الكتاب المقدس يضم المتحف شظايا مخطوطات البحر الميت من 16 الأساطير، بما في ذلك "سفر التكوين" في هذا القسم. تحت رعاية متحف الكتاب المقدس، وأكد مسح علمي جديد أن كل 16 قطعة هي التزوير الحديثة.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

الكاتب: MICHAEL GRESHKO

في الكتاب المقدس في الطابق الرابع من متحف في واشنطن، DC، يروي معرض دائم على نطاق واسع قصة كيف أصبحت الكتب القديمة معظم الكتب شعبية في العالم. ويلفها مركز المعارض في ضوء دافئ في غرفة، والذي يعرض معظم مقتنيات المتحف الثمينة: أجزاء من مخطوطات البحر الميت، الذي يحتوي على أقدم نسخة من "الكتاب المقدس العبرية".

ولكن الحقيقة هي قاسية، والآن أكدت متحف الكتاب المقدس من صحة هذه الشظايا هناك مشكلة. 13 مارس، أعلن باحث مستقل بتمويل من المتحف أن كل 16 نسخة من قطع المتحف هي مزيفة الحديثة، خارج جامعي، وبعض من كبار علماء الكتاب المقدس مؤسس المتحف والعالم قد خدعوا. أعلن المديرين التنفيذيين في المؤتمر الذي استضافته متحف الاكتشاف.

"متحف الكتاب المقدس نسعى إلى أن تكون شفافة قدر الإمكان"، وقال هاري هارغريفز، الرئيس التنفيذي للمتحف، :. "نحن ضحايا - هو تحريف، ضحية للاحتيال."

وفي تقرير أكثر من 200 صفحة، فن المحققين الاحتيال كوليت LOLL قاد فريق البحث أشار إلى أنه على الرغم من إجراء هذه قطعة من الجلد مع القديم، ولكن تم رسمها الحبر من الحديث، وتعديلها إلى البحر الميت حقيقي مثل حجم. وقال "الناس يبذلون هذه الشظايا في الخداع المتعمد"، وقال LOLL.

النتائج الجديدة لا يشكك في 100،000 نسخة من الحقيقية شظايا مخطوطات البحر الميت، ومعظمها يتم تخزينها في "المزار من كتاب" متحف إسرائيل في القدس. ومع ذلك، يرفع تقريرا عن "بعد عام 2002" في شظايا مخطوطات البحر الميت تساؤلات خطيرة، هذه المجموعة من حوالي 70 أجزاء من شظايا نص الكتاب المقدس في سوق التحف في وقت مبكر 2000s. حتى قبل صدور تقرير جديد من أن بعض العلماء إلى الاعتقاد بأن معظم الحطام بعد عام 2002 هي تقليد الحديثة.

وقال "مرة واحدة أو قطعتين غير صحيحة، فمن المرجح أن تكون كلها كاذبة، لأن لديهم نفس المصدر، يبدو نفسه تقريبا،" الباحثين في جامعة أغدر النرويج rstein Justnes. انه الكذب القلم من الكتاب المسؤول عن المشروع، المشروع خصيصا لمراقبة الوضع في عام 2002 بعد الحطام.

منذ افتتاحه في عام 2017، وقد تم تمويل المتحف الحطام دراسة الكتاب المقدس، 5 نسخ وإرسال الحطام المعهد الاتحادي الألماني لاختبار المواد. وبحلول نهاية عام 2018، أعلن المتحف النتائج إلى العالم: أن جميع أجزاء 5 من الحطام قد تكون وهمية الحديث.

وبالإضافة إلى ذلك 11 قطعة من ذلك؟ كيف مزور خدع الرائدة في العالم باحث مخطوطات البحر الميت ومتحف الكتاب المقدس؟

"لقد كان، ولا يزال، وهو قصة بوليسية مثيرة للاهتمام"، كبير أمناء متحف ضابط الكتاب المقدس جيفري Kloha قال: "نأمل أن يساعد هذا المؤسسات والباحثين أخرى، لأننا نعتقد أنها وضعت الأساس لدراسة غيرها من الحطام قاعدة جيدة، على الرغم من أنه قد يسبب مشاكل أخرى ".

لا مكان للاختباء تحت المجهر

للحصول على مزيد من المعلومات حول تجزئة، في فبراير 2019، اتصلت متحف الكتاب المقدس LOLL وشركتها "التبصر في فن الاحتيال" (المادة الاحتيال البصائر)، وكلف بها لإجراء تحقيق الفيزيائية والكيميائية شامل لجميع ال 16 قطعة. دلى ضد التزييف والتزوير ليس غريبا، بعد الحصول على درجة الماجستير في تاريخ الفن في جامعة جورج واشنطن، واصلت لدراسة الجريمة الفنية العالمية، والتحقيق التزوير، وكلاء الاتحادية المسؤولة عن التدريب والتراث الثقافي.

LOLL الانضمام إلى إجراء تحقيق مستقل. ليس فقط متحف الكتاب المقدس ليس له رأي في النتائج التي توصل إليها فريق البحث، وتقريرها هو التقرير النهائي، ويجب أن يتم الإعلان للجمهور. لهذه الشروط، واتفق الجميع على متحف الكتاب المقدس. "أن نكون صادقين، لم أكن أبدا حتى متحف الصريح وعملت مع" وقال LOLL.

دلى شكلت بسرعة فريقا من خمسة مدراء والعلماء. من فبراير إلى أكتوبر، والفريق بزيارات منتظمة للمتحف، ونتائج موجزة. نوفمبر 2019، وضع اللمسات الأخيرة على الدراسة، ونفس التعليقات الباحث: كل 16 قطعة كلها جزء من مزيفة الحديثة.

وخلص فريق البحث إلى أن، أولا وقبل كل شيء، وهذه القطع من الخطأ المادي. تقريبا هي المدبوغة جميع أجزاء مخطوطات البحر الميت حقيقية أو المدبوغة قليلا شهادة جامعية، ولكن أجزاء من متحف الكتاب المقدس، وهناك 15 نسخة على الأقل من المواد الجلدية. الجلود سمكا، وخشونة، والمزيد من الألياف.

المحققون الوصيفة كواندت هي الكتب بالتيمور متحف والترز للفنون ورقة لحماية الشخص المسؤول. وهي فحص يتميز سطح الحطام "سفر التكوين". "لدينا هدف مشترك هو مساعدة العلماء بدراسة مخطوطات البحر الميت"، قالت.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

تخمين الفريق، وأفضل حالة هي أن جلد نفسه قديم جدا، والحطام من يهوذا الصحراء أو في أي مكان آخر، وإصلاحه. وهناك أيضا إمكانية، الذي كان في الأصل الأحذية القديمة أو الصنادل. الذي لديه صف من الثقوب على نظرات الحطام مثل اصطناعية فتح، وثقوب في حذاء يشبه إلى العصر الروماني.

وبالإضافة إلى ذلك، جنيفر القداس، رئيس "التحليل العلمي للفن"، أظهر رئيس اختبار زيارتها أن المزورين الحطام غارقة في مزيج من العنبر، فمن المحتمل أن الصمغ جلود الحيوانات. هذه العملية ليس فقط يسمح للجلد يصبح مستقرة، وسطح أملس، ومناسبة للكتابة على، ويمكن أيضا تقليد السمة المميزة الحقيقية للمخطوطات البحر الميت: إذا غارقة مع الغراء مثل. بعد آلاف السنين من الزمن، والرق القديم في تدهور الكولاجين في الجيلاتين، ويصلب الجيلاتين بعد شظايا الحقيقية تظهر لزجة، والصمغ هو نظرة غارقة.

الأسوأ هو أن العلماء اكتشفوا بعد رصد دقيق تحت المجهر، وكان إلى نص الكتابة على الجلد في حد ذاته هو قديم جدا، جعلت هذه القطع. في الكثير من الحطام، والشقوق في قطرات الحبر لامعة، والحبر تتدفق إلى حافة ممزقة، مريب جدا، الجلد الجديد أو عندما لا يكون من الممكن لهذه الظاهرة. في غيرها من الحطام، والسكتة الدماغية المزور يندرج بوضوح على السكن المعدنية والجلود الخشنة القديم.

كتب بالتيمور متحف والترز للفنون وحماة ورقة رسمية، وقالت عضو فريق الوصيفة كوانت: "إن المواد المتدهورة، لذلك هش للغاية، لا قاسية جدا عجب أن العلماء يعتقدون أنها تأتي من أيدي الكتبة غير مدربين من هؤلاء الناس. النضال لكتابة الرسائل، وبذل كل جهد ممكن للسيطرة على ركلة جزاء ".

من أجل تصحيح الأخطاء الممكنة في الوقت المناسب، هذه القطع تبدو وهمية تتناثر فيها الرواسب منطقة قمران من نفس المعدنية الطين، واكتشفت لأول مرة حيث مخطوطات البحر الميت في منطقة قمران.

قيادة جامعة ولاية الجاموس عالم البيئة هارون Shugar في التحليل الكيميائي أكثر تفصيلا، كما وجدت الكثير من الشكوك. بواسطة أشعة X-راي، يمكن للباحثين تمييز العناصر الكيميائية المختلفة من سطح الرقاقة، وتظهر النتائج أن الكالسيوم قد توغلت في عمق الجلد. توزيع هذا العنصر يخبرنا أنه كان هناك الجلود والعلاج الجير، وإزالة الشعر بالطرق الكيميائية. على الرغم من أن أدلة حديثة تشير إلى أن ما لا يقل عن بعض الحقيقية مخطوطات البحر الميت قد تعامل مع الجير، ولكن كان يعتقد العلماء أنه بعد انتهوا، وكانت هذه التقنية الشعبية.

همية المصدر المجهول

على الرغم من أن دراسة تقرير عمق تكوين الحطام، ولكن لم تحقق أصله، ليس هناك مالك وفقا للسجلات ثبت، وتعقب مصدرها. نعتقد Justnes أن القطع المفقودة من وراء القصة بعد عام 2002، والتي هي أكثر تأثيرا من الدليل الكيميائي مخاوف التزوير.

"في بعض الأحيان ونحن نأمل مخلصين أن (الحطام بعد عام 2002) هي وهمية ...... إذا كان وهمية، ونحن مجرد خدع ذلك"، وقال: "ولكن إذا كانت الآثار الحقيقية للأصل غير معروف، فإنه يجب أن يكون تم تهريبها المنهوبة المنتج ...... بمعنى من المعاني، كانت تتعلق الجريمة ".

حقيقية تاريخ مخطوطات البحر الميت يعود إلى عام 1947، وجد الراعي البدوي الكهف في المناطق الفلسطينية في ولاية كوينزلاند جلد الغنم الأزرق التمرير يمكن ارجاعه منذ آلاف السنين في عام 1800، والذي يحتوي على أقدم "هيبر الكتاب المقدس "في هذا الجزء.

من أجل فهم أفضل الميزات من سطح رقاقة، استخدم الباحثون أطوال موجية مختلفة من الصور الحطام الخفيفة، أي تكنولوجيا التصوير متعددة الأطياف.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

"مخطوطات البحر الميت هي بلا شك القرن الماضي حول" الكتاب المقدس "في معظم الاكتشاف المهم"، وقال Kloha: "نحن سوف"، "دفع الاعتراف النص قدما من ألف سنة، والعروض التقليدية" العبرية الكتاب المقدس الكتاب المقدس "بعض الاختلافات، ولكن الشيء الرئيسي هو الاتساق."

1950s، وبيت لحم العتيقة تاجر خليل اسكندر شاهين (أي كاندو) ومن المقرر أن أيدي بكرات متعددة تم شراؤها من المحار، وبيعها لهم جامعي في جميع أنحاء العالم. ولكن بعد 70 عاما على صدور "اتفاقية التراث الثقافي لليونسكو"، أدخلت إسرائيل قانونا جديدا يقيد مبيعات نهب بكرة. اليوم، وهواة جمع القطع خاصة مزاد محمية بموجب القوانين المعمول بها، ومعظمها دخول السوق الخاص في 1950s و 1960s.

ومع ذلك، بعد قبل 2002 سنة، فإن الوضع تغير فجأة، وتجار الآثار وبدأ علماء الكتاب المقدس لنشر أجزاء النص من الكتاب المقدس، يبدو أنها تأتي من المفقود منذ زمن طويل مخطوطات البحر الميت. وذكرت أن العديد ذبلت الحطام البني يمكن ارجاعه عائلة كاندو، ومعظمهم لا أكبر من النقود كثيرا. يشار الى ان منذ فترة طويلة، وضعت عائلة كاندو القطع مخبأة في مكان آمن في سويسرا، ومن ثم إعادة بيعها.

وبعد عشر سنوات، الانقاض بعد عام 2002 قد تصل إلى 70 أجزاء، وانضم من قبل جامعي والمتاحف، بما في ذلك متحف الكتاب المقدس، مؤسس، رئيس هوه Biluo من شركة الحرف اليدوية ستيف الأخضر. من بداية عام 2009، أخذت الأخضر والحرف اليدوية Huobi لوه على الشركة الكثير من المال لشراء "الكتاب المقدس" من المخطوطات والحرف اليدوية، والتي أصبحت في نهاية المطاف الكتاب المقدس المتاحف. من عام 2009 إلى عام 2014، اشترى الخضراء ما مجموعه أربع دفعات من 16 أجزاء من شظايا مخطوطات البحر الميت، اشترت سبع نسخ مباشرة من كاندو الابن: وليام كاندو.

في البداية، بعض الخبراء يعتقدون أن مخطوطات البحر الميت، بما في ذلك الخضراء، بما في ذلك تلك التي تسيطر عليها الحطام بعد عام 2002 هو الشيء الحقيقي. نشرت عام 2016، نخبة من أبرز علماء الكتاب المقدس كتاب عن قطع متحف الكتاب المقدس، فإنها تعود إلى سنوات من مخطوطات البحر الميت. ولكن قبل نشر الكتاب بضعة أشهر، يتساءل بعض العلماء.

عام 2016، بما في ذلك Justnes وكيب ديفيس وشملت، بدأ بعض الباحثين لمناقشة هذا الحطام بعد عام 2002 في النرويج وجدت لتكون مزورة. ديفيس هو باحث كندا الثالوث جامعة ويسترن، وشارك في تحرير الكتاب، في عام 2017، نشر هو دليل على قطعتين من متحف الكتاب المقدس استجواب، واحدة منها عرضت في عام 2017 كان متحف مفتوح. A جزء من الرسالة دفعت إلى الزاوية، إذا سطح الكتابة غير سليمة، ليس هذا الوضع. هناك بريد إلكتروني اليوناني على جزء آخر، تظهر الأبجدية اليونانية في نفس الفقرة "العبرية الكتاب المقدس" في 1930s، الحاشية عنها.

وقال الباحثون بعد صدور التقرير الجديد الذي سيركز على التعاملات طرق الحطام المعقدة في التجارة العالمية في التحف. وقال LOLL "في حين أن المؤمنين حقا بحاجة دهاء، جانب واحد هو كاذب": "هنا، لا علم له الجوانب المادية، ولكن لفهم وضع السوق".

على الرغم من أن متحف الكتاب المقدس في أربع من 16 قطعة تم شراؤها من أيدي أربعة أشخاص، وجد التقرير، أنها مزورة بنفس الطريقة تماما، وهذا هو دليل قوي على قطعة مزورة من نفس المصدر. ومع ذلك، فإن هوية المزور (هي) غير معروف. هذه الشظايا من البائع عند التجار أو جامعي آخرين لشراء اليدين، قد خدعوا.

"ناشيونال جيوغرافيك" حاول بيع الخضراء في الاتصال مخطوطات البحر الميت من ثلاثة أمريكيين: باعة الكتب كريغ لامب بيعها في عام 2009، أخضر 4 نسخ الحطام، اتصلنا به من خلال شريك تجاري، لكنه امتنع عن التعليق، وبالمثل، مجموعات لم أندرو Stimer الأسرة لم يستجب، باع أربع قطع لالخضراء في عام 2014.

عملت كتاب جامعي مايكل شارب في باسادينا، كاليفورنيا. فبراير 2010، على حد تعبيره جزء من مخطوطات البحر الميت لبيع الخضر. 12 مارس، حصل على "ناشيونال جيوغرافيك" المقابلة، وقال انه صدم جدا، لا أعتقد أنها تبيع حصة من الحطام هي وهمية. وقال انه اشترى قبل هذا الحطام، ومجموعات خاصة. "أنا حزين قليلا"، وقال: "أنا لا أعرف كيف هو، لا أعرف!"

في ولاية تينيسي الطبيب، أمينة مباراة ويليام نوح، اشترى شارب "سفر التكوين" هذا الحطام. وفقا لحجة نوح، كان ينتمي في الأصل إلى أواخر المخطوطات أعمال بروس Ferrini. بسبب العملاء والشركاء التجاريين (نوح هو واحد منهم) في مزاعم الاحتيال، ذهب Ferrini مفلسة.

واستخدم الباحثون المجهر تعمل بالطاقة العالية، فحص سطح جميع أنحاء 16 من الحطام، ولكن دعونا أيضا لهم شظايا ضعيفة وهشة لا تزال سليمة.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

نائب مدير متحف متحف المخطوطات العبرية التوراتية هرشل ل hepler يجري كوليت LOLL التحدث مع الأشخاص المسؤولين عن فكرة الشركة في فن الاحتيال.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

توضع القطع متحف البحر الميت مخطوطات الكتاب المقدس على قاعدة الاكريليك العرف، الانتظار للاختبار.

تصوير: ريبيكا HALE، NGM STAFF

وأخيرا، حصلت نوح الحطام Ferrini، وإبلاغ عائلة كاندو، التي وافقت بسعر مخفض، ووضع القطع المباعة إلى نوح وشارب.

وقال نوح وشارب، كبار العلماء دعم هذه القطع هي حقيقية. قدمت شريك تجاري سابق سجل شارب ونات دي ماريه التي كتبها جيمس تشارلزورث مساعدة في تأكيد صحة الانقاض "سفر التكوين". تشارلزورث في 2019 تقاعد من جامعة برينستون اللاهوتي.

"؟؟ كيف أنها قد تكون وهمية الكيفية التي يمكن أن تكون مزورة" وقال نوح :. "بعد هذا كيف يحدث هذا في كيفية الحصول على هؤلاء الخبراء على مستوى العالم من الخطأ هذا؟"

وقال تشارلزورث في الرسالة التي كان قد وصفه غيره من العلماء هذا الحطام. وقال انه يمكن أن يكون الشيء الحقيقي، ولكن زمان ومكان اكتشاف مخطوطات البحر الميت ومنطقة قمران ليست هي نفسها. ولكن بعد رؤية الصور من الحطام مرة أخرى، أعرب عن شك. واضاف ان "خط اليد يجعلني مستاء جدا، تبدو المشكوك في تحصيلها"، قال.

وقال تشارلزورث انه شاهد عددا من الجلد القديم فارغ في الدورة الدموية. "قلت للبدو، وبعض من الحطام كما كلمة فارغة لا قيمة لها، وربما أدليت به لجعلها طريقة قيمة عن غير قصد".

اعتبارا من الساعة الصحافة، رفض الخضراء 7 نسخة بيعت الحطام وليام كاندو إلى تعليق. ناشيونال جيوغرافيك الموظفين الكاتب روبرت دريبر الذي أجرى مقابلة مع كاندو، ونفى له القطع الخاصة التي تباع وهمية.

ترتبط ارتباطا وثيقا بين عائلة كاندو وقطع مزورة، وأنها لم تنج من اهتمام العلماء. وقال في اجتماع يوم 13 مارس "كل الطرق تؤدي إلى بيت لحم،" العبرية الباحث في جامعة نيويورك، مستشار لورانس شيفمان متحف الكتاب المقدس.

كيفية انهاء؟

قد يأتي هذا التقرير آثار متعددة، الذي يصحح ليس فقط الإحضار من مخطوطات البحر الميت، كما يوفر إجراءات للكشف عن صحة الحطام بعد الآخر في عام 2002. مثل هذا التوزيع غيرها من الحطام في المؤسسات الأكاديمية في جميع أنحاء العالم، مثل جامعة باسيفيك أزوسا في ولاية كاليفورنيا وتكساس، جنوب غربي كلية اللاهوت المعمدانية. وقال LOLL "؟ فقط كما يفعل عصير الليمون بسيط، أليس كذلك".

التقرير سوف يؤدي أيضا إلى المجتمع الأكاديمي إلى إعادة تقييم شظايا مخطوطات البحر الميت "المتاحف" في. وقد نشر هذا الكتاب في عام 2016، أدخلت إلى المجتمع الأكاديمي من هذه الشظايا. نخبة من أبرز علماء الكتاب المقدس، واحدة من الكتاب الذي حرره إيمانويل توف "ناشيونال جيوغرافيك" مراجعة التقرير الجديد، وأصدر البيان التالي:

"لن أقول أن الكتاب المقدس لا يترك القطع المتحف، ولكن في رأيي، كل منهم كما مزيفة التي لم تتأكد بعد بشكل كامل هذا الشك ينبع من هذه الحقيقة: نحن لا جدال فيه بعد مخطوطات البحر الميت مخطوطة مماثلة تم الكشف، ليس هناك خط الأساس للمقارنة، بما في ذلك الحطام من تحت أنقاض صحراء يهوذا، في وقت لاحق أنها منطقة Bikun لان بعض الأمل يخبرنا هذا التقرير ما يلي: ما هو الدليل قبل معيار (الحطام)، الشاذ في كل مكان ".

هذا الكتاب الناشر بريل الذهاب إلى معرفة المزيد حول هذا الموضوع. وقال في بيان: "إذا تم تحديد جميع القطع لأنها مقلدة، ثم انني سوف يتعافى لم يعد يباع هذا الكتاب."

وفي الوقت نفسه، دعا العلماء أيضا إلى اتخاذ إجراءات أكثر جذرية. 13 مارس، قال شيفمان: "جميع المواد وثقت، وذلك تمشيا مع قانون العتيقة السابقة، لذلك لديها ضحايا للذهاب إلى الولايات المتحدة وإسرائيل والوكالات الدولية في المطالبة بالتعويض الجنائي والمدني".

السماح للبيان أيضا لنا ملاحظة أن المشكلة تم جمعها في الأصل مجموعات متحف الكتاب المقدس. عام 2017، مسؤولون أمريكيون أجبر الشركات على العودة إلى العراق هوه Biluo من 5500 درابزين الاستيراد غير المشروع، وغرامة قدرها 3000000 $. في 2019، ومتحف أعلن رسميا، باعت الأستاذ في جامعة أكسفورد ديرك أوبينك 11 أجزاء Huobi لوه ورق البردي شظايا من الشركة، في حين اتهم أستاذ بسرقة مجموعة من البردي إدارة الخاصة.

ويصر مسؤولو الأخضر ومتحف أنهم لا يحصلون على النصيحة الجيدة عند شراء مجموعات، وأنهم صادقون جدا التي تم جمعها في المجموعة. الآن، متحف الكتاب المقدس المتواضع هو محاولة لإعادة الاتصال مع الأكاديميين والجمهور. عام 2017، Kloha انضمام المتاحف وإدارة المجموعات؛ نوفمبر 2019، وظفت المتحف هارغريفز باعتباره المسؤول التنفيذي الثالث. ساعد هارغريفز توجيه بناء المتحف.

أعرب متحف الكتاب المقدس فريق القيادة الجديدة في "ناشيونال جيوغرافيك" مقابلة مع مجلة الأمل في أن هذا التحليل يمكن أن يساعد العلماء مخطوطات البحر الميت في جميع أنحاء العالم. وقال Kloha وهارغريفز، مشيرا الى ان المتحف تدرس تعديل المعرض مخطوطات البحر الميت، مع التركيز على وجد الباحثون أن عملية مزيفة.

"؟ أريد أن يكون الشيء الحقيقي، حتى نتمكن من اظهار أن أقول، نظرة، وهذا هو الشيء الحقيقي، وهذا هو وهمية، ويمكن أن أقول لكم الحق الفرق"، وقال Kloha: "ومتحف، مهمتنا هي مساعدة الجمهور على فهم، والآن سواء كانت جيدة سيئة، والتي هي جزء من تاريخ مخطوطات البحر الميت ".

المتحف أيضا إعادة تقييم مصدر كل المجموعات، وعلى استعداد لإعادة جميع القطع الأثرية المسروقة. عام 2018، أكدت متحف الكتاب المقدس أن مجموعة مخطوطة في عام 1991 بعد سرقة شخص من جامعة أثينا، وقد تم نقل. متحف التراث عاد على الفور إلى اليونان.

أعرب الخبير النص سامية في جامعة جورج واشنطن كريستوفر رولستون لتصحيح هذا السلوك الخاطئ موافقة عليها. "قبل 8-10 سنوات، ومتحف الكتاب المقدس حقا القيام بأي شيء خطأ، أنها قد تعرضت لانتقادات شديدة" قال Rollston: "أعتقد أنه في السنوات الأخيرة، وأنها قد تعرضت لمحاولة للتعويض".

واضاف "اذا كنت في" الكتاب المقدس "للعثور على محتوى المقابلة، وهذا هو، بعد بدوره على والغفران والفداء، وهذا هو التوبة الحقيقية."

(المترجم: Sky4)