[صيد الشبكة السحابية (مايكرو الإشارة :)] 4 يناير التقرير (المترجمة: وقف القيقب)

لأبل، وكان 2018 عاما صعبا. وعلى الرغم من هذا الصيف، أصبحت أبل أول شركة تريليون دولار في العالم، ولكن المصدر الرئيسي للدخل - وiPhone-- الجديدة لا تزال لا يمكن تجنب تعاني مخيبة للآمال تراجع المبيعات. مما زاد الطين بلة، والمحللين، والصناعة، للصحفيين، والمستخدمين تتنافس على الاعتقاد، فقد أبل قوتها مبتكرة وإمكانات، بدلا من استخدام التحديث الصغيرة Diudiu وارتفاع الأسعار إلى الأرباح من جسم المستخدم . لأبل، وهذا الاتجاه هو خطير للغاية، وأنه سيفشل في وقت قريب.

هذا لا يعني أن أبل ووتش سلسلة 4 أو باد برو المنتج الجديد ليست جيدة، في الواقع، وهذه المنتجات الجديدة لديها بالتأكيد جديرة بالملاحظة. ومع ذلك، في سوق شديدة التنافس، فقط لدينا العديد من المنتجات جيدة والهواتف الذكية ائق إلى حد ما ليست كافية. في هذه المنافسة شرسة، وشركات التكنولوجيا المختلفة ويجبر باستمرار، والسعي لإطلاق الهواتف النقالة المبتكرة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة القابلة للارتداء. الفجوة بين الروبوت وفون ينمو، أبل قد انخفض ثالث أكبر مصنع للهواتف المحمولة في العالم، تتحول بسرعة إلى مايكروسوفت PC والكمبيوتر اللوحي صناعة القياسي، ويهيمن خدمات الموقع من قبل غوغل وأمازون. المئات من شركات التكنولوجيا يتم التثبيت جهدا كافيا، في محاولة لخلق هذا الحدث الكبير القادم. إذا أرادت أبل للحفاظ على مكانتها الرائدة في مثل هذا الوضع التنافسي، تيم كوك (تيم كوك) ومرؤوسيه أن حل الكثير من المشاكل، وربما لأبل، والأهم من ذلك، لتعلم لتحمل المخاطر .

وفيما يلي بعض القضايا الرئيسية أبل في 2019 اعتبار مهم:

(المصدر: موقع أبل الرسمي)

تبسيط تجربة المستخدم

في السنوات القليلة الماضية، مع التنويع التدريجي من خط منتجات أبل، وتجربة المستخدم من أنواع مختلفة من المعدات كما سيتم متنوعة. باختصار، مشاكل أبل الحالية يجب حلها هي لتبسيط النظام الأساسي الأجهزة المستخدم على التجربة برمتها. اي فون، آي باد، ماك ووتش جميع منصات الأجهزة المختلفة، على السطح، وإحساسهم استخدام مشابه، ولكن بعد بعض الأحيان مختلفة جدا. ومرة أخرى، فمن سيئة للغاية هذه التجربة، ويدخل بعض الميزات المخفية والإيماءات التي سيستخدمها الخبراء الفنيين فقط. من أجل تبسيط تجربة المستخدم أكثر من مجرد الحفاظ على ميزات التوحيد، وبطبيعة الحال، وهذا هو أيضا مهم جدا لشركة أبل.

ما يسمى تجربة المستخدم المبسطة هي فتات الاتحاد والممارسات UI، مع الحفاظ على مركزية المستخدم، وذلك باستخدام اختبار قابلية الاستخدام العلمي، كل هذا هو أبل منذ فترة طويلة تخلت عن عملية البحث تجربة المستخدم. إذا كان الإجراء ناجحا، وجميع منتجات شركة أبل خط الانتاج توفر سلسة وتجربة بديهية. في هذه الحالة، يحتاج المستخدم فقط لتعلم مجموعة من الاتفاقيات الاستخدام، بدلا من اثني عشر.

ننظر في مايكروسوفت (مايكروسوفت) ذلك! قد ارتكبت الشركة لخلق تجربة مستخدم موحدة في جميع الأجهزة، حتى لو كان مثل هذه المحاولة في بعض الأحيان سوف يستغرق قدرا كبيرا من الألم، ولكن لا تزال مايكروسوفت تركز على تطوير هذه تجربة المستخدم موحد، مثل ويندوز عرض الهاتف شهد مجد مثل الفشل. من نظام التشغيل لبرامج الحاسب الآلي وإدارة الأجهزة، هذا الفندق في عمالقة ريدموند يريدون دائما أن تبقي كل شيء على نفسه. هدفها هو للسماح للمستخدمين تجربة تمتد إلى جميع الأجهزة، بما في ذلك مستقبل منتجات "الهاتف المحمول" المرأة المسلسلة. للقيام بذلك، وضعت مايكروسوفت عددا من المعايير التي تسمح للتطبيقات لتشغيل في شكل أي جهاز وتلقائيا والتكيف مع ذلك باستمرار. جوجل أيضا تحاول تحقيق نفس الهدف، وتجربة المستخدم من هواتفهم النقالة تمتد إلى الهواتف الجديدة الجوال والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة القابلة للارتداء، والسيارات حتى، بحيث التطبيق المستخدم من قبل المستخدم يمكن أن تتكيف مع مجموعة متنوعة من شكل الأجهزة.

باختصار، يجب أن أبل التركيز على تطوير واجهة أنيقة التي يمكن أن توسع نطاق حقا في شكل جميع المعدات، بما في ذلك تطوير متماسكة موحدة المحمول، استراتيجيات الكمبيوتر اللوحي، مثل السطح.

أخطاء موجودة إصلاح

منذ عام 2014، ظهور اي فون 6، حافظت أبل نفس التصميم، ولكن في الواقع أجهزة أبل يمكن أن تفعل أكثر جمالا. ولكن مفجع هو أن منتجات أبل لديها مشاكل الجودة، من حيث جودة أي منتج من غير المرجح أن يكون مقبولا، خاصة بالنظر إلى ارتفاع سعر المنتج.

أبل عام 2018 تم اكتشاف الكثير من مشاكل الجودة، ونحن نعلم جميعا، أبل هي واحدة من الأجزاء الأسرع نموا من مصدر الأرباح، وخاصة العدوانية. ومع ذلك، فإن ارتفاع أسعار مبيعات الشركة دونجل وقد تحدث أخطاء كابل بعد استخدام بضعة أشهر أو أسابيع. وبالإضافة إلى ذلك، خط إنتاج أبل العديد من المشاكل: فشل عرض اي فون، يتم فقدان بيانات المستخدم بسبب فشل القرص الصلب الحالة الصلبة، لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول سيء للغاية، وعمر البطارية هي قصيرة جدا. في الواقع، وكان آخرها مبلغ فون الصيانة المطلوبة تقريبا ضعف فون السابقة، لأنها كلها مصنوعة من الزجاج. بغض النظر عن مدى قوة الأداء أبل السنوي، أنها لم تدفع حقا جهد مئة في المئة في تحسين جودة المنتج.

برامج أبل والخدمات أيضا مجموعة متنوعة من حفرة المستخدم. على iCloud هو تماما مزحة سيئة، منذ تطبيق أبل قد تحاول إصلاحه، ولكن دائما من دون نجاح. على iCloud لا يعمل نصف الوقت، والارتباك وتبادل الملفات، بطء سرعة متزامنة، وغالبا ما تتوقف تماما حتى تعمل، وهذا هو السبب في موقع التكنولوجيا يفهكر أوصى القراء سبب وجودها إلى التوقف عن استخدام وعلى iCloud. عند مقارنتها مع الخدمات السحابية الأخرى، ستلاحظ الفرق بين الاثنين هو مدهش.

إطلاق فون عظيم حقا

وقال فون XS لتكون أحدث وأكبر هواتف أبل، ولكن الحقيقة هي أن هذا الهاتف الجديد لم الابتكار. انها اساسا نفس فون X: نفس عمر البطارية، ونفس الجسم بالكامل من الزجاج الهش، مما يعني أنك يجب أن تكون اضافية لذلك مع قذيفة الهاتف، ومنذ 2014 هناك الأخدود الجسم. وبعبارة أخرى، وهذا ما يسمى الأقوى أحدث وأكبر فون لا تزال لا يمكن تجنب هاتف أبل ثلاثة مشكلة قديمة، عمر البطارية القصير، وقوة التحمل، والمعدات الفقيرة، تفتقر إلى جماليات التصميم.

في الواقع، لقد تم الافراج عن أبل منذ 2014 مع الهاتف الخليوي، ولكنه كان قليلا من التحسن في بيكسل تعديلها، سرعة وحدة المعالجة المركزية ورغوة Animojis وغيرها من المهام. ولكن الحقيقة المحزنة هي، أبل المفيد حقا، أي تقدم على ثلاث قضايا رئيسية يمكن أن تجتذب حقا المستهلكين. العواقب المصاحبة، تراجع مبيعات اي فون، الموردين تخفض أجزاء أوامر. أبل لم قبل الدفع لوقف مؤلم الخاصة بها وكيل البناء وخفض سعر أحدث هاتفها المحمول، وزيادة كبيرة في الانفاق الاعلاني.

في هذه الحياة الحرجة والموت في هذه المناسبة، أبل حان الوقت للعودة إلى العقل الأصلي والافراج عن عدد كبير حقا اي فون. ما لا يقل عن الهاتف عمر البطارية، وعمر البطارية، لا تخجل ذلك، بعد كل شيء، اي فون XS عمر البطارية هو 9 ساعات و 41 دقيقة، في حين هواوي P20 برو هو 14 ساعة.

مصنوعة من مواد أخرى من عمر البطارية، إذا يجب أن يتم الهاتف من المحمول جسم الهاتف قذيفة لا يتطلب حماية إضافية، وإدخال السيراميك والجلود وألياف الكربون، والمطاط والخشب وحتى الجرافين الذين تتراوح أعمارهم بين السطح، وهناك العديد من البوليمر بارد جدا. ما يصل إلى ما دعا إليه هذه الصناعة، لماذا لا نكون مثل شخصي مخصص أبل ووتش، مثل، لذلك أيدينا شخصية فون ديها أيضا الصفات تفعل؟ وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن من المحتمل أن يكون هذا الهاتف عظيم استخدام واحد وسلم من الهواتف النقالة، والتي يمكن تصحيحها من قبل شركة آبل لتخريب أسوأ من أي وقت مضى تصميم الأخطاء، واعتماد لغة تصميم جديدة.

وأخيرا، أبل الحاجة إلى القيام به هو لتبسيط تكوين درجات الهاتف. على الرغم من أن السوق يتطلب مستويات مختلفة من الأسعار، ولكن إصدارات مختلفة من اي فون 7،8، XR وXS يشعر وكأنه في أواخر 1990s ماكنتوش سلسلة، هذه السلسلة لأنه لا يوجد فهم وقبول من قبل المستهلكين، فقد كان التاريخ فقدت ستيف جوبز بها.

إطلاق فون مذهل حقا لا يمكن إلا أن تعزز رغبة المستهلك لشراء أغلبية، ولكن أيضا ويمكن للمنتج أن تتحول إلى مكان حيث تصطف الناس لعدة أيام من حملة تسويقية واسعة النطاق. ولكن الحقيقة المخيب للآمال هو أن هناك محلل واحد على الأقل يعتقد أن أبل لا يبدو أن الافراج عن اي فون مختلفة تماما.

توقف الضغط المستهلكين

يحتاج التفاح لوقف سلوك سخيف من حيث التكلفة. لا بأس، هناك التفاح هو من أجل الربح، ولكن للمفارقة، حاول الشركة سعر البيع للهاتف كمبيوتر قابلة للمقارنة، وهذه مصنعي الهواتف النقالة مع الدخن أو الجمع (ون بلس) وغيرها قادرة على المنافسة وليس هناك ميزة واضحة.

تحاول شركة آبل للوصول بنا إلى دفع $ 70 لواحد 61W شاحن، التي هي بلا شك مثير للسخرية. وعلاوة على ذلك، هذا الشاحن في الدرجة الكلية لل5 نجوم في تقييم فقط الحصول على 1 نجمة، وأولئك الذين يستطيعون الحصول على 4.5 نجمة فقط 50 $ الشاحن. وبالإضافة إلى ذلك، أبل تبيع كابل USB-C، يمكن فقط الحصول على 2.5 النجوم لديهم لتقييم سعر 35 $، وهذا السعر الذي تشتري الذين المتبقية آه الدماغ. هناك العديد من شركات الطرف الثالث في السوق لتوفير أفضل الأجهزة الجودة والاكسسوارات، والثمن هو أقل بكثير من سعر أبل الملحقات الموقع الرسمي. أبل تعول على هذه مروحة المتعصبة ما يسمى "الأجر الرسمي أصيلة"، الاسم الرسمي لافتة لكسب الأرباح من منتجات سيئة القذرة.

(المصدر: موقع أبل الرسمي)

الشجاعة لاتخاذ المخاطر

أبل فعلا بحاجة لاستعادة القدرة على الابتكار، فإنه يحتاج إلى مقاومة إغراء لإضافة ميزات وترقية هامشية فارغة من الأجهزة والبرمجيات، وهذا النهج يؤدي إلا إلى تناقص الغلة، أبل فعلا بحاجة إلى القيام به هو التركيز على تطوير تلك حقا اختراق المنتجات.

وقال آخر مرة أحدهم: "!! الله أبل تفعل في الواقع حقا الصخور!" منذ متى، ربما عندما أطلقت شركة آبل آي باد. بصراحة، وأبل ووتش 4 ظيفة صحية، مثل معدل ضربات القلب ورصد الكهربائي، وكان بالقرب من دهشتنا والثناء قدرة أبل على الابتكار، ولكن إذا أبل يريد حقا أن يذهب أبعد من الآخرين مرة أخرى، نحن بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد.

باختصار، أبل يحتاج إلى الشجاعة لتحمل المخاطر، لأنه إذا كان لا تحمل المخاطر، وسوف تختفي تدريجيا في المنافسة شرسة، مثل جميع الشركات الأخرى، وبمجرد أن الصناعة في وضع مرتفع نهاية توقفت الابتكار.

الاستمرار في اللعب لقدراتهم

بالطبع، أبل ليست دون جدوى، في المستقبل فإنه يحتاج إلى عصا لصالحها. موقف أبل على الخصوصية هو الصحيح، إلا أنهم يعتقدون أن خصوصية المستخدمين هي حق أساسي، مقابل بيانات المستخدم يستخدم جوجل والفيسبوك التربح. التفاح يحتاج إلى الاستمرار في التمسك بهذا الالتزام، كما فعلت في أكتوبر من العام الماضي، مما يسمح للناس لتحميل البيانات الخاصة بك، أو تحمل الضغط الحكومة. وبالإضافة إلى ذلك، يحتاج أبل أيضا إلى الاستمرار في توسيع نطاق استراتيجية الإنعاش منتجاتها، ولكنها تحتاج إلى التوقف عن خنق خدمات الصيانة طرف ثالث. الألومنيوم إعادة تدوير المنتجات القديمة لصنع منتجات جديدة يمكن أن تقلل من انبعاثات الكربون، وانخفاض المنتجات إصلاح التكلفة تسمح للناس لتكون أكثر فائدة للبيئة.

أخيرا، وربما عاد إلى أبل في البداية، مهمتها وإعادة تجد القلب في وقت مبكر. ليست هذه هي بداية للقلب من أجل كسب أقصى قدر من الأرباح، وليس لتصبح أكثر الشركات قيمة، ولكن لتغيير العالم مرة أخرى. احتياجات عالمنا إلى التغيير، أبل هو يجلس على مليارات الدولارات والمهندس المتميز، إلى العمل الجاد لتغيير العالم، وفاز في 2019 الآن!