وفقا لصحيفة "ديلي ستار" ذكرت في 8 نيسان، وهي امرأة نيوزيلندا في بركة السباحة العامة Yinbijini لا يكفي المحافظة لتكون هناك حاجة إلى استبدال إدارة تجمع.
المرأة هي إيفيت البالغ من العمر 26 عاما هارفي سالتر (إيفيت هارفي-سالتر)، وقالت انها يقوم بزيارات متكررة إلى الشاطئ الشمالي أوكلاند يقع في حوض سباحة استاد ألباني، خلال العامين الماضيين، وقالت انها ستكون بمعدل 3 مرات في الأسبوع.
لكنها أخيرا جاء إلى حمام السباحة لم يقم ذاكرة جيدة. عندما يتمتع سالتر وقتهم في تجمع هو يوم جميل، هو أيضا حارس على المدير المناوب يربت على كتف لها وطلب التحدث معها وحدها.
وقال سالتر بعد حمام سباحة، المدير المناوب، بيكيني لها غير مناسب، وكان في المجمع مع تشكو كثير من الأمهات، الأمل في أن يحل محل واحد، وادعى أنه إذا أرادت أن يتجول ترتدي بيكيني مع حوالي منشفة .
صدمت سالتر أنها اشترت بيكيني في مخزن عبر تجمع، وقالت انها وغيرها من بيكيني وليس هناك فرق قالت انه كان يرتدي هذا بيكيني في الأشهر القليلة الماضية، وقد طلب منها أبدا أن تحل محل .
رفض سالتر للتغطية على بيكيني الخاصة بهم، واختار بدلا من ذلك ترك حوض السباحة، وجعل سالتر أكثر بخيبة أمل أن تجمع الموظفين ليس فقط فشل في حماية حقوقها، ولكن هذه المسألة في محادثات السلام نكتة المملوكة عندما طلبت استرداد الأموال عندما يضحكون الموظفين، والتعامل بهدوء معها استرداد الأعمال.
يعتقد سالتر أنهم تعرضوا للإذلال، وقالت انها نشرت رسالة في الفيسبوك، كتب :. "لقد كنت فقط إلى أوقح الطريقة الأكثر مهنية طرد من الملعب ألباني بركة"
سالتر من الصعب أن نفهم لماذا لا ترتدي بيكيني في المجمع، وقالت :. "رأيت رجلا يرتدي دوما تجمع في سروال سباحة صغيرة، ولكن لا أحد قال أي وقت مضى عليهم أن يكون المحافظ".
وقال زعيم السباحة روب ماكي (روب ماغي) وردت في هذا الشأن أن حمامات السباحة لم قد منعت السباحة معين، وقال انه يشعر بالاسف جدا أن يكون الزبائن يشعرون بالإهانة في حمامات السباحة. وقال: "بالنيابة عن جميع موظفي حمامات السباحة أن أعبر عن خالص الاعتذار للعملاء أنها لم يسبق أن طلب الحصول على إجازة، ولكننا نفهم قرار لها، وسوف نتصل العملاء مباشرة، للاعتذار لها، وكانت دائما موضع ترحيب لأعود ..."