[صيد الشبكة السحابية (مايكرو الإشارة :)] 13 سبتمبر تقرير (المترجمة: تسن)

واشنطن مؤخرا صعود موجة من العداء للثقة، ولكن حتى الآن يمكن وصفها إلا في المرحلة النظرية. فريق عامل مفتوح الأسواق مثل هذا دليلا قويا على أن الشركات الكبرى (وخاصة تلك التي شركات التكنولوجيا الكبيرة) هي باستمرار تشوه السوق وتجعل هي التي تحرك المنافسين خارج. كانوا يعتقدون أن احتياجات السوق لتوفير معايير جديدة لهذه الاحتكارات، وإلى إيلاء المزيد من الاهتمام ملتوية مثل الفيسبوك أو جوجل هذه الشركات الكبيرة وكذلك الحوافز لجذب الانتباه أقل لانتهاك المستهلكين.

بعد فترة وجيزة، فإن هذه الأفكار تقبل التفتيش لمكافحة الاحتكار قد تستخدم أساسا للعديد من الشركات الكبيرة. للناس لمكافحة الاحتكار، وهذا هو شركة التكنولوجيا سيتم إعادة عرض لجعله أكثر ديمقراطية وأقل تدميرا من فرصة جيدة. تركوا السؤال الآن هو الشركة التي هو أفضل خيار لهذا الاختبار.

لحل هذه المشكلة، وهنا أربع أكبر قضية من الشركة المستهدفة.

جوجل: الشركات "تكتل"

وأفضل مثال على العلوم والتكنولوجيا وزارة العدل مكافحة الاحتكار (وزارة العدل) حالة في مكافحة المجمعة مايكروسوفت 1990s (مايكروسوفت) نفذت للمبيعات. الحدث أن مايكروسوفت تستخدم سيطرتها المطلقة على سوق أجهزة الكمبيوتر للمنافسين القوة للخروج من نظام التشغيل والأسواق المتصفح. إذا كنت تبحث عن معاصرا من المنتجات المماثلة، قد يكون جوجل الأنسب. عندما كان العمل جيدا، وجوجل (مثل فإنه يمكن أيضا أن يسمى في الأبجدية) يمكن القول أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، لأنه يحتوي على العشرات من المنتجات المختلفة من قبل الشبكة الإعلانية التي تدعمها ليشمل الجميع. جوجل لديها بالتأكيد المنافسين الرئيسيين، مثل مايكروسوفت وأوراكل والصرخة وحتى MPAA (جمعية الفيلم الأمريكي). يدعون للحد من قوة غوغل.

بعض القيود الأوروبية لجوجل قد بدأت حاليا لتنفيذ مثل جوجل الروبوت للاشتباه في حالة تجميع المنافية للمنافسة وآخر مع الأحداث GDPR تخضع لغرامة قدرها 5 مليارات $ في رأس المال و4000000000 $. في الأسبوع الماضي، دعا السناتور أورين هاتش على لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية (لجنة التجارة الاتحادية) للتحقيق في تأثير جوجل الهيمنة في الاعلان على شبكة الانترنت والبحث مجال مكافحة المنافسة، فإنه يعني أيضا أن بطريقة أو بأخرى الولايات المتحدة تنفيذ ضوابط مشابهة قد يكون الضغط بعيدا.

ومع ذلك، وفقا لالأسواق المفتوحة ماثيو ستولر قال، من أجل إضعاف هيمنة جوجل لديها حاليا لاتخاذ قبضة من الاستحواذات. وقال ستولر: "أود أن أقول أفضل وسيلة لمنع Google للحصول على أي شركة حتى المبتدئة يجب أن تعلم أن أتحدث إلى Google كونها منافسة جوجل بدلا من مجرد اكتساب .."

والغرامات السماء العالية في أوروبا مقابل مليارات الدولارات، قد تظهر هذه المقاربة أن تكون أكثر اعتدالا، لكنه خفض أيضا في صلب جوجل لبناء المنظمة. منذ تأسيس جوجل، فإنه اكتسب 200 شركة كبيرة وصغيرة البدء، والمنتجات الأساسية، بما في ذلك يوتيوب، الروبوت ودبل كليك. ويمكن القول هيكل وحدات الحالي جوجل هو نتيجة للجنون الاستحواذ، إن لم يكن جوهر هذه الطريقة، فإنه من الصعب أن نتخيل ما سوف تصبح جوجل. عش الشركات حصلت مؤخرا على مثل هذه المعاملات هي فئة الأصول أوسع الأبجدية، ولكن الاستراتيجية الأساسية لم تتغير. إن لم يكن، ثم اكتساب Deepmind AI العملاق جوجل أيضا هو؟ في حين أنه من الممكن، ولكن يفترض موظفيها مما هو عليه الآن يعمل الصعب أن يكون أكثر من ذلك.

حتى أفضل، والناس لمكافحة الاحتكار لديها مجموعة متنوعة من الطرق لتنظيم عمليات الاستحواذ جوجل. وحتى الآن، لم تثر قسم مكافحة الاحتكار في وزارة العدل الأمريكية أي اعتراض على عمليات استحواذ جوجل، ولكن حتى اقترح، وجوجل هو أيضا دائما وسيلة لتغيير الاستراتيجية. معظم حلول قوية لا بد أن يأتي من الكونغرس، وقدم السناتور ايمي كلوبوشار مشروع قانون، سيكون إجمالي القيمة السوقية حظر أكثر من 100 مليار $ في الاستحواذ للشركات في حال اعتماده. (اعتبارا من الساعة الصحافة، والقيمة السوقية غوغل حول 840000000000 $).

وبطبيعة الحال، فإن الاقتراح كلوبوشار ليست مجرد لجوجل أو شركات التكنولوجيا العملاقة. وأشار ستولر أيضا إلى أن هذه الأنظمة المضادة للاستيلاء سوف ينتج تأثير فريدة حول كيفية إنشاء الشركات الكبيرة الشركات المبتدئة في العالم. وقال ستولر: "كل من هذه الشركات، من الأمازون إلى الفيسبوك ثم لجوجل، ويبحثون بنشاط عن الاستحواذ على منافسيهم واقتراح مكافحة سيطرتها سيشجع شركات رأس المال الاستثماري ورجال الأعمال للتنافس حقا مع جوجل. هذا غير قادر حاليا على القيام بذلك، لتبدأ حريصون على الحصول عليها ".

أمازون: الشركات "منصة كبيرة"

الأمازون منافس الحياة ليست هي الطريقة كلما كان ذلك أفضل - والآن، يمكن للشركة أن يقال للتنافس مع الجميع. الأكثر سبيل المثال سيئة السمعة هي الشركة حملة عام 2010 على Diapers.com. ثم الأمازون سوف تملك كانت حفاضات 30 من السعر، ومباريات التسعير Diapers.com، حتى اضطر هذا الأخير للموافقة على عملية الاستحواذ. في الآونة الأخيرة، وقالت صغار تجار التجزئة يصبحون أيضا أهدافا الأمازون أساسيات تقليد يجري على الخروج من السوق. الأمازون أساسيات لأنه كان بيانات العملاء لذلك من الواضح ما يشتري الزبائن. ولأن الأمازون لديه أموال كافية للفوز أي منافسين، لذلك نحن في الأساس فعل أي شيء. إلى جانب تركيزها على مصالح المستهلكين فلسفة، دخلت الأمازون السوق في كل يمكن أن تصبح لاعبا رئيسيا.

لأن الحديث مكافحة الاحتكار مصدر القلق الرئيسي هو معيار الضرر للمستهلكين، ويتم تجنب الأمازون إلى حد كبير التدقيق التنظيمي. كما أنه يجعل من يصبح الهدف الرئيسي في الاعتبار، كيف يمكن لجيل جديد من السياسيين المعنيين عن الشركة الكبيرة التي تشوه السوق المحدد. المادة المادة محامي مكافحة الاحتكار لينا خان بعنوان "مكافحة الاحتكار مفارقة أمازون" المذكورة في القضية المرفوعة ضد عملاق تجارة التجزئة. وأشارت إلى المادة الأمازون قد تغير الآن من قبل التي تساهم في شركة البنية التحتية فائدة أصبحت تسعى فقط جماعات المصالح الخاصة.

من هذا المنظور، فإن المشكلة هي أن المخزن الأمازون لتصنيع الأمازون جلبت الكثير من المزايا. إلى جانب أيضا مع اكتساب قوة الجامع للأغذية وكذلك رئيس بهم، تم توسيع حجم مخزن الأمازون.

لكن ستايسي ميتشل الاتصال مدير معهد المحلية الاعتماد على الذات يمكن التعبير عنها من خلال نموذج مايكروسوفت دعوى لمكافحة الاحتكار في حل هذه المشكلة، وهذا هو، والأمازون إلى أقسام مختلفة، ووضع قواعد جديدة لكل قسم. "أمازون يحتاج إلى تمييزها، حتى برنامجه كبيرة لفصل من تجارة التجزئة وتصنيع" وقال ميتشل، "ينبغي أن ينظر إليه باعتباره منصة الدعم العام، لذلك يجب أن يعامل جميع المشاركين على قدم المساواة."

باختصار، للتعامل مع صافي الحياد يجب وضع احتكار الأمازون من قبل المحكمة. وهذا يسمح لنا الحاجة الملحة للقضاء جذري جدا. كما يتزايد الاعتراف تحليل خان في واشنطن.

اوبر: "التلاعب بالأسعار" الشركات

الآن الرئيس التنفيذي لشركة اوبر لا يجوز Kalanick عندما كان قويا جدا، ولكنها لا تزال 600 أكبر مدن العالم في منصة العمل الحشد واحدة والتطبيقات الهامة البنية التحتية للنقل. اوبر هو الجسر بين العملاء ولمرة واحدة السائقين المتعاقدين، يمكن أن يكون من خلال سلسلة من طرق ذكية للتلاعب في السوق من أجل الربح الخاصة بهم. الأكثر سيئة السمعة هي طريقة التسعير (تسعير موجة)، كلما نقص في محيط السائق، اوبر مضاعف ستزيد الأسعار عند الذروة. في الآونة الأخيرة، والتسعير اوبر تقدم في التسعير، ولكن الشركة لا تزال تسيطر على التكلفة الإجمالية للسفر عدد معين من الكيلومترات، وفيها مبلغ من المال عاد إلى السائق.

هذه الآلية لحركة المرور العادية جيدة، ولكن إذا وضعت على شركة اوبر، قد تصبح مشكلة أكبر. وكانت الشركة قد أصر دائما السائقين المتعاقدين المستقلين، بدلا من أرباب عملهم. وهذا يعني أن اوبر لا يمكن تعريفها بأنها ستاندرد أويل (ستاندرد أويل)، والاحتكار، ولكن الثمن يمكن التلاعب في الظهر، مما يجعل الصناعة كلها تتآمر لأسعار رفع. يبدو وكأنه كومة من اتفاق أسرار الشركة ولا تنافس، مثل رفع سوبر ماركت البريطاني سعر الحليب أو التفاح معا لإقناع الناشرين لبيع الكتب الإلكترونية كثمن واحد. كلتا الحالتين تم العثور على الشركات قد انتهكت "قانون شيرمان"، وبالتالي تم سحق المؤامرة سعره.

مارشال معهد روزفلت Steinbaum (روزفلت معهد) مدير الأبحاث، وقال، "المتعاقدين المستقلين" هيكل يجعل من الصعب الاتصال قضية مكافحة الاحتكار التقليدية اوبر معا. وقال Steinbaum: "هل يمكن أن نقول أن العمل هو أساسا ينعكس على اوبر أساسي في مئات الآلاف من الشركات المستقلة".

كان هناك عملاء يحاولون التلاعب في أسعار خلال ذروة التسعير هو لهذا السبب في محكمة مدنية، لاوبر مقاضاتها. ولكن نظرا لشرط التحكيم اوبر شروط الخدمة، ورفضت في نهاية المطاف في القضية. ومع ذلك، لا بد من وزارة العدل لشروط الخدمة، إذا رغبت في ذلك فإنه يمكن إعادة تشغيل على أي حال.

إذا كانت القضية هي أن تكون ناجحة، ثم منصات اوبر وغيرهم من الناس العمل ستواجه خيارا صعبا. إذا كان لا يزال السائق كمقاول مستقل، فإنه سيكون للسيطرة على سعر الحظر التام، واضطر إلى السوق عبر Airbnb شقة مماثلة من هذا القبيل. ويمكن أن يكون أيضا للموظفين لتجنب هذه القيود من خلال التعرف على السائق، ولكنها تسمح للشركة مقيدة بسلسلة من المتطلبات الجديدة في الحد الأدنى للأجور والمزايا والعمال التعويض، وعلى الفور أصبح أكبر شركة توظيف في البلاد. أيا كان الخيار، فإن اوبر تواجه المزيد من القيود في التعامل مع السائق والركاب من الطريق.

وقال Steinbaum: "وهذه القوة القدرة اوبر إما إلغاء أي تهمة، أو القدرة على إلغاء السائقين كما تفقد المتعاقدين المستقلين أي القدرة التي من شأنها أن تضعف قوة اوبر مركزية تحتكر النقل .."

الفيسبوك: "نجم البحر" شركة

إلى حد ما، الفيسبوك هو الأكثر إلحاحا حالة واحدة يمكن القول. الفيسبوك في كل مكان ولكن لمست، وقدم لنا الوظائف الأساسية للنمو الهائل المجتمع. مقارنة مع عمالقة التكنولوجيا الأخرى، سلطة احتكارية من الفيسبوك هو أكثر مثل تهديدا وشيكا والكونغرس لاتخاذ إجراءات الهدف الأكثر منطقية. وقد وضعت السناتور مارك وارنر 20 تدابير مختلفة لتقييد الفيسبوك وغيرها من عمالقة التكنولوجيا.

ومع ذلك، على الرغم من تدبير وارنر هو أساسا لتشجيع الفيسبوك لجعل سلوك أكثر مسؤولية، ولكن يجادل عدد متزايد من النقاد أن أصل المشكلة يكمن في طبيعة الشركة في الفيسبوك. بلد مع أكثر من 2 مليار مستخدم من حجم شبكة اجتماعية كبيرة جدا، فمن الصعب إجراء إدارية شاملة، ولكن أي قدر من المنظمين لا يمكن السيطرة على نحو فعال الشركة. ويعتقد هؤلاء النقاد أن الشبكة الاجتماعية احتكارا طبيعيا، لا يتم جلب أي متطلبات قابلية منافس معنى لالفيسبوك أو آثار المنتجات على الشيكات والأرصدة.

إذا، على النحو المذكور أعلاه، ثم الخيار الوحيد هو تقسيم لمكافحة الاحتكار. أفضل مثال على ذلك هو انهيار AT & T، الاتصالات السلكية واللاسلكية خدمة الهاتف المحلية العملاقة هي تنقسم إلى "جرس طفل"، وكل الأعمال تخضع لقيود جغرافية وتنظيمية صارمة. هذا هو مثال كلاسيكي لكيفية شركة كبيرة في الشركات الصغيرة دون انقطاع الخدمة.

هارولد فيلد المعرفة الجمهور قد تم التفكير مليا في كيفية تطبيق هذا النموذج على الفيسبوك. فيلد الاتصالات محام يعرف هذه الهوية، والآن كيف وضع التكامل في الأعمال التجارية الاتصالات السلكية واللاسلكية في مناطق أخرى من اهتمام متزايد. الجواب واضح كيفية القيام بذلك، كما فعلت جوجل: إلى الاستحواذ الحد المستقبل، وتقسيم إينستاجرام واتس اب وغيرها من المنتجات.

ولكن المشكلة هي أنه إذا كانت شبكة الشركة كبيرة جدا، ثم تقسيم هذه الشبكات سوف تسفر عن نتائج يعرف فيلد باسم "مشكلة نجم البحر". وقال فيلد: "إذا كنت المسيل للدموع نجم البحر، وقسم منفصل تستمر في النمو، لتصبح في نهاية المطاف خمسة نجم البحر نجم البحر من الفيسبوك إذا كنت ترغب في تقسيم، ثم يجب علينا القيام به لمنع ذلك إلى ثلاثة تهمة مستقلة من مختلف غرامة. تخطط السوق الفرعية. هذا يمثل صعوبة كبيرة للناس لمكافحة الاحتكار ".

ونظرا فيلد، إن لم يكن واتس اب و Instagram، والفيسبوك تكون أفضل بكثير الآن، ولكن هذا لا تصبح غير فعالة تماما. الفيسبوك رسول قد يستغرق أكثر من معظم أعماله من هناك ال WhatsApp، الفيسبوك وأداة لتبادل الصور قد تبدأ أيضا كان انقسام تقليد من إينستاجرام. يمكنك تعطيل الفيسبوك صورة تبادل أو التي تنطوي على إنتاج أي منتجات الاتصالات النقالة، ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال لا يمكن أن تصل إلى إدارة الشبكة المشتركة كيف هذه المسألة على نطاق أوسع.

وقال فيلد: "هذا لا يعني أننا يجب أن لا يجب أن نفكر علينا أن نكون تقسيم مزيد من التفكير عكس ذلك، يجب علينا النظر في كيفية حل المشكلة على الفور ..."

لفلد، والحل الوحيد هو تقديم مماثلة تماما ل"قانون الاتصالات" مشروع قانون تنظيم منصة محددة، ومشروع قانون للحصول على وصف مفصل للسياسة الخصوصية الفيسبوك، ونهج التدقيق وكل القضايا الأخرى في السنوات الأخيرة تعاني من الفيسبوك سلسلة من المتطلبات الجديدة. الكونغرس للتعامل مع الأشياء يتسع المجال لذكرها، ولكنها أيضا مستاء جدا. "نحن أيضا يعتقد أن لمرة واحدة من أجل حل جميع المشاكل"، وقال فيلد: "نحن بحاجة إلى قانون شامل جديد لمساعدتنا في حل هذه المشاكل، لعملاق التكنولوجيا كان له تأثير كبير على حياتنا."