تحدث أربعة متسلقين عن سحر كبير من باتاغونيا.

متسلق الجبال والتسلق على المنحدر الشمالي من قمم توري الرقيب.

تصوير: رولاندو غاريبوتي، AURORA

الكاتب: إميلي Hopcian

في الطرف الجنوبي لأمريكا الجنوبية، يتربص الأرض السحرية - باتاغونيا. هذه هي أرض واسعة ونائية، في جميع أنحاء الجبال، والظروف المناخية لهذه المنطقة هي أيضا سيئة للغاية.

ذروة الغابات باتاغونيا، التي تغطيها الثلوج قمم على مدار السنة، سوف تكون قادرة على زيارة بعض تسلق إشعال أحلامك. يقف على الجبل الجليدي، بين البحيرة وجبال الألب الغابات في الجبال، والتعطش للمغامرة ستكون في زبد قلبك، وعلى الرغم من أن هذه واحدة مختلطة مع قليل من الخوف والإثارة.

باتاغونيا في الأرجنتين وشيلي، مع مساحة إجمالية قدرها أكثر من مليون كيلو متر مربع، هو مغامرة حقيقية الجنة. بطء وتيرة الحياة هنا، ولكن يكفي لجعل واجهت رغبة مغامرة كبيرة. باتاغونيا مليء التضاريس المدقع، ومتقلبة الطقس، مكانا مثاليا لاختبار حدودها. في باتاغونيا، وسوف تجد كل شيء هو أكثر رائعة، ضخمة، وأكثر إثارة للخوف. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في قهر قمة حاد من الجبل، والصبر، وإعداد والخبرة والوقت ضرورية، ولكن أيضا الكثير من الوقت.

ما هي العوامل التي تجعل باتاغونيا الجنة لالمتسلقين القلب من ذلك؟ المتسلقين باتاغونيا من أربعة مواقع تسلق معروفة تتحدث عن وجهات نظرهم.

أضاءت شمس الصباح حتى الجبال فيتزروي باتاغونيا الجنوبية.

تصوير: DAN رفلة، AURORA

باتاغونيا يمكن أن تلبي جميع أنواع من المتسلقين

جبال الأنديز من خلال منطقة باتاغونيا، وبالتالي فإن العروض الأخيرة عدد لا يحصى من الغزو البشري من الانتظار جبل ل. من باريلوش، ال تشالتين والأرجنتين وشيلي في كويهايكيو ومائة، والرغبة في الهدوء، العزلة ومحبي المغامرة وتسلق الجبال، باتاغونيا هو مجرد كنز.

"مجرد اختيار مكان يمكن أن يصعد في جميع أنحاء مناظر طبيعية جميلة هنا، يمكنك استخدام مجموعة متنوعة من الطرق لتجربة جمالها" قال البالغ من العمر 15 عاما التشيلي Nachita ميادو، وقال انه صعد قرية جبلية بالقرب من قلعة في جنوب كويهايكيو.

وكان يبلغ من العمر 23 عاما الامريكي تيلور Zehren تسلق في باريلوتشي مدينة في السنة، لأنها تحب لتسلق قمم مختلفة من الصعوبة باتاغونيا المقدمة، فضلا عن فرصة لزيادة مستوى التسلق.

"ومتسلق الهواة، لديك الفرصة لتسلق مع كبار المتسلقين في العالم. يمكنك الاستمرار في احراز تقدم، لأن هناك الكثير من الطرق المختلفة تسلق صعوبة. وهذا تحفيز لك أيضا لبذل المزيد من الجهد تسلق هنا وقالت لمعرفة المزيد من معارف ومهارات التسلق، وتسلق الجبال والصناعة الشركة دانيال ".

تسلق باتاغونيا خلال ذروة دون طيار

باتاغونيا الشاسعة الأراضي وبعدها، إلى جانب الظروف المناخية المتغيرة، وينفذ عدد كبير من الطرق التسلق ذات جودة عالية وليس لقهر الذروة.

التشيليين خافيير رييس خيريز 27 سنة هذا العام، في الصيف الستة الماضية، كان التسلق داخل وقرب حديقة باين الوطنية. "باتاغونيا هو جبل مغامرة الغابات الجنة، وهناك انتظار لا نهاية لها للعثور على أفضل"، قال.

في ال تشالتين، البالغ من العمر 41 عاما الارجنتيني هوراسيو جراتون منذ البالغ من العمر 18 عاما تم استكشاف الجبل الشهير فوق المدينة. "هنا، يمكنك لا تزال تشعر البرية في ذروة. وهناك أيضا الكثير من الجبال تسلق الوادي غير مستكشفة وغير مأهولة. واليوم، لا أحد لتسلق الجبال في جميع أنحاء العالم آخذ في النفاد، ولكن في باتا وقال باتاغونيا، هذه الفرص كثيرة ".

متسلق يحاول الصعود إلى قمة الجبل شكسبير البابلية لادا "لا Calavera" سطر.

تصوير: MARCOS FERRO، AURORA

تقدم باتاغونيا الفرصة لتتسلقه وحده

باتاغونيا وغيرها من الوجهات التسلق المعروفة جيدا هناك فرق كبير: في باتاغونيا، قد تجد نفسك في كثير من الأحيان وحدها الصعود.

"مع التطور وتعميم ثقافة في الهواء الطلق، وأعتقد أن تبحث عن عزلة من الخبرة في هذا المجال أكثر وأكثر صعوبة، ولكن في باتاغونيا، وكنت في كثير من الأحيان تجد نفسها وحدها، بل في بعض الأماكن وقال Zehren الناس سوف تكون أكثر من ذلك. ولكن إذا كنت تريد أن يصعد وحده، من السهل العثور على مثل هذا المكان ".

باتاغونيا لديها تحديا كبيرا

أنماط الطقس باتاغونيا هي فريدة من نوعها للغاية. إذا كنت تعرف باتاغونيا، وسوف تعرف الأمطار والثلوج والرياح والشمس هنا لاستكشاف جزء من متعة السفر.

"المغطاة بالثلوج الجبال والبحيرات والغابات تتضمن صحراء ضخمة والمحيطات والمرحلة النهائية الحفاظ باتاغونيا في معظم الحالة البدائية من البيئة الطبيعية القاسية البرية ؛؛ الرياح انقطاع"، وقال جراتون.

بينما يتحرك نظام الطقس من الغرب إلى الشرق، وجبال الأنديز أول من يتأثر. ارتفعت ديمبا فترة الجبال باتاغونيا التي يصعب التنبؤ بها، وغالبا ما عابرة.

"لفهم باتاغونيا وتسلق هنا يتطلب الكثير من الصبر. باتاغونيا من الصعب جدا لاستكشاف، جنبا إلى جنب مع تغير الطقس، وأنا لا تحتاج إلى الكثير من الوقت للاستعداد. عادة شهر واحد لا يكفي، لأن التحدي هنا هو شاقة للغاية، وقال "خيريز.

وأضاف Zehren أنه حتى إذا كان الطقس جيدا، سوف تواجه تحديا كبيرا، لأن لكل منها قمم متميزة جدا من التضاريس.

"، وتسلق بعض الأحيان سوف تجعلك تشعر بالرضا عن نفسك، ولكن في باتاغونيا، وتسلق فقط تجعلك أعتقد أن هناك الكثير من المعرفة والمهارات اللازمة لتعلم"، قالت.

مضاءة متسلق جهاز الإضاءة المحمولة حتى المغطاة بالثلوج الجبل توريس.

تصوير: جوناثان غريفيث، AURORA

سوف باتاغونيا لا يخيب

باتاغونيا في بعض الأحيان في حزن عميق، ولكن مثيرة دائما، وبالتالي تستحق سمعة مقاسات كبيرة لها. إذا كنت ترغب في استخدام اللغة لوصف جوهر باتاغونيا، نلقي نظرة على ميادو وجراتون هو كيف أقول ذلك.

واضاف "يمكننا استكشاف والتمتع بعقلية باتاغونيا. البيئة هنا سيئة للغاية، وهذا هو سحرها. هل ذلك لا يخيف. المطر والثلج والرياح والبرد القارس هي العوامل التي لا يمكن تجنبها إلى الأبد. أنت وقال ميادو محاولة تتمتع هذه، ليس هناك أكثر غموضا وجمالا من هذا المكان ".

"بالنسبة لي، والصخور الجبلية باتاغونيا والمآذن لا مثيل لها تاج أفق تتكون من الجليد والثلوج إذا اقترنت مع البيئة العامة - الأنواع الغنية، والأنهار الجليدية الضخمة والغابات البكر، الصحاري الشاسعة، في جميع أنحاء وقال جراتون طيور البطريق والحيتان الواجهة البحرية، والسكان المحليين لطفاء، لا نهب أو الجريمة، بعيدا عن المشاكل السياسية للمنتجع، كل هذه العوامل تجعل التسلق في باتاغونيا أصبح الجنة حقيقية ".

(المترجم: الكلاب الضالة)