العودة الناسك: سولجينتسين

ون | الأزرق Yingnian (كاتب ومترجم، باحث)

أكملت الشهير الكاتب الروسي سولجينتسين 89 عاما من رحلة الحياة، وركوب رافعة للغرب. وخلال الحياة في البؤس والثناء. كان يناضل من حافة الموت عدة مرات على الشعب. خلال الحرب الوطنية العظمى من الاتحاد السوفياتي كان قائد الجيش الأحمر، الذي كان قد فاز الراية الحمراء والنجمة الحمراء. الجيش الأحمر غزا بروسيا الشرقية، قاد المستمع طوقت حتى المدفعية، قاد قواته لكسر فضفاضة مع الشجاعة وسعة الحيلة، واخراج جميع المعدات الفنية ومآثر.

خلال تعليمها بدأت سرا الكتابة

فلما حصل على الميدالية الذهبية الثالثة، ولكن ألقي القبض فجأة. الكتفيات قائد لواء KGB مزق كتفيه. وقال العميد جملة واحدة فقط له: "أخوك ليس هو الجبهة الأولى في المعركة أوكرانيا؟" سولجينتسين مرة واحدة لفهم أسباب اعتقالهم. في أول القتال أمام الأوكراني لزميلته في المدرسة الثانوية كيرك، خلال الحرب التي كانت الاتصالات، ولينين وستالين مقارنة في الرسالة كتابات، اقترح مشكلة قاتلة: هل نفذت سياسة لينين ستالين؟ تم ضبط إلكتروني كيرك من قبل KGB، تورط له.

اتخذ سولجينتسين في عام 1953، وفقا لسجين

اعتقل سولجينتسين عشية النصر، 7 يونيو 1945 وحكم عليه بالسجن لمدة ثماني سنوات من معسكرات العمل القسري. لمدة ثماني سنوات أمضى وقتا في مختلف أنواع معسكرات العمل، ويتعرضون لجميع أنواع العمال والحراس. انه فهم جدا من الحياة في المخيمات العمل والعمال خاص النفسي وحشية حراس الطريقة. أفرج عنه من السجن في يونيو 1953، لكنه لم المنفى الى كازاخستان. في عام 1955 كان لديه سرطان، مرة أخرى، في مواجهة الموت، وتغذي الزملاء المحليين الوقاية من السرطان طشقند. نما الورم إلى الراحل أمل ضئيل عن ناجين، لكنه شفي. مواجهة الموت الخبرات عدة مرات أنه لم يعد يخاف من الموت، والعزم على رؤية وسماع السجل الحقيقي، وإقامة نصب تذكاري لضحايا ملايين المظلومين. في فبراير 1956 كان رد إليه اعتباره رسميا، وانتقل الى مدينة ريازان، المخصصة لتدريس المدرسة الثانوية.

بدأ سرا الكتابة. في عام 1959 الانتهاء من "الدائرة الأولى" و "إيفان دينيسوفيتش اليوم." واستخدام عطلة إلى معسكرات العمل جمع جميع أنحاء المواد، والكتابة اليدوية، أرخبيل الغولاغ". وكتب أيضا "الكلمة السرطان،" وفقا لتجربة الوقاية من السرطان في طشقند. أبقى سولجينتسين الكتابة، ولكن لم تنشر من قبل في عام 1962 فكرة.

المؤتمر الوطني العشرين في عام 1956، قدم خروشوف تقرير سري "على عبادة الشخصية وعواقبه" وسرعان ما انتشر في جميع أنحاء البلاد، بدأ الناس في الحديث صراحة عن كارثة شخصية عبادة ستالين إلى هذا البلد وشعبه نتيجة لذلك. كان سولجينتسين دائما الحذر يجرؤ على التحدث عن أنفسهم مع صديق موثوق به إلى معسكرات العمل كموضوع لكتابة الرواية.

تحول الرياح: من الأكثر شهرة لأخطر

بعد كبير السوفيتي اثنين وعشرين 1962، وقال انه "يوم إيفان دينيسوفيتش"، وأظهرت المخطوطة والزملاء تنظر. وحدث أن الزملاء الذين يعرفون المحرر "العالم الجديد" للقوات المسلحة، والشاعر الشهير تواردوسكي، وقال انه أعطى "يوم إيفان دينيسوفيتش" أوصى تواردوسكي. تواردوسكي ينظر تقدير كبير، وقال انه تم نقله إلى ليلة بلا نوم، ولكن أيضا من موضوع معسكر عمل السوفيتي لأعمال غير منشورة، لم تنشر. تواردوسكي تمكنت من كزة الرواية إلى المكتب السياسي، وأظهرت خروتشوف نظرة. خروشوف أيضا نقدر، ناقشا إمكانية إجراء اجتماع المكتب السياسي. اي لقاء اعترض واحد، وافق خروتشوف شخصيا للنشر.

"إيفان دينيسوفيتش اليوم"، مؤلف كتاب: سولجينتسين، المترجم: جيانغ مينغ نهر، الإصدار: جماهير برس، يناير 2000

"يوم إيفان دينيسوفيتش" التي نشرت في "العالم الجديد" لعام 1962. هز الخيال الاتحاد السوفياتي كله، سولجينتسين تصبح بين عشية وضحاها الشخصيات المعروفة في البلاد. الكاتب الشهير نشرت سيمونوف "للمستقبل والحديث عن الماضي"، التعليق على "ازفستيا"، في "يوم إيفان دينيسوفيتش" لإعطاء تقييم عالية. ثم "برافدا" صحيفة وغيرهم بالإجماع "يوم إيفان دينيسوفيتش". طني في عام 1963 "العالم الجديد" نشرت أيضا قصة قصيرة سولجينتسين "مات لياو نا ساحة" و " العاصفة محطة"، وبالتالي تأسيس موقف سولجينتسين في عالم الأدب. سيمونوف، تواردوسكي أعتقد أن الجيل القديم من الكتاب، على الرغم من سولجينتسين نشرت لأول مرة يعمل، ولكن هو بالفعل الكاتب ناضجة.

أطيح أكتوبر 1964 خروتشوف، تغير الرياح السياسية للإشراف الأوساط الأدبية والفنية من KGB نشط مرة أخرى. الكتاب الموقف تجاه سولجينتسين الاختلافات أيضا خطيرة. حول "أكتوبر" رئيس تحرير مجلة بدأ الكتاب Keqietuofu لانتقاد أعمال سولجينتسين، مثل "بطل الزهرة"، ومؤلف كتاب "الأرض المشمسة" وأشار بابا علييف تشومسكي، "مات لياو نا ساحة "مجرد مزرعة معزولة، لماذا لا يكتب الكتاب من المزرعة البلشفية بالقرب منها؟ حيث تشرق الشمس. وهذا يدل على أن المهتمين في الجانب المظلم من الحياة، هو اتجاه خطير.

الكاتب تواردوسكي حول سولجينتسين لا تزال معتمدة وأوصت إدخالات "إيفان دينيسوفيتش اليوم" للحصول على جائزة لينين للأدب 1965. ولكن بعد ذلك جاء سولجينتسين هو هارب، عندما كانت الشائعات الزائفة الشرطة، وقدمت رسميا في لجنة التحكيم. حتى قدمت المحكمة العليا في الاتحاد السوفياتي سولجينتسين ليس فارا، لم يكن من الشرطة العميلة بعد صدور الحكم، تم إنهاء الشائعات فقط، ولكن سولجينتسين غاب الوقت، وليس المنافسة.

وكسر رابطة الكتاب، وفاز بجائزة نوبل لاستجابته فاتر المحلية

سولجينتسين أمل أن نشر روايته "الأرض السرطان." "السرطان البيت" كتب تسعة مظاهر مختلفة من مرضى السرطان في بناء السرطان. أنها تجربة مختلفة، هويات مختلفة، من مرض السرطان للعمل معا. من خلال المظاهر المختلفة لمواجهة الموت والخلافات في جناح، وبحدة يكشف عن الواقع القاسي للعهد ستالين الاتحاد السوفياتي. على الرغم من أن هذا العمل كتابة اقع قاس الاتحاد السوفياتي والإرهاب، ولكن لم يذهب أبعد من كشف تقرير سري خروشوف النطاق، فإنه يمكن نشرها. السبب لم ينشر هو رئيس رسوم الكتاب نظرا غاضبا ومشبوهة للمؤلف وعنيد.

"البيت السرطان"، مؤلف كتاب: الكسندر سولجينتسين، المترجم: جيانغ مينغ نهر، الإصدار: يي لين الصحافة، أغسطس 2007

ونظرا ل"السرطان البيت" نسخة مطبوعة على الآلة الكاتبة المتداولة في موسكو، فرع موسكو المكرسة لكاتب هذا الكتاب، والكاتب حضور الاجتماع بالإجماع من قبل "أرضية السرطان"، وطالب المنشور في أقرب وقت ممكن، من أجل تجنب الأخطاء المطبعية تتدفق إلى الخارج، نشرت لأول مرة في بلد أجنبي. وقد نشر قرار تواردوسكي في "العالم الجديد". ولكن بعد ذلك يأتي عشية مؤتمر الكتاب الرابع السوفييتي، كوزير رابطة الكتاب تواردوسكي، مشغول في التحضير للمؤتمر، سولجينتسين ليس في موسكو، وليس الاتصال به، لا يمكن أن يتم إخطار رواياته التي ستنشر في "العالم الجديد".

سمعت أكد الكاتب فرع سولجينتسين موسكو الكتاب، ولكن لم نسمع أي مجلات على استعداد لنشرها. وقال إنه يرى الكتاب توفق زعل له كتب رسالة مفتوحة إلى الكونغرس للكتاب، قيادة رابطة الكتاب استنكر ليس فقط لا تدافع عن مصالح الكتاب، ولكن KGB ليكون بمثابة شركاء. وأشار إلى أمثلة من 1920s إلى 1960s الكتاب المضطهدين. هذا الحساب القديم على رأسه زعيم التيار الكتاب ليست عادلة. ولعل هذا هو السبب الأصلي CWA قادة Fadeev الانتحار. رسالة مفتوحة غضب الرئيس من رسوم الكتاب مجموعة. سولجينتسين إلى السكرتير الاول للجنة المركزية للحزب الشيوعي إلكتروني بريجنيف، على أمل أن وافق على نشر "الكلمة السرطان." ولكن ليس خروشوف بريجنيف، تجاهل رسالته. اليأس سولجينتسين. سولجينتسين إذا لم برأيه، المشبوهة، التي نشرت في "البيت سرطان" هو شيء طبيعي. يعتقد CWA سولجينتسين عمدا وللتعاون الزوج قررت عدم نشر أعماله.

"أرخبيل الغولاغ المؤلف: الكسندر سولجينتسين، المترجم: تيان داوي، الخ الإصدار: الجماهير الصحافة، سبتمبر 2006

سيتم اضطهاد الكتاب سولجينتسين أظن أنه يجب أن يكون مستعدا لحماية إعدادها. ودعا ثلاث نساء فيلا تثق تماما، والسماح لهم ليلا ونهارا لطباعة أرخبيل الغولاغ" مخطوطة له، طباعة قليلة، كانت مخبأة في أماكن عدة، كما قدمت في الفيلم، والتي اتخذت في الخارج. مرة واحدة الكتاب المزيد من الاضطهاد له، وقال انه نشر "أرخبيل الغولاغ" في الخارج. مايو 1968 زيوريخ نشرت "الطابق السرطان،" لقد كان النص الروسي، الذي نشر في البلاد قادرة على العمل ونشرت في الخارج. قريبا، زيوريخ ونشرت "الدائرة الأولى"، حطم سولجينتسين وبصيص من الأمل الأخير للكتاب المصالحة. خريف عام 1969 تم طرده من فرع الكتاب ريازان حيث كان.

سبتمبر 1970، "السرطان البيت" حصل على جائزة نوبل للآداب. فاز سولجينتسين بجائزة نوبل للآداب الناجمة عن رد فعل على الوضع الاجتماعي وفاز باسترناك جائزة نوبل قبل 12 عاما، مختلفة جدا. لم الناس من حولهم لم يتغير كثيرا عن موقفه، لهجة الصحيفة ليست عالية، والسلطات لم تنظم الحصار أو ترحيله، وحتى يسمح له أن يذهب الخريجين في الخارج. وقال انه لم يخرج بعد قلق لن تسمح له العودة إلى وطنهم. بعد كل شيء، في 1970s.

يتوقع كثير من الناس له ليصبح باثفايندر الروحي روسيا

أغسطس 1973، في لينينغراد استولى KGB في "أرخبيل الغولاغ"، ونسخة مطبوعة على الآلة الكاتبة، ولكن تم إرسال نسخة مطبوعة على الآلة الكاتبة آخر مع إرادة سولجينتسين في الخارج. بعد سمعت سولجينتسين الأخبار، أصدر على الفور بيانا للمراسلين الأجانب: مرة واحدة انه قتل أو فقدان حرية النشر في الخارج من أرخبيل الغولاغ" إرادة بأثر فوري. لم يقتل سولجينتسين في الاتحاد السوفيتي لم تفقد حريتها، 28 ديسمبر 1973، أرخبيل الغولاغ" في الطبعة الروسية نشرت في باريس.

غيرت السلطات السوفياتية الموقف السابق التسامح. انتقد سولجينتسين بها في الصحافة، ودعا له خائنا، مرتد. 13 فبراير 1974 مجلس السوفيات الأعلى لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية سولجينتسين المحرومين من الجنسية، وإحضار أسرته ترحيلهم. سولجينتسين للعيش في زيوريخ، قبل أن ينتقل إلى بلدة صغيرة في ولاية فيرمونت، حيث الكتابة "العجلة الحمراء" و "العجل البلوط القمة". كان سولجينتسين في الولايات المتحدة صامتا لفترة طويلة، في قوبل نهاية عام 1991 مع المخرج الروسي Gewo لو شين في ولاية فيرمونت، وتحدث معه لمدة يومين. أنتجت Gewo كسن فيلم وثائقي، "سولجينتسين" وفقا لهذه المحادثة وغيرها من المواد، والفيلم لعبت في التلفزيون الروسي في سبتمبر 1992. وبعد أسبوع، "ازفستيا" نشر "سولجينتسين مع الروسية"، والمقالة. من الأفلام الوثائقية و"ازفستيا" المقالة، يمكنك رؤية ما وجهات النظر السياسية سولجينتسين والروس يتوقعون منه.

سولجينتسين على مجلة الأمريكية "تايم"

لم يرحب دليل للاتحاد السوفياتي السابق. على الرغم من أن يلتسين كان أول رئيس منتخب ديمقراطيا، ولكن لا يمكن أن تكون بمثابة دليل للروح. "ازفستيا" اعترف بصراحة أن الروس أصبح الأيتام الخلط. لذا يسعون باستماتة الدعم الروحي الذي يسعى لتوحيد معا لخلق أفكار الثراء. كثير من الناس تحولت إلى نظرة سولجينتسين، وآمل أن تقود الطريق بالنسبة لهم. أفكار سولجينتسين، وعلى الرغم من عدم تشكيل النظام، ولكن بعض من أفكاره كان قادرا على أن يسبب الكثير من تعاطف الناس. عاد 1994 انتصار الجمال سولجينتسين بعد غياب دام عقدين من الوطن الام. وكان قد وصل في فلاديفوستوك من الولايات المتحدة عبر ألاسكا، فيرمونت، ماجادان. مرحبا بكم في نطاق ترحيبه حماسة الجماهير، وجاء الى تقرير حول مكان وجوده للصحفيين، أكثر بكثير من الترحيب إلى عام 1986 عندما زار الأمين العام السوفيتي ميخائيل غورباتشوف فلاديفوستوك. البقاء سولجينتسين في فندق فلاديفوستوك. في اليوم التالي، لقاء مع سولجينتسين تجمعوا في الساحة المركزية للمواطنين فلاديفوستوك. لا توجد أية قيود، يمكن لأي شخص أن يكون.

جعل سولجينتسين كلمة قصيرة: "لقد تم المعنية خلال المنفى شعبنا I لم يشك الاستبداد يجب الانهيار، فقط الناس حزينة تخرج من هذا النظام ثمنا باهظا في فكر الناس على مقربة. أكثر من سنتين إلى اليوم من الموت. وأنا أعلم أن هناك العديد من الحالات الشاذة المحلية، يتم الخلط بين الناس حول المستقبل، ولكن اعتقد جازما أن مصير هو في أيدي الجميع. "خطابه تسبب ردود فعل مختلفة، واسم العلم الأحمر الراب الشيوعي انه، في حين قال البعض الآخر له انه صاح "يا هلا".

سولجينتسين من فلاديفوستوك إلى موسكو بالقطار، والنقل هو بي بي سي للايجار منزله. انه يريد ان الرحلات الميدانية إلى روسيا. على طول الطريق انه يبقى في المدينة لتبقى يومين أو ثلاثة أيام في المدينة على البقاء أربعة أو خمسة أيام سيلتقي مع السكان المحليين في كل يوم، والتحدث إلى جميع مناحي الحياة، لمنحهم التواقيع. حضر السلطات المحلية القليلة مأدبة أقيمت له.

انه عملاق الأدبي، ولكن بعد كل شيء، وليس سياسيا

وجاء القطار سبعة أسابيع، حتى وصلت 21 يوليو في موسكو. وسيتم نشر سولجينتسين في وجهات النظر السياسية موسكو. وأوضح أن عودته ليست على خلق، ولكن للمشاركة في الأنشطة السياسية. هاجم غايدار في "العلاج بالصدمة" ودعا مرة أخرى بعد اختبار المأساوي للشيوعية، مما يؤدي إلى كارثة في روسيا اليوم.

كما انتقد الديمقراطيين يعتقدون أن الاقتتال فيما بينها هي لعبة خطرة. كان سولجينتسين الهجوم الأكثر عنفا هو الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي فلاديمير جيرينوفسكي رئيس، واذا كان ممثل الوطنية الروسية، بل هو استهزاء الوطنية الروسية. وهو يعتقد أن رئيس كازاخستان نور سلطان نزارباييف كما الديمقراطيين مخطئون. نزارباييف هو الديكتاتور المطلق. كازاخستان 60 في المائة من غير الكازاخستاني الأعراق، حكم الأقلية على الأغلبية تبدأ في الحديث عن الديمقراطية؟ ما هي حكومة أقلية لزعيم الأقلية قمع وليس دكتاتورا؟ ويعتقد أن القيصر المحتلة خمسة بلدان آسيا الوسطى هو خطأ خطير، بسبب معتقدات مختلفة، وعقليا لا أوجه التشابه. روسيا وجورجيا وأرمينيا بمثابة محمية هو أيضا خطأ فادحا، يتعين على البلدين ألا تتدخل بالشؤون. ودعا روسيا وأوكرانيا وبيلاروس وكازاخستان الدمج في بلد موحد.

سولجينتسين وفلاديمير بوتين

يعتقد سولجينتسين الإصلاح النصر أو الحرب، يجب أن يحقق حقا غرض تحسين حياة الناس، أو أننا سوف لا معنى لها. انتصار روسيا في الحرب على الشعب يعيش أي تحسن. وذكر أكثر من مرة قد أورد مثالا على هيرزن. رأى هيرزن لا مزرعة الروسية مع مدخنة في طريقها إلى أوروبا، كم مرة كانت هذه الحرب القادمة من مزرعة، ولكن تبقى مزرعة نفس، لا يوجد حتى الآن مدخنة، ويعيش في مزرعة حياة الناس دون أدنى تحسن. وأشار هيرزن إلى أن هذا هو الفرق الأساسي بين روسيا وأوروبا الغربية. في أوروبا الغربية، فإن انتصار الحرب، والإصلاح والثورة جلب بعض الفوائد التي تعود على الناس، ولكن في روسيا أنها، حياة الناس دون مزرعة مع مدخنة طويل القامة، مثل، وليس بسبب فوز، وإصلاح وقوع أي حرب ثورية تغيير.

سولجينتسين هو شعب المرموقة جدا في الداخل والخارج، والأحزاب السياسية الروسية هي جذابة للغاية، ويريد التحالف مع قوة دفع قوية، ولكن شهدت تصريحاته، والكثير من الناس القلب البارد نصف. وقد فند تصريحات سولجينتسين مختلف الأطراف، والناس الثقة تفقد تدريجيا فيه. فيرمونت عشرين عاما من العزلة الناسك الولايات المتحدة إلى العودة إلى روسيا، لكنها لم تقدم على عجل لتلبية السياسة الداخلية لبرنامج الحقيقة، أن أحدا يتبعه؟

الهجوم على الديمقراطيين بالإهانة غايدار، والديمقراطيون صعوبة في العمل معه. أقل احتمالا للتعاون مع الحزب الشيوعي الروسي ضد الشيوعية. مع وجهة نظره هو أقرب إلى القوميين، ولكن بعد أن ندد جيرينوفسكي على استعداد أيضا لتشكيل تحالف معه حتى الآن؟

سولجينتسين روسيا لا يمكن ان تلعب دور دليل لإعادة عاش في ضواحي موسكو. سولجينتسين هو عمالقة الأدبية الروسية، وليس سياسي، وجهات نظره لا يمكن أن يتحقق. كبار الكتاب وحده جعل السياسة، سيتم تشغيل النتيجة حتما إلى الجدار.

"حتى الآن قريبة جدا"، مؤلف كتاب: أزرق Yingnian، الإصدار: بكين دار نشر فنون اكتوبر، أبريل 2012

(يتم أخذ هذه المقالة "حتى الآن قريبة جدا"، مؤلف كتاب: أزرق Yingnian، التي أذن بها بكين دار نشر فنون اكتوبر نشرت، كما أضاف رئيس التحرير الترجمة).

الكاتب: الأزرق Yingnian

المحرر: شو Yuedong