دوري ابطال اوروبا مباراة الاياب ضد ، على الرغم من أن شكل غريب واسع باريس 2: تعادل 2 مع المنافسين ليكون مفاجأة، ويقوم الفريق أيضا الفرصة الأولى للفريق خسر امام ارسنال، ولكن في هذه لعبة، وسجل باريس الرئيس المهاجم كافاني ورائعة أهداف شوكة استثنائية لمساعدة حصلت على فريق 1 نقطة.
فتح اللعبة أول 15 دقيقة، باريس منزل كبير على 0: 1 وراءها، حتى النصف الثاني قبل 61 دقيقة سجل الفريق هدف التعادل لهداف هذا الموسم هو المهاجم الرئيسي كافاني: في ذلك الوقت ماري عرضية من الجهة اليمنى، ولكن وضع ليست جيدة جدا، ولكن هذه المرة، كافاني الذين يعيشون بين اثنين من المدافعين، الكرة الأول التنسيب إلى الحارس الآخر، ولكن كان هناك خطأ كبيرا، هو هدف كافاني لتشغيل إيقاف لعودة واحدة، تليها استراحة انتقادات لاذعة أنيق تعادل الفريقين.
ولكن بعد فترة وجيزة وسجل المعارضين للفوز هدف، ولكن أيضا باريس كبيرة لور التعادل في الدقيقة الاخيرة. لباريس الكبرى، لعبة يمكن أن يقال لمنحهم طرقت مكالمة إيقاظ، هذه الدولة بشكل واضح لا. العزاء الوحيد هو الحديث إلى الأهداف كافاني وأصبح أداء بقعة مشرقة فقط في الحضور، وبعد أن كان كعكة يبصقون لا يحصى من الناس يضحكون ليلا، ويمكن أداء كافاني لامع له ما يبرره المطالبة.
في الزمن الى الوراء 14 منزل باريس ضد ارسنال في دوري ابطال اوروبا سبتمبر، على الرغم من أن لعبة كافاني سجل هدفا، ولكن لأنه كان كعكة يبصقون جنون من لعبة إلى عالم كرة القدم شبكة من الناس من الدرجة الحمراء، وكلها وضعت على انتقاده والسخرية مثل هذه مضيعة للسلوك الغذائي.
ولكن أيضا لأن بعد الألعاب في النادي والمنتخب الوطني 18 مباراة، وسجل 21 هدفا التي 10 مباراة في الدوري الفرنسي وسجل 13 هدفا، 5 مباريات دوري أبطال أوروبا، خمسة أهداف، والأهداف الوطنية في 3 مباريات 3 هذا كافاني لجعل الجماهير تنسى كل شيء عن وجود ابراهيموفيتش كبير، ولكن أيضا أثبت نفسه.
الآن نسمع العديد من المشجعين اسم باريس الكبرى، وقد تشعر بالقلق إزاء حالة ذهنية لا تصمد، لأنه لا يوجد ابراهيموفيتش كبير. ولكن بقدر ما قدرة كبيرة كافاني ابراهيموفيتش، سواء في باريس، عندما ركل أي كافاني تريد موقف وسط، والآن ابراهيموفيتش ذهب، جاء كافاني إلى موقع مألوفة، وقد أظهر قدرة على القتال، لا أسوأ من ابراهيموفيتش كبير.
في الدوري، كافاني حاليا 14 هدفا ليقود هدافي الدوري، ولكن أيضا في الترتيب بفارق نقطة واحدة نيس، مدرب الفريق وابراهيموفيتش لحالة ذهبت، وصفت بأنها شهدت باريس المعمودية، ولكن بدعم من كافاني، إلا أن باريس الكبرى لا تذهب إلى أسفل، ولكن مع تقدم قوي، مثل كافاني، هو جوهر باريس!
(نيابة كولونيا)