البوند مقهى، ومشاهدة خارج المطر
هذا الباب، الذين فتح
هذا الجدار القديم، وقراءة العديد من القصص
يجلس بجانب الستارة، والعقل تهب
ملتوية في محاط تقريبا من بلدي أريكة، والتفكير كسول، ويراقب المشهد، في مذكرة الهاتف للمرور: حفنة من الستار الكريستال، وكوب من محبي الافتراض الوردي، سيجارة مضاء، وهو يتجول الناس، ومشاعر بعض الطرق، وأذكر من الحالة المزاجية. . . . . . . . في هذه اللحظة، يلقي العين نشوة. . . . .