كتاب الأسبوعي
اسمحوا قراءة كاملة من الحياة
21 يونيو: لأكثر من قرن من الزمان، ظل العلماء يعتقدون لفترة طويلة في "الارتباط لا يعني السببية" هذه النظرية الإحصائية، مما يتسبب في أي ذكر للوضع السببية.
الآن، وكسر في نهاية المطاف هذه المحرمات.
إنشاء السببية الثوري خبير الذكاء الاصطناعي جوديا بيرل وزملاؤه في منصب قيادي في السببية الدراسة الأساسية في الاستكشاف العلمي.
شو مصدرا شاملا من هذه المادة من " لماذا: علم السببية "
تحرير شو A لين، المتدرب التفكير النقي
شبكة مصدر شو والحشرات خريطة الإبداعية
التعلم العميق، هو مصطنع "لا" مظهر ذكي، لأن الكائن أبحاثها هو الارتباط بدلا من السببية، في أسفل سلم السببية.
نقش
1
كلما شخص يذكر حلقة HBO TV سلسلة سيليكون فالي "وادي السيليكون" في "بدون طيار" تكنولوجيا السيارات كيف قوية، وقد أعطيت للجمهور ما يمكن توقعه، وسوف تفكر لي:
رأس المال المغامر في وادي السليكون قطب مساعد غريغوري رتبت لسيارة بدون سائق لارسال الصغيرة الشركات المبتدئة جاريد الموظفين في العودة إلى ديارهم، واعتقدت هذه القصة فقط إلى تفسير وادي السليكون الغطرسة.
فقط على كل شيء سيارة تسير على ما يرام، من يدري نصف المسافة للذهاب، والسيارة التي فجأة أمام تعليم جيدة جدول زمني محدد، وتجاهل الركاب جاريد وهم يهتفون "أوقفوا" و "مساعدة"، نحو خدمة مصالح ذاتية وجهة أخرى: جزيرة غير مأهولة في بحر من أربعة آلاف الأميال.
مسلسل "وادي السيليكون" لقطات
جاريد حفظها في النهاية، فقط عندما اعتقدت يجب تغيير القصة بعد "اطرحوا".
بالنسبة لمعظم المشاهدين، وهذا هو مجرد مجموعة من الفكاهة السوداء، والدراما، والفن كانت مستمدة من هذا الواقع، في الواقع، إذا كانت السيارة بدون سائق فجأة تخرج عن نطاق السيطرة، سيؤدي إلى ما هو عواقب لا يمكن تصورها حقا.
بعد 7 مايو 2016، فلوريدا، يقود أصحاب تسلا موديل S باستخدام الطيار الآلي واسطة (السيارات التجريبية)، لحادث سيارة ومات.
وهذا هو أول حادث سيارة مميت في وضع الطيار الآلي منذ وقوع الحادث ولكن أيضا لجميع التكنولوجيا من دون طيار متعطشا الناس لديهم لمواجهة هذه التكنولوجيا يجلب المخاوف الأمنية.
أعلنت تسلا:
"المركبات غير المأهولة دقة 99 هي سهلة نسبيا، ولكن لتحقيق 99.9999 لديها صعوبة أكثر، وهذا هو هدفنا في نهاية المطاف، لأن السفر في 70 ميلا في سيارة ثانية إذا كانت عواقب الفشل يمكن أن يكون كارثيا."
لم تسلا لا نقول 100.
في المستقبل، حتى لو كانوا يدعون لشركات التكنولوجيا قد تطورت التكنولوجيا من دون طيار إلى أن تنضج جدا، وربما بعض الناس لا يزال من الصعب استقل بأمان سيارة بدون سائق، من الناحية النفسية، هذه المركبات هي نسبيا "ضبط النفس" من حيث أبدا "غير آمنة".
2
تطوير التكنولوجيا من دون طيار هي جزء لا يتجزأ من كبيرة خوارزمية التعلم العمق.
وجوديا بيرل (جوديا بيرل) في عيون الأب شبكات النظرية الافتراضية، التعلم العميق، هو مصطنع "لا" مظهر ذكي، لأن الكائن أبحاثها هو الارتباط بدلا من السببية، في أسفل سلم السببية.
كان بيرل في مقابلة مجلة "الكم"، وقال:
دراسة متعمقة لجميع الإنجازات الكبيرة التي بذلت في بعض درجة ولكن تناسب المنحنى إلى البيانات فقط.
من جهة نظر رياضية مستوى، بغض النظر عن مدى بمهارة تقوم بمعالجة البيانات، وما تقرأ في البيانات العملية، فإنه لا يزال مناسبا منحنى عملية التدريب، على الرغم من أنها تبدو معقدة.
تنمية الذكاء الاصطناعي في نواح كثيرة استفادت من اللؤلؤ دراسة سابقة، وكان في آخر كتاب: الإطاحة له "لماذا هذا العلم الجديد السببية" في.
يعتقد لؤلؤة الذكاء الاصطناعي الحالي وتعلم الآلة هو في الواقع أدنى سلم مستوى السببية، لا يمكن إلا بشكل سلبي قبول الملاحظات، معتبرا أن "إذا رأيت ...... ماذا سيحدث" هذا النوع من المشاكل.
الذكاء الاصطناعي قوي، ونحن بحاجة إلى تنفيذ الطبقة الثالثة من المنطق "المخالف".
على سبيل المثال، إذا أراد مبرمج السيارات السيارات بدون سائق تتفاعل بشكل مختلف في ظل الظروف الجديدة، ثم لا بد له بشكل صريح إضافة رمز جديد لموصوفة هذه التفاعلات في البرنامج.
الآلة لن شخصية من أيديهم يحمل زجاجة ويسكي من المشاة قد تتفاعل بشكل مختلف لصافرة، في أي نظام تشغيلي الجزء السفلي من السببية سلم حتما هذا النقص في المرونة والقدرة على التكيف.
AI السببية الاستدلال لا يمكن أن يكون مجرد "مصطنعة المتخلفين عقليا،" انها ليست ابدا لمعرفة طبيعة السببية في العالم من خلال البيانات.
كل سلم مستوى السببية لديه ممثل البيولوجية
(المصدر: "لماذا: إن العلم الجديد السببية"
مايا الرسم هاريل)
3
عام 2016، مارس 2016، AlphaGo ليعتبر أقوى اللاعبين الإنسان على رأس شيشي، صدم العالم، والكثير من الناس على تنمية الذكاء الاصطناعي فجأة لا تعد ولا تحصى إشعال الخيال يسجل 4-1 فوز على مر السنين، ولكن أيضا ل جلبت العديد من الناس شعورا من الأزمة.
للأسف، وهذا يثبت فقط أن الفذ الذكاء الاصطناعي: لهذا الجهاز لبعض المهام كاملة، وعمق من التعلم هو مفيد.
ومن المسلم به أنه في بيئة يمكن محاكاتها والدولة، AlphaGo خوارزميات البحث ذكية ومناسبة لمساحة احتمال نطاق واسع، وبالنسبة لأولئك الذين يصعب محاكاة في قضايا صنع القرار البيئية (بما في ذلك الطيار الآلي المذكورة أعلاه)، مثل الخوارزمية لا تزال عاجزة.
الطريقة المستخدمة يشبه عمق التفاف تعلم الشبكة العصبية ليست الطريقة الصارمة أو واضحة للتعامل مع حالة عدم اليقين، والهندسة المعمارية للشبكة يمكن أن يكون تطوير الذات.
بعد الانتهاء من التدريب الجديد، المبرمجين لا تعرف ما هو عليه أداء الحساب، أو لماذا كانت فعالة.
AlphaGo الفريق وليس من المتوقع هذا البرنامج أن تكون في بداية السنة أو للفوز على أفضل لاعب الشطرنج البشري في غضون خمس سنوات، وأنها لا يمكن أن يفسر السبب في أن تنفيذ البرنامج يمكن أن تنتج مثل هذه النتائج جيدة.
إذا كان الروبوت مثل AlphaGo عام، تفتقر للوضوح، حتى البشر لا يمكن الاتصال هادف معهم، لجعلها "الذكية" العمل.
على افتراض منزلك لديه الروبوت، وعند النوم، وفتح الروبوت مكنسة كهربائية، وبدء العمل، في هذا الوقت كنت أقول ذلك، "يجب أن لا توقظني".
القصد الخاص هو أن يكون واضحا، ثم فتح مكنسة كهربائية هو سلوك خاطئ، ولكن كنت لا تريد أن تفهم شكواك كما لم يعد استخدام الطابق العلوي مكنسة كهربائية.
حتى هذا الوقت الروبوت يجب أن يفهم وراء السببية: المكانس الكهربائية تجعل الناس الضوضاء، وأيقظت الضوضاء، وأنها سوف تجعلك غير سعيدة.
العبارة بالنسبة لنا البشر كلمات السر قصيرة جدا تحتوي في الواقع ثروة من المحتوى.
احتياجات الروبوت لفهم: كنت لا النوم عندما يمكن كنس، وضرورة أن نفهم أن لا أحد في المنزل عندما يمكن تنظيف، أو منظفات صامتون عندما لا يزال كنس.
ويبدو أنه إذا كانت كمية المعلومات الواردة في التواصل اليومي لدينا هو كبير جدا؟
روبوت ذكي النظر في تأثير السببية له / سلوكها.
(المصدر: "لماذا: إن العلم الجديد السببية"
مايا الرسم هاريل)
لذلك، السماح للروبوت حقا "ذكية" هو المفتاح لفهم "أود أن تأخذ سلوك مختلف،" هذه الجملة ، إذا كان هذا الحكم هو معرفة من قبل الشعب أو عن طريق تحليل استنتاجاتها الخاصة.
إذا كان الروبوت يعرف الدافع الحالي هو أن تفعل X = X0، في حين أنه يمكن تقييم أنه إذا كان خيار لتفعل X = X1، ستكون النتيجة أفضل، وهذا هو الذكاء الاصطناعي القوي.
4
مؤلف كتاب "تاريخ موجز للبشرية"، ويوفال وLALI (يوفال نوح هراري) أن البشر تطوير القدرة على تصور الأشياء وهمية هو الثورة المعرفية من عملية تطور الإنسان، المنطق المخالف هو فريد قدرة الإنسان، هو ذكي حقا.
كل التقدم البشري والتنمية لا ينفصلان المنطق المخالف، الخيال لمساعدة الناس البقاء على قيد الحياة، والتكيف مع والاستيلاء على العالم بأسره.
نظرية السببية توفر مجموعة من الأدوات المنطق المخالف، إذا تم استخدامها في مجال الذكاء الاصطناعي، وأنه من المتوقع أن يحقق الاستخبارات الحقيقي اصطناعية قوية.
القدرة على تطوير الروبوت للن يكون مشكلة مجانا، لؤلؤ الجواب على الاطلاق.
قال: الناس يجب فهم كيفية برمجة الروبوت، وماذا ستجني.
لسبب ما، على هذا الجانب من التطور من حيث مستوى الإرادة الحرة في حساب وسيتم أيضا الحاجة إليها.
أن أول بادرة من الروبوت مع الإرادة الحرة يكون التواصل المغاير، مثل "يجب أن نقوم بعمل أفضل."
إذا كانت مجموعة من الروبوتات لكرة القدم تبدأ في التواصل بهذه اللغة، ثم سنعرف أن لديهم الإرادة الحرة.
"يجب أن تعطيني الكرة، لقد كنت في انتظار ل، ولكن كنت لا تعطي الكرة بالنسبة لي!"
"يجب عليك ......" يعني ذلك أنه يجب عليك القيام به، ولكنه لم يفعل.
ولذلك، فإن أول بادرة هو التواصل، وركل الثانية من كرة القدم أفضل.
اعتاد الناس على مناقشة الذكاء الاصطناعي في الغالب قوي يقتصر على المستوى الفلسفي، كان المجتمع الأكاديمي ل "منظمة العفو الدولية قوي" وأكد موقفا حذرا، ولا يمكن أن يكون لديك الكثير من التمني.
ولكن التقدم العلمي لا يتوقف أبدا يرجع إلى الفشل، سواء كان ذلك من دون طيار، أو تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الأخرى، في النهاية يعتمد على "الشعب"، وضعت البشر الروبوت قادرا على فهم السبب والنتيجة الحوار ذلك؟ الذكاء الاصطناعي يمكن أن تنتج كما الخيال كما يفعل الأطفال في العمر؟
الحشرات مصدر / الرسم البياني
مفتاح الإجابة على هذه الأسئلة هو أنه، إذا البشر لا يستطيعون فهم السبب والنتيجة للسلم، ولكن أيضا كيفية جعل "مصطنعة" تصبح "ذكية"؟
لا يملك آلة نسخ البشر، ولكن يمكن أن يكون أفضل من الأداء البشري، الذي هو في الحقيقة واقع رهيب.
إذا كان الارتباط يمكن استخدامها لتحل محل السببية الاستدلال، إلى جانب العلاقة السببية من سلم، إلى عالم المنطق المخالف، ثم ظهور الآلات ستكون لا يمكن وقفها.
لؤلؤة في الكتاب يعطي تفسيرا واضحا جدا في كيفية شعبية هذا الهدف.
في وقت لاحق، في الواقع، حياتي اليومية و "الذكاء الاصطناعي" هي الكلمة لم يكن لديك الكثير لإنتاج ترتبط ارتباطا وثيقا، ولكن تعلمت في شيشي AlphaGo التغلب على تلك اللحظة، كان لديه شعور لا يمكن تفسيره وقوية من الرعب.
وتيرة تطور العلم والتكنولوجيا ويبدو دائما وراء خيالنا، فتح الهاتف البحث عن الكلمات الرئيسية، سيتم طغت على لحظة eyeful الوجبات السريعة للعلوم والتكنولوجيا "انجازا كبيرا"، الجهاز سوف تصبح بالضبط ماذا؟ كيف يعاملون البشر؟
فقط محاولة لفهم السبب والنتيجة علاقة يمكن في مواجهة هذه المشاكل، وأقل وهم في حالة ذهول، وأكثر من ذلك بقليل الإيمان.
الرعاية تبرعت
يعتقد خبير الذكاء الاصطناعي جوديا بيرل أبحاث من المرجح يعكس معظم شعور عميق السببية في مجال الذكاء الاصطناعي.
اليوم تعلم الآلة هو علاقة تعتمد على أساس الإحصاءات والاحتمال، والتفكير السببية يمكن وضع الكمبيوتر في عالم حقيقي، نظرا مستوى الذكاء البشري، وحتى يعطي الجهاز للوعي الأخلاقي.
ولعل هذا هو ما في وسعنا لإعداد لتولي حياتنا أكثر شيء مهم لم آله.
"لماذا: علم السببية"
الكاتب: جودي بيرل
دانا ماكنزي
الترجمة: جيانغ شنغ في الصين
صحفي: مجموعة سيتيك النشر
الآن، 21 يونيو الجميع للأصدقاء المنفعة، وإرسال الكتب مجانا!
كيف تحصل عليه؟
في هذا العدد من عطلة نهاية الأسبوع قراءة الرسالة التالية، والحصول على بعض النقاط مثل أول واحد (عدد من النقاط على أن يكون مدح ما لا يقل عن 50) مع قراء الكتاب سوف تحصل على الوقت، و21 يونيو القلب يختار أن يذهب جزء من الرسالة غير واحد الأول من القراء أيضا مجاني "لماذا: علم السببية" واحد.
من أجل توفير المزيد من الفرص للقارئ الكتب إلى كل أربعة أنشطة متتالية، لا يمكن للنفس القارئ الفوز مرة واحدة فقط (نفس بريد إلكتروني الصغير يتم التعامل مع ID، أرقام الهاتف وعناوين مثل نفس القارئ)
وسوف يتم الإعلان عن ليلة الغد ليلا قراءة الكتب للفائزين يو ~ الحصول على شريك صغير تذكر أن تترك عنوانك في الوقت المناسب، والعمل الإضافي لا ينتظر يا (مثل النقطة الأولى حتى الموعد النهائي هو 4 أغسطس 20 : 00-21: 00 يو ~ ملاحظة: الوقت الصحيح لالتقاط 21 يونيو تسود، في حالة الأخبار العاجلة هي أيضا عرضة للمضي قدما في الصورة).
21 يونيو
الأصدقاء قليلا، ما رأيك في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أثرت حياتنا؟ المؤلفون استكشاف كيف تنظرون إلى وجود علاقة سببية وراء ذكاء اصطناعي قوي؟
ونحن نتحدث عن وجهات نظركم في ذلك ~
