ومنذ ذلك الحين، أصبحت هاجس التصوير الفوتوغرافي، ويحمل كاميرا رخيصة الغيار لالتقاط الصور في كل مكان أوزة. أنا لا أعرف كم نظرية دغة من الكتب والتصوير الفوتوغرافي، وأنا لا أعرف كم من فيلم مهدرة، بلادي "بندقية" في كثير من الأحيان تدهش لي. سواء بالرصاص أو إطلاق النار عليهم لوحات من الزهور، ومن ذلك ارضاء. عند واحد بعد عامل آخر يقول لي أفضل ألبوم في الصورة هي بلدي والصور، وأنا بحماس بدء المصورين حلم. أتذكر يناير 1998، أخذت الشجاعة فخور بعض من "العمل" في محاولة للطرق على باب الاستوديو، مع الناس وأنا لم يكن لديك انخفضت أساس الخبرة العملية. ثقتي بنفسي ضرب، والمرتبات الضئيلة لا أستطيع تحمل استهلاك كميات كبيرة من الفن الفوتوغرافي، وكان علي أن أفكر في الأمر على النحو ارضاء يو هواية والتصوير لم يعد يأمل أنا يمكن أن تصبح مهنة المعيشة.
الأمن العلاج حارس في البلدان المنخفضة الدخل هويتشو، بدأت تأخذ سوى اثنين أو ثلاثة مائة سنة، والمال شهريا، ثم أكثر من ست أو سبع مئة تجول المال. في المدن، وهذا المبلغ من المال ما يكفي لحفظ الزهور الخاصة بهم. كل عام أذهب للمنزل أكياس فارغة، والدة أكد لي دائما أنه طالما مهمتي سهلة ومريحة، وسأكون سعيدا للحياة على خط المرمى. الآباء أبدا أعطاني أي ضغط، وأنا فعلا الجلوس والاسترخاء في واحدة للقيام بذلك الأمن الوظيفي لسنوات عديدة.
يوم رأس السنة الجديدة 1999، وبالفعل 28 سنة، دخلت "المدينة المحاصرة"، بدأت أشعر ضغوط الحياة. بعد الزواج، وزوجة لمغادرة هويتشو مرافقة لي العودة إلى المدينة شهرين من العمل في المنزل. لا شيء تقريبا الثلاثينات تذكر انه لا يزال لا يمكن أن يعطيها منزل مستقر، وأنا آسف جدا، ومن ثم بذل جهود حثيثة لتغيير الوضع الراهن. ومع ذلك، أنا ما يقرب من 30 عاما، لا يزال لديه مشاعر لتعلم التكنولوجيا؟ في محاولة للتوصل لفترة طويلة، فقد قررت لالتقاط القلم، محاولة حبهم الخاصة من الأدب، لفتح مستقبلي من خلال الكتابة. الكتابة، وأصبح جزءا من حياتي كل يوم من تقديمها.
6 مايو 1999، بلدي قليلا مخطوطة واحدة نشرت أخيرا في "شنتشن المنطقة الخاصة اليومية"، الملحق. كنت بنشوة، على الرغم من عدم وجود ألف كلمة، ولكن بعد كل شيء، وبلورة الأول من آه العمل الشاق. وبعد شهر، وجهت صحيفة 80 دولارا، مما جعلني مفاجأة سارة، ويمكن الأصلي أيضا جعل الكتابة المال، ويبدو لي أن نرى بصيصا من الأمل، ثم تنغمس في أكثر بلا كلل في شعرية. في ذلك العام، وحصل على ما مجموعه 2000 الإتاوات يوان، كما أعتقد، طالما أن العصا، القلم الجاد والكتابة شأنها أن تحدث فرقا.
استمرار