ووفقا لرويترز، ذكرت 1 مارس الوكالة ان الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون مع الرئيس ترامب الولايات المتحدة قررت مواصلة المحادثات المتابعة في قمة هانوي لحل قضايا شبه الجزيرة الكورية خالية من الأسلحة النووية التي نوقشت في القمة، لتعزيز العلاقات الثنائية اختراق.
وذكرت وكالة الانباء المركزية الكورية ان المحادثات في هانوي سوفيتيل ليجند فندق متروبول، وقمة الزعيمين في سنغافورة بشأن تنفيذ البيان المشترك وعقد اجتماع منفصل مجموعة واسعة من المحادثات، ورؤساء الإنجازات الثنائية بين كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة مفاوضات تاريخية يمثل تقدما كبيرا تقييم عالية، وكان الجانبان "تبادل بناء وصريح لوجهات النظر" حول المسائل العملية، فتحت مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية.
وتؤكد المادة على أن الهدف من المحادثات هو لتخفيف حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية، والرغبة في تعزيز الثقة السلام وبناء بين البلدين لتحقيق نزع السلاح النووي الكامل ووضع حد لعدة عقود بين البلدين هناك عدم الثقة والعداء.
وقالت الوكالة ان الزعيمين اتفقا على أن الجانبين لتخفيف حدة التوتر وتعزيز السلام، وتأخذ الجهود المبذولة لتحقيق نزع السلاح النووي الكامل لكوريا الشمالية، لتعزيز الثقة المتبادلة، وتغيير العلاقة بين البلدين على مدى عقود وبأي حال من الأحوال انها تلعب دورا حيويا.
وقالت الوكالة ان الزعيمين اتفقا على الاجتماع الثاني الذي عقد في هانوي هو بناء الثقة المتبادلة والاحترام المتبادل، لرفع العلاقات الثنائية الى مرحلة جديدة من فرصة هامة.
النقاط المقال الى كيم جونغ أون وترامب اتفق "لنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية، وتنمية صنع عهدا جديدا من العلاقات بين كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة ستواصل العمل بشكل وثيق، من أجل حل المشاكل التي نوقشت في قمة هانوي لمواصلة حوار مثمر".
وقالت الوكالة أن الرئيس الأمريكي أعرب عن تقديره للجهود المبذولة من قبل زعيم كوريا الشمالية، وذلك بفضل عقد هذه القمة، وتعهد لعقد لقاءات مفاوضات جديدة.
وأخيرا، تختتم المقال أن محادثات القمة بين الولايات المتحدة وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الثانية أنحاء العالم قلقون جدا حول والاهتمام، وانها تدرس تطوير العلاقات الثنائية على أساس مصالح الشعبين، وجعل شبه الجزيرة الكورية والمنطقة وجميع أنحاء العالم السلام والأمن المساهمة في توفير فرص حقيقية.
في عدة جولات من المحادثات في هانوي في 27 و 28 فبراير، بما في ذلك واحدة بعد المحادثات، لم الرئيس الأمريكي ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون لم توقع على وثيقة مشتركة، ولكن اتفقا على مواصلة الحوار.