ZhouDongYu استقبال الأصدقاء بإرسال وجه لوحات كبيرة
تشاو Siyu القبول معلومات كاذبة الذي يطرد
قلب لي في اليوم والفارين من الزواج القسري
كسر يهتف تشن وصديقها التبادلات لمدة 18 عاما
ليس هناك أي الصلب على التوالي الذكور
......
أمس عدد تتجه احدة القيل والقال: ZhouDongYu تلقى صديق أرسل الكبيرة لوحة الوجه.
هذا هو موقفنا القليلة الماضية تم اختيارها عشوائيا من الجزء الأمامي من أحدث تدوين الإمالة الأخبار، وكيف، ليس بالفعل مشحوذ بك "البطيخ ل" الجنس؟ نحن غالبا ما نقول أننا نعيش الآن في عصر انفجار المعلومات، وجميع أنواع من القيل والقال، القيل والقال حتى أكثر من ذلك. من جينفو جيانغ حادث العنف المنزلي، تشاي تيان لين لمعرفة الطغاة الذين وضعوا الانهيار، اندي هوى انحراف الفيديو، إلى قضية حديثة ليو تشيانغ الشرق للاشتباه في الاعتداء الجنسي ...... حقل المجال العام لدينا، أبدا قصيرة من القيل والقال على الساحة. رشقات نارية، هناك البطيخ كبير القيت على، فقط حتى طغت أكل البطيخ الجماهير.
باختصار من الآباء والأمهات في الشوارع، والسياسيين، بعد ظهر اليوم أساتذة للدردشة، نظرة أخرق "القيل والقال"، ولكن لم تغيب في الحياة اليومية. الناس التمتع المرح والسرور في ان يجلب، اشتعلت حتما في معضلة أخلاقية. القيل والقال، ويقول، أو لا تقول؟ لماذا نحن غير قادر حتى على وقف القيل والقال؟ إذا كنت دائما وجدت القيل والقال، كيف برشاقة نحن "أكل البطيخ"؟ دفع اليوم، تتعلق "الجماهير Chigua" زراعة المصير.
مصدر القيل والقال
"القيل والقال" يشير أصلا إلى الطوطم الصيني، و "تاي تشي القيل والقال" قائلا انها تبدو مختلفة جدا من وجهة نظرنا وقال الصحيفة ان معنى الصحافة القيل والقال. "القيل والقال" لماذا يستخدم للإشارة إلى القيل والقال والشائعات أسرة ذلك؟ عممت على شبكة الإنترنت قائلا إن السنوات الأولى عندما هونغ كونغ قضية الجنسية، والتركيز على الأجزاء الملصقة على صورة الغلاف للمخططات ثمانية، على غرار تأثير الفسيفساء الموجودة، من أجل تجنب المسؤولية القانونية، وسوف يطلق هذه المجلة "المجلات القيل والقال". وقال واحد آخر، ومجلة هونغ كونغ القديمة المخصصة للتجسس أو مناقشة الخصوصية أو الداخل الآخرين هي octavo الحجم، وoctavo الكانتونية مع أصوات من القيل والقال، ما يسمى ب "مجلة القيل والقال".
بعض العلماء مكرسة للبحث، أستاذ الصحافة والإعلام من جامعة تسينغهوا تشن الأقنعة يعتقد أن "ثمانية" يمثل تحط المبتذلة تافهة، مثل هونغ كونغ لديها كلمة "عاهرة". يركز القيل والقال على جوانب الضروريات الأساسية للمعلومات العلمانية، فضلا عن العنصر الرئيسي في القيل والقال. سوف يانغ دونغ استضافة "القيل والقال" لوصف يرافقه الفضول ويسترق النظر من نوع واحد من مبهج يتوافق الدولة تسبب في القيل والقال في اللغة الإنجليزية
(القيل والقال، القيل والقال، والصينية من "القيل والقال" نفسه، على حد سواء باعتبارها اسم، فعل يمكن القيام به)
.
القيل والقال، وUntrivial السعي، المؤلف: جوزيف ابشتاين، النسخة: هوتون ميفلين هاركورت، 2011 نيان 11 يو
وكان كاتب المقال الأمريكي جوزيف ابشتاين مكتوبة خصيصا كتابا بعنوان "القيل والقال: لا الضحلة هواية"، كما يصف خصائص القيل والقال: تنفيذ مدونة لمجموعة الأخلاق، لتلبية رغبة الشعب في أن تصبح المطلعين. القيل والقال هو "الحقيقة، بنفسه، وجاءت رسائل خاصة، مذكرات نشرت بعد وفاته، وما إلى ذلك." سماع القيل والقال مثل الحصول على بضائع مسروقة "، فإنه يجعلك تصبح على الفور انتشار القيل والقال لك الناس من التواطؤ". القيل والقال هو تكهنات مثيرة للاهتمام، معلومات غير محررة، "شخصين أو أكثر حول ما شخص آخر، وهذا الشخص لا يريد يتم تمريرها من هذه الأشياء."
وردا على ذلك الكاتب الأمريكي هنري ألين، قائلا: "نحن نأمل جهود ابشتاين المقبلة لتحديد القيل والقال فعل، لكنه كتب بارع، أنيقة، ونحن بالكاد لاحظت انه لم يقدم تعريفا قد القيل والقال القيل والقال. لم يتم تعريف. انها أشكال كثيرة، بما في ذلك قذف أو الهجومية، والخصوصية، وإهانة لحظات، والغرور، القيل والقال، المعلومات الاستراتيجية حول رئيسه، وإحراج الحقائق، وما إلى ذلك قد يعيش لالقيل والقال، القيل والقال هو أن تكون على قيد الحياة. "
لماذا نحب القيل والقال؟
ووجدت الدراسة أنه، في المتوسط، تنفق 80 من ساعات يقظته الإنسان في صحبة الآخرين. ننفق في المتوسط من 6-12 ساعة في اليوم يتحدث معظمهم إلى محادثة واحدة مع شخص تعرفه. وقد تم التحقيق في علم النفس الاجتماعي في كلية لندن للاقتصاد نيكولاس منظمة العفو الدولية البغل عن محتوى المحادثات اليومية، وجد أن 80 إلى 90 من جميع المحادثات حول أشخاص معينين يعرفون، التي هي القيل والقال.
يعتقد الأنثروبولوجيا روبن دنبار أن القيل والقال البشرية، أي ما يعادل الأسباب الأخرى الشعر الرئيسيات الاجتماعية. في مرحلة ما من مراحل تطور اسلاف الانسان، كما يزيد عدد السكان، والاحتياجات الفردية الاستمالة لأشخاص آخرين أكثر وأكثر، من أجل الحفاظ على العلاقة بينهما في عدد أكبر من السكان. اللغة في هذا الوقت بدأ لتشكيل. حالما بدأ وكيل للغة الشعر، والناس سوف تكون قادرة على القيام بأشياء أخرى
(تستخدم علفا، والسفر والأكل)
في نفس الوقت "الاستمالة" وهذا هو القيل والقال.
في علم النفس التطوري، القيل والقال حاسمة في التطور البشري. عالم النفس روبرت رايت في "الحيوان الأخلاقي" هو مكتوب لجمع المعلومات الاستخباراتية، التي طال أمدها ومضنية، هو أيضا خطر من خلال تجربة شخصية. بواسطة القيل والقال القيل والقال، يمكننا أن نعرف بسرعة الذين يستطيعون العمل، الذي هو لقيط، حيث كان هناك خطر وفرصة. يمكننا ان نقول ان القيل والقال هو تطور الإنسان على المدى الطويل في تطور حميدة، غريزة الحفاظ على الذات هو المهم.
"الحيوان الأخلاقي"، المؤلف: روبرت رايت، المترجم: تشو شياو لين، الإصدار: سيتيك الصحافة، مايو 2013
وقد أظهرت الدراسات أن عيوننا والدماغ لا إرادية لالقيل والقال السلبي اليقظة معينة. وهذا يسمح لنا لتجنب أولئك الذين لديهم مشاكل، وذلك لأفضل التكيف مع البيئة والمجتمع. ويؤكد ذلك أيضا في الاتصالات "الشيء الجيد عدم الخروج، سفر أخبار سيئة"، والقانون. في نفس الوقت، والخوف من القيل والقال أصبح أحد الأسباب المهمة لضبط النفس من الأخلاق، قلق من المدنيين يهمس الجيران والملوك الرعاية للتعليق على المؤرخين. الشخصيات العامة، واحد هو "تعليق له" بما يكفي لجعلها تفكر مرتين.
القيل والقال هي الطريقة التي نتعلم أن نعيش في المجتمع. وقال عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايت: "إن القيل والقال هو الشرطة، ولكن أيضا المعلمين لا يكون ذلك، سيكون هناك ارتباك والجهل." ويرى أستاذ علم النفس نيكولاس دي تسوه فنغ أيضا أنه لا يوجد نشر المعلومات بصورة غير رسمية عن طريق الكلمة من فمه ، فإن وجود المنظمة لا يمكن أن تستمر. خارج الشركة توفر أكثر ثراء المعلومات غالبا ما تأتي إلى الاعتماد على القيل والقال: ما هي قاعدة غير مكتوبة، وقادة لديه أية تفضيلات، ما هو العامل الحاسم في دفع وتعزيز و...... وبالإضافة إلى ذلك، من خلال القيل والقال، يمكننا أن نحكم لدينا فهم سلوك الآخرين هو الصحيح، ما إذا كان الآخرون ينظرون إلى أشياء مثل بأنفسهم.
وإنما هو أيضا أداة لاستكشاف القيم القيل والقال. ماي لي من "" مكشطة، لباو تشيانغ الحياة والثروة، من البالغ من العمر 82 عاما والبالغ من العمر 28 عاما عالم الشباب والحب القديم، لمواصلة ينضج قضية الاعتداء الجنسي تشيانغ الشرق، للناس الذين يأكلون البطيخ، فهي واقع، ولكن أيضا المسرح. القيل والقال المشاهير على ما يبدو للقيام معك حياتي شيئا، ولكن المفهوم الكامن وراء الزواج، والنظام القانوني وحقوق الجنسين ومصالح تبادل ولكن في الواقع ترتبط ارتباطا وثيقا حياة كل فرد. وقد استضاف برنامج حواري تفاعلي "تشيانغ تشيانغ" و "مدرسة المائدة المستديرة"، وقال ضو ون تاو: "اليوم، كل مشاكلنا في الحياة، يمكنك أن تأخذ قصة النجم واسم للدردشة، وقال انه قدم لنا الموضوع إلى نقاش. "والفساد، وخرج عن مساره والوجه والعشاء، الإقلاع عن التدخين، السلطة وتجارة الجنس ...... أصبح الحادث القيل والقال تعيين الحطام فلاش القيم الاجتماعية السائدة، وفتح نقاش عام حول حقل لايف اللحم.
برنامج حواري "جولة المجموعة الجدول" قطة.
بالطبع، هناك الكثير من القيل والقال يبدو أسباب أقل أنيقة لكنها شائعة، مثل القيل والقال في مجموعات صغيرة يساعد على تعزيز العلاقة الحميمة، لإنشاء "الحلفاء" و "الخصوم"؛ ومعلومات التقييم الذاتي التي حصل عليها القيل والقال الآخرين، بعض الناس الحصول على الثقة بالنفس والشعور بالتفوق من المعلومات السلبية من الآخرين؛ التنفيس، مع Tucao الخاص للتعبير عن المقاومة السلبية والغضب، الغيرة، غير راغبة والعواطف الأخرى؛ حدق في خصوصية المتعة الفورية، أو لمجرد المتعة، هناك العملة الجديدة اللغة الإنجليزية ودعا "infortainment"، يمكن ترجمتها بأنها ترفيه أخبار غير أن "المعلومات"
(معلومات)
و "الترفيه"
(ترفيه)
الاندماج.
والجدير بالذكر هو أن الناس يعتقدون أن النساء يفضلن القيل والقال، ولكن يظهر الاستطلاع أن الرجال UK القيل والقال نسبة أعلى من 7 في اليوم الواحد أكثر من النساء، ولكن الرجال وصف ذلك بأنه "تبادل المعلومات" أو "جعل شبكة ". فقط عندما يكون وجود النساء والرجال القيل والقال الوقت إلى أقل من النساء. ولكن الفرق بين الرجال والنساء هو أن الرجال سوف تنفق المزيد من الوقت في الحديث عن أنفسهم، في حين أن النساء أكثر اهتماما في أشخاص آخرين.
القيل والقال غير معلن
حتى القيل والقال مثل هذا التاريخ الطويل، وهذه الظاهرة شائعة جدا أن الناس لديهم دائما لمواجهة بعض التحفظات الأخلاقية. في القديم هسيود الشاعر اليوناني، "الأعمال والأيام" كتب:
"كان القيل والقال الشر جدا، نموها وانتشارها بسهولة، ولكن الحزب البائس، فإنه من الصعب للقضاء، وانتشار عدد أكبر من الناس، نظيفة وجميع القيل والقال تختفي أبدا، حتى تصبح الحقيقة في بعض الحالات. "
سطحية، والفراغ، تافهة، خبيث، لعموم الترفيه، ويحتمل أن تكون ضارة ...... وفي الواقع، فإن "القيل والقال" الكلمة نفسها تحتوي على العديد من الدلالات السلبية ومعنى، إن كنت تريد أن تكون التقييم المحايد يكاد يكون من المستحيل. بعض فلاسفة الأخلاق يعتقدون الحاجة قضائي لقمع هذه الدوافع البدائية الطبيعية.
أستاذ علم الاجتماع بجامعة بكين، يعتقد أن المجتمع ككل والمجتمع التقليدي هو المجتمع المقدس، والناس يفضلون متابعة الأهداف النبيلة والمثل العليا، الأبطال العبادة، وأثر هذا المفهوم لا يزال هناك اليوم. ولكن في الوقت نفسه، علينا أن نعترف أن المجتمع الحديث هو علماني المجتمع، إلهي، سامية، والمثل الأعلى باستمرار تفكيكه، والمزيد من الاهتمام يتحول الضروريات اليومية، والقيل والقال الأسرة والترفيه القيل والقال. عندما يصبح الجو مجتمع الترفيه ككل، والبيئة يصبح متهور جدا وصاخبة، والبقاء في المستوى العاطفي للاتصال تحتل مكانة كبرى، وهذا منطقي، والفكر العميق من الصعب ان يستمع اليها.
لذلك، "أعرف أنني يجب أن أقول عن B A شيء" النوع من المشاكل لا يبدو في غاية الأهمية، لكنها أصبحت معضلة أخلاقية كثير من الناس في كثير من الأحيان اللقاء. لذلك، عندما نتحدث عن أمور أخرى غير مقبولة أخلاقيا، والحديث عن ما هي الأشياء مقبولة؟ دون دعوة للدولة، عدسة النجوم، أصبح القيل والقال الترفيه وسلسلة الاقتصادية الأساسية تشغيل حلقة. ومع ظهور الإنترنت، ظهرت قضايا جديدة: إذا كان الناس يجب السيطرة على خطاب عبر الإنترنت؟ يجب وضع معايير معينة؟
"مقياس المسؤولين انتقاد" الكتاب: أنتوني لويس، الترجمة: ومروحة، الإصدار: جامعة بكين الصحافة، يوليو 2011
ولكن القانون لا يمكن إلا أن تعيين بيت القصيد، مثل الافتراءات الخبيثة، وإفشاء أسرار الدولة لقبول العقوبات القانونية أو التجارية. حتى لذلك سيكون هناك حرية التعبير الصراع والتشهير، مثل التاريخ الأمريكي الشهير، وأصبح "نيويورك تايمز" مفوض الشرطة ضد سوليفان، الذي كتب "انتقادات على نطاق والمسؤولين" أيضا من أكثر الكتب مبيعا. ما هو أكثر من ذلك، الحياة اليومية لديها شيء أكثر الكاردينال القيل والقال، والخصوصية المشاهير وحق الجمهور في المعرفة الصراع الطويل، مبالغ فيه الضرر المحتمل ولا هوادة فيها، والتدخل في كثير من الأحيان بعيدا عن متناول القانون، بل وربما تكون عكسية.
المثل، العقلاء يتحدثون عن وجهة نظر، والناس المتوسط يتحدثون عن هذا الحدث، والناس المتواضع يتحدث عن الآخرين. "التلمود"، والعتاب أكثر صرامة :. "لا أقول أشياء لطيفة عن صديقك، لأنه حتى وإن كنت البدء في التحدث مصلحته، في نهاية المطاف يمكن القول تقصيره" بعد كل شيء، تصرفت والبعض الآخر لا تفرض على الآخرين . لذلك، من أجل تجنب الإصابة المحتملة، ينبغي لنا أن أبقى صامتا؟
ومع ذلك، مما أدى إلى نقص الإيجابي أو السلبي للمعلومات، سواء كانت مبالغة أو لا، لا يستحق؟ لم نفساني رالف كوه فيدير أظهرت تجربة مثيرة للاهتمام ما يلي: في مجموعات من 150 شخصا أو أقل
(الدماغ البشري يمكن أن تتعامل بفعالية مع 150 شخصا وعلاقة مباشرة)
أكثر إذا كان معظم الناس ليس لتحديد موعد للآخرين خداع، وبالتالي فإن مصادر أكثر تنوعا من الشائعات، القيل والقال الذين يشاركون، وشائعات عن وجود تحيز واحد وأقل احتمالا للتسبب في عواقب وخيمة، وأقرب هذه الشائعات تأتي من المعلومات الشخصية الملاحظة المباشرة. وبعبارة أخرى، في حالة عدم وجود قوات قوية السلطة الاحتكارية وراء التلاعب المشاهد من المعلومات أو الظروف، والسماح القيل والقال مزدهرة، ومسابقات، وتشكيل القيل والقال السوق الحرة، والمساهمة في نظرة شاملة على الأشياء.
ما هو أكثر من ذلك، القيل والقال هو الفضول البشري آه. قال أرسطو، والمعرفة هي الطبيعة البشرية. تلبية هذه الرغبة تعد مصدرا مهما من التمتع بها، خاصة بالنسبة للأشخاص نعرف
(المعارف أو الشخصيات العامة)
الشخصية، والدافعية والسلوك والعلاقات لديهم فهم أفضل واحد هو أن معظمنا تريدها. في الواقع، "هم" أيضا "لنا"، ونحن نتحدث عن الآخرين، بمعنى من المعاني، في الواقع، يتحدث عن نفسه، في محاولة لاكتساب فهم أعمق لطبيعة الإنسان. القيل والقال نقطة أخيرة إلى نهجين: لضرب الحقيقة - في النهاية هو نوع من كيف هذا العالم، التعبير عن المشاعر - كيف ينظرون إلى العالم.
"سعيد الثلاثي" اللقطات.
"الزوجة من رحلة رومانسية" اللقطات.
في الوقت الحاضر، هناك الكثير من برامج المنوعات بدأت تأخذ المعرض الطريق الواقع "الثلاثي سعيد"، "زوجة رحلة رومانسية" على الرغم من أن في أشكال مختلفة، ولكن الناس قد اشتعلت فضول نمط نجمة العاطفة. حتى بعد خصم مقاطع، يمكن للمرء أن لا تزال تجد آثار الفرق من طريقة العيش، إلى الحب وأحب أن يكون والتسوية والقلق، وأولئك الذين عادة لا توصف تشابك العاطفية، وكان قادرا على تجربة أكثر من غيرها، والتفكير. الذي تحدث عن التوازن بين الأسرة والعمل، اكتئاب ما بعد الولادة، وطريقة حل الخلاف وفي كثير من الأحيان نقطة الدخول للمواضيع دردشة اليومية، مما يسمح لنا لمواجهة مصاعب الحياة، يوم ممطر.
الرغبة الكامنة لالقيل والقال ولكن أيضا خلق نوع القصة الكلاسيكية، نجاح صعودا وهبوطا، وخيانة الولاء والمغامرة كارثة غير متوقعة - أصبح موضوع الأبدية من القيل والقال عزر الأدبي، عبر الثقافات والعرق والمنطقة. مقارنة المؤرخين المسمار الأخير، والقراء يريدون قراءة القصص الشخصية وراء الأحداث. ونظرا ابشتاين، فهذا يعني أن تفاصيل قصة شخصية من الحياة الخاصة، يعني دائما الحكم الأخلاقي. في عام 1814 كان هناك البخار بالطاقة المطبعة، وعدد كبير من صحيفة الطباعة أسهل، وساهم أيضا في ارتفاع من القيل والقال. بدأ الكتاب القيل والقال لسلوك نظرة القضاة لاول مرة، ودعا "خذ 25 جنيه استرليني في الاسبوع للعب يسوع" الناس. وكان أول كاتب عمود القيل والقال أميركا بنيامين فرانكلين، وقال انه نشر في فيلادلفيا وغيرها من الأماكن لاستكشاف فضيحة الناس في صحيفته. الكاتب هنري جيمس على ما يبدو لا يروق لك القيل والقال تسمعها عند تحويل الطعام منزل ريفي مع الأغنياء في القيل والقال، وتصبح الروايات المادية الثمينة. ربما كل الذين يستكبرون من القيل والقال، ولكن القيل والقال انه يحتاج لا تظهر فقط.
في حين أن الناس قد تكون مستعدة لالقيل والقال على فهم أنفسهم والآخرين بشكل أفضل، قد يكون أكثر رحمة، ورفيقا أكثر قيمة. لكنها جديرة بالاهتمام هو أن من جهة، اعتادوا الناس على العثور على واحد من القيم الخاصة بها ومتسقة في القيل والقال بين في تعزيز بدلا من إثراء معارفهم، ومن ناحية أخرى، فإن أقرب القيل والقال، فمن الأسهل أن يشعر الرأي العام الضغط، وأحيانا حتى قيمهم استيعابهم لا يدركون.
مرئي، أريد أن أستمتع حقا متعة من القيل والقال، وأنها لا يمكن أن تفقد لهم، وليس فقط لا الضحلة، ولكن التحدي.
الكاتب: اثنان الأرجواني
المحرر: تدقيق شو Yuedong: شيويه Jingning
