منذ 3 سنوات، 14 يوليو 2015، من خلال عيون آفاق جديدة، وهي المرة الأولى التي نرى بلوتو عن قرب، فقد فعلا "الحب" كبير (على شكل قلب تضاريس).
الشكل 1: يبين هذا الرسم البياني ديناميكية في عام 1930 حتى الآن، ونحن نرى بلوتو.
من: NASA
الشكل 2: بلوتو فوجئت لتجد أن هناك "الحب".
من: NASA
الشكل (3): عند التحليق آفاق جديدة بلوتو، نيوهورايزن أعضاء الفريق من ابتسامة، وهي كريستينا البلاط خام، زعلان ايرل وريك BINZEL.
من: NASA
والجبال الشامخة على بلوتو، وهو الأقرب إلى آفاق جديدة بلوتو 15 دقيقة عندما اعتقل، حوالي 1.8 مليون كيلومتر بعيدا، لتبين لنا على بلوتو قرب مناظر الغروب: الشكل 4.
من: NASA
الشكل (5): الكثبان الجليدية والجبال المحيطة بلوتو وجدت بالقرب عدد سبوتنيك السهول. وجدت دراسة جديدة أن هذه الجبال يبدو أن تشكلت من جزيئات الجليد الميثان مثل حبيبات الرمل، مثل فجر.
من: NASA
الشكل 6: السهول الجليدية، حيث يقع بلوتو في "الحب" في النقاط النصف الغربية، وهذا هو ضخمة السهول النيتروجين الجليد. ومعالجة العلماء صورة سبوتنيك عدد السهول، والتي تبين نسيج معقد من سطح سهل الجليدية، لم يسبق له مثيل.
من: NASA
الرقم 7: شارون، أكبر أقمار بلوتو، وهو تشيرون HD الخريطة، قبل نيوهورايزن التحليق، تشيرون والعلماء تخيل عالم مختلف تماما، وهناك الجبال والوديان والانهيارات الأرضية، و تغيير في لون السطح، وما شابه ذلك.
من: NASA
الرقم ثمانية: بركان الجليد، التي تعد واحدة من إمكانات السطح المتجمد بلوتو اثنين من البراكين، وفريق نيو هورايزون يدعى بشكل غير رسمي الجبال البيضاء (رايت مونس) على بعد نحو 150 كيلومتر عبر، على بعد 4 كم عالية.
من: NASA
الشكل التاسع: الضوء الأزرق، والتي تتخذ بعيدا من البداية عندما كانت آفاق بلوتو الجديدة حوالي 20 مليون كيلومتر بعيدا، ويعتقد العلماء ان هذا هو الضوئي الميثان الضباب الدخاني أشعة الشمس وغيرها من الجزيئات في الغلاف الجوي لبلوتو العمل الناشئة. هذه الهيدروكربونات التي تم جمعها الى جزيئات الدخان وتناثر ضوء الشمس من فراغ، ويمكن أيضا أن يحدث نفس المشهد على كوكبنا.
من: NASA
الرقم X: 1 يناير 2019، التحليق في آفاق جديدة في حزام كويبر الأشياء الصغيرة، ودعا MU69 (نهايات كنية الأرض)، وهي عبارة عن 1.5 مليار كم المسافة إلى بلوتو، وهو نحو 6.5 مليار كيلومتر المسافة إلى الأرض. وستكون هذه هي المرة الثانية آفاق جديدة تكشف عن المشهد لم يسبق له مثيل.
من: NASA