ومن المعلوم أن وزارة المصرية للآثار أعلن في سقارة تمثال كامل من القط والمومياوات القط وجدت في مقابر يعود تاريخها حوالي 2600 مومياء اثنين الأسد وبعض المومياوات الحيوانية، صدمت أخبار المجتمع الأثرية!
ومن المعلوم أن تمثال القط والعديد من القطط الأخرى اكتشفت في مقبرة اكتشفت في سقارة، مصر، حيث وجدت بعد ذلك اثنين الأسد مومياء، وهذا هو أول اكتشاف في مصر الكامل مومياء الأسد! ولوحظ أن هذه الاسود تبدو صغيرة جدا، حوالي 3 أقدام (أقل من 1 متر) لفترة طويلة، مشيرا إلى أن ماتوا، لم نمت بشكل كامل. وبالإضافة إلى ذلك ثلاثة تنتمي إلى القطط مومياء كبير (أنواع محددة ومن غير المعروف) تبين بالقرب أسدين. وبالإضافة إلى ذلك ثلاث مومياء قد تنتمي النمور والفهود وغيرها من القطط الكبيرة، بالقرب من اشبال كما وجدت حوالي 20 مومياوات القطط الصغيرة.
وجد الباحثون أيضا بالقرب من قبور نحو 100 التماثيل والتماثيل، وكثير منها عن القطط. هذه القطط هي التماثيل المصنوعة من الحجر والخشب أو المعدن (مثل البرونز) مصنوعة، وقد رسمت بعناية فائقة ومزينة، مع بعض ترصيع الذهب. في هذه سقارة موقع أثري يمكنك أن ترى ثلاث قطط المومياوات الكبيرة وبعض القطط المومياوات الصغيرة. هناك مومياء الأسد غير واضح في هذه الصورة.
وجدت في قبر مومياء قطة كبيرة لا تزال ملفوفة. وليس من الواضح أسد أو مومياء أخرى مع المومياوات القط كبيرة. في موقع سقارة الأثري يمكنك أن ترى ثلاث قطط المومياوات الكبيرة وبعض القطط المومياوات الصغيرة. من غير الواضح ما إذا كان هناك أسد المومياء.
وقال وزير التراث خالد مصر ANAGNI (خالد العناني) أنه في قبر وجدت أيضا مشروط (نيث) تمثال صغير خشب الأبنوس إلهة، وهو الاكتشاف الذي ساعد علماء الآثار لتحديد عمر القبر. وقال ANAGNI مدينة سيث نيس هي إلهة، سيث المصرية أسرة 26 (حوالي 2600 سنة) من رأس المال.
في القبر وجدت أيضا شكل من القطع الأثرية الضخمة الجعل وجود قطرها أكثر من قدم واحدة (30 سم). مصر غالبا ما توجد في شكل القطع الأثرية الجعل، كما أنها تستخدم الأختام والتمائم والمجوهرات. قال علماء آثار ذلك، ومع ذلك، فإن هذا الخصوص هو على الارجح اكبر الفنون والحرف اليدوية الجعل القطع الأثرية الموجودة في مصر.
يجب أن أقول، يبدو منطقة سقارة أن يكون القط في العالم. قبل الحفريات الأثرية في المنطقة وقد وجدت القط مومياء وبقايا القط التمثال، وجد المنتخب الفرنسي في عام 2004 جزءا من بقايا عظام الأسد. وقال ANAGNI منذ حوالي 2600 سنة، فمن هنا للاحتفال القط آلهة المصرية حمام توث وابنها مكان سيث الأسد مي الله. لكن في حين أن القط السيطرة على هذا الجزء من سقارة، لكنهم ليسوا الحاكم الوحيد منذ ما قبل اكتشاف مومياء الحيوانات الأخرى في الحفريات الأثرية في المنطقة، مثل الطيور.
في أماكن أخرى في سقارة، كما وجدنا العديد من أنواع أخرى من البقايا الأثرية، بما في ذلك أول هرم في مصر، الهرم المدرج، وهو 4600 الحاكمة التي كتبها الفرعون المصري منذ سنوات زوسر بناؤها. ومن أقدم هرم في مصر.
في الآونة الأخيرة، سقارة هناك بعض الاكتشافات الأثرية الأخرى المثيرة للاهتمام، بما في ذلك قبر تحت الأرض 2000 سنة، ودفن داخل امرأة "قيمة"، اسمها "ديميتر ماريا". وتشمل النتائج الأخيرة أيضا قبل 2500 سنة، والأقنعة الفضة المطلية بالذهب وقبر بأنه "مفتشي المقدس" ساراسواتي بنيت قبل 4400 سنة.
يجب أن أقول، حقا جمع المتحضر سقارة، الذي دفن في النهاية لا يمكن لأحد أن نرى كيف العديد من القطع الأثرية، ولكن لا يمكن إنكار أنه قد جذبت اهتمام من الآثار!