بدأت هونغ كونغ بالفعل على التدريب الشتاء، بل هي أيضا ملعب التدريب كان هناك لاعبين مألوفة وغير مألوفة، وقال انه هو ثقب بطاقة، وبمجرد أن ملك الأجرام السماوية، حتى أن المنفذ من الطغاة المحلية أصبحت الدعامة الأساسية للفريق أن يتعامل مع اللاعبين المنافسين بحيث يكون لاعب محرجا للغاية بشأن الوضع الراهن في هونغ كونغ، فإن رحلة إلى شنغهاي أن تكون أول رحلة مقابلته!
في الموسم الماضي، بسبب المنافسة الشديدة (المساعدات الخارجية في الدوري الممتاز قواعد 3)، عن وقوع اصابات جانب بطاقة حفرة، وفيلا بواس ليس باردا جدا له، وثقب البطاقة هي باكستان مرفأ على سبيل الإعارة إلى نادي فلامنغو، والنتائج باكستان بطاقة حفرة أيضا لم تحصل على الكثير من الوقت في اللعب، وبعد نهاية الموسم كونكا أيضا أن عادت إلى الميناء، للحفاظ على هونغ كونغ، وكذلك عقد يتمكن من العودة فقط إلى الدوري الممتاز.
عند الخروج من الموسم في الدوري الممتاز في بطاقة حفرة، Hengda زميله السابق، والآن زميله الميناء، زميل البرازيلي إلكيسون تقريبا مثله ان يسقط الى مصير، ولكن في النهاية كان قد غادر الميناء، لأن وراء الهيكل قد لعبت دورا في زيادة، ولكن 2017 الموسم، واجه إلكيسون العلاج لا تزال ليس كما إجازة جيدة، كان يعاني في نهاية المطاف بواس "الإذلال"، مباشرة من عظيم له وقد بدأ القائمة بها.
كونكا وإلكيسون، مرة واحدة Hengda ملكين، كما جعلت الميناء أيضا مساهمات لانهائي، ولكن هذا هو شخصين، والآن تواجه واقعا محرجا: أن تحاول إقناع مع الوافدين الجدد وكان المدرب كارلوس ألبرتو باريرا، لكنها لقبول المنافسة القاسية: هذا هو، يمكن أن شخصين ترك واحد فقط، كانوا قد صعدوا على يد قمة في متناول اليد، والآن يمكن محاربة فقط بعضها البعض.
2013 الموسم، إلكيسون مع Hengda بطاقة الثقب ما زال الفريق، استقل الرجلان اللواء ثابت أدى AFC مع ذروة، بطاقة حفرة ثم ترك باكستان العودة إلى الدوري الممتاز والدوري الممتاز يعود الموسم في عام 2015، ولكن على Hengda ولكن ليس في هونغ كونغ، في حين إلكيسون هو مرة أخرى في عام 2015 الموسم لمساعدة فاز Hengda بطولة الاتحاد الآسيوي، وفي 2016 الموسم للانتقال للانضمام لزملائه لميناء شنغهاي مرة أخرى لا علاقة لها بطاقات حفرة.
هذا اثنين من المساعدات الخارجية البرازيلية، فإنه يمكن أن يقال هو الحديد في زميله في الدوري الممتاز، ولكن الحصول على الحظ الجيد في فريق هونغ كونغ أنها نغرق معا إلى الدخول في أدنى نقطة في مسيرته، وليس بسبب قدرتها على لا تغرق، والشيء الأكثر أهمية هو كوارث من صنع الإنسان، الأمر الذي يجعل أيضا لانهائية نأسف للنتائج، والآن لديهم لمواجهة "لا تموت، أموت" الاختيار.
من الأخبار الحالية، يبدو إلكيسون الصعب البقاء على الميناء، وربما كان سيحقق شخصيا زملائه السابقين، بعد كل شيء، والآن الإله المصري من بطاقة الثقب هو واضح أكثر قدرة على المنافسة، وفي بعض منصة اجتماعية صغيرة تفاصيل للعرض، إلكيسون يبدو حقا تريد مغادرة الميناء، بالنسبة له، وهذا هو الخيار الأفضل الذي يمكن قتل لا يمكن أن تكون ذليلة!
(نيابة كولونيا)