وبما أن قوة الدوري الممتاز، شنغهاي شينهوا إدخال المساعدات الخارجية مواسم دعا مؤخرا الفشل، خصوصا أن انيلكا، فشل مثل هذا النجم الكبير كارلوس تيفيز للاستيلاء على استاد هونغكو لكرة القدم.
ومع ذلك، شينهوا في السنوات الأخيرة، وهناك بعض التعاقدات الجدير بالذكر، النجم الكولومبي جيوفاني - مورينو هو واحد منهم. ومع ذلك، وسائل الاعلام الاجنبية قد كشفت مؤخرا لا يمكن إصلاحه، شينهوا كابتن ربما من أجل المشاركة في كأس العالم واختيار ترك الدوري الممتاز للعودة إلى أمريكا الجنوبية للعب.
ووفقا لوسائل الإعلام لكرة القدم موثوقة "GOAL" ذكرت أنه بالرغم من أن منتخب الوطني الكولومبي مؤخرا، مورينو على القائمة. ومع ذلك، من أجل التأكد من أنها يمكن أن تدخل بنجاح نهائيات كأس العالم المنتخب الوطني في صيف العام المقبل، مورينو يعلم أنه يجب أن تكون على مستوى جيد، وبالتالي فإن فعالية من الدوري الممتاز لم يكن كافيا للسماح كولومبيا دخول قائمة المرشحين بنجاح.
وتفيد التقارير أن مورينو ستنظر في مغادرة الصين، للعودة إلى أكثر تنافسية بطولات الدوري لكرة القدم أمريكا الجنوبية، لتكون قادرة لاول مرة في كأس روسيا جهد النهائي عام 2018، في حين المشجعين الكولومبي يريدون أن يروا بطلهم القومي يمكن العودة إلى الوطن اللعب.
سوبر المشجعين يعتقدون أن الاهتمام اسم مورينو لا ينبغي أن يكون غير مألوف. الكولومبي اعب خط الوسط المهاجم المولود في عام 1986، وقد لعب خمسة مواسم في شينهوا يصل. في عام 2012 يونيو، عندما شنغهاي شينهوا تنفق سوى 4.5 ملايين يورو، وقعت النجمة الكولومبية البالغة من العمر 26 عاما من الأرجنتين اتليتيكو.
وهذه السنوات الخمس، نمت مورينو إلى قائد الحالي وصانع ألعاب فريق شينهوا. تجاوز يوليو 2017 مورينو أيضا أصبح المهاجم شيه هوى شينهوا أول فريق في التاريخ.
بحكم الأداء البصري عالية في الدوري الممتاز، في يونيو من هذا العام، مورينو ايضا المرة الاولى منذ خمس سنوات مرة أخرى العودة إلى منتخب الوطني. المخضرم يعملون بجد لسنوات عديدة في الدوري الممتاز، استعادت أخيرا الاعتراف المنتخب الوطني.
إذا كان اختيار مورينو في نهاية المطاف إلى ترك لكأس السوبر والدوري العالمي، نعتقد أن معظم المشجعين شينهوا سيختار مآثر تفاهم المساعدات الخارجية والدعم. شينهوا فقط كجزء لا يتجزأ من جوهر، وترك مورينو سوبر ولكن ربما في وقت سابق من الشائعات سيغادر الأرجنتيني كارلوس تيفيز، وهذا هو في الواقع شيء السخرية إلى حد ما.