الصفحة الرئيسية الطبخ أي طبق لا يمكن استبدالها، كل شخص لديه أطباقهم الخاصة عند تناول الطعام مجموعة من الأطباق المفضلة الخاصة بهم في المنزل، سوف تكون بالتأكيد ذكريات جدا القادمة، ربما كان هذا الطبق الطفل والدتي المقلية، المقلية ولكن الذي لم تعد مهمة، والانتهاء من هو حقا يتمتع هذا الطبق لذيذ.
تدافعت الطماطم والبيض []
هذا الطبق يمكن أن يقال هو معظم الأطباق المقلية صعوبة في العالم، لأن ما إذا كان طاهيا من فئة الخمس نجوم أو مجرد تعلم لطهي جعل الرجل من طعم متشابهة، والفرق الذي هو جلب هذا الطبق ذكرياتك قد لا يكون الطفل والدتي تغذية قسرا وجبة من الطعام الطماطم والبيض المخفوق، ولكن مرت هذه، يتعين علينا القيام به هو: إعطاء أمي عام وخصوصا أنني أحب أن أكل المنزل الطهي!
[خيار]
أعتقد أن الكثير من الناس لديهم لسرقة طفل في الخيار المجالات، تجربة الخام مباشرة لذلك، وأنا أتذكر الأطفال أنفسهم لالتقاط بعض الحقول الخيار، وكان يريد أن تؤكل نيئة، وكانت والدتها الاختباء، ثم يصيح لا أفهم لماذا تريد اخفاء، ويعرف متى لتناول الطعام، أعطت والدتي لي أخرج تبادل لاطلاق النار والخيار، وأدركت أن الطعم الأصلي من الخيار حتى "الحارة".
[ساخن والحرير البطاطس الحامضة]
هذا الطبق هو أعمق الأثر في نفسي، لأنني تعلمت أن تفعل هذه هي الدورة الأولى، وأتذكر عندما كان المدرسة الثانوية، والدتي للعمل خارج المنزل، لذلك اسمحوا لي طهي الطعام في المنزل، درست أول طريق بلدي الطعام الحار والحامض الحرير البطاطا، وهذا طبق ساخن والحامض الحرير البطاطا مرافقة الوقت الذي كان الفصل الدراسي، كان لتناول الطعام لا تريد أن تأكل، ولكن كلما البطاطا الساخنة وتعكر السلك على نهاية والدتي المقلي شخصيا، وأنا ابتلاع البلع .
[البيض الحفاظ على والتوفو]
أتذكر يذهب بعد ذلك حول عطلة الصيف مع الأصدقاء اثنين وثلاثين الشارع لتناول وجبات خفيفة، والتوفو البيض، والفول السوداني، وعدد من فول الصويا، فضلا عن اثنين وثلاثين أصدقاء، وهذا الطريق في كثير من الأحيان وأنا أكل وجبة خفيفة، ولكن بعد ذلك معا في وقت متأخر من الليل وكان شريك صغير ولكنه انفصل.
[مفروم باذنجان]
منازلهم، وأحيانا يذهب إلى نقطة متجر لحوم الباذنجان المهروس إلى تناول الطعام، وكيفية تناول الطعام لا يمكن أن تأكل في الذوق المنزل، حتى بعد أن اكتشفت، وليس المواد الغذائية ليست جيدة، لكنني كنت بالحنين إلى الوطن!
إذا كان لديك اقتراحات أفضل، يرجى الإشارة مثل تعليق الكثير من الاهتمام أوه، وذلك بفضل!