نسيم الصباح تهب شعري، وقفت وحدها الجسر، والتفكير: أنت لا تعرف أبدا، وأنا لي أن تتخيل مشهد مشهد. نهاية
نسيم الصباح تهب شعري، وقفت وحدها الجسر، والتفكير: أنت لا تعرف أبدا، وأنا لي أن تتخيل مشهد مشهد. نهاية