الطائر هو أعلى مستوى من التمتع بالحرية، السماء، الطيور تحلق الأماكن، في جميع الطيور التي تحلق في، والطيور أسرع الطيران، والتي تطير أبعد ذلك؟
النوارس والطيور البحرية مثل طائر القطرس هو أفضل في واحدة من تحليق الطيور والأسماك فريسة الرئيسية التي تطفو على سطح البحر، واتخاذ رحلة طويلة فوق المحيط، حتى انه تعلم جيدة جدا في الطيران المهارات، مثل رويال الباتروس ، وهو أطول جناحيها في العالم من الطيور، وأجنحة تتكشف تصل إلى 3.6 متر، أي ما يعادل شخصين بالغين التقاط ذروة الطيور في رحلة عند البحر، يمكنك الاستفادة من الرياح والبحر التيار الصاعد رحلة، فهي الطيارين الرياح، واستخدام الطيران من البحر تدفق الهواء جيدة خصوصا، لوحظ أنهم حتى لا يطير يوم ترفرف أجنحتها، يمكن وصفها بأنها "طائرة تأثير الأرض،" الطبيعية للحياة الطيور أكثر من مرة رحلة قضى في البحر، حتى النوم عندما تكون في حالة فرار، تطورت يمكن الوظائف الفسيولوجية شرب الماء مباشرة، ولكن نظرا إلى رئيس أكبر، وأجنحة ترفرف ببطء وقتا طويلا، وبالتالي من الصعب أن تقلع الساعة.
العديد من أصدقائي نعلم أن الطيور المهاجرة هي أبعد النوارس القطب الشمالي، حياتهم في القطب الشمالي أساسية إلى الخلف الأرض وإيابا بين القطب الجنوبي، كل المسافات رحلة المهاجرة تصل إلى آلاف الكيلومترات، في الواقع، عاداتهم ورويال طيور القطرس تقريبا، أكثر من الوقت الذي يقضيه في المحيط.
في الواقع، فإن أسرع رحلة الطيور هو سريع وتشير البيانات إلى أن الناس من الطيور الشائعة تحلق بسرعة تقترب من 48 مترا، و 100 مترا في الثانية، فإنها في الأساس تحتاج فقط ثانيتين القادمة، التي تعتبر العالم أسرع الحيوانات. سويفت سبب تحلق بسرعة، وقالت انها لديها الكثير من الهيكل المادي، وهناك عشر الريش الابتدائية طويلة وقصيرة مجموعة من ريش الطيران الثانوية على أجنحتها. أجنحة على شكل المنجل الضيقة التي يمكن أن تحدد بسرعة الرحلة مروحة المجنحة، ولكن الأهم من يسمح لهم تنزلق عند يمكن ان يوفر الكثير من الطاقة، وبالتالي فإن أجنحة لا تتطلب عضلات الصدر قوية بشكل خاص. حتى ابتلاع الحياة الأساسية في الهواء، لا تستخدم ليطير إلى الأرض، رأينا يبتلع يطير دائما تقريبا، ويطير بسرعة جدا، في الواقع، عندما كانوا يتطلعون لرؤية والتقاط فريسة لا يمكن أن تطير بسرعة كبيرة ، وإلا فإنه سوف يزيد من صعوبة الجارحة.
سويفت لا فريسة فقط في الهواء، كما يمكن أن يكون زميله القيام به في الهواء، وهناك وجدت العديد من المراقبين الحالات يبتلع تحلق ليلا، مما يشير إلى أنها يمكن أن تطير على مدار الساعة، باستثناء فترة تربية وتغذية لهم بالعودة خارج العش، وهذا طيور تحلق دائما تقريبا عن طريق الهواء، وتقدر الأحياء هناك ما بين ابتلاع من أن رعايتها لتنمو حتى بدأت أول رحلة تعشش سنتين على الأقل أن يطير 500،000 كيلومترا، أي ما يعادل نحو الأرض في غضون عامين تحلق مسافة أكثر من عشر لفات.
وبالإضافة إلى ذلك الصقر مثل الطيور الجارحة تحلق بسرعة جدا، وخصوصا الشاهين، يمكن أن سرعة الطائرة تصل إلى 45 مترا في الثانية الواحدة، وبالتالي فإن الغالبية العظمى من الطيور لا يمكن ان يفلت بحثها.