وبعد سنوات قليلة مضت واثقة السعودية اليمنية شنت التدخل العسكري، وبالتالي إثارة حرب في اليمن، ولكن تبين: الجيران الأكثر فقرا لا يجوز العبث! اليمن والسعودية وحلفائها في ساحة المعركة، هزم، في الواقع تدفع خسارة كبيرة جدا، ولكن المملكة العربية السعودية وحلفائها لحفظ ماء الوجه، لكثير من يرفضون الاعتراف الخسائر، ولكن أشياء كثيرة لا تزال ورقة في دخان هناك نار !
حطام
عندما نهاية يونيو 2019، تم اكتشاف أن أسطول كبير في المملكة العربية السعودية، فتتعرض سرا كبيرا، شيئا قوافل الأصلية ليست أي شيء آخر، ولكن دمرت حطام طائرة البوينغ 747 في اليمن. هذا الفريق من جيزان في المملكة العربية السعودية بالقرب من المطار، ونقل عدة سيارات كبير من المركبات، قام على الخطوط السعودية من طراز بوينج 747 الحطام، وتفكيكها الحطام إلى قطاعات متعددة، وآثار اسودت الانفجار من فوق، من الواضح دمرت في الحرب.
في السابق، كان هناك أخبار أن السعودية هاجمت مطار، والآن اكتشف هذا الفريق من حطام خسائر فادحة حقا. قارنا المعركة متعددة، ثم اليمن خلال يونيو 2019، أجرى مطار جازان في المملكة العربية السعودية عددا من الهجمات في اليمن باستخدام هجمات الطائرات بدون طيار، عندما سمع شخص المطار مع انفجار ضخم، ولكن الجانب السعودي بعد كل هجوم، كان قد قال ان الهجوم فشل، وكان شيئا ليخسره، والآن هذه الحجة لا يمكن أن يبرر.
نقل حطام
من كان يظن، دمرت اليمن الهروب من طراز بوينغ 747، كما أواخر 1960s، تشارك بوينغ سلاح الجو الاميركي استخدام مشاريع النقل الكبيرة فشلت المنافسة القائمة على البرنامج، وتطوير وسائل النقل ذات الجسم العريض ركاب / البضائع التجارية الكبيرة، وكان ل لأول مرة على مستوى الجسم في العالم الطائرات المدنية، سجل طويل الأجل لقدرة الركاب أعلى في العالم للطائرات، أحدث طراز بوينغ 747-8، وضعت رسميا حيز الخدمة في عام 2011. ونتيجة لذلك، فإن القوات المسلحة اليمنية قادرة على تدمير مثل هذا الهدف الكبير، فمن النادر جدا، فإنه يستحق مجرد تفجير.
تم ضبط الدبابات المتقدمة
المملكة العربية السعودية منذ بداية العمليات العسكرية في اليمن، وإن لم تكن خطيرة، ولكن للطي صغير باستمرار، اليمني المسلحة ضعيفة على ما يبدو، ولكن في واقع الأمر ليست الفتوة جيدة، والكفاح ضد مطار جازان هي واحدة من العديد من الهجمات على المملكة العربية السعودية في الواقع هذا النوع من حادث هجوم ليس فقط لم يتراجع، بل على العكس لا يزال في التحسن.
747
كان اليمن رئيسيا التكتيكي هجوم صاروخي باليستي مجموعة متنوعة من الأهداف في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الهجمات على العاصمة السعودية الرياض، ويبدو أن كل ضربة للجعلت انتصارات جيدة، وبدأ في وقت لاحق إلى استخدام مجموعة متنوعة من الغارات الجوية بطائرات بدون طيار ضد مجموعة يمكن أن تصل حتى دولة الإمارات العربية المتحدة، وبدأت الآن لاستخدام صواريخ كروز للقتال، والمتغيرة باستمرار الهجمات، والمملكة العربية السعودية وحلفائها لجعل بأس به صداع، يمكن القول أن يكون من الصعب للكشف!
وكانت المملكة العربية السعودية أيضا الضربات الجوية في المطار اليمن، ودمرت الطائرات في المطار
باستمرار لهجوم، والمملكة العربية السعودية ليست خسارة صغيرة، والخوف من فقدان ماء الوجه المملكة العربية السعودية على ما يبدو خائفا أن نعترف خسائرهم، ولكن في تكنولوجيا المعلومات الحديثة المتقدمة اليوم، وهذا التستر غير مجدية بشكل أساسي. في الواقع، في محاولة للتغطية على خسائر نفسه هو عمل مثير للسخرية، أو أنه هو قصور في الأداء، فإن الفائز الحقيقي لا تنوي تغطية على هذه الحقائق.