في صناعة اللعبة، وبعض الاستوديو وحده أسمائهم والتاريخ والعلامة التجارية، وفاز احترام الناس والثقة. وهي تركز على منطقة فريدة من نوعها، التي حددها صناعة مواصلة تقديم الخبرة لتصبح على درجة الماجستير في هذا المجال، أنشأ سمعتها الخاصة في هذه الصناعة، ولكن عدد قليل جدا من الاستوديو. حتى وقت قريب، بايو وير أيضا مع القصة، الرواية، شخصية والخبرة لتشكيل العالم، وتقع في صفوف الماجستير.

في عام 1998، "باب Baldur في" لبداية هذا الاستوديو في العقود القليلة المقبلة، وشنت واحدة تحفة. على الرغم من أن العملية ليست مثالية، وهناك بعض العيوب، ولكن بصفة عامة في ذلك الوقت شعار بايو وير هو ضمان الجودة. ولكن في السنوات الأخيرة، فإن الوضع قد تغير هائل مرت، بايو وير قدم كل واحدة منها أعمال جديدة وهامة، سواء في دفع أنفسهم أعمق مستنقع.

قد يستغرق بعض من "التنين العمر: محاكمة" 2014 دحض، بغض النظر عن ما وجهة نظر، "المحاكمة" هو في الواقع عمل جيد، ولكن مع "ماس إفكت 3" بالمقارنة مع أنها خطوة إلى الوراء كبيرة ، "تأثير كتلة: أندروميدا" كيف؟ هذا هو عمل مخيبة للآمال، على الرغم من أنها ليست لعبة تجربة لا قيمة لها تماما أيضا متابعة بعد إطلاق التصحيح أفضل بكثير، ولكنها ليست لعبة جديرة بهذا الاسم "ماس إفكت" هو. وبالتالي فإن الأخيرة "النشيد" يعني؟ هذا IP الجديد هو بايو وير محاولة طموحة، والذي يحتوي على فكرة جيدة جدا، ولكن المشكلة التكنولوجيا والتصميم تجعل فشلت هذه الأفكار لتقديم تجربة المتوقع في اللعبة.

وهكذا تلتزم بايو وير واحدة بعد خطأ آخر، وعلى كل من أكثر من المحزن. في فترة طويلة جدا من الزمن الماضية، بايو وير هو الملك بلا منازع من السرد، وخلق أكثر من معظم تحفة استوديو أخرى وعلامة فارقة في هذه الصناعة. تعتبر: "أصول التنين العمر" و "قداس تأثير 2" وغيرها من الأعمال لتكون واحدة من أعظم مباريات: "باب Baldur في 2" "حرب النجوم فرسان الجمهورية القديمة". ولكن في السنوات القليلة الماضية، واستوديو في دوامة من الفشل والإحباط.

يمكن أن نضع كل اللوم EA.

وكما نعلم جميعا، EA دائما تقديم أفضل لعبة سلسلة من عمليات التدهور، دفعت أفضل استوديو قبالة. نظرة على ألعاب الحشوية (مغلقة الآن)، المعيار (تقريبا قذيفة الاستوديو)، وبعد ذلك ننظر في "الفضاء الميت" (الموت)، "الإرهاق" (الموت)، "القيادة & قهر" (ميتة تقريبا)، "وسام الشرف" (العلامة التجارية يتلاشى) هذه سلسلة من المباريات، يبدو الوضع بايو وير أن التاريخ يعيد نفسه عادل.

على الرغم من أن EA لم يكن له مسؤولية لا مفر منها، ولكن المنظور التاريخي الأخير في الاستوديو، بايو وير نفسها هي أيضا إلى اللوم. EA عاء كل تدريب وإعداد ليست صعبة، لكنه يدافع أيضا خطأ فادحا في بايو وير. لأنها تسبب مثل هذه العواقب، يجب علينا أيضا أن تحمل هذه المسؤوليات.

جريمة EA ل

قبل أن نبدأ الحديث عن خطأ ارتكبه بايو وير نفسها، ونحن نلقي نظرة على تأثير سلبي كبير على لعبة EA وبايو وير الذي تسببت فيه. هذا ليس لديه ما كسب، للقيام تجربة متعددة شيئا، ليس لديه ما لا اضطر للخروج من منتج غير مكتمل، وبطبيعة الحال، وهذه هي القضايا الكبرى، ولكن واحدة من أكبر محرك وعدم الصقيع تماما.

لا يمكن لأحد أن أظن أن هذا يأتي من أداة للتنمية DICE والتكنولوجيا للإعجاب، وسلسلة "ساحة المعركة" تكاد لا تخذلونا في تحقيق التقني والأداء البصري، وهذا هو خير دليل. ولكن في الوقت نفسه هناك الصقيع على حقيقة أن أكثر وأكثر وضوحا في السنوات الأخيرة: وهي ليست المحرك للأغراض العامة.

لسوء الحظ، EA لا يبدو ان نفهم هذا، مطورين باستخدام هذا المحرك ممكن الصقيع في الاستوديو في السنوات الأخيرة يتطلب تطورها اللعبة الداخلية. هذا لا يقتصر DICE، يطلب من EA تقريبا جميع المنتجات لاستخدام هذا المحرك، "الفيفا" وهكذا، "نيد فور سبيد" وهكذا، "الكسالى"، "قداس تأثير: أندروميدا"، "التنين العمر: محاكمة"، وذلك صحيح.

والاستثناء الملحوظ هو إطلاقها مؤخرا لبيضة "بطل أبيكس"، والذي يستخدم المصدر محرك صمام، ولكن سوف تصبح قريبا محرك الفعل الماضي. ووفقا لجايسون ذكرت شراير Kotaku، وبيضة وقد تم تطوير "تيتانفال 3"، وتأمل في تسويق اللعبة في أقرب وقت ممكن، ولكن في نهاية الأمر هو "أبيكس بطل" نشرت لأول مرة. وتكهن بأن أصل بيضة قلق حول استخدام تحسين محرك "تيتانفال 3" المدرجة على الشاشة سوف ننظر وراء جدا، لذلك قررت أن يحل محل محرك اللعبة، والذي يقع في منتصف فترة فارغة طويلة هو الذي اختاره "بطل أبيكس" لملء الفراغ.

وإذا بيضة تنوي حقا أن "تيتانفال 3" للمحرك، ثم محرك الصقيع تسير بوضوح أن خيار مناسب جدا، ويمكن ركوب جدا، بعد كل شيء، وهذا هو ولد لمحرك اللعبة FPS. ولكن للألعاب لعب الأدوار، فإنه ليس هو الحال.

في كتاب جيسون شراير في "الدم والعرق وبكسل" تحدث فيها عن الصقيع باسم "التنين العمر: محاكمة" محرك اللعبة حتى أن عملية التنمية هي مؤلمة جدا، لأن المحرك لا يمكن حتى تلبية الاحتياجات الأساسية من بعض لعبة RPG مثل الادخار، وإدارة المخزون. وجود نفس المشكلة أيضا في: بين "قداس تأثير أندروميدا" عملية التنمية، وهذه حقيقة معروفة الآن.

في الآونة الأخيرة، ايمي هينينج ( "مجهول" الخالق الحشوية الألعاب قد وضعت في عالم مفتوح "حرب النجوم" لعبة، ولكن في الاستوديو مغلقة في وقت لاحق، تليها ألغيت مشاريع) محادثات عنها في مشروع البدو (الذي تشغيل الاسم الرمزي الجزء الداخلي من اللعبة)، فضلا عن عبء الصقيع على تطوير يجلب.

"من الواضح لدينا أن محرك استخدام الصقيع، الذي هو شرط داخل الشركة، لذلك يستخدم على أن لكل شخص نفس التكنولوجيا، وإنما هو لبناء محرك FPS، وليس السينمائية شخص ثالث لعبة عمل" قالت امي، 'حتى نضع كل شخص ثالث منصة، وضعت في عمل التسلق ليست وليدة للقيام بذلك محرك ...... ونحن نفعل الكثير من العمل الأساسي، لأن هذا هو محرك المشتركة، وبالتالي فإن الفريق الآخر يجب أن تكون قادرة على الحصول على الفوائد. ولكن عندما كنت تنفق الكثير من الوقت للقيام بالعمل الأساسي، فإنه من الصعب لإنهاء المباراة ".

في الواقع، كان علينا أن استخدام أعاق تطوير المحرك الصقيع من قبل الكثير من المباريات. في "التنين العمر: محاكمة" و "قداس تأثير: أندروميدا" التنمية وتغير محرك الوسائل التي بايو وير لديك لقضاء الكثير من الوقت لإعادة إنشاء الأدوات الأساسية اللازمة لتطوير لعبة RPG، الذي هذه المرة لإنتاج وتحسين اللعبة نفسها . وهذا له في نهاية المطاف أي وسيلة للسماح بايو وير حاجة أو تريد من الوقت اللازم لتطوير في التطور الفعلي.

التالي: أكثر

الأخطاء الخاصة

وتبين أن المحرك الصقيع ل "أندروميدا" تأثير من "التنين العمر: محاكمة" هو أعلى من ذلك بكثير، على الأقل هذا الأخير هو لعبة المؤهلة من سابقتها ولكن أيضا جعل الكثير من التحسينات. ولكن "أندروميدا" لديها أيضا الكثير من المشاكل وليس المحرك، ولكن بايو وير القرارات الخاطئة الخاصة في تطورات القضية.

هذا يقودنا إلى وجهة نظر أخرى من الأشياء، كان لسياسة EA قابلة للنقاش بايو وير الواضح تأثير على منتجاتها، ولكن بايو وير نفسها، نظرا للمسائل الإدارة والقرارات (وعوامل أخرى)، ولكن أيضا الكثير من السلبية المسؤولية.

عثرات أندروميدا

دعنا نقول مرة أخرى إلى "قداس تأثير: أندروميدا".

لمسلسل "ماس إفكت" العمل الرابع، بايو وير مليء الطموح، انهم يريدون مجموعة متنوعة من الطرق للقيام بذلك أكبر وأفضل، وحتى أفضل من ثلاثية. انهم يريدون "أندروميدا" يمكن أن تصبح ضخمة، لعبة توسعية، بحيث يمكن للاعبين استكشاف المجرة بأكملها دون قيود. في البداية، أنهم خططوا لتحقيق هذا الهدف من خلال البرنامج يولد مئات الكواكب - مفهوم يبدو الكثير مثل "لا الفضاء السحيق،" ولكن بايو وير فترة طويلة قبل أن تضع قدما في هذا المفهوم.

بحيث يكون لكل كوكب فريدة من نوعها، مع خصائصها، ومن أجل تحفيز اللاعبين استعداد لاستكشاف هذا الكوكب، وهذا هو طويلة الأمد خلال تطوير بايو وير "أندروميدا" الرؤية، وحتى أنها وجدت أنه لم يكن لديها الموارد اللازمة لتحقيق هذا الهدف عندما كان متأخرا جدا.

في النهاية، تماما كما ذكرت Kotaku أنه في عام 2017، قبل 18 شهرا إطلاق اللعبة، وقدم بايو وير تصل الفكرة وقررت أن تسمح للاعبين لاستكشاف عدد أقل، الكوكب التي قدمها من جهة. منذ أكثر من المحتوى على نسخة من اللعبة قد تم التخلي عنها، لديهم لاستكمال تطوير الكثير من اللعبة في 18 شهرا فقط، العديد من المشاكل في اللعبة، وبالتالي تظهر.

قررت EA هذا ليس أمر، وليس الناشرين اضطر للمطورين لجعل، ولكن المشاكل بايو وير الخاصة، وأنها تجاهلت حجم العمل لتحقيق رؤية الحاجة، ولكن أيضا لم يدرك أن مثل هذه الرغبة من الصعب تحقيقه. خلق عالم المفتوحة لعبة الأدوار في غضون 18 شهرا، بايو وير هو قرارهم.

وفي الوقت نفسه، في "المرأة المسلسلة" في عملية التنمية، غادر عدة بت الأعضاء الأساسيين الاستوديو. من جيرار Lehiany مدير لعبة، سلسلة الخالق كيسي هدسون (انه في وقت لاحق العودة كما المدير العام) ثم كبار محرر كاميرون هاريس، هناك ما لا يقل العشرات من أعضاء رئيسيين في المراحل الأولى من التنمية "أندروميدا" غادر الاستوديو.

غادر بعضهم الاستوديو لا يمكن التحكم فيه، وبالتالي فإن استوديو ليس انتقاد عادلة، ولكن بايو وير يجب القيام به هو للسيطرة على عواقب الخروج من هذه تحققه.

كانت تواجه مشكلة في هذه ليست الاستوديو، في "مجهول 4" لتطوير في فترة من الفوضى، بالإضافة إلى سلسلة الخالق ايمي هينينج وإجازة مدير لعبة جوستين ريتشموند، شقي الكلب الاستوديو كان أيضا على تطوير محتوى إعادة صياغة واسعة النطاق التي تسمح لهم لإعادة النظر في أهداف واتجاه المشروع. شقي الكلب لكنه نجا في نهاية المطاف من هذه الورطة، وجلبت لنا تجربة مدهشة. في المقابل، يمكن أن بايو وير لا يتعافى من الصعوبات التي واجهتها في تطوير "أندروميدا" في.

ومع ذلك، على حد سواء هناك عوامل أخرى تؤثر على تطوير "أندروميدا" هو. يتم تسليم الأصلي "قداس تأثير" ثلاثية من استوديو بايو وير ادمونتون الرئيسي، و "المرأة المسلسلة" لأكثر من استوديو ابنهما في مونتريال. باختصار، "أندروميدا" التي وضعتها المجموعة B، المجموعة الأولى يتطور في وقت "النشيد".

بعد "أندروميدا" فشلت، وكثير من الناس بايو وير الدفاع، لأن "المرأة المسلسلة" ليست تجربة إنتاج سلسلة من فريق التطوير. فريق الاستوديو الرئيسي، أنه في الماضي تم إنشاؤها الفريق العديد من روائع بتطوير "النشيد". في عملية التنمية في وقت مبكر، ودعا الاستوديو لعبة "ديلان"، للإشارة إلى أنه سيغير الطريقة التي ننظر بها اللعبة، تماما مثل بوب ديلان تغيير الطريقة التي نفكر بها الموسيقى نفسه.

التالي: أكثر

"ترنيمة" الخلاص؟

بعد "أندروميدا"، "تراتيل" قد يكون خلاص بايو وير، أليس كذلك؟

لسوء الحظ، فإن "ترنيمة" لا تصبح لعبة فيديو بوب ديلان، والتي لا يمكن استخدامها كعذر لإثبات "أندروميدا"، ولكن أيضا لا يمكن أن تمثل ذروة قوة بايو وير. وحتى مع ذلك، طالما أن "النشيد" هي لعبة جيدة، وأمام هذه يمكن أن يغفر. "ترنيمة" لا يجب أن تصبح هزة ثورية الصناعة كلها، ولكن واجهت الفشل "أندروميدا" التي يجب أن تكون ممتازة.

على الرغم من أن مفهوم "ترنيمة" يمكن القول ان تجعل الناس متحمس للغاية، ولكن اتضح انها ليست لعبة جيدة، على الأقل ليس في وقت البيع.

واسمحوا لي أن أشرح "ترنيمة" فكرة عظيمة، ولكن السبب ليس لعبة جيدة: زي الرجل الحديدي الدروع، وحلقت في مشهد جميل هو فكرة عبقرية، سوف تشارك في العالم للتعاون واللعب بايو وير المعروف السرد معا شهية أيضا. مع مرور الوقت، وهذه اللعبة خدمة الانترنت وربما جلب المزيد من قصص وأشياء جديدة للاعبين للتجربة.

هذه الأفكار والإثارة ما يكفي مثيرة، ولكن بايو وير لم يفي بوعده.

ببساطة، "النشيد" هو المحاصرين في رؤيتهم الخاصة للعبة، وأنها تريد أن تكون لعبة قصة يحركها، ولكن الكامنة في BUG والخلط بين تصميم أعاق لاعب من التمتع الكامل القصة، اللعبة نفسها وجعلت قصة لعبة الدافع وراء اختيار العكس: عدم وجود شخصيات لا تنسى، والسيناريو غير منسقة، ودون أي حوار حقيقي يؤثر على الخيارات الثنائية، وهذه هي العوامل التي تعيق اللاعبين للاستمتاع القصة.

ومع ذلك، انتقد مجرد "ترنيمة" عيب السرد لا يزال من غير عادلة، ليس هذا هو الهدف من اللعبة.

أكتوبر 2018، جوناثان وارنر "ترنيمة" يأتي إلى المدير الإبداعي، بايو وير تريد هذه اللعبة القادمة ركزت على اللعب، بدلا من السرد. "عادة، عندما تتحدث عن" تأثير كتلة "أو" التنين العمر "، والناس يناقش دائما القصة، وعندما يتحدث الناس عن" عندما النشيد "، فإنها تتحدث عن الطيران، ومحاربة وحوش والمدرعات والمعدات ورمي الرمح بالنسبة لنا، هذه فرصة جيدة للعب في المقام الأول ".

قبل ومن الواضح أن بايو وير لديها "النشيد" اللعب، ووضع الأمور في الماضي ستكون الأولوية، والتي في حد ذاتها ليست في السؤال، طالما أن الاستثمار يمكن أن يحقق النتيجة المرجوة على الخط، أليس كذلك؟ ولكن هذه الأفكار العظيمة والآليات وحتى استوديو كبير وقد اقترح، لكنها لم تأخذ هذه الأشياء إلى تجربة اللعبة ممتعة.

تحلق في "النشيد" هو شيء متعة وبسيطة والبصرية والسمعية أيضا كبيرة، وتلبية للغاية. لكن المهمة من اللعبة لن تطير وضع آلية في الجبهة، ولعب معظم المهام يمكن تلخيصه بأنه "تخلص من هذه موجات من الاعداء" مثل هذه الأشياء يمكن تطبيقها في أي لعبة اطلاق النار، وتقريبا لم يأت بأي شكل من الأشكال المعرض فعال تحلق هذه ميزة فريدة من نوعها. اللعبة الفعلية، "النشيد"، تم تصميم المعركة حول الخليط. معظم معركة مثيرة للاهتمام هو على استعداد للالمجموعات الزناد والمجموعات، ولكن اللاعبين نتطلع إلى من يصل، والقيود فرق كبير جدا.

وعلى سبيل المقارنة، دعونا ننظر في في "ديابلو"، والقدرة على استخدامها في القتال التي لا نهاية لها، والتي لديها القدرة على أن يكون لها آثار مختلفة، مزايا وعيوب فريدة من نوعها، وهذه سوف تكون وقتهم CD قصيرة الجمع، حتى أن "ديابلو" في كل معركة والانفجارات هي واضحة جدا. وقد استخدمت "ترنيمة" على الرغم من أن الكثير من الأفكار العظيمة، وبعض آلية جيدة، ولكن لا شيء فعال في اللعبة.

وهناك لعبة تتمحور حول أن هذه الميزة. ويستند "الأعجوبة الرجل العنكبوت" على حساب من الحرير في العنكبوت المحمول المعروف، والتنمية في العالم ورسالتها أيضا على هذه الميزة واحد؛ "إله الحرب" لتكون قادرة على القتال مرة أخرى في هذا الفأس السحرية المعروفة، وسوف تكون اللعبة تستخدم في الكثير من الجوانب المثيرة للاهتمام، "أسطورة زيلدا: النفس من الصحراء" تسلق الجبال والطيران الشراعي يدركون جيدا من مزاياها، وسيتم بناء خريطة كاملة للعبة على هذا الأساس. "ترنيمة" ينبغي أن يكون حركة معروفة، والمجموعات ومحاربة نقاط القوة الخاصة بهم القائم على المهارات، ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تكون هذه المشاكل.

لذلك، "ترنيمة" هناك فكرة عظيمة، وهناك الكثير من الأفكار العظيمة، ولكن ليست لعبة جيدة، لأنه لم نلعب بشكل جيد هذه المفاهيم والأفكار. ناهيك عن لعبة خدمة المنحى، محتويات "النشيد" هو أيضا نادرة جدا.

بايو وير يمكنك العودة إلى المذبح؟

يفترض كثيرون أن هذه المشاكل يمكن إصلاحه، ثم "النشيد" ليست لعبة ميؤوس منها، يمكن أن التصحيح حل معظم المسائل الفنية العالقة اللعبة، يمكن التحديثات محتوى أصغر إضافة قطع أكثر إثارة للاهتمام من المعدات والقدرات يمكن أكبر تحديثات المحتوى إضافة مناطق جديدة للاستكشاف، مثيرة للاهتمام والجديدة قصة، فضلا عن أكبر مجموعة متنوعة من المهام.

لكن هذه لن يحدث بين عشية وضحاها. جميع محتويات هي في حاجة إلى إصلاح سوف تنفق الكثير من الوقت، وهذا هو قرار إنشاء يصر تحديث EA، لن تتخلى عن أشياء أخرى من هذا القبيل، في إطار فرضية "ترنيمة" أيضا غسل أيديهم.

الآن نعود إلى مربع سؤال واحد يبدأ: لقد كان EA بايو وير بعض التأثير على، لا يمكن لأحد أن ينكر هذا. ولكن "أندروميدا" و "ترنيمة" المعرض، EA ليست واحدة الذي يحتاج إلى اللوم فقط. بايو وير جعلت الكثير من القرارات مشكوك فيها وأخطاء في الحكم، وأنها فشلت مرارا وتكرارا لتحقيق طموحاتهم الخاصة للعبة، هذه مشكلة الانتماء للمطورين، ولكن أيضا إلى ما هو أبعد "وهذا هو في EA خطأ "مثل هذا البيان بسيطة.

وبطبيعة الحال، فإن الغرض من هذه المادة ليست ليعلن وصول بايو وير العذاب والموت، وجميع المشجعين ويأمل بايو وير الاستوديو قادرة على قضاء بعض الوقت، نظرة جيدة في نفسك، ومعرفة قد ارتكب الخطأ، ويعود في نهاية المطاف إلى الأعلى مرة أخرى تصبح الصناعة الأكثر ل واحدة من قضبان فريق التطوير.

وهذا مصدر المقال: Gamingbolt، العنوان الأصلي "سقوط عميق يغوص بايو وير ومن نعمة"، المؤلف: Shubhankar باريجات، ترجمة: عالم النسيان.