عندما يتعلق الأمر إلى شمال أوروبا، قفز شخص من ذهني الكلمة الأولى هي: البرد عالية.

أيها الجليد النبيلة، بمعزل والغطرسة، أو "تبريد عالية" من كلمات، أبدا مجاملة نقية. في التركيز على "عالية"، ولكن أيضا لتذكير الناس كل الوقت، هو "الباردة".

الشمال خطوط العرض العليا في الواقع، وارتفاع دخل الفرد ومستوى التعليم، ودرجات الحرارة في فصل الشتاء البارد جدا في الواقع - لا عجب الناس أيضا حرفيا، والشمال و"عالية بارد" ايكويت.

عندما يتعلق الأمر على غرار الطراز المعماري الاسكندنافية، والناس يقولون انها "تبريد عالية"، وحتى أذكر جميع العناصر من الشمال، المعلبة الرنجة السمك من السويد لفولفو، يمكنك استخدام "الباردة عالية" باختصار من.

ومع ذلك، هذه المعرفة، وعدد قليل من الأجانب يعتقدون الصين المذكورة قويلين والقبعات ملابس، ليو Bianzi، طيات الشعب الصيني، محض Steoreotype. في الواقع، بالإضافة إلى الطقس كان باردا الشمال، في كل مكان هو مكان دافئ.

أسلوب الشمال الديكورات المنزلية الدعوة عملية وبسيطة، لأن طبيعة الشمال والبيئة حافظت دائما على الحب الطبيعي - على وجه التحديد بسبب هذا الحب من الملفات الساخنة، وأنها مجرد اختيار اللون الأخضر أكثر حميمية والطبيعية، بدلا من ذلك النوع من مسرف النفايات رائعة. IKEA السويد، ووضع العالم كله هو موضع ترحيب، وليس من دون سبب.

السويد هي أيضا ولادة الفرقة الشهيرة ABBA، والتي أصبحت شعبية في الجمع بين الكلاسيكية من 70 عاما من القرن الماضي، وهو العام الثاني هو في المرتبة الثانية بعد شركة فولفو للسيارات الكبيرة، وعائدات النقد الأجنبي السويدية. موسيقاهم أبدا اظهار رائع، فقط مع معظم بسيطة والألحان نقية، أنها غزت العالم.

عندما افترقنا الأزواج اثنين من تأليف مجموعة الطرق بسبب الطلاق، جعلت جميع أفراد الجمهور أبدا أي تعليقات على الجانب الآخر.

على الرغم من أننا نعلم جميعا، وقليلا من الفضيحة أو قليلا Tucao يمكن أن تجعل لهم بسرعة تصل النار مرة أخرى، مرة أخرى السماح سجلاتها بيعها. ولكن مع كل عقلهم - لا علاقة الموسيقى.

هذا هو الشمال الذاتي زراعة، وليس لصالح، وعبر خط القاع الخاصة بهم.

اليوم، والموسيقى ABBA كما الروح للالموسيقية "ماما ميا" لا يزال التصفيق حصاد العالم، ولكن الفيلم أيضا إعادة التصنيع في نجاح الصيف شباك التذاكر. عندما "واترلو" "لدينا في الصيف الماضي" و "الرقص الملكة" بدا، لا أحد يشعر "تبريد".

السويد وجميع أنحاء شمال أوروبا أكثر شهرة IP، مما لا شك فيه على جائزة نوبل.

من الأدب والفيزياء إلى الكيمياء، وكانت جائزة نوبل على اتصال وثيق مع كل البشرية معا، من ماري كوري لآينشتاين، من بوب ديلان لطاغور، جائزة نوبل ولا شك في أن المشهد الثقافي والتكنولوجي ، والتي تغطي العديد من المجالات الحضارة الإنسانية، بل هو نصب مقعد الحضارة البشرية.

مؤسس الجائزة، الكيميائي السويدي والصناعة نوبل كان هناك وصف نفسه:

"أنا لا أحب التعامل مع الناس ولكن الكامل للأعمال الخيرية، وهناك العديد من الجوانب غير عادية، وإنما هو فلسفة فائقة المثاليين أكثر فعالية من أنا هضم هضم الطعام."

نوبل مليء المثالية والمشاعر الإنسانية من الناس. كرمه للآخرين، لتطوير العلوم من مساعدة كبيرة، نفسه حياة مقتصد، والحياة أنفقت في الثابت.

وقال انه خلق الكثير من ثروة الحضارة المادية للبشرية، وقد ترك بشرية من العمل الشاق، وليس سمعة مستحقة Mugong لي والروح. الموت في هذه المناسبة، مدفوعا المثالية نوبل ترك ثروته من خلال العلوم الإنسانية والآداب وتعزيز السلام والمساهمة في الجنس البشري.

على الرغم من أن صورة نوبل كان على مرارة كبيرة، والتعبير شديد اللهجة، ولكن من المؤكد أن لديه دافئة ومتوهجة القلب - إذا كنت حقا التحدث إلى أصدقائه، وأنه يجب أن يكون أمرا مثيرا للاهتمام .

10 ديسمبر 2018، بالتوقيت المحلي وقت غروب الشمس في ستوكهولم، السويد، 2018 نوبل حفل توزيع الجوائز السنوية التي تعقد في حفلة ستوكهولم القاعة.

وهناك فخر آخر من أقرانهم جائزة نوبل السويدية: فولفو - جائزة نوبل لهذا العام مرة واحدة اختارت مرة أخرى إلى "لفة إلى الأمام" فولفو، فولفو S90 مع نسخة شرف، XC90 و XC60 قافلة كونوت الفائزين الجرس وخدمات VIP عرض السفر.

ليلة الشمال في جدا، مجهزة جدا نوبل وفولفو. لأنها تناسب الطبيعية على رؤية فلسفية والعالم.

كعلامة تجارية فاخرة، فولفو فهم من الفخامة والدول الاسكندنافية الخارجية ليس هو نفس المكان معا.

الأمريكيون "كبير" للولايات المتحدة، وسرعة الدعوة الإيطالية، الألمان والتكنولوجيا اليابانية الحب والفخامة والسويدي هو تبسيط، هو العودة إلى الطبيعة.

في فولفو، فمن الصعب تحديد تلك العناصر مبالغ فيها من الترف، ولكن يمكن أن يشعر بالدفء والراحة من الروح. بسيطة ولكنها ليست بسيطة، أنيقة ولكن لا مهجورة، وهذا فلسفة الحياة المنسية تدريجيا من قبل الشعب الصيني، ولكن تزدهر في الدول الاسكندنافية.

"ترف الخالدة تصميم دائم." معلقة هو النمط، بدلا من الاتجاه مؤقت. عدم اتباع هذا الاتجاه، ولكن العثور على الارتياح الداخلي في هدوء، وهي ليست فقط تعريف الحياة، ولكن أيضا تعريف فولفو من الترف.

التوجيه فولفو في هذه الفلسفة، وتصميم لديه شعور رائع طبيعية تماما. و"الإفراط في تصميم" لا تظهر على فولفو. تم تصميم تصميم فولفو حوالي You-- حول "نحن" التصميم.

وهناك نسخة أخرى من هذه الجملة المترجمة: احترام الإنسان.

وقالت نوكيا الشمال "زميل" التكنولوجيا "الموجهة للشعب"، وقال فولفو "احترام الإنسان."

وخلافا لمعظم العلامات التجارية تحت شعار مطبوع على شعار، وضعت في الإعلان مختلفة، والدعاية فولفو بضع كلمات، ولكن هذا هو مبادئ ومقاصد جميع أعمال المؤسسة، وتنفيذ في العمل.

منذ ذلك الحين، ونحن نرى يظهر "إنسانية" في فولفو كل سيارة كل زاوية.

من 1927 إلى الآن، فقد أصبح من أعلى إرشادات السلامة فولفو. من جميع أنحاء العالم اخترع ثلاث نقاط استخدام أحزمة مقعد السيارة، وتوفير أكثر من مليون حياة الناس، لمناصرة وتشجيع التقدم التكنولوجي وتطبيق مقاعد السلامة للأطفال، للمشاة نظام تجنب الاصطدام، ليقود الآن التقدم الطيار الآلي .

ومعظم الحياة غير الكريمة، واحترامها من قبل تكنولوجيا السلامة فولفو، بل هو تقنية مفيدة للبشر.

ليس ذلك فحسب، لا نصر على محرك تشريد 2.0 لتر أو أكثر، مضيفا تحديد الحيوانات الكبيرة في نظام الأمن، وروح الإنسان فولفو، ولكن أيضا التركيز على البيئة والطبيعة.

فولفو احترام تقنية مفيدة للإنسان، وليس فقط على التكنولوجيا خدمة التكنولوجيا في حد ذاتها. وبالمثل، فإنه لا يحترم فقط الخدمات العلمية نوبل والعلم نفسه، ولكن لجعل العالم أفضل العلم.

"فيلا، فولفو، vovve" (منزل، فولفو، الكلب)، والسويدي يعتبر مثاليا لحياة أفضل، لالسويديين، وهذا هو أكثر مما كنا الانتهاء، "في الطابق العلوي، في الطابق السفلي، والهاتف خفيف" أسهل. السويديين لا تنغمس في المادية، فولفو هي "صغيرة محظوظة حقا."

ارتفاع وليس باردا، لذلك فولفو، وينبغي أن يكون العالم، للبشرية جمعاء "صغيرة هو في الواقع حظا."