في الوقت الراهن، على الآلاف الأرض من الغرف، الناس تنفس الصعداء للحب. الحب هو في غاية الأهمية، لدينا الملايين من الناس في انتظار للحب، للحب عبر البحر، وحتى حياتنا مبنية على الحب. ومع ذلك، ما هو الحب؟ في هذه المقالة، سوف نرى، ومنطقي هو كيفية فهم الحب من نظرية الاحتمالات النظرية الافتراضية من قبل.

وتوجد نوعين من الحب: شرطي الحب و الحب غير المشروط . عندما نقول بشروط أو بدون شروط تحب شخصا ما، في المتوسط نهاية؟ الحب غير المشروط هو ممكن؟ إذا كان ذلك ممكنا، فمن العقلاني ذلك؟

الحب هو مثل العواطف معقدة ومربكة، ونحن قد ترغب في اعتماد مواز آخر إلى العاطفة والحب - أعتقد مشروطة أو غير مشروطة لدراسة هذه المسألة. هذا لا يعني أن الحب هو ما يعادل الاعتقاد، ولكن الذي لوحظ مشروطا أو غير مشروط يعتقدون، يمكن أن تساعد ويلهمنا نرى الحب مشروطا أو غير مشروط.

الطيف اليقين 0-1

ويطلق مدى أعتقد يقين (مصداقية). يمكن أن تعطى اليقين قيمة بين 0 و 1 للإشارة إلى أي مدى تعتقد، 1 أعرب عن ثقته الكاملة. الأهم من ذلك، وهذه القيم ليست ثابتة دائما، عندما تغيرت الأسباب، ومدى هذه التغييرات يمكن أن يعتقد.

على سبيل المثال، كان لي ل "المبدأ" الجديد " وقت "العمود لمحاولة ذلك، لأنني وجدت نفسي فعلا غريبة عن الحياة والكون:" تكوين العناصر الكيميائية في الجسم حتى من النجوم في السماء "عند هذه النقطة، وأنا على قناعة من هذا الكتاب هو 0.5. وقالت بعد ذلك أنا أوصي به للآخرين نتيجة لي أحدهم: "عمود كوي وأي وقت من الأوقات، لماذا لا أريد أن أرى ذلك." يمكن أن تندرج أيضا في شك: "هذا الكتاب هو لأولئك الذين سوف لا مفهوم التفاهات الكبرى؟ "ثم، أنني وقعت على ذلك اليقين إلى 0.3. ومع ذلك، نظرت بعناية في المقدمة، فجأة لديه الاكتشاف الجديد: "مهلا، اتضح أن يكون المحرر إيثان Siegel-- أن لطيف مضحك الملتحي يا كل مرة أراه إرسال مواد ذات جودة هو كيف يأتي ذلك! الحد الأقصى للسرعة في الكون ليس سرعة الضوء نعم، أنا أحب! "في هذا الوقت، وأنا متأكد من أنه ارتفع إلى 0.8 درجة. وكما بدأت لقراءة المقال، علمي اليقين مع ارتفاع النمو، والآن ما لا نهاية قريبة إلى 1.

لا تزال العديد من عوامل منطقية أو غير منطقية تؤثر على حكمنا، ثم، كيف عقلاني تغيير يقينهم، واستنادا إلى المعلومات التي تم الحصول عليها يجب أن نثق حكمهم إلى أي مدى؟

يمكننا استخدام نظرية الاحتمالات النظرية الافتراضية لحساب شروط اليقين . شروط اليقين هو أن تختلف درجة نعتقد أن مشروط من خلال تقييم المعلومات، أعتقد أنها حساسة جدا لدرجة المعلومات، وسوف تستمر في تحديث المعلومات التي تم الحصول عليها.

هذا يبدو ممكنا جدا - ونحن نعتقد بالتأكيد يجب أن تتغير درجة على أساس أدلة جديدة! ولكن إذا كان اليقين من الأدلة الجديدة لم تستجب لذلك؟ أو إذا كنت واثقا من أن أنها ثابتة قسرا؟ هذا هو اليقين كما يحدث في 1:00، وهذا هو القول، وهذا هو تحديدها تماما أن نعتقد.

لا يمكن تحديث هذا اليقين في أي اتجاه - لا يمكن أن تصبح أقوى لأنه قد وصل إلى أقصى كثافة، فإنه لا يمكن أن تصبح أضعف ضوء الأدلة الجديدة، ل هو من البداية لا تستند إلى الأدلة . إذا كان أي من المعلومات من شأنها أن تؤثر على مواقف الآخرين، إذا كنت تعمل في اليقين عن شيء، ولن تتزعزع ذلك . هذه هي نظرية بيز يقول لنا شيئا، بغض النظر عن مدى قوة على العكس تماما من المعلومات، فإنه لن تجعلك قليلا من اليقين انخفض من 1. يبدو عاملا اليقين هو 1 يبدو لا يمكن تغييرها. هل هذا صحيح؟

بالإضافة إلى تغيير لدينا على أساس المعلومات المتعلقة شخص للاعتقاد في هذه الدرجة فوق ناقشت هذا بطريقة عقلانية، ويمكننا في غير منطقي حتى بطريقة عشوائية لتغيير بهم نعتقد حد. العمل العقلاني هو أن نعمل وفقا لسبب، فعل غير عقلاني لا تتصرف وفقا لسبب من الأسباب. وتقترح نظرية النظرية الافتراضية، اليقين هو 1 بعقلانية لا يمكن تغييرها، ولكن ربما تغيير بشكل غير عقلاني .

التالي سوف نظهر كيف يمكن تعيين المناقشة الواردة أعلاه إلى الحب المشروط (عقلانية) والحب غير المشروط (غير منطقي)، حيث الحب غير المشروط هو مثل اليقين لهذا الحدث 1.

الحب المشروط والحب غير المشروط

ما المشروط الحب يعني؟ قد ترغب أن تسأل نفسك، لماذا تحب شخص ما؟ ربما يكون ذلك بسبب أنها نوع، مضحك أو ذكية - لديك أسبابك الخاصة. ربما جسده والعديد من الأماكن الجميلة، كنت أحبه، ليس فقط بسبب مظهره، ولكن أيضا لأنه عندما معه، نظرتم. لذلك، الحب المشروط هو الحب كشرط لسبب ما، فإنه سيتم تغيير بسبب من هذه الأسباب تختلف .

هذا هو مماثل لدرجة اعتقد انه بين 0 و 1 (ولكن ليس في 0 و 1 على طرفي). ربما لديك قليلا في حبها من لحظة التقت، أنها تسمح يصرف لكم، إذن، تحب درجة لها هو 0.3، أو كنت أحبها كثيرا، وقالت انها مستعدة للتخلي تبحث لتجد المادة المظلمة، في هذا الوقت، حبها للحصول على درجة 0.9، وربما كنت تحب أكثر لبدء درجته 0.3، ولكن كما انك تعلم المزيد عن نقاط قوته - انه سوف تتفاعل مع الضوء، لذلك الحب تنمو إلى 0.9. ربما فعلت شيئا يضر بك - كنت تحمل أي شيء ضد الكون تنتج النتائج إلى مدى حبك هو انخفاض.

إذا قوة الشخص من الشعور المعلومات تغيير الأمور حساسة، ويسمى عقلانية. الحب المشروط هو الصحيح: هناك المزيد من الأسباب، سيكون لديك المزيد من الحب، لو اختفت هذه الأسباب، سوف الحب تتلاشى.

على العكس من ذلك، الحب غير المشروط ليس بسبب أي تغيير في المعلومات والمحبة، لأنها لم تبن في الأصل على أساس المعلومات المتعلقة . هذا ليس سببا الحب، والأدلة أو المعلومات ليست كافية لتغيير. لماذا تحب شخص ما؟ لماذا لا، لأن الحب هو الحب نفسه! أو كما قال الشاعر: "إذا كنت تحب جميلة، لا تحبني، والحب والشمس، ولها التألق ./ إذا كنت تحب للشباب، لا تحبني، ربيع الحب، وقالت انها دائما الشباب إذا كنت ./ الحب هو الحب، آه، كنت تحبني، تحبني إلى الأبد، وأنا سوف أحبك دائما! "

بالإضافة إلى الحب نفسه إذا لم يكن هناك إجابة أخرى، إذا كنت لا تحب أي شيء آخر، على أساس إذا لم يكن بسبب أي شيء لتغيير، ثم وهذا هو الحب غير المشروط. هذا النوع من حب الذات مع فكرة نوع واحد من غير عقلانية تتأثر. تماما كما متأكد من 1 درجة، الحب غير المشروط يمكن أن تتغير فقط غير منطقي - أنه لا يتبع نظرية النظرية الافتراضية، وبالتالي لا يمكن تحديثها. 1 هو شدة الحب لأي سبب من الأسباب لن يتم تخفيضها من 1، لأن هذا الحب غير المشروط ولا تتفاعل مع أي ظرف من الظروف.

معاناة يقودها الحب نفسه، أو أن تقع بعيدا عن الحب غير المشروط غالاكسي. إذا كنت تحب أن تصل إليك، وليس لأي سبب من الأسباب كأساس، ثم، وهذا الحب يمكن أن تقاوم أي تغيير لن يكون السبب الآخر، والأدلة أو المعلومات اهتزت. هذا له علاقة مع الحب لا شيء، لأن الحب ليس شيئا إنشاء. كما كتب شكسبير: "الحب الحب الكثير من المال، وإذا رأوا الناس تغيير القيادة، أو سوف مرأى من الناس الابتعاد عن". ومع ذلك، فإن هذا لا يجعل الحب يصبح مستقرة. ليست ملزمة الحب غير المشروط عن طريق التحكم الخاصة بك، وليس هناك من سبب لترك الأمر كما هو دون سبب قادمة! في الواقع، ليس هناك من سبب الحب غير المشروط هو السبيل الوحيد لمغادرة البلاد.

هذا لا يعني نوع واحد من الحب هو أكثر قيمة من نوع آخر من الحب - بعد كل شيء، ونحن نقدر عملية معقولة، على الرغم من أن نسعى في نهاية المطاف . ولكن، مع سبب الحب المشروط أكثر اعتمادا تسيطر عليها، هو مثل نظرية النظرية الافتراضية، وهذا هو القول، وهذا الحب هو أكثر عقلانية. ومع ذلك، والحب المشروط هذه العملية عقلانية يمكن أن تنمو بعقلانية، لتصل إلى أن الحب غير المشروط في نهاية المطاف؟ ويمكن أن يكون معادلا لدرجة من اليقين لتنمية التفكير بمقدار 1 درجة أن تفعل؟ إن لم يكن، ثم عندما تحب شخص ما، ولكن لأن السبب تحديدا عندما كنت تحد نفسك، وأنك لن تكون قادرة على الوصول كما هو الحب غير المشروط الابهار مرتفعات - هذا النوع من تحديد تماما، الحب الذي لا يتزعزع، كما كتب أينشتاين في رسالة إلى إلسا: "لا بد لي من تحب شخصا ما، وإلا أنا فقط الفوضى من وجودها، وهذا الشخص يجب أن يكون لك."

بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون في الرياضيات، وهنا هو ملحق لإثبات أنه إذا كان احتمال وجود اقتراح أو حدث هو 1 (حيث 1 تعني اليقين، أو الحب غير المشروط)، ثم انها لن تغير مع ظهور أدلة على وقوع .

حيث، الكروم يمثل اليقين (مصداقية)، ص يمثل الاقتراح (اقتراح) أو الحدث، يمثل ه دليل (أدلة). كر (ع) يمثل احتمال p، كر (ه) يمثل احتمال ه، فهي تتراوح بين 0 و 1. منخفض الوسائل "تحديث" مع الأخذ بعين الاعتبار اليقين الجديد بعد ظهور أدلة الإلكتروني الجديد. منخفض "الأولي" يشير إلى عدم النظر في اليقين القديم قبل الأدلة الإلكترونية. ص | ف ه هو شرط أساسي لاحتمال وقوع حدث عند النظر في أساس الحدث ص ه.

يظهر دليل على أنه إذا كانت قناعة الأولية 1، حتى لو كان ظهور لاحق من أدلة جديدة، الحصول على معلومات جديدة، عامل اليقين لا يتغير، هو دائما 1، بغض النظر عن أدلة قوية.

عندما أفكر في الحب لشخص ما، وأنا معتادة على من حبي - قلبي، وقلب لطيف من الحدث الخاص، رسم دائرة نصف قطرها، مكان بعيد لا يصدق رسم الكون. (المادة: نابوكوف، FIG: cardoid الديكارتية)

ترجمة: كرو سن المراهقة

المصدر المرجعي:

https://aeon.co/ideas/beyond-reason-the-mathematical-equation-for-unconditional-love