباب، سوف يعود،

إذا كنت لا تحبني، لا يتعطل، وأنا لن تظهر. "

في الطريق إلى البيت، والرجل كل وسيلة لتحمل الخسارة، والنضال،

مع تردد وخوف عندما عاد إلى بيته أمام المزاج،

انظر ليس منديل أصفر،

ولكن في مجمله مجموعة من منديل أصفر!

كين تاكاكورا التحول باسم "المنديل الأصفر"

شمل رجل مع زوجته هذا المشهد،

ويمكن القول أن نشير المسرحية اندلاع العاطفي.

ما لم يكن لديهم أشار إلى تجربة moviegoing، وقال: "هذا المشهد، إذا وضعنا هنا في اطلاق النار،

فمن المؤكد يد حقيبة الرجل الأسود "واحد من،

ثم الرجلين عانق بحرارة، بكت، شظايا،

كيف يمكن تاكاكورا عبت عليه؟ صعد الشعب إلى الأمام،

ضبط النفس والتسامح، وعلى ضوء وقالت ببساطة "سأعود"،

التفت لمتابعة زوجته داخل المنزل.

أعطى ذلك أطلق النار على الرجلين رؤية،

سلسلة من منديل أصفر تحلق في السماء، وما تتحرك.

عندما نرى الناس في هذا الفيلم،

وكان الإعجاب الصادق لكين تاكاكورا:

ما هو عالية؟ أن والدته تدعى عالية! "

كين تاكاكورا "صرخة بعيدة من الربيع"

ومن بحكم "المنديل الأصفر"

الانتهاء تاكاكورا كين تحول الفن،

بدأ لدخول "العالم الداخلي للأداء."

تفسيره للرجل، قليل الكلام تقريبا،

ولكن لعلاج العالم الخارجي هناك الحنان لانهائية والرحمة.

عندما على الثناء وقال مسرحية "الأصفر المنديل" للمخرج يوجي يامادا: "عيناه جنس Duopo هناك السحر،

يمكنك إظهار طابع الحزن لا حصر له والفرح. "

يكفي بالتأكيد، في عام 1978، وعقدت الدورة الأولى من جوائز أكاديمية السينما اليابانية،

فاز كين تاكاكورا أفضل ممثل.

وونغ كار واي لديها اكثر من قال ذات مرة:

"توني سيلعب مع أعين الرجال."

يتم التعرف على صناعة الترفيه اليابانية: "تاكاكورا كين عاد مع يتصرف الرجل".

فيلم "ركوب وحده لآلاف الأميال"، تشانغ يى مو كين تاكاكورا،

رأيت أنه يقف وحده الهاوية، وتبحث كتلة صخرية،

صورة حزينة من الأب حساسة جدا.

بعد واحد أيضا، وجهت تشانغ يى مو لرصد: "تراجعت عن هذا واحد، في العالم!

هذا التمثيل لا يمكن أن تجد الناس عشرة القادمة. "

عندما تبادل لاطلاق النار "المنديل الأصفر"

الرجل الذي اطلق سراحه من السجن بعد وجبة الطعام، والطعام للتو،

استغرق كين تاكاكورا الانتظار قدح البيرة، قتل واحد،

ثم مرة أخرى على وعاء كامل من لدغات،

السطح النهائي، وسرعان ما يأكلون عشاء فرم لحم الخنزير،

ثم يمسح فمه، أكثر ما تقوله،

تماما مثل سجين من الجوع لسنوات عديدة.

لوحظ تاكيدا تيتسويا بعناية فائقة: عندما "الصحة التوت شرب البيرة، وارتعاش اليدين،

وهذا هو بالتأكيد ليست المعرض لا يمكن أن يؤديها،

سألت وكيفية القيام بذلك، سانغ كين كين قال سانغ،

لهذا المعرض، قبل يومين لم أكن أكل. "

أقل من عشر ثوان الكواليس، على استعداد الجوع لمدة يومين،

ما هو التخصص، ويمكن أن قلة من الناس؟

كين تاكاكورا التي اتخذت خلال "المنديل الأصفر"

فيلم "Hakkoda الجبل" اطلاق النار،

مشهد مع الجيش في الجبال حوصروا بسبب الثلوج الكثيفة.

هذا الشتاء باردا جدا، وضرب الثلوج الكثيفة السماء،

لسوء الحظ، فإن مرض المعدة تاكاكورا ألم عظيم،

ولكن الجبال قبل وجبة الطعام، حاول أن تأكل اثنين من الأطباق من الأرز.

وقال انه يتطلع مثل ابتلاع عبوس، مدير نصحت له أن يأكل أقل،

وكان ابتسامة غير مبال.

وهكذا حتى تصل إلى الجبل،

عندما تصبح مستعدة لبدء اطلاق النار، تاكاكورا قال فجأة:

"منذ المحاصرين في الثلج، وآثار أقدام كيف يحتمل؟"

ثم، واقفا في انتظار الثلج لمحطة أربع ساعات!

حتى آثار أقدام من الثلوج غطت الجديد بدأت اطلاق النار.

مدير، أيضا، أنه عانى عادات الأكل المعدة،

من أجل الحفاظ على اللياقة البدنية تلة فقط المادية.

"Hakkoda الجبل" هو فيلم منذ ما يقرب من ثلاث سنوات

"Poppoya" اطلاق النار قبل نحو شهر،

الطاقم لم يكن حتى بناء موقع جيد،

تم وضعه على الملابس، وجاء الى جبال الثلج على جانب الطريق،

لنقدر Poppoya وحيدا، وقفت واحدة بعد الظهر.

ولهذه الغاية، كين تاكاكورا قال ذات مرة على محمل الجد: "أطراف تعمل وليس لك شيء واحد،

عمل الطاقم كل من حولك،

إضاءة، ماكياج، والدعائم للعرض الخاص بك،

الجميع من الفجر حتى الغسق، والوقوف على يوم كامل،

إذا كنت التمثيل يكرسون سيئة،

هو أكبر منهم لا يحترمون! "

تشانغ يى مو لديها ذكريات قال:

"كين تاكاكورا لديها عمليات ألمانية" أشخاص "القديم،

ومن النادر أن موقفه في جسم الإنسان. "

يستغرق وقتا طويلا "ركوب وحده لآلاف الأميال"، و

كين تاكاكورا لاطلاق النار النهائي للفيلم، وهناك مشاهد أخرى،

وقال تشانغ يى مو مثل كين تاكاكورا: "لاو غاو،

المعرض الخاص بك هو أكثر، يرجى العودة والراحة. "

وعد كين تاكاكورا، تحية واليسار.

استغرق وقتا طويلا، تشانغ يى مو يطلق عليه اليوم، التفت حولها،

تاكاكورا كين لا يزال واقفا على سفح الجبل، وتبحث في الجميع.

في ذلك الوقت لديه كبار السن أكثر من 70 عاما، و

الذهول عند سفح الجبل وقفت أكثر من ثلاث ساعات!

وبدأ طاقم آخر من الناس أن نسميها ظهر اليوم،

انحنى حتى نحونا، والسيارة هي ذهبت.

تشانغ يى مو نظرة الطفل عجب يطلب الترجمة:

"ليس في أقرب وقت تتركها؟ ما هي المشكلة؟"

وقال كين الترجمة تاكاكورا نشعر بأننا في العمل،

وقال انه لا يمكن ترك، فإنها لا تريد تعكير صفو لك،

رافق بصمت في مكان غير واضحة.

الناس كين تاكاكورا لا مثل المتاعب،

ولكن لا أحب أن تعامل خاص،

أتوجه بخالص الشكر للجميع على رواتبهم.

وقال تشانغ: "هذا هو نهج المدرسة القديمة

اقدر هذه الفطائر الكلاسيكية،

هذا مراعاة بالإنجاز، لم أكن. "

تشانغ يى مو أكثر لا تنسى، 2008،

بكين دورة الالعاب الاولمبية حفل افتتاح المقر، كين تاكاكورا غير متوقع،

وجد يابانيان ثروة وطنية سكين الماجستير،

واستغرق الامر عاما، كان تشانغ يى مو قتال سكين.

تحميل السكين والخشب غمد مع فرشاة داخل يقرأ الغطاء:

"الحرس تشانغ يى مو، كين تاكاكورا نعمة".

السكاكين هي الأسلحة، والبلد هو أيضا لمغادرة البلاد،

اليابان تحتاج إلى موافقة من عدة إدارات الجيش وهلم جرا.

كين تاكاكورا تحقيقا لهذه الغاية تشغيل حولها، والأرفف أدمغتهم للحصول على شهادة الخروج.

قدم سعيد تشانغ يى مو: "لقد تم سكين الرهبان وهم يرددون الافتتاح،

I نأمل أن حمايتك، حتى الحصول على النجاح الكبير الذي حققه حفل الافتتاح. "

في حين أن الأسهم سكين، تشانغ تعرف مشغول جدا ظهر في صباح اليوم التالي إلى اليابان.

حتى أكثر غرابة هو أنه، بعد عودته إلى اليابان، وقال انه علم ان تشانغ ضغط كبير،

تحدوا الواقع الثلج، قاد 4-5 ساعات

طوكيو إلى الجبال الخارجية تشانغ المعبد للصلاة.

عميق الثلوج معبد الانفرادي، والأشجار القديمة،

جرس بعيد، نغمات رنين هش.

فقط قاعات فارغة كين تاكاكورا والرهبان.

كتب تاكاكورا كين صلاة لبعضها البعض:

"أنا كين تاكاكورا، يا صديقي تشانغ يى مو،

شغل منصب المدير العام لحفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في بكين،

ويواجه مهمة صعبة للغاية،

أدعو الله انه سلس وناجح. "

الانتهاء من الصلاة، كان يقود سيارته إلى رحلة المدينة.

وفي وقت لاحق، والبعض الآخر لم يكن لنقول،

تشانغ يى مو العمر لا يعرفون هذا.

تاكاكورا كين رعاية الناس،

كل خفية، وليس كما أحرجت الناس.

مثل تشانغ يى مو الملابس الإرسال والساعات،

ومن لأول مرة تلبس على الجسم،

عندما نتحدث عن لفترة طويلة لتفريق، ويقول عشوائي:

"ارتديت هذا الثوب لا يكون مناسبا،

هل يمكن أن تناسب بعض، أو حاولت؟ "

محاكمة قد انتهت، والسماح كين تاكاكورا تشانغ يى مو بعيدا.

في البداية، لم تشانغ يى مو لا مانع، لكن تبين لاحقا،

من الواضح ملابس مشرقة مجموعة حجم أجسامهم،

ساعات المعصم مشرقة طول لحن جيدة.

ولكنك لا تعرف حجم الخاصة بك هو علم أين.

والسبب أن تفعل ذلك، هو الخوف من إحراج لك،

شعرت ايلي ثقيلة جدا أو لا يعود الحفل.

مجرد السماح كنت تعتقد أنها حرة لنقل بين الأصدقاء،

بدلا من هدية عظيمة.

كين تاكاكورا باعتباره نعمة أم مكتوبة من قبل المشجعين

وفي كل مرة أرى كين تاكاكورا، تشانغ يى مو لا يشعر العاطفة،

آداب ودمج المعنى الحقيقي، تشكل قوة كبيرة للشخصية.

"ثم لا أستطيع أن أراه، وجميع أنواع مجاملة لكم،

أما بالنسبة لجيل الشباب، ثم لا يمكن، المحبة المتبادلة أيضا.

ولكن بالنسبة له، كل شيء طبيعي.

الرجل القديم، وأفضل أيضا من ذلك بكثير. "

عندما الفيلم الذي يبلغ من العمر 25 عاما،

التقى تاكاكورا كين معبوده،

والأكثر أهمية هو حياة امرأة،

المغني البالغ من العمر 19 عاما، تشيمي إري.

تشيمي إري الغناء لاول مرة تبلغ من العمر 14 عاما،

مع أغنية "تينيسي رقصة فالس" من المعروف في اليابان.

كين تاكاكورا ميلاده 28 في ذلك اليوم، كانت متزوجة،

أعلن تشيمي إري أيضا انسحابها من الساحة الموسيقية.

ومع ذلك، فإن الأمير أميرة ليس الدخول في السعادة،

في عام 1962، تشي مي حامل، ولكن سرعان ما،

تم تشخيصها بأنها مصابة تسمم الدم الحاد من الحمل،

الإجهاض، بعد تشي الولايات المتحدة لم تعد قادرة على الولادة.

ذلك العقد، كين تاكاكورا المتوسط في الشهر لتصوير فيلم،

المسافة بين الزوج والزوجة أن تصبح أكبر وأكبر وأعمق وأعمق الحجاب الحاجز.

في عام 1970، تسبب حريق أسفل عش حبهما،

كين تاكاكورا مشغول مع الأفلام، ينجزي ميغومي يشعر بخيبة أمل،

في عام 1971، إعلان تشي الولايات المتحدة من جانب واحد من الطلاق.

وقد تم الطلاق تشي الولايات المتحدة غير سعيد،

تدفق رجال الأعمال، ويؤدي حياة منعزلة،

بسبب إدمان الكحول الوفاة الاختناق في نهاية المطاف.

13 فبراير 1982، في شقة طوكيو

وجد الناس جسدها جامدة، سنوات فقط 45 من العمر عندما توفي.

عندما الجنازة، كين تاكاكورا ولم تظهر.

وبهذه الطريقة، أصبح هدفا لانتقادات الرأي العام،

وانتقدت وسائل الاعلام هذا هو رجل دقيق Boqingguayi،

"تشيمي إري الحياة المؤسفة والموت،

ذلك كله هو هدية من تاكاكورا رجل من هذا القبيل. "

يواجه العديد من الاتهامات،

أبدا ردت كين تاكاكورا.

لكنه لم يفعل شيئا للنساء العالم كلها تتجه الأمور:

في ذكرى زوجته الراحلة، واختيار عدم الزواج من أجل الحياة!

13 فبراير من كل عام، في قبر شيلي ميغومي، و

والبخور والزهور، وحزينا، وصامت.

تشي من الولايات المتحدة بعد وفاة 40 عاما، وقال انه كان رجلا وحيدا،

لا عائلة، لا الأطفال، ويمكن لأي شخص ثم لا أحب!

كين تاكاكورا عبت Poppoya، جاءت الحياة الى نهايته

في عام 1999، تصوير فيلم "Poppoya"

كين تاكاكورا عبت موظفي السكك الحديدية مخصص،

Poppoya عندما الحياة هي على وشك أن يأتي إلى نهايته،

وقال تاكاكورا للمدير: "من فضلك هنا بدا أغنية."

وهذا هو تشي أغنية جميلة، "تينيسي رقصة فالس".

في النهاية، والأغنية طوال الفيلم كله،

كما يعني تاكاكورا الحب العميق لزوجته:

"كان لدينا خلاف، ولكن تلك اللحظة باختصار،

العالم ليس هناك من هو أكثر قيمة من بلدها. "

الثبات هذا العدد الكبير من الرجال،

كان قادرا على إسكات كين تاكاكورا لماذا،

ليكشف عن الطابع الداخلي الغني؟

ولعل كلمات مصور دايساكو كيمورا،

هي أفضل إجابة على هذا السؤال:

"الفيلم هو حياته، بعد أن قرأت السيناريو،

المسرحية ليست حياة البطل، ولكن الطابع،

أداء حياتها. لذلك قلت، وقال انه لم يكن فاعل.

الممثل الذي يلعب مع التمثيل، كين تاكاكورا ليس هو الحال،

هذا هو له قبل مكان الآخرين. "

طوال الوقت، ومقاومة تاكاكورا،

كعنصر فاعل آخر غير واجب جميع وسط المدينة،

وليس مع السياسيين ورجال الأعمال ومن، وليس السفر الفاخر، لا تتشبث،

جماهير الاتصال وتنشر الأعمدة في الصحف،

السياسية، والتعليم، لم يتحدث عن أنفسهم.

وتسمى صناعة الترفيه اليابانية "اللاءات الخمسة" سوبر ستار:

لا الغناء، لا الرقص، لا الترفيه،

عدم حضور المؤتمر الصحفي، وليس مقابلة.

أعرب الممثل شينوبو أوتاكي مرة واحدة إعجابه:

"كين سانغ عاش حياة جدا مفتاح منخفضة،

لا يسر، حزين ليس لديهم،

على الرغم من أن هذا ليس بالأمر السهل، ولكنها جميلة جدا. "

فازت اليابان أربعة "أوسكار" الفائز،

تصبح معترف بها ثلاثة أجيال متعاقبة كملك من التمثيل،

كين تاكاكورا من هذا السجل، حتى الآن، لا أحد يمكن أن المباراة.

حتى الساخن ساكاي ماساتو، كاغاوا تيرويوكي، واتانابي وآخرون،

في قلوب اليابانيين، ويمكن التمثيل التعامل معه.

ولكن 60 عاما، لم يسبق له السجادة الحمراء،

في وقت لاحق فقط كما تشانغ يى مو نذهب مرة أخرى.

بعد 75 عاما، وقال انه حتى رفض استقبال أي جوائز الفيلم،

والسبب هو "أكثر واعدة من الشباب لذلك!"

بعد 60 عاما، وقال انه فاز فقط الأفلام المفضلة لديك،

يستغرق عدة سنوات الأعمال المختارة بعناية.

واضاف "طالما شعبية، أي شيء يمكن أن تبادل لاطلاق النار،

أنا بأي حال من الأحوال أعتقد ذلك، بالنسبة لي،

المواضيع والموظفين يجب أن تؤخذ لو وافق،

إن لم يكن سبب صدمة قلبية، لم يقبل. "

الممثل كين تاكاكورا تلك بالاشمئزاز "محتال" من: "من أجل كسب المال بسرعة ويعيش حياة الترف،

لا أعرف كيف يتصرف المزاج، وأخيرا لا شيء.

إذا كنت لا تستطيع استخدام دور للفيلم في الروح،

كعنصر فاعل ذلك لا قيمة لها! "

رؤية كين تاكاكورا الحياة همنغواي،

يحب السفر، مثل مصارعة الثيران، والملاكمة، والصيد،

لديها أرض القدم يقع في أفريقيا وجنوب شرق آسيا وأمريكا الوسطى.

الرواية هي أيضا المفضلة همنغواي "العجوز".

وسيكون المعمرة وثيقة "حياة الإنسان" في متناول اليد،

كتب: "النيران على، ورمي قبالة يده،

حجر يلقى في، مع كتلة الجسم، وكان طعنت يضر العلاج الخاصة بهم،

لا يهم متى وأين لقبول التحدي،

التسامح يجب استخدام القوة، لتحمل، لوجه. "

هذه هي فلسفة كين تاكاكورا للحياة.

سوف كين تاكاكورا الكتاب في متناول اليد على مدار السنة

الأدب الياباني، وقال انه هو مولعا بشكل خاص من شوغورو ياماموتو،

وبالتالي شكل جماليات شخصية فريدة خاصة بهم،

وهذا هو، "لاستخدام الصمت للتعبير عن قلب واسع."

ليتصرف مبالغ فيه، كان عليه أن الانتقادات الكتابة:

"وفقا لاحتياجات وتصرفات الرجال أقل وأقل الفعلية،

حركات مبالغ فيها من الرجال أكثر وأكثر ...

ولكن في واقع الأمر لا يعتمد على القوة

كم عدد الأصوات أو الكلمات من حجم،

أقدر للتعبير عن المشاعر لا توصف الصامتة. "

هذا هو ليريه جمالية ثابت من.

تاكاكورا كين يحب الكلمات شوغورو ياماموتو في:

"العيش في هذا العالم، لم يكن لديك إلى المكاسب والخسائر حساب،

الحياة قصيرة، أو الذهاب على طريقتهم تريد أن تذهب أيضا. "

الفيلم الأخير، هو مشروع نفسه من السيناريو من البداية،

صب سنة أو سنتين، والمدير الإبداعي القلم،

تشكيل الحروف، هي "استبعاد الأرباح والخسائر للشعب"

التفاني هادئة، من الصعب، والعصا لطريقتهم الخاصة.

ويمكن القول، في كل عمل وكل خط،

أردنا أن يعهد شخصية الجمالية تاكاكورا محددة.

على مر السنين، عند التصوير،

كين تاكاكورا دائما يحمل دفتر الملاحظات،

انه يحب مدسوس داخل مقتطف من النص والصور،

شين تشان كثيرا ما نشرت قصيدة على غلاف البرنامج النصي.

عندما تبادل لاطلاق النار "ليا عزيزي أنت"

الذي وصفه أيزو بايى تانكا،

وتنشر هناك على مجلة لتصوير ضحايا الزلزال اليابانية.

انها مستعدة للنظرة مفتوحة،

لإثارة المشاعر الحقيقية للقلب.

كل تدفق حقيقي من العاطفة،

هل لديك تصبح فلاش الفيلم في المقلاة،

فيلم "Poppoya" حوار وتذهب ابنته الميتة،

كان يمكن أن يكون على خطوط بسيطة جدا،

كين تاكاكورا الحديث دموعه عيون يرشحان،

طاقم كامل لرؤية هذا المشهد، تحاول مسح الدموع.

مرئي، فاعل العالم الداخلي كيف الغنية،

وقال انه من الشخصيات لديها نوع من السلطة،

فلسفة نمط الممثل الحياة،

كل نمط وتشكيل شخصيته.

تاكاكورا كين في الفيلم، واستمرار حياته،

لا عجب أن الممثلة يوشيكو ميتا قال:

"كين سانغ الناس العاديين مثلنا أن يعيش هذا غير عادية،

فهو مثل جبل فوجي كما بمعزل الأرض على قيد الحياة. "

في السنوات السابقة، عند اطلاق النار "ياشا"

تاكيشي كيتانو الشهيرة أو دور دعم المشاريع الصغيرة،

وكان أبرد وقت من السنة،

تاكيشي كيتانو في المجموعة، وصلت الى مكان الحادث اطلاق النار في الليل،

المسافة إلى الوقوف في الواقع على جانب الطريق لتحية كين تاكاكورا،

"أعجبت حقا لي بهذا السوء جديد!"

وحدث الشيء نفسه مرة أخرى في عام 2012،

البالغ من العمر 81 عاما كين تاكاكورا شخصيا إلى محطة لقاء تاكيشي كيتانو.

حتى كان دائما "اللسان السم"، وقال واحد من تاكيشي كيتانو،

هذا هو الثاني عشر من احترام كين تاكاكورا.

تاكاكورا كين وتاكيشي كيتانو

خارج رجل في تقرير هادئ،

ولكن بعد ذلك العالم الداخلي للحفاظ على قيمة الحنان.

"ركوب وحده لآلاف الأميال" حيث ترجمتي كيو لين تذكر: "إن الطاقم كله، لم يكن أحد قد صادرت هديته.

كنت لا تزال تدرس اليابانية، بعث لي الكتاب الذي ألفه بنفسه،

إصدارات الصينية واليابانية، أرسلت كل نسخة، دعني أرى مشرقة،

كانت تايوان النسخة الصينية فقط بيع، معتبرا أن لا أستطيع أن يشتري له،

الوصي خاص للذهاب الى تايوان لشراء واحدة بالنسبة لي. "

A الفنانين يحظى باحترام كبير من جديد،

الرعاية يمكن أن تكون خفية إلى هذا الحد، الذي يمكن أن نصدق؟

يونان الكوارث، المتخصصة كين تاكاكورا المواد لالتعازي الإرسال،

العديد من الهدايا في كيس مخبأة في بذور عباد الشمس،

عند التصوير لأنه سمع رئيس بلدية تناول الطعام، وحصلت بصمت عليه.

لشخص يحمل العالم مقدار حسن النية،

قلب غرامة يمكن لهذه النقطة؟

كين تاكاكورا وسايوري يوشيناغا

قد تاكاكورا سأل الشاب:

"كيف يمكن لهذا الشخص أن يكون السيد تفعل؟"

يعتقد تاكاكورا كين، والتحدث ببطء شديد وقال:

"أولئك الذين يتحدثون تلبية جيدة،

للحفاظ على قلب العطاء للآخرين،

لن أقف في مهب الريح القاسية،

الرياح تهب مكان يذهبون إليه،

لا تدع عقلك والجسم احتلت بواسطة الرياح القاسية. "

25 أكتوبر 2013،

منحت تاكاكورا كين وسام حكومة ثقافة اليابان،

وياسوناري كواباتا، أكيرا كوروساوا، والناس سيجي هاير،

مع سجلات الثقافة اليابانية.

هذه الميدالية هي للحكومة اليابانية في

الفنون العلمية والثقافية تمنح للمساهمات البارزة.

ويمكن القول أن ألخص ذروة حياته والشرف الإنجازات.

وفاز كل الشرف فاعل يمكن الحصول عليها.

ومع ذلك، وحتى وفاته، وقال أيضا: "إن الصعود والهبوط في الحياة منحنى،

الشرف هو نقطة واحدة فقط، للقاء الناس رائعة،

قليلا من الحياة قليلا على المنحنى. "

هذه الحياة، وقال انه استغرق فيلم 205،

مختارة بعناية تصويره 13 الإعلانات التجارية.

سواء كان ذلك للقيام الفنون، والعمل، أو رجل،

لديه شخصية فريدة من نوعها والسعي الجمالي للمثالية،

أصبح العديد من الجهات الفاعلة لا يمكن أن تتطابق مع مستوى عال.

وسوف تظل الحياة المجيدة في الأفلام،

حتى قبل شهرين من وفاته، وأيضا أصدقاء ودعا وقال:

"ياسو خفض العلم تستعد لتصوير عمل جديد ذلك!"

متاح 10 نوفمبر 2014، حالته تدهورت فجأة،

كين تاكاكورا وجه بابتسامة وترك القتلى.

حتى آخر لحظة من حياته، كما انه ترك الكلمات الأخيرة: "الرجاء اجراء جنازة سرية بالنسبة لي، طالما وصلت أحبائهم في مكان الحادث،

لأنني يجب أن لا يزعج الموتى للجميع. "

هذا هو اليوم الثامن بعد الموت، والموت لا يعرفها إلا العالم.

لذا منخفضة مفتاح الرجل، يمكن لعدد قليل من الناس في العالم؟

"هانت"

كين تاكاكورا حياته الإعلان الأخير،

هل التأييد من أجل الوطن ميازاكي الغذائية التقليدية.

A شروق الشمس وغروبها ومصلحة المزارع الدؤوب،

يقف فرحة على أرضهم، وقال:

"هذا يوم لا عمل ميداني شامل،

هذا هو اليوم من الإهمال سوف تفقد الأرض. "

وهذا هو أيضا حياة صعبة حقول كين تاكاكورا.

كل جيل لديه في الأوثان والآلهة الخاصة،

وكان كين تاكاكورا الصعب أن يكون الثانية.