شانغريلا: هذا أنا، إلى الجبل بدوره نقل المياه معبد، وليس لإصلاح الحياة الآخرة، إلا أن ألتقي بكم في الطريق _ للسفريات - سفريات الصين

في تلك اللحظة، وأنا رفعت الحصان الرياح، وليس للصلاة، لمجرد انتظار وصولك

في ذلك اليوم، تراكمت ماني دوي، وليس فضيلة، إلا أن الحجارة يلقي القلب بحيرة

أن يناير، وأنا يهز كل صلاة، وليس للخلاص، فقط للمس يديك

في تلك السنة، بالخنوع السجود الجبل، وليس للجمهور، إلا أن إغلاق دفئك

أنه، إلى الجبل لا التناسخ، إلا أن ألتقي بكم الطريق

في ذلك اليوم، وأنا غض الطرف في المنزل عن طريق شيانغ وو، ورفع ثم تسمع الهتاف من تعويذة

أن يناير، وأنا يهز كل عجلة الصلاة، وليس للخلاص، فقط للمس يديك

في تلك السنة، وأنا بالخنوع السجود الجبل، وليس للجمهور، إلا أن إغلاق دفئك

أنني، وأنا أنتقل إلى منعطف الجبل نقل المياه معبد آه، وليس لإصلاح الحياة الآخرة، إلا أن ألتقي بكم الطريق

في تلك الليلة، سمعت ليلة واحدة Fanchang، وليس للتفكير في الأمر، إلا أن العثور على أثر للأنفاسك

أن يناير، والتفت كل صلاة، وليس للخلاص، فقط للمس بصمتك

في تلك السنة، وأنا بالخنوع لاحتضان الغبار، وليس الحجاج، إلا أن إغلاق دفئك

ذلك، أنا مورق من خلال الجبل العظيم، وليس لإصلاح الحياة الآخرة، إلا أن تكون قادرة على تلبية معك الطريق

تلك اللحظة، وأنا ارتفاع الخلود، وليس لطول العمر والسلام والسعادة فقط لجذب لكم

ترى لي أم لا، كنت هناك، ولست حزينا لا سعيدا

تقرأ، أو لا تقرأ معي، والحب هو هناك، وليس للذهاب

هل تحب أو لا تحبني، والحب هو هناك، وليس في ارتفاع

أنت معي، أو معي، يدي في أيديكم، تركت لن تتخلى عن

تعال إلى ذراعي، أو السماح لي العيش في قلبك، الحب الصامت، والفرح الصامت