[صيد الشبكة السحابية (مايكرو الإشارة :)] 15 أكتوبر التقرير (المترجمة: Yezhan شنغ)

حتى لدينا الهبوط على سطح القمر والفجوة نيل ارمسترونغ عدة عقود، "الخطوة الأولى الإنسان على سطح القمر" لا تزال في تاريخ معظم الصور الأيقونية والخالدة. "مدينة أوركسترا" للمخرج داميان تشازل أن محاولات لوصف "هبوط أول إنسان على سطح القمر"، ووصف الفيلم. ذروة الفيلم لإظهار صورة أبولو 11، قالها ارمسترونغ عبارة "قفزة عملاقة للبشرية"، والبلاغة الكلاسيكية. لكن بعد ذلك، يحكي الفيلم أيضا محتوى الملهم - الفيلم يصور القمر من أجل تحقيق هذا الهدف، قام التفاصيل التدريب، وأخطاء التجربة والحوادث.

السيناريو جوش المغني (كما أعدت في فيلم التعاون "فوكوس" وفاز بجائزة اوسكار عن سيناريو): قال إن تؤخذ هذه التفاصيل عن الواقع، تقوم على سيناريو كتبه جيمس هانسن سيرة ارمسترونغ، ارمسترونغ ركن من الفيلم يلعب ريان جوسلينج. وقال سينغ انه طرح السؤال لهانسن واثنين من ابنائه آرمسترونغ، مارك وريك.

ولكن هذا لا يعني أن الفيلم مختلف تماما والتاريخ. في الواقع، وقال سينغ انه حاول التأكيد في المذكرات النصي، الذي يضع التاريخ الحقيقي وليس هناك فرق. وحتى مع ذلك، يبدو أن سينغ لم إجراء التغييرات فيلم وبعيدة عن الواقع.

وقال "نشعر بأننا مسؤولون عن نيل وعائلته". و، مشيرا إلى أن "كلما تكتب المحتوى الذي سبق أن كتب الكثير من الناس، ثم سيكون لديك متطلبات أعلى الخاصة."

على سبيل المثال، الفيلم يصور رائد فضاء بواسطة مدرب متعددة محور (المشار إليها باسم "المذنب طائرة"، في جوهره، هو نوع من آلة دوارة عملاقة) لمحاكاة بيئة انعدام الوزن، ولكنها في الواقع في الواقع لم تكن قد استخدمت هذا المدربين لا يعرفون.

في النهاية، وقال سينغ قرروا بغض النظر عن ما إذا كان هذا واقع لذلك، فإن الفيلم سيكون حول هذا الجهاز، لأن "هذه القصة ستكون أقوى"، كما مهد الطريق خلف الكواليس. وبالمثل، قال إن الحادث فيلم طائرة الأبحاث القمر هو الصحيح، عانى أرمسترونغ إصابات بما في ذلك "اللسان الدموي" و "الحواجز اللغوية". ولكن من أجل أن تظهر له الضيقة تجربة الهروب، قرر سينغ في التركيز واصفا الإصابات الخارجية التي تلقاها، بدلا من السماح ارمسترونغ لتصبح تأتأة.

سينغ في الرأي، ومن هذه الدراسات لدرجة أنه قرر "التخلي عن برنامج الفضاء السرد التقليدي." ببساطة، هذا ليس فيلما التحريفية - مشاهدة الفيلم، لديك ارمسترونغ وزملائه، فضلا عن الرعب مساهمتها. ولكن سينغ قال انه يريد التأكيد على أن "الواقع بعض الناس الذين يضحون"

"إذا جاز التعبير، وصورة فيلم الأغلبية الفقيرة من الشخصيات هي صعبة تدفق العاطفي. حتى نتمكن من إنتاج ستيفن شبيغل في" إنقاذ الجندي رايان "في المعرض الإنسانية لماذا هم أعظم ، ليس لأن لدت كبيرة، لكنها يجرؤ على التضحية بأنفسهم. وقال جيل ".

وقال سينغ ان هذه التضحية هي الحكومة الحالية وخطط خاصة تتطلب إعادة الدخول للكون. وأشار إلى الطفولة سمعت ليونارد ريغان مثل حادث تشالنجر وكلمة :. "المستقبل لا تنتمي إلى شخص خجول، ولكن ينتمي إلى الشجعان".

"وكان خطابه قوية جدا، يلخص كل الصفات اللازمة لصناعة الطيران" وقال سينغ.

ويظهر الفيلم أيضا جزء الخلفية الاجتماعي والسياسي للهبوط على سطح القمر أبولو، عندما تكون هناك المحتجين التي على الأرض هناك لم يتم حل الكثير من المشاكل، ولكن وضعت الكثير من المال في مشروع القمر.

". الحدة لا جيلنا يمكن تصور المشكلة. اعتقد انه عندما يجب أن يتحد الجميع، ولكن هذا ليس صحيحا"، وقال سينغ.

بالنسبة له، "القمر هو جدير بالاهتمام" والجواب على هذا السؤال واضحة جدا. في النصف الأول من الفيلم، في مقابلة مع ارمسترونغ، وعندما سئل لماذا تذهب إلى الفضاء، أجاب. ويتذكر يقود رحلة F15 في الغلاف الجوي، ويراقب أسفل الأرض، فمن وجهة نظر لم يسبق له مثيل من قبل.

وقال "هناك اعتقاد واضح: أنا لا أعرف ما سوف نرى، ولكن انا ذاهب لتعلم شيء جديد، وهو ما نستكشف أسباب تلك النقاد وسأل" لماذا المال في القمر ل. وقال سينغ للناس، وأعتقد أن هذا الفيلم هو يستحق القمر الجواب. لدينا الوقت والمال، فإنه يستحق منا التضحية ".

يبدو الأسرة آرمسترونغ سعيدة جدا مع الفيلم. في البريد، قال ريك فرخ الوز وكلير فوي (لعبت زوجة أرمسترونغ) "تماما إنتاج ذاكرتي."

"أنا مسرور جدا أن أكون قادرا على الشعور شعور والده من الفكاهة في الفيلم، لأنه حقا هو شخص مثير جدا للاهتمام. تفسير كلير أيضا لا يمكن ان تكون أكثر كمالا. والدتي هي قوية جدا، والنساء مستقلة، وفيلم تعكس أيضا. وقال ريك ".

هو وشقيقه مارك ليست مجرد مستشار الفيلم، الذي لديه أيضا حجاب في الفيلم. وقال ماركو روبيو في عدم الفيلم من الألوان الوطنية، تولى ريك ومارك الأرض.

وعندما سئل كيف للنظر في القضية القمر، قال ريك وافق على عرض والده أن هذا ليس مجرد تحقيق الشخصية.

وقال ريك "هناك أكثر من 40 مليون دولار لهذا الهدف يتطلب الكثير من الوقت والجهد، وموافقة المستحيل ممكنا، ودافعي الضرائب والحكومة من المشروع أيضا الجدارة. وأعتقد أن هذا هو الإنجاز المشترك".