الكريبتون 36 ترجم فريق تجميع الله المكتب، والتركيز على العلم والتكنولوجيا، والأعمال التجارية، والوظيفي، والحياة، ويسلط الضوء التكنولوجيا الأجنبية الجديدة، والأفكار الجديدة، والاتجاه الجديد.

ملاحظة المحرر: في العام الماضي، للطي شاشة الهاتف على النار، والتي تلبي الشعب "الأكبر هو الأفضل" الطلب، ولكن في النهاية كيفية استخدامها؟ هل تعرف راء الهاتف شاشة قابلة للطي، من أجل تحسين الإنتاجية ومحاولة كل أنواع من جهود الناس؟ هذه المقالة مترجمة المتوسطة، مؤلف كونر Monsees بعنوان سابقا "لماذا أريد الهاتف للطي على أية حال؟".

في عامي 2018 و 2019، شهدت مفهوم الإنتاجية في السنوات الأخيرة أكبر تغيير. أبل ومايكروسوفت والروبوت مصنعي الهواتف النقالة لإطلاق سلسلة من المعدات الجديدة، سوف تنتج طرق جديدة للعمل، لم تعد تحتل التيار على مدى العقد الماضي، ومجال "التطبيقات في وقت واحد" المحمولة طريقة. أسباب ولكن يتغير لهم دائما، والقيادة هذه التغييرات تتم لمعالجة نفس السؤال:

كيفية تحسين إنتاجية الهواتف النقالة؟

الأساس الأجهزة

تماما كما الرسم على القماش، والبرنامج محدود من الأجهزة التي يعمل عليها. الأجهزة، يجب البرمجيات تعظيم المزايا مع تقليل القيود المفروضة عليها قدر الإمكان، مما يعني عدم وجود حل شامل. وهناك بالفعل مجموعة متنوعة من الخيارات الجديدة للاختيار من بينها، ولكل منها اتجاه واضح للالمشاكل التي تحتاج إلى حل. تنفيذ النموذج على النحو التالي:

• الهاتف الآخر (موتورولا رازر) : هذا الهاتف يحتوي على شاشة خارجية صغيرة، وهو مفتوح بعد عدد كبير من الشاشة الداخلية الحجم العادي. مقارنة مع الهواتف الذكية الأخرى، على الرغم من أنها أكثر المحمولة، ولكن الشاشة لا يكفي كبيرة.

كتاب مفتوح (غالاكسي أضعاف) : الشاشة الخارجية من هذا الهاتف لديها مفتوحة صغيرة نسبيا أو عادية الحجم، يمكن أن تصبح أكبر الداخلي حجم شاشة الكمبيوتر اللوحي. وهي تشبه في حجمها، ويمكن أن يكون لها مساحة الشاشة أكبر، ولكن التحويل بين اثنين شاشة مستقلة والخارجية عند تشغيل الهاتف حرج.

الهاتف المزدوج (مايكروسوفت السطح ديو) : هذا الجهاز لديه شاشتين متطابقة متصلة مع بعضها البعض. ويوفر تجربة الهاتف التقليدية وأكثر كفاءة تجربة في الوقت الحقيقي، ولكن يقتصر من قبل اثنين من الشاشات المستقلة على تجربة البرنامج.

للطي شاشة الهاتف (هواوي ماتي X) : هذا الهاتف ليست سوى الشاشة، ويمكن التوسع في أكبر شاشة اللوحي الحجم. وهذا هو الأكثر طبيعية من تنفيذ الأجهزة، كما فعلت التحول الطبيعي بين الدول المختلفة، مع شاشة محمولة صغيرة الحجم لا تحتاج إلى الشاشة الكبيرة.

A-مصممة بشكل جيد، وهذه الأجهزة مجموعة والمنزل طويلة الهواتف القابلة للطي الجمهور أن تكون سهلة الحمل، ويمكن بسهولة الانتقال إلى شاشة أكبر لزيادة الإنتاجية. مع ذلك، يمكننا التمتع بهذه المزايا تصوير البرنامج قادرا على اللعب في التنفيذ.

الماضي والحاضر الدرس: البرمجيات

وقد بدأت العديد من شركات للافراج عن ميزات البرنامج الجديد لدعم جهاز جديد. في 2019، أصدرت جوجل الروبوت 10، يدعم للطي الهواتف الشاشة، بما في ذلك ثلاث وظائف ذات الصلة:

• "الكتاب المفتوح" الاستمرارية: تطبيق تعديله تلقائيا في شاشة واجهة استجابة عندما يكون الهاتف مفتوحا، تماما مثل على ماتي X. للتطبيقات التي يمكن تحقيق أقصى قدر من مساحة الشاشة اضافية، وهذا هو حل جيد، ولكن ليس كل التطبيقات تتطلب مساحة الشاشة الموسعة، وليس كل تطبيق يمكن الاستفادة الكاملة من هذه الميزة.

المصدر: الشبكي: //developer.android.com/guide/topics/ui/foldables

• "طي الشاشة" الاستمرارية: يمكن لتطبيقات عادة تهاجر ردا على أحجام مختلفة للشاشة تعديلها وفقا لحجم واجهة المستخدم من أصغر إلى أكبر شاشة الشاشة الخارجية الداخلية، مثل المجرة أضعاف نفسه. ومع ذلك، فإن هذه التجربة تحويل سيئة، لأنه يؤدي للمستخدم استخدام البيئة خارج السياق، لا يمكن أن تظهر كيفية إعادة تعيين واجهة إلى الشاشة الكبيرة. دون هذا التعيين التحول، وتطبيق الملاحة في تجربة نموذج العقلية للمستخدم أن يكون متقطعا.

المصدر: الشبكي: //developer.android.com/guide/topics/ui/foldables

ميزة متعددة نافذة: انها تسمح تطبيقات متعددة - اثنين أو ثلاثة أو حتى أكثر من ذلك - لتشغيل في وقت واحد على الهواتف الشاشة الكبيرة. وهذه خطوة كبيرة إلى الأمام، لكنه يتعرض أيضا نقاط الضعف في الأجهزة، وهذا الترتيب واجهة مربكة ومعقدة، غير مرنة، والكفاءة ليست عالية. مستخدمي الهاتف المحمول ليست في سوق الأوراق المالية، لا ينبغي أن يصبح الهاتف مع واجهة الابهار مثل البورصة.

يوفر iPadOS أيضا عددا من الميزات الجديدة تساعد على تحسين كفاءة الأجهزة النقالة.

المصدر: الشبكي: //developer.android.com/guide/topics/ui/foldables

نقابة المحامين الرئيسية لفتة مما يسمح للمستخدمين بسرعة التبديل بين التطبيقات بطريقة مرنة وفعالة، ولكن التبديل فقط في الترتيب الزمني. لا ينبغي أن يقتصر بأمر من الذاكرة إلى تطبيقات متجر.

SlideOver فإنه يسمح للتطبيقات لتشغيل في نافذة صغيرة، يمكن أن يطلق عليه على نحو متقطع باستخدام الإيماءات. SlideOver يمكن تشغيل تطبيقات متعددة في وقت واحد، ويمكن استخدام هذه اللفتة إلى شريط المنزل التبديل، وبهذه الطريقة، هو أساسا مصغرة iPadOS SlideOver على أجزاء أخرى من نظام التشغيل. هذه هي ميزة قوية للاستعلام سريع، والتفاعل الجزئي (على سبيل المثال، تغيير المسارات)، وعملية المساعدة مثل إرسال الرسالة.

عرضت مايكروسوفت ويندوز أيضا 10X السطحية وميزة مرنة الروبوت الجلد على الثنائي. يبدو أنهم لم يعين حتى الآن هذه الميزات، ولذا فإنني سوف تحصل على بعض رخصة الإبداعي:

المصدر: الشبكي: //www.youtube.com/watch = fssZICsV4Rg & T = 63S؟

• التدرجية: تطبيق وجهات النظر منفصلة يمكن عرضها على شاشتين. أصدرت Microsoft عرض الفيديو، وعرض لتمديد Outlook من شاشة واحدة إلى شاشتين، واحدة منها هي الشاشة عرض البريد الوارد، شاشة أخرى هي دون عرض على مستوى الرسالة. بالنسبة لبعض التطبيقات - على وجه الخصوص، رؤية واضحة للوضع متعددة (على سبيل المثال، وتوقعات) تطبيقات - أداء رائعا.

المصدر: الشبكي: //www.youtube.com/watch = kU78s9ExFFA؟

• خطي سير العمل: انها تسمح تطبيقات جديدة للسيطرة على الشاشة التي مثيل، ودفع إلى يسار الشاشة الأم. على سبيل المثال، فتح البريد الإلكتروني في برنامج Outlook عرض PowerPoint، فإنه سوف يظهر في أقصى يمين الشاشة، يتم الضغط على رسالة البريد الإلكتروني الأصلية إلى الجانب الأيسر من الشاشة، وبالتالي الحفاظ على سياق متسق.

وأخيرا، دعونا نبحث في بعض العمق خطوة كبيرة إلى الوراء (آسف): إن ويب أو إس بالم، إلا أنها "ولدت في وقت مبكر".

المصدر: الشبكي: //www.youtube.com/watch = wZht-a0VlD8 ور = 118s؟

• كومة أمثلة من المؤلفات المختلفة في كل مجموعة عمل برنامج التطبيق، بحيث يمكن التبديل بسرعة بين واجهة متعددة المهام. عندما يرتبط تطبيق إلى تطبيق آخر، سيتم فتح هذا التطبيق الجديد في نفس المكدس. كومة يمكن أن يكون إعادة فرز فقا لاحتياجات المستخدم. ويوضح ديتر بون بأناقة وجمال منها:

"هل يمكن أن نفهم حقا حيث يوجد تطبيق ...... مع الطريقة المفضلة لديك لترتيب كل عمل، وهي مريحة حقا."

معا، وهذه الخصائص من أجل تحسين الكفاءة ووضع أساس متين، ولكن فهي منتشرة في أنظمة التشغيل المختلفة، فضلا ككل لتكون أكثر تطورا. كيف يمكننا ترتيبها لوضع حل قائم على إنتاجية موحدة؟

مبادئ محددة

من خلال برنامج التعلم في العمق، والدروس المستفادة، ونحن يمكن أن تخلق بعض المبادئ التوجيهية واضحة.

تتطلب التطبيقات المختلفة بطرق مختلفة للعرض. نوافذ 10X في Outlook مع وضع متعددة بغية، والتطبيقات مثل الخرائط وما شابه ذلك هي مناسبة للنوافذ الكبيرة. الموسيقى وتطبيقات الرسائل لا يعيشون دائما في الطبقة العليا، ولكنها تحتاج للمس بسهولة، فمن الأفضل استخدام طريقة العرض التفاعلي SlideOver مثل.

سير العمل أكثر تعقيدا، وأكثر حاجة الملاحة بسيطة، علينا أن نحاول جعل المستخدمين بين أجزاء مختلفة من تجربة تغير سير العمل أكثر سلاسة وسلس. يجب أن تكون الملاحة وسيلة لتحسين الإنتاجية، وليس الهدف النهائي.

العمل هو دينامية. يجب أن تكون إعادة تنظيم الحيز العمل السهل، لأنه حتى في نفس الدورة، مساحة العمل نادرا نفسه. مثيلات متعددة من التطبيق يجب أن يكون قابل للتنبؤ وأسهل في تتبع.

تحسين إنتاجية اقتراح المحمول

الأجهزة أحدث أكبر مشكلة، هو تحويل الانتقال بين "الهاتف المحمول" ووضع "الكمبيوتر اللوحي" هو أخرق للغاية. لذا، فإن الحل مصممة خصيصا لجهاز ماتي على غرار X، فإنه يلغي تحويل تجربة سيئة بقدر الإمكان.

العائق الاكبر هو أيضا قابل للطي الانتقال البرنامج إلى حالة نشطة، مرة واحدة في حالة نشطة، والتي تتحرك. لقد خلق ثلاث مجموعات من نماذج التفاعل لحل هذه المشكلة، في كل مجموعة تلبية المبادئ التوجيهية لدينا.

تتطلب التطبيقات المختلفة ملحق آخر

بحثت مجموعة متنوعة من التطبيقات، وينقسمون إلى ثلاثة أنماط أساسية من المرحلة الانتقالية.

حالة ثابتة حجم العرض الافتراضية التطبيق هو دون تغيير، حتى لو كان لا يغير تغيير حجم الشاشة. هذه التطبيقات هي غالبا ما تكون بسيطة أو التي تعرض محتويات قائمة الأنماط، مثل تأليف لائحة أو الطقس التطبيقات.

المتعدد الأكثر فائدة عندما يكون يعرض تطبيق وجهات نظر متعددة أو أكثر من مجموعات من المعلومات، شائع في البريد الإلكتروني، وتطبيقات الرسائل وتطبيقات وسائل الاعلام الاجتماعية.

مدد تطبيقات غامرة تجربة أفضل في مساحة الشاشة. الخرائط والصور أو معقدة التصميم هو أكثر ملاءمة للتطبيقات تمتد إلى ملء الشاشة، لتوفير قدر أكبر من مساحة المعرض.

سير العمل المتطورة يتطلب الملاحة بسيطة

وقد iPadOS شريط موقع عمله في هذا المجال جيدة جدا. أنه يخلق نموذجا العقلي للملاحة 2D بسيطة، دون أن تترك السيناريو الاستخدام الحالي. ومع ذلك، فإنه لا يزال بسيط جدا لدعم سير العمل المعقدة؛ يمكن للمستخدمين فقط ذهابا وإيابا. لدينا الملاحة المثالي هو قادرة على الحفاظ على مثل هذه العملية بسيطة، ولكن أيضا ترتيب منطقي لتحسين الكفاءة وليس فقط.

قدم لنا بعض ويب أو إس الاتجاه. كومة تتيح للمستخدمين إنشاء مساحة عمل هادف على مستويين: الأول داخل كومة، كومة من الدرجة الثانية نفسها. في هذا الاقتراح، كما أدعو هذه المداخن المساحات .

المساحات بل هو مجموعة تطبيق المعرفة من قبل المستخدم. يجب أن يحتوي على مسافة تطبيق واحد على الأقل، ولكن العدد ليس الحد الأعلى. يمكن للمستخدم مسح تطبيق تسلسل المقدمة الفضاء، بحيث مواقعها وتسلسل العد. أمثلة من فتح أو مختلفة من التطبيقات الأخرى من يعرض التطبيق تطبيق لتكون بطاقات المجاورة في نفس المكان الذي يتم استدعاء.

SlideOver وقد ثبت في iPadOS في قوة بشكل لا يصدق. هنا، وأنها تعمل بنفس الطريقة، ولكن لا يوفر التنظيم الوظيفي للتطبيق في الفضاء. وهذا يجعل الملاحة بسيطة للحفاظ على وجود ازدواجية في حين أن المستخدم لا يزال قادرا على خلفية مهمة بسرعة وسهولة وصول أو المواد المرجعية الثانوية. بغض النظر فيها مساحة العمل المستخدم، وتطبيق SlideOver نفسه.

ليست ثابتة سير العمل

الفضاء بين التطبيقات في الملاحة باستخدام نفس الصفحة الرئيسية iPadOS سبيل المثال الأعمدة. ويمكن للمستخدمين تطبيق تتحرك كما ببطء حولها في الفضاء، وبغض النظر عن ما إذا كان التطبيق تحتل الشاشة بأكملها. هذا يسمح للمستخدم مع الاحتفاظ سياق مهمة وسريعة التحول وتطبيق المعاينة صغير نسبيا.

التنقل بين المسافات أيضا استخدام شريط الرئيسية. المساحات النهائية هي "لزجة" - وهذا هو، من واحد إلى الفضاء الفضاء أخرى تأخذ فتة أطول. وهذا يسمح مساحات هامشية أكثر شمولا، لمنع المستخدمين من دون قصد عن طريق الخطأ من البعثة الفضائية. كما هو الحال في ويب أو إس يمكن ترتيبها بشكل واضح الفراغات.

الوطن الميدان يعكس بشكل مباشر على ترتيب الفراغات والتطبيقات. يتم تقسيمها لتوفير رأي العين التطبيقات الطيور في الآونة الأخيرة والفضاء. اضغط مع الاستمرار فإنه يمكن توفير عرض أكثر تفصيلا، لا يكون لدى المستخدم لمغادرة البيئة الحالية يمكن أن نفهم نسق التطبيقات والمساحات الحالية، حتى يتمكنوا من التنقل بسرعة بين الفراغات، والتركيز والتكبير التطبيقات لتوفير معلومات الملاحة بديهية.

من المهم أن ندرك أن تمديد التطبيق نفسه لا يحسن الإنتاجية. في بعض الأحيان، وعرض أصغر لاستخدام أفضل - بعد كل مساحة العمل هو متغير - لذلك سوف يتقلص التطبيقات التفاعلية الحرجة إلى الوراء غير المملوءة في الدولة. تراجع يمكن للمستخدم توسيع أو عقد وصولا الى التركيز على التطبيق الميداني المنزل. فكرت باستخدام لفتة قرصة لإكمال هذه العملية (وأعتقد أن هذا هو استعارة أكثر قوة)، ولكن القرار في مساحة محدودة في شريط المنزل مع هامش صغير من الخطأ يضيف الاحتكاك غير الضروري.

عن طريق شريط المسافات وتجمع المنزل، يمكن للمستخدمين بسرعة بناء وصيانة وإعادة ترتيب أجزاء مختلفة من مساحة مهمة، وخطوة بينهما، مع الاحتفاظ سياق العملية التي يتم تنفيذها حاليا.

Spitballs سلسلة يستكشف قضايا تجربة المستخدم المبتكرة والحلول المقترحة واستكشاف الاقتراحات.

الترجمة: تشانغ يوان