في نهاية دوري ابطال اوروبا هذا الصباح ربع النهائي، المحطة الثانية من المسابقة، وملعب التنين ضيف ليفربول 4-1 الفوز على بورتو، بحيث سيكون برصيد من 6-1 بسهولة من الهيمنة البرتغالية، لمدة سنتين متتاليتين في التأهل للدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا في صفوف.
كما المحطة الاولى من ليفربول لديهم بالفعل 2-0، مع الأخذ في سباق المنافسة على اللقب في الدوري الممتاز فضلا عن ضغط كلوب مدرب دوران اللعبة من الجزء الرئيسي، هندرسون، فيل وغيرها من مينوكسيديل الرئيسي لا يبدأ . على الرغم من أن مباراة الاياب في بورتو على حيازة وعدد من الطلقات تؤدي، ولكن قوة متفوقة ليفربول هو من السهل الاعتماد على المهاجم شرسة والمدافع فان دايك ترايدنت وسجل كل منهما هدف الفوز بعيدا. ونتيجة لذلك، سوف بورتو التأهل لعامين متتاليين لتصبح وسيلة ليفربول "نقطة انطلاق".
ولكن في الشوط الثاني من خلال هذا عقبة بورتو، ليفربول دخول في الدوري الاسباني "عمالقة" برشلونة في الدور قبل النهائي. منذ دوري ابطال اوروبا هذا الموسم الفريقين هي المفضلة، والفريقان حاليا زعيم الدوري الممتاز والدوري الاسباني، وهذا هو مواجهة نهائي دوري ابطال اوروبا يمكن القول يمكن أن يسمى "المعاينة الأولى."
قبل بضع سنوات تغرق ليفربول على الاطلاق، مما يؤدي بهم فرصة ضئيلة لاول مرة في دوري ابطال اوروبا. لذا ليفربول وبرشلونة المعركة الأخيرة لابد من ارجاعه قبل 12 عاما في دوري ابطال اوروبا 1/8 التصفيات بعيدة موسم 2006-07 الذهاب.
العام في مباراة الذهاب على ملعب نو كامب ورونالدينيو وجها وتشابي وانيستا وميسي ونجوم أخرى من برشلونة وليفربول مع بيلامي وديرك كويت الهدف من 2-1 انتصار على خصومه، حتى على الرغم من أنها فقدت المحطة الثانية 1-0 على ارضه امام برشلونة، ولكن لا يزال بعيدا ميزة الهدف من المعارضين، وفي نهاية المطاف على طول الطريق الى الميدالية إلى نهائي دوري أبطال أوروبا الذي.
وليس ذلك فقط، عملت ليفربول أيضا في 1975-76 و2000-01 كأس اوروبا في الدور قبل النهائي في اثنين من برشلونة، وهذا يعني في تاريخ الحرب العالمية بالضربة القاضية، برشلونة تحولت أبدا ليفربول هذا "الجبل".
بالإضافة إلى السجل السابق، مثل سواريز، كوتينهو وغيرها من الجيش الأحمر "إرادة القديم" العودة الى ليفربول، صلاح ميسي حرب مباشرة هذه المعركة وغيرها من الامور لمشاهدة هي حتى مثيرة جدا للاهتمام. فما هو اليوم برشلونة ازدهار كسر مصير من ليفربول؟ أو اسم الجيش الأحمر إلى الدوري الممتاز مرة أخرى في نهاية الباسا أويحيي التاج حلم ذلك؟ ننتظر إجابات.