دراسة سطح المريخ "الفضول". NASA

الذي يقول ان الحياة يجب أن تستند الكربون، الذي يقول مجموعة بد حياة الحاجة الماء؟ ويمكن أن تكون العناصر القائمة على السيليكون، وربما في الجسم الحي هو الأمونيا. الناقل المعلومات حياة التخزين ليست بالضرورة DNA أو RNA. تطور الحياة قد يكون وسيلة فريدة من نوعها. ولكن لجميع أشكال الحياة، في شيء واحد مشترك، وهم في حالة غير متوازنة الديناميكا الحرارية. إن لم يكن، لا يمكن أن يسمى "على قيد الحياة". الحياة في الطبيعة هي طبيعة استهلاك الطاقة في مجموعة متنوعة من النظم. يجب أن تحصل على كل الطاقة من الشكل الأصلي للجسم من هذا الكوكب، والطاقة سواء من الشمس، يمكن أن تأتي أيضا من على سطح الأرض، أو حتى التفاعل من الصخور والبحر والجو.

في النظام الشمسي هناك العديد من الأكاذيب الخلل الحرارية. مع المذيبات السائلة وعملية كيميائية معقدة تأخذ مكان سيكون هناك مرحلة من مراحل الحياة. إذا كانت هذه الأماكن ليس لها الحياة، صب يشعر لا يصدق.

المريخ

على الرغم من أن المريخ هو الكوكب الصحراء المتجمدة، وغلاف جوي رقيق لجليد الماء الحرارة تسامى مباشرة إلى غاز، والأرض، وبالتالي تخضع لالرياح الشمسية المكثف والأشعة الكونية قصف، ولكن الكوكب الأحمر مرة واحدة المناخ. في وقت مبكر المريخ وليس فقط جو قوي، درجات الحرارة لطيفة، وكذلك الماء السائل. في ذلك الوقت قد يكون هناك حياة على كوكب المريخ. إذا كان الأمر كذلك، فإنها قد تكون لا تزال على قيد الحياة عميقا تحت الأرض على سطح المريخ اليوم. اليوم، المريخ، الماء السائل قد لا تزال موجودة في قشرة الأرض، فإنه لا يزال تقديم الدعم للحياة البدائية. ولعل هذه الكائنات الحية، مما أدى إلى الغلاف الجوي للمريخ في بعض المناطق كانت هناك مستويات عالية من غاز الميثان.

سيريس. NASA

الكويكب

الكويكبات لا عرة الصخور، والرجال الكويكبات والكواكب الكبيرة تبدو. في تشكيل هؤلاء الرجال تعدد الكاملة من السعرات الحرارية، لذلك يمكن أن يكون عدد وافر من التشكيلات، مثل الأساسية، وعباءة والإسكان. سوف حرارة إذابة الجليد، من شأنه الزبرجد الزيتوني المعدنية ثم التفاعل والبيروكسين أو نحو ذلك، وإطلاق سراح المزيد من الحرارة. تأثير هارب الحراري قد يؤدي حتى إلى المحموم، قد تحدث العديد من التفاعلات الكيميائية أيضا في ختام تشكيل لسطح منه. وجود سيريس المعدنية سطح دعا phyllosilicates، فإنها تأثرت الماء السائل. وهذا وحده يكفي لجعل الناس متحمس.

سطح الزهرة بهدف الحاسوب ولدت استنادا إلى البيانات الكشف. NASA

فينوس

تحت المظهر الجميل لكوكب الزهرة هو الجحيم. حيث درجات حرارة أعلى من 460 درجة مئوية، والضغط الجوي هي 90 مرات من الأرض. ولكن هذا الكوكب لم يكن دائما مثل هذا. إذا كانت السنوات الأولى من مناخ الزهرة لطيفا؟ ما إذا كان هناك أي وقت مضى كان الحياة؟ هل لا تزال هناك حياة اليوم؟ فإنه ليس من المستحيل. الغيوم كوكب الزهرة على ارتفاع معين، والأرض هي مماثلة لدرجات حرارة أكثر برودة. في إطار العمل من الأشعة فوق البنفسجية الشمسية، حيث كانت المادة التعاون الممكن تماما مع تحدث صالح للتمثيل. ربما من دون الحاجة إلى عملية التمثيل الضوئي البيولوجي، تكون قادرة على رسم المواد الغذائية مباشرة من الغلاف الجوي. بالرغم من وجود اسفل، سيتم اتخاذ المواد لخفض الارتفاعات الجهنمية، ولكن إمكانية وجود حياة في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، ولكن لا يمكن استبعاده تماما.

كوكب المشتري هنا فقط كخلفية، والجبهة هي أيو. NASA

كوكب المشتري

كارل ساجان مرة واحدة المشتبه به أنه قد يكون هناك نظام بيئي قوي من الغلاف الجوي لكوكب المشتري. جو المشتري هو سميكة جدا، وربما في أعماق الغيوم، وكثير الحية في كيس الهواء العائمة "العوالق"، يمكن أن يعيش السباحة في السماء، "الأسماك"، وحتى العيش "الحيوانات المفترسة" العديد من . هذه "الحيوانات المفترسة" من الجسم، وربما تصل إلى عدة كيلومترات في قطر. كلارك رواية "ميدوسا الولايات المتحدة لقاء" إلهام من هذا. تصف الرواية عددا من قناديل البحر العملاقة، متوهجة المخلوقات عائمة الطيران، وكبير مثل سمكة الشيطان ملعب لكرة القدم. على الرغم من أن نتائج عام 1995 مسبار جاليليو التحقيق في جو المشتري لم يذكر وجود مثل كائن معقد، ولكن المخلوقات منطاد الهواء العامة، لا يزال يقيم في خيالنا.

أوروبا. NASA

أوروبا

ويعتقد العديد من العلماء أن النظام الشمسي باستثناء الأرض أوروبا هو الهيئة الوحيدة السماوية التي قد تكون موجودة كائن معقد. أوروبا لديها المحيطات تحت السطح، والجزيئات العضوية المعقدة، ويحدث التفاعل مثيرة جدا للاهتمام بينهما. حقل الإشعاع كوكب المشتري يمكن أن تتحلل جزيئات الماء من سطح يوروبا، وتوليد الهيدروجين والأكسجين ستدخل البحر، يقود سلسلة من التفاعلات الكيميائية المعقدة. الفتحات الحرارية المائية تحت الماء حول الأرض، كثير من الكائنات الحية القادرة على امتصاص الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون، والإفراج عن غاز الميثان. المحيط أوروبا مرتين قدرة الأرض، ويمكن أن يكون لها نفس الفتحات الحرارية المائية، فمن المعقول أن نصدق أن هناك قد تشكل السلسلة الغذائية. تقع في السلسلة الغذائية، قد يكون هناك شيء من هذا القبيل الأرتيميا من هذا القبيل. كل واحد من هذه المخلوقات في حاجة إلى تجمع حجم المحيط لكسب رزقهم. ولكن هناك احتمال آخر، وهذا هو حيث الحرارة ليست كافية للحفاظ على نظام بيئي مع مستويات متعددة. إذا كان هناك حياة هناك، وربما لن تكون معقدة للغاية. لمعرفة الجواب، إلا أن الغوص في الماء للذهاب نظرة.

المظلة هيغنز التحقيق خلال تصوير سطح تيتان. NASA

عملاق

أكبر أقمار زحل دائما تبدو هذه ضبابي، لكنه لا يملك الكثير من الطاقة اللازمة للحياة. ولكنها ليست سوى درجة حرارة سطح الأرض حوالي ناقص 180 درجة مئوية. الماء في الغلاف الجوي الشعاعي تنتج العديد من الجزيئات من الأسيتيلين والهيدروجين. في بيئات درجة حرارة الأرض، وهذه الأمور قابلة للاشتعال والانفجار، ولكن في بيئة درجة حرارة منخفضة القصوى من تيتان، وهو تفاعل كيميائي التي تحدث فيها، ولكن ليس مكثفة جدا. ويمكن أن تستند الحياة، تنفيذ عملية التمثيل الغذائي. في عام 1986، وقد خلص كارل ساجان التي قد تكون موجودة هناك، "حياة سابقة" تفاعل كيميائي. لا يتم تجهيز المسبار هيغنز مع كشف الحياة، ولكن وجدت الميثان السائل والإيثان على تيتان، يمكننا أن نلعب بنفس مياه سائلة على هذا الكوكب، وتلعب دورا في ذلك. وتيتان هو لا يزال هناك حياة لغزا. بينما في نفس الوقت مع الرصاص، وجدت أيضا أن كاسيني تحت الأرض تيتان، قد يكون هناك محيط مماثل وأوروبا.

إنسيلادوس. NASA

إنسيلادوس

قد إنسيلادوس أيضا محيط تحت الأرض، والقدرة ما يعادل بحيرة سوبيريور. الماء هو أيضا قطبه الجنوبي، من يتم حقن القشرة السفلى في الفضاء. كان كاسيني سبع مرات عن طريق الرذاذ من الضباب، والتي اكتشفوا جزيئات رمل السيليكا، فضلا عن العديد من الحبوب المالح من الجليد. هذه الأشياء، هو نتاج عمليات الجيوكيميائية المعقدة. التفسير الوحيد المعقول هو أن دورة الماء يحدث في الشقوق بين إنسيلادوس قاع البحر. يظهر كاسيني لنا، بل هو بيئة مناسبة للحياة. مياه البحر المالحة، والتي تحتوي الجزيئات العضوية، ويتم تداولها بشكل مستمر بين الصخور الساخنة. كاسيني عدم قدرة أجهزة للكشف عن جزيء حيوي، فمن الضروري أن بإعادة إرسال كاشف. ما إذا كانت هناك حياة لم يتم العثور على أنه من المهم للغاية.

رشيد التحقيق التي اتخذت في المرحلة النهائية من مهمة 67P / تشوريوموف-جيراسيمنكو المذنب. ESA

المذنب

على الرغم من أن هذه الكائنات هي صغيرة جدا، لكنه لا يملك العناصر الأساسية اللازمة للحياة. وجدت رشيد aminoglycinates والفوسفور وعنصرا هاما يتطلب حياة على المذنب. قد يكون المذنبات الحرارة الداخلية الناتجة عن العناصر المشعة. عندما يطير بالقرب من الشمس، فإن سطح الجليد تذوب. المذنبات قد لا يكون أفضل مكان للبقاء الحياة، وحياتهم ليست طويلة. عندما تحلق بالقرب من الشمس، والغيبوبة مذهلة وعلامات الذيل وتتحلل أنها بعد مئات المرات أنها اختفت. حتى بالنسبة لمعظم من المذنب، ومليارات السنين للحفاظ على بيئة مناسبة، فإنه من غير المحتمل.

تنوع بيئات الكواكب، ويشير أيضا إلى أن عددا من إمكانيات الحياة. المدار G-الأرض حول عملية نجوم، ونحن نتلقى الطاقة الشمسية، ومعظم الحالية في المدى المرئي. تطور البشر والحيوانات في الغالب لعيون الضوء المرئي. ولكن ليس هو الحال دائما، يمكن لبعض الحيوانات ترى الأشعة فوق البنفسجية، مثل النحل. الحياة البيولوجية على الكواكب الأخرى، فإنه يمكن أيضا أن تتكيف مع الشعور قدرتها على التطور الذي بيئة معينة. وهكذا فإن الفرق بين الحياة ظهرت. في بنية مجلس الجاذبية قوية ولكن لم المياه في العالم، يمكن الكائنات الحية في الجزر حول العالم العائمة. تخوض الكوكب المد والجزر، والحياة قد لا يذهب أشعة الشمس وجهه، ربما هناك النظام البيئي موجود فقط في تقاطع الشفق. ربما نوعا من شكل من أشكال الحياة يمكن أن يلتف الكوكب بأسره. ربما يوم واحد فقط عندما وقفنا عليها من أجل فهم حقا ما يشبه.

الأصل: ليزلي مولن ترجمة: القرد