[صيد الشبكة السحابية (مايكرو إشارة: ilieyun)] 16 أبريل التقرير (المترجمة: الثلوج تيان)

ملاحظة المحرر: صاحب البلاغ روس Juskalian هو كاتب حر من بايرن ميونيخ، ألمانيا، في فبراير من هذا العام لثاني أكبر مخيم للاجئين في العالم - التي تقع في الأردن Zhatai (الزعتري).

أنا بطل يدعى بسام، من سوريا لا (درعا). كل شهر، وقال انه يجب دفع عربة التسوق في جميع أنحاء المدينة رحلة الى محل بقالة. ودعا Tazweed محلات السوبر ماركت متجر، وأكياس تخصص الأرز والخضراوات الطازجة والمواد الغذائية الأخرى، وتقع في جميع أنحاء الأراضي العشبية شبه القاحلة تستوعب 7.5 مليون شخص في مخيم للاجئين في الأردن، 6.5 أميال من الحدود السورية.

عندما أتجول في الخروج سوبر ماركت، بسام لا نقدا ولا بطاقات الائتمان، ولكن بدا مباشرة الى الكاميرا في مربع أسود. ثم، على الشاشة تسجيل النقدية ظهر بسام الوقت الحقيقي صورة الوجه طرفة. وبعبارة أخرى، فإنه يعني كتلة العين تكنولوجيا دفع مشروع سلسلة المباشرة والانتهاء من برنامج الغذاء العالمي للتسوق الخروج، ثم عاد إلى Zhatai في مخيمات اللاجئين.

بسام على الرغم من أنه قد لا يفهمون، ولكن في واقع الأمر انه ذهب الى السوبر ماركت وعملية دفع المبلغ النهائي، والمساعدات الإنسانية الأخرى المماثلة استمتعت، وقد استخدمت لشن الأكثر رواجا كتلة التكنولوجيا سلسلة في العالم. آلة النقدية بعد Saowan القزحية له، وسوف تكون قادرة على تأكيد هويته مباشرة في قاعدة البيانات التابعة للأمم المتحدة، مع الاعتراف حساب أسرهم في إيثرنت ساحة كتلة التقييد برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، ويمكن أن يتم الدفع دون فتح المحفظة.

مشروع سلسلة كتلة برنامج الأغذية العالمي، أطلق رسميا في بداية العام الماضي، وتهدف إلى مساعدة برنامج الغذاء العالمي لتقديم المساعدة الغذائية للسكان الذين يعيشون في الأردن أكثر من 100،000 لاجئ سوري. ووفقا للخطة، بحلول نهاية هذا العام، فإن المشروع يشمل جميع اللاجئين الذين يعيشون في الأردن، والرقم هو حوالي 500،000. اذا كان هذا المشروع ناجحا تماما، فإنه سيتم تسريع الى الاخير سلسلة كتلة وكالات الأمم المتحدة الأخرى اعتماد التكنولوجيا لتنفيذ سرعة مشاريع المساعدات الإنسانية.

في الواقع، واستخدام التكنولوجيا سلسلة كتلة لتنفيذ مشاريع المساعدات الإنسانية في الاعتبار، نريد فقط لتوفير التكاليف. في المتوسط، وبرنامج الغذاء العالمي لتوفير المساعدات الغذائية لنحو 80 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. ولكن منذ عام 2009، وطرائق مساعدة المنظمة نمت من توزيع المواد الغذائية مباشر السابق، يتغير إلى دفع أموال المنحة. لأن هذه الطريقة، وليس فقط يمكن أن تحل مشكلة الغذاء والمزيد من اللاجئين، ولكن أيضا المساعدة على تحسين الاقتصاد المحلي وتحسين مستوى الشفافية في جميع مراحل عملية المساعدة.

وفي الوقت نفسه، هناك كفاءة صلة، ولا يمكن أن تكون مضمونة. وهذا هو، وتنفيذ بالتعاون مع البنوك المحلية. في العام الماضي، وبرنامج الأغذية العالمي من أصل ما مجموعه أكثر من 1.3 مليار $ في التمويل لمساعدة اللاجئين في المنطقة، وهو ما يمثل 30 من إجمالي المساعدات منظمة. والحقيقة هي، في سياق تحويل الأموال، والمعاملة وغيرها من التكاليف عالية جدا. أنت تعرف، إذا يمكن حفظ هذه التكاليف، ولكن أيضا يمكن أن تلعب دورا هاما. ووفقا لبيانات مبكرة تدل على أن المشروع بمساعدة تقنية سلسلة كتلة، ونفقات إضافية في العملية برمتها من المحتمل أن تكون قادرة على انقاذ 98.

وعلاوة على ذلك، وفقا لمسؤول مالي برنامج الأغذية العالمي، أن رئيس المشروع هومان حداد كان من المتصور أن سلسلة كتلة المشروع دور، وليس فقط بسيطة مثل توفير التكاليف. فإنه سيتم أيضا حل القضايا الجوهرية الرئيسية لتقديم المساعدة الإنسانية في العملية: بالنسبة لأولئك دون وظيفة مستقرة ورزق أمن الدخل الأمن، معتمدة من قبل الحكومة وأية وثائق الهوية والحسابات المصرفية من الناس، وكيف ينبغي تقديم المساعدة لهم، وسوف لهم في النظام المالي الرسمي والنظام القانوني؟

علينا أن نثبت الهوية الخاصة بهم

أمل حداد أن المستقبل يوم واحد، بسام عندما Zhatai في المخيمات، ويمكن أن يكون المحفظة الرقمية الخاصة بهم، لتسجيل هويته وكل نشاط التداول في القطاع الحكومي في المخيمات. بالإضافة إلى ذلك، سوف تجعل من السهل بالنسبة له لاستخدام حسابه المالي الخاص. وترتبط هذه الحسابات تقنية سلسلة كتلة الكلية وأنظمة الهوية، فإنه يرتبط أيضا مع بعضها البعض.

مع مثل هذه المحفظة، بسام من بعد مخيم سوف تكون قادرة على الاندماج بسهولة أكبر في الاقتصاد العالمي. على سبيل المثال، بعد العثور على عمل، وقال انه كان قادرا على توفير قناة فعالة لدفع الأجور إلى رئيسهم، مثال آخر، والسماح للبنوك الكبرى ترى سجلات النشاط الائتمان الخاصة بهم. الأهم من ذلك، تمكن وكالات الحدود أو وكالات الهجرة بسرعة وسهولة التحقق من هويتهم، بما في ذلك الأمم المتحدة والحكومة الأردنية.

هذا سجل الهوية، قد تكون مخزنة على الهاتف، مثل بسام تسمح للناس لتنفيذ بياناتهم الإلكترونية، وحتى من سوريا إلى الأردن إلى بلدان ومناطق أخرى حول العالم. وعلاوة على ذلك، يتم تخزين هذه المعلومات عن طريق شكل التشفير على الانترنت. اللاجئين السوريين الذين يمكن الاستفادة من نظام من هذا القبيل، والعودة مرة أخرى وثائق الهوية القانونية والأصول نفسها فقدت في عملية الفرار. بالاضافة الى ذلك، Zhatai الحالية في مخيمات اللاجئين معظم الناس لديهم بالفعل الهواتف الذكية الخاصة بهم.

وبعبارة أخرى، بسام ما إذا كنت ترغب في الهجرة إلى ألمانيا، أو ترغب في العودة الى منازلهم في سوريا، وكلها سوف تكون مريحة للغاية. انه ليس فقط إثبات تجربتهم التعليمية، ولكن أيضا لإثبات العلاقة الأسرية بين الأطفال، وحتى الحصول على قروض للقيام بأعمال تجارية ناجحة. لأنه في معظم البلدان، ليس هناك هوية لا يمكن أن يكون لها حساب مصرفي. بدون حساب مصرفي، لا يمكنك العثور على مكان للعيش، لا يمكن العثور على عمل آمن من الناحية القانونية.

إذا كان المنزل قبل ان يلوذوا بالفرار في دي بسام، لديها بالفعل مثل هوية النظام، وأنه ربما لن عاشوا في مخيمات اللاجئين في Zhatai، بل يمكن أن يكون المواطن الأردني مباشرة، بنجاح تجد المأوى والعمل. إلغاء حتى سوريا جواز سفره، أو تسجيل كانت تجربة تعليمية له لتفجير المدرسة، لكنه قد سجلت الهوية تسجيل معلومات لن يحدث أي تغيير، حتى انه يمكن بنجاح الحصول على مساعدة من بلدان أخرى، واستقر إلى أسفل.

ولمعالجة هذه المسألة، في هذه المرحلة كانت هناك العديد من المنظمات في محاولة. فنلندا لديها شركة تدعى MONI سلسلة كتلة المبتدئة منذ عام 2015، دخلت في تعاون مع دائرة الهجرة الفنلندية إلى سلسلة كتلة رقم تعريف الرقم كأساس لهذا البلد لتوفير جميع اللاجئين ماستركارد المدفوعة مسبقا. حتى أنها لا تحتاج إلى جواز سفر إلى الحسابات المصرفية فتحت خصيصا في فنلندا مباشرة مع الحساب التي تقدمها MONI يمكنك الحصول على جميع أنواع الإعانات الاجتماعية الممنوحة من قبل الحكومة. وبالإضافة إلى ذلك، كما يسمح النظام للاجئين من التفاهم الخاصة بهم والثقة في أيدي شعبهم للحصول على قروض لمساعدتهم على خلق معظم الأنشطة الأساسية للالسجلات الائتمانية، وبالتالي بنجاح الحصول على كمية أكبر قليلا من القروض المؤسسية لتسهيل المستقبل.

وبالإضافة إلى ذلك، في هذه المرحلة، وشركات مثل شركة Accenture ومايكروسوفت، ولكن أيضا مع المنظمات غير الربحية لتنفيذ بالاشتراك مع مشروع يسمى تم تصميم ID2020 للمساعدة في تحقيق هدف الأمم المتحدة لتزويد الناس في جميع أنحاء العالم هذا الموضوع إلى الحماية القانونية للمعلومات الهوية. أولا وقبل كل شيء، وأول السكان المستهدفين، هو عدم وجود وثائق هوية الإنسان الصادرة عن منظمة رسمية، يبلغ عددهم حوالي 11 مليون.

بين أنظمة الهوية هذه، معظم المفهوم الأساسي هو "الهوية السيادة على الذات". وقد صاغ هذا المصطلح من قبل العلماء الأمريكي الشهير كريستوفر ألين شعبية في عام 2016، عندما بدأ عدة شروط ومبادئ تحديد الرقمية الشخصية ضرورية. على وجه التحديد، يجب أن تكون معلومات الهوية أولا المحمولة، تليها السلطات لا يمكن الاعتماد على مؤسسة معينة. وهكذا، في ظل طلب من هذا القبيل لذلك، أصبح سلسلة كتلة من الطبيعي أن محور الاهتمام.

وقال ألين سلسلة كتلة يمكن أن يقال أن تكون عنصرا أساسيا في هوية هذه الأنظمة، لأنها يمكن أن تحل لا يمكن أن تحل المشكلة قبل. قبل تخزين سلسلة كتلة مشفرة رمز الهوية، ونظام مصادقة المستخدم قادر على معلوماتهم الشخصية وفصلها، لحماية خصوصية البيانات الخاصة بهم. وعلاوة على ذلك، بالمقارنة مع هوية نظام تسجيل التقليدية، والنظم على أساس الهوية المعلومات سلسلة كتلة أكثر أمنا، لأنها تخطي وسطاء من طرف ثالث. كما استخدام على الجميع أكثر ملاءمة ل، وثانيا نحن قادرون على تجنب تأثير بعض الحوادث، على عكس نظام تخزين السجلات مركزية هشة جدا.

باختصار، في النهاية، نحن بحاجة إلى نظام من هذا القبيل: يسمح للمستخدمين الحصول على هويتهم، والسيطرة على السيطرة الكاملة على المحفظة الإلكترونية ذات الصلة. إلى حد ما، أي ما يعادل نوع لدينا اليوم مع وثائق ورقية تحمل نفس. على وجه التحديد، والمحفظة الإلكترونية التي تحتوي على اسم المستخدم وتاريخ الميلاد، وكذلك التحقق من طرف ثالث. ما يسمى التحقق طرف ثالث، يشير أساسا إلى وثائق رسمية، مثل شهادات الميلاد الصادرة من قبل الحكومة وهلم جرا. هذه الشريحة محفظة جزءا لا يتجزأ منها، للحصول على بطاقات الائتمان، سلسلة المفاتيح أو الهاتف المحمول. حاليا، هناك بالفعل عدد من الوكالات في السوق يقدم مثل هذه المحفظة الإلكترونية.

وقال حداد انه طالما انتخاب التكنولوجيا يمكن أن تلعب دورا، ثم استخدام نظام الهوية سلسلة كتلة، يمكن أن تذهب أبعد من رخصة القيادة الحالية، وجواز السفر. على سبيل المثال، أكثر من 21 سنة من العمر من قبل المستخدم المشمولة؛ مثال آخر، ويشمل المستخدم لديه الجنسية الأمريكية. ربما أنها يمكن أن تساعد إثبات الخلفية والقرابة العائلية المهنية اللاجئين الخاصة بهم.

الأكاذيب السيطرة في أيدي الذين؟

ومع ذلك، ونحن نريد لتنفيذ الخطة هذه ورؤية، لا تزال بحاجة إلى فترة طويلة من الزمن.

أطلقت حداد سلسلة كتلة هذا المشروع هو بداية لأولئك الذين يريدون أن يعيشوا في مخيمات اللاجئين في الأردن والأسر سوريا لمساعدتهم على إنشاء حسابات سلسلة كتلة الخاصة بهم. ونتيجة لذلك، أنها لا تضطر إلى الانتظار عدة أيام للحصول على أموال المنحة الصادرة عن الأمم المتحدة من أيدي البنوك المحلية، فإنها لا نشارك بياناتك الشخصية مع تلك البنوك. بعد كل شيء، ونوعية من موظفي البنك متفاوتة، بعضها قد لا تتوافق مع أخلاقيات المهنة أو سرقة أو إساءة استخدام البيانات الخاصة بهم.

في الوقت نفسه، وصول التكنولوجيا سلسلة كتلة وبرنامج الأغذية العالمي لن يكون لوضع كل الدعم رأس المال المدفوع مقدما للذهاب، ولكن أن يكون قادرا على رؤية كل سجلات الشراء بعد تلقي مساعدة اللاجئين، تليها متجر لتسديد دفعة إلى العملة المحلية ذات الصلة. وهذا أمر مهم لأنه، وفقا للممارسة الماضية، وهناك أكثر من 30 من المنح التمويلية للأمم المتحدة، لأن الفساد لا سيصدر مباشرة إلى أيدي اللاجئين.

ولكن من نتائج الاختبار في وقت مبكر، وسلسلة عرقلة تنفيذ مشاريع الإغاثة في باكستان، وليس مرضيا جدا. من جهة، والمعاملة بطيئة جدا. من ناحية أخرى، وتكاليف المعاملات مرتفعة جدا. لذلك، من خلال دراسة المسح، وجدت حداد أن هذه الظاهرة أدت إلى مشكلة واحدة هي اعتماد سلسلة كتلة مشتركة ساحة إيثرنت. في الوقت الحاضر، في الأردن والتشغيل السلس للبرامج المساعدة سلسلة كتلة، هو الحصول على استخدام الخاص تراخيص إدارة سلسلة كتلة ساحة إيثرنت.

في سلسلة كتلة مشتركة، يمكن لأي شخص الانضمام إلى الشبكة، يمكنك التحقق من المعاملات التي أجريت. ورغم أن هذا النظام يمكن أن يساعد على التقليل من احتمال التلاعب أو التزوير اتفاق للتجارة، ولكن في نفس الوقت سوف تزداد تكاليف المعاملات وفقا لذلك. ولكن إذا كان للحصول على إدارة سلسلة كتلة رخصة خاصة، ثم لعب دورا في إدارة المؤسسات المركزية سوف تكون قادرة على المشاركة مباشرة تحديد هوية ومؤهلات من التجار.

للحداد وفريقه، والتي حصلت على ترخيص إدارة سلسلة كتلة خاصة لديه ميزة كبيرة يمكن أن تساعدهم بشكل أسرع معالجة المعاملات، في حين خفض تكاليف المعاملات. ولكن كما أن لديها أقل من ذلك منذ برنامج الغذاء العالمي للداخلين للسيطرة على سلسلة سيكون لها الحق في منع سجل المعاملات إعادة كتابة.

وبطبيعة الحال، لأشخاص آخرين بسام وZhatai في مخيمات اللاجئين والجمهور وخاصة كتلة سلسلة كتلة سلسلة يبدو أن الأمر ليس مختلفا. وقال بسام الذي كان قد حاول في لحظة قبل مشروع سلسلة كتلة لدفع ثمن مشترياتهم مع بصمة العين. ولكن، كان مسؤولا عن تسوية للتسوق المعاملات الخاصة أو كيان مصرفي. حتى في وقت سابق، لكنه كان عند التسوق تسجيل الخروج النقدية هي وظيفة من بطاقة الفرشاة. ولكن بعد ذلك أحيانا البطاقة القديمة لا يمكن استخدامها، ونحن في حاجة إلى الانتظار بضعة أسابيع للحصول على بطاقة جديدة. باختصار، بغض النظر عن أي نوع من الدفع بالمقارنة مع الطريقة السابقة، يجب أن يكون النظام الحالي بكثير سهلة الاستخدام.

حداد قائلا: .. "اعتبارا من الآن، يمكن أن يقال هذا المشروع التي جعلت نجاحا كبيرا لا يقلل التكاليف، ولكن أيضا يقلل من خطر اللاجئين تسرب البيانات في نفس الوقت، كما ساعد البرنامج في معرفة المزيد التحكم والمرونة، أكثر قدرة على الوفاء بمسؤولياتها والتزاماتها من المساعدات الإنسانية. التكوين وفقا للشروط الحالية، حتى لو حصلنا على الدعوة قبل يوم من ليلة هي أن أقول أكثر من 20،000 لاجئ، ولكن أيضا دون عناء تحقق من كل تسويتها. أنت تعرف، إذا كنت لا تزال تتبع الطرق القديمة لاستيعاب ذلك، أسبوعين على الأقل، ويجب أن يكون المستندات الورقية ذات الصلة في صباح اليوم التالي. "

ولكن لأنه الآن في مشروع سلسلة كتلة باستخدام إدارة سلسلة كتلة صغيرة للحصول على إذن، لذلك تم تخفيض نطاق المشروع وأثره في المقابل. وأصبح الكثير من الناس ينتقدون الأسباب يقع المشروع، انها مجرد وسيلة للتحايل، ويمكن للبرنامج الاستمرار في استخدام قواعد البيانات التقليدية، سواء سهلة وفعالة. لهذا، حداد يعترف أنه حتى من دون سلسلة كتلة، الآن كل شيء فعل ممكن بالفعل، ولكن إذا كان الهدف النهائي هو توفير الهوية الرقمية للجميع، ثم أنه من الأفضل لقبول مساعدة اللاجئين أو لامتلاك والسيطرة الخاصة بها المعلومات والبيانات.

وبالإضافة إلى ذلك، هناك انتقادات بأن المساعدة الإنسانية في هذا المجال، كتلة تكنولوجيا سلسلة جدا الطليعية. وعلاوة على ذلك، قال المنظمات غير الربحية غرفة المحرك برلين الباحث زارا الرحمن، في محاولة لاستخدام التكنولوجيات الناشئة، هناك درجة معينة من المخاطر الأخلاقية في الجسم عرضة للخطر. بعد كل شيء، والناس الفارين، وجمع مجموعة واسعة من المعلومات الخاصة بالهوية والمؤشرات البيومترية، أنها ليست دائما مهمة سهلة.

كتلة الطابق التكنولوجيا السلسلة، وطريق طويل لنقطعه

وأخيرا، للمشروع سلسلة كتلة أو نظام مماثل، والمشكلة الأكبر هي أن المعلومات الهوية الرقمية من الصعب جمع، سواء يتم التحكم في أيدي اللاجئين أنفسهم، أو تصبح السيطرة على الشركات أو الحكومة من الوسائل التي أشخاص.

وقال الرئيس التنفيذي Everid بوب ريد سلسلة كتلة الهوية الناشئة في السنوات القليلة المقبلة، وينبغي أن تكون هذه القضية محور النقاش الأكاذيب.

لذلك، قبل أن يعد الأمم المتحدة وهذه المنظمات برنامج الأغذية العالمي، بداية من نظام إلى وكالات أخرى والتحكم البيانات إلى أيدي المستفيدين من هذه المساعدة بسام، وسلسلة كتلة لا تلعب دورها الحقيقي لا يمكن أن ندرك تماما إمكانات تطورها. بعد كل شيء، في هذه المرحلة، والحق في التحدث المستفيدين من المساعدة في هذا الشأن لديها عدد قليل جدا.

من الناحية النظرية، إذا يمكن تمديد مشروع سلسلة كتلة، على النحو المتوخى في حداد مفتوحة، فإنه سيكون قادرا على حصد المزيد من النتائج الهامة. على سبيل المثال، وبرنامج الأغذية العالمي إلى وكالات أخرى قد تكون قادرة على توفير التكنولوجيا الخاصة بها، مثل النظام المحاسبي الأساسي لتتبع إنفاق المال الغذاء، الاستعلام الخبرات التعليمية وهلم جرا. وهذا هو، إذا كان من الممكن لدخول المنظمات غير الهادفة للربح الخارجية مثل هذه الشبكة سلسلة كتلة، إلى حد ما، فإنه سيتم منع سلسلة مثل الجمهور، بحيث اللعب يمكن أن تفرق بشكل كاف والحد من شبكة اختراق خطر ميزة.

وبطبيعة الحال، مع الأخذ بعين الاعتبار الحقائق Zhatai في مخيمات اللاجئين وبرنامج الأغذية العالمي حاليا منع سلسلة من العنصر الذي تريد لتحقيق النفاذ الشامل، فإنه من الصعب للغاية. لأنه في الوقت الحاضر، بالإضافة إلى مشروع سوى اثنين من محلات البقالة لقبول الدفع، فضلا عن العديد من تداول العام عديمي الضمير. من الغذاء إلى الغسالة ثم إلى الدراجة القديمة، وهذه لا ضمير لهم أساسا شيء للبيع. لذلك، فإن الواقع هو أكثر تعقيدا.

أتى هذا المقال من شبكة الصيد سحابة، ينبغي للطبع، يرجى الإشارة إلى المصدر: HTTP: //www.lieyunwang.com/archives/430221

AD: الهجوم التكامل شبكة صيد سحابة & AI الذكاء الاصطناعي كوكب 2018 قمة الصناعة السنوي سيعقد في فندق هيلتون جراند فى شنتشن فى الصين رقم 17 ابريل نيسان. هنا أكثر عمق التفكير، ومعظم نصيحة استثمارية قيمة، فضلا عن أروع مظاهرة التكنولوجيا سوداء، لا ينبغي تفويتها.