كما أعطت الحرب العالمية الثانية فاشي دول المحور وإطلاق للشعب الألماني من أوروبا كابوس لا نهاية لها، حاول هتلر لإقامة "العظمى الرايخ الألماني"، واستمر مع العدوان وضم دول الجوار، 1 سبتمبر 1939، والتكتيكات هتلر بسرعة البرق احتلال بولندا، العاصمة البولندية، وارسو، أي ما مجموعه 130 مليون نسمة، منها ما يقرب من 400،000 يهودي، هي ثاني أكبر تجمع في العالم من اليهود، أمر هتلر "إبادة اليهود"، كان الألمان هنا المذبحة المأساوية من 400،000 يهودي، وكلها تقريبا تم قتلهم.
بعد الحرب العالمية الثانية، نفذت قوات الحلفاء خارجا على السيطرة العسكرية الألمانية، كما الحقود الألمانية، مشكلة الألمانية الأجنبية والجمود، العالم معزولة، حتى عام 1969، انتخب برانت البالغ من العمر 55 عاما رابع رئيس وزراء ألمانيا الدول الأوروبية بدأت ألمانيا أن خفت في الجمود الدبلوماسي الأوروبي.
انتخب برانت المستشارة الألمانية، اقترح بجرأة برنامج الإصلاح الداخلي الطموح، والسعي لتعزيز الرخاء الاقتصادي الألماني، براندت الأجانب إنشاء صورة إيجابية عن ألمانيا في الساحة الدولية، مع غزو السابق مواطن ألماني لإعادة تأسيس العلاقات الودية والسعي للتخلص من الحرب الباردة تركت وراء الستار الحديدي.
7 ديسمبر 1970، زار المستشارة الألمانية فيلي برانت بولندا وجاء خصيصا لالنصب التذكاري لانتفاضة غيتو وارسو ذلك العام بتنفيذ اليهود الألمان من الهولوكوست وضع اكليلا من الزهور في صمت الحشد، وبرانت البالغ من العمر 57 عاما فجأة من تلقاء أنفسهم تحت وهو راكع على الخطوات الحجر الباردة، والبلدين صدمت مشهد الوفد المرافق الجميع، وهذا غير موجود في الجدول الزمني، والموظفين مؤقتا في حيرة، ولكن هذا الركوع برانت، والناس يعرفون انه حقا تكفير عن أمتهم.
هناك الكثير حول الكراهية الميناء ضد الجماهير الألمانية صدموا هذا التحرك المفاجئ، ولكن أيضا من سلوك المستشار الألماني بصدمة عميقة. المستشارة الألمانية صورة الركوع سرعان ما انتشرت بسرعة في جميع أنحاء العالم، وعناوين الصحف. ووفقا لمسؤول ألماني أشار في وقت لاحق أن اليوم كان يعود إلى هذه المسألة، وطلب براندت الركوع، وقال انه قد أجاب :. "الدائمة هناك، أنا فجأة شعرت عرض فقط اكليلا من الزهور على الاطلاق لا يكفي."
ومنذ ذلك الحين، عميق في قلوب أولئك الذين عانوا من ويلات ألمانيا النازية، وشعوب أوروبا، الألمانية لم يعد مجرد وجه الأخضر بدم بارد جزار النازية القاتلة. الركبتين، كما كتب في تاريخ ما بعد الحرب الألمانية فصلا هاما للغاية، تصبح الركبتين معلما هاما في ألمانيا وأوروبا معا مرة أخرى على الطريق، ولكن أيضا لألمانيا انضمت إلى الأمم المتحدة في سبتمبر 1973 المعبدة الطريق. وفي عام 1971، أصبح براندت نوبل جائزة السلام.
براندت ركع، وقفت ألمانيا حتى! اليابان لا يمكن الا ان الامبريالية الكلب الولايات المتحدة.