في تركيز أول بطولة كأس العالم في الدور قبل النهائي التي انتهت لتوها من الحرب، وفريق كرة القدم الفرنسي مع الهدف أم تيتي فوز 1-0 على المنتخب البلجيكي الأول في التأهل لنهائيات كأس العالم لهم، وهذا هو أول وقتهم في بعد مرور 12 عاما، وتقريبه مجددا في نهائيات كأس العالم.
كما أغلى فريق كأس العالم، المنتخب الفرنسي 23 لاعبا تصل قيمته 1.08 مليار يورو. ومع ذلك، قبل كأس العالم، والكثير من الناس لا متفائل بشأن قدراتهم في الضغط على البرازيل وألمانيا وإسبانيا وغيرها من كبير شعبية هجوم مضاد للفوز، بعد كل شيء، وهذا الفريق الفرنسي لا يزال صغيرا جدا.
في مرحلة المجموعات، المنتخب الفرنسي الشاب لعبت في الواقع ضعيفا، على الرغم من نجاحها في نهاية المطاف لتتصدر المجموعة، ولكن سواء كان يلعب ضد أستراليا أو بيرو، ليست مقنعة جدا النصر. مرحلة المجموعات من نهاية الحرب وفرنسا والدنمارك ركلة معا "الكرة الضمنية" المشهد القبيح، ولكن جذبت أيضا الكثير من المشجعين ووسائل الإعلام الانتقادات.
لكنه ليس متفائلا بشأن مثل هذا "بلاد الغال الديك"، ولكن في التصفيات كأس العالم اندلعت طاقة هائلة. قاد ميسي الأرجنتين لوجه، مع سوبر ستار البالغة من العمر 19 عاما مو Bapei مسرحية الشجعان في 1/8 خروج المغلوب، وفاز المعارضين من 4-3، تلك اللعبة كما تكشف تدريجيا مرحلة البطولة الفرنسية.
ومنذ ذلك الحين سواء في الدور ربع النهائي أو نصف النهائي، وتواجه فرق الدرجة الثانية شبه أوروغواي وبلجيكا، وأصبحت الحالة المثارة المنتخب الفرنسي الساحقة. ما إذا كان هو الدفاع عن لوريس، جيفارا، أم الطيطي، أو أمام Muba بى، جيري ساعي البريد، وكأس العالم لديها اللعب لائقة، وهو ما يمكن لفرنسا أن ينتزع بطولة ويبلغ رأس المال كحد أقصى.
في تاريخ كأس العالم، وفرنسا مرتين تقريب من نهائيات كأس العالم لكرة القدم للرجال في عام 2006، ونأسف خسارته امام ايطاليا في عام 1998 وهذه هي المرة الأولى فوق. التيار ديشان هذا المنتخب الفرنسي، ومنذ بالتأكيد 20 عاما، قاد زيدان المنتخب الفرنسي يشبه الى حد بعيد. مع الأخذ بعين الاعتبار فريق الخصم النهائي الفرنسي هو أفضل بكثير من قوته إنجلترا أو كرواتيا، وربما هم حقا بعد انقطاع دام 20 عاما، وفاز مرة أخرى بطل كأس العالم.