بابور هو سليل تيمورلنك العظيم، مؤسس سلالة المغول في الهند، في أوائل القرن السادس عشر، وآسيا الوسطى وجنوب آسيا أيضا رنين الناس، ولكن مثل هذا قوي، ولكن من حياته السابقة مؤسف للغاية، لأنه في شبابه التقى عدو لدود، والعدو هو زعيم الأوزبكي الماضي بيني.
بيني الماضي
بيني هو سليل جنكيز خان، وهو الابن الأكبر لShuchi السابق، وكان جده كان من خانات البدوية أنشئت في سيبيريا، بعد وفاة جده الماضي بيني، وقال انه عاش حياة تجول، وبعد ذلك الرب مامو في طشقند عادت والمساعدة من خان لمسقط رأسه، وقاد الجيش الأوزبكي تحت قيادة غزو منطقة النهر.
في ذلك الوقت من نسل النهر معظم الأراضي لا يزال ينتمي الى سلالة حكم تيمورلنك، ولكن كان الإمبراطورية التيمورية لا مجد، ذريته هي مجموعة متنوعة من القوى والسيطرة ينخدع، بابور أيضا تيمور، في سن المراهقة عندما كان يطلق عليه ملك منطقة فرغانة.
بابور
بعد قاد بارني الماضي الغزو العسكري الأوزبكي من النهر، وكان أيضا 20 سنة من العمر ذهبت ضد بابور بابور هو واحد متميز نسبيا في أحفاد تيمورلنك، ولكن بعد كل شيء، في الماضي بيني مضى عليها أكثر من ثلاثين له سنة، لديها ثروة من الخبرة العسكرية.
أدوا عدة مرات في المسابقة نهر زرافشان، لكن في كل مرة مع بابور يباد في نهاية المطاف، في المسابقة الأخيرة، بيني الماضي ادعى بنجاح سمرقند، والقبض على شقيقة بابور بابور فشل التوالي لجعل الثقة بالنفس حقق نجاحا كبيرا، وأجبرت على ترك آسيا الوسطى، وذهب أفغانستان والهند لايجاد وسيلة للخروج .
خراسان معركة
بابور بعد طردهم من آسيا الوسطى الماضي بيني سافر إلى أفغانستان وكابول كقاعدة في محاولة للتغلب على الهند، ولكن ظل الماضي بيني أبدا التخلص من عقله، وكان كل الوقت في التفكير في سمرقند انقاذ شقيقته، ولكن بلا حول ولا قوة في بيني الماضي قوية، ولذلك بناء على طلب والدته، اسمحوا لي أخت الزواج أصبح بيني الماضي، شقيق بيني في القانون بابور الماضي.
بعد أن تزوجت بيني الماضي أخت بابر، قوته ينمو أيضا، بعيدة مثل أرضه من الهضبة الإيرانية سير داريا، في الماضي بيني هو إمبراطورية مزدهرة، ولكن ضرب سوء الحظ.
في 1510، عندما كان بيني والملك السابق فارس إسماعيل الأول منذ النزاع الإقليمي، أجرى الجانبان حربا في خراسان، الجيش ملك الفارسي هزمت بشكل ساحق بيني السابق، شي قتل بيني بعد هزيمتهم، أمر الملك الفارسي الذي قطع رأسه، وتقدم الى كوب الجمجمة أعطى السلطان العثماني.
في معركة خراسان، تم القبض على شقيقة بابر أيضا، والعلاقة بين الملك الفارسي إسماعيل الأول واثنين جيدة بابور بابور بعد ذلك ننظر في وجه أخته والعناية ولارسال قوات لحراسة له إلى الأراضي بابور.
تم انقاذ بابور سعيد جدا بعد أن علم شقيقتها، وذهب بسعادة لزيارة شقيقتها، في ذلك الوقت والأشقاء لم يشهد العقد، أخته لم تعترف بابور، واسمحوا بابور خيبة أمل كبيرة، وتركوه فاجأ أن أخته كعدو الماضي بيني أنجبت ولدا، والسماح بابور انها ليست سعيدة جدا.
المرجع: "مذكرات بابر"