مؤخرا، مقالا عن
يتم محاذاة # قوات حفظ السلام الصدر # كمامة الأخبار
وجرفتها الامواج على البحث الساخنة
واحد من قوات حفظ السلام
وقال المؤيد البعد الانحياز وتجربة كمامة الصدر
يجعلنا نشعر كما عصبي وقلق عملهم
ولكن نتائج هذه التجربة
كما الشعب الصيني لتحمل لنا
فخور وفخور
بعثة حاسمة محفوفة بالمخاطر
أغسطس 2018
الانتخابات الرئاسية في مالي
الوضع الأمني المحلي توتر غير مسبوق
خلال ثلاثة موظفين الأمم المتحدة
الإرهابيون النار والجرحى
النزيف، والموت
ثم ذهبوا إلى المستشفى لمساعدة قوات حفظ السلام الصينية
ولكن نظرا لعدم وجود الدم في المستشفيات
قوات حفظ السلام الصينية لي Qingkun المتلقي
ذهب الدم لبعثة المطار
واجهت فجأة المسلحين واشاد
بعد الحصول على أمر مؤقت كان من المقرر أن الدم
قوات حفظ السلام الصينية قاد إلى المطار
ولكن لم يسافر حتى الآن سوف تواجه
اعتراض مسلحين شاحنتين بيك آب
"الموقف صعب جدا، توجيه دعونا النزول".
"خصوصا قائد اسمحوا لي النزول".
حتى لي Qingkun ترجمة جلب
مستعدون للتفاوض مع المسلحين
ولكن السيارة
وهو محاط أربعة أو خمسة متشددين
مباشرة تبادل لاطلاق النار تحت تهديد السلاح لي Qingkun الصدر
على الرغم من أن الوضع ملح
ولكن لى Qingkun لا تزال تضع في اعتبارها مهمة
وبهدوء ترتيب خطة طوارئ
ضمان حسن سير المهمة ......
علم أنا فخور بكم
تماما كما خطط التفكير لي Qingkun
بدء التحقق من المسلحين
مركبات قوات حفظ السلام
ولكن ما يثير الدهشة هو
التحقق من هذا مسلحين السيارة
بعد التواصل مع الشركات الزميلة
وأعطى لي Qingkun الإفراج السيارة
أصلي
وينظر متشددون على سيارة
العلم الصيني
وصدر كل نقطة تفتيش بعد اللقاء عادة
لم تعد تعاني حجب المفرط
وقال لى تشينغ كون:
"تنفيذ المهمة
انظر تطفو فوق العلم المخيم
الدموع في عينيه لحظة ".
مراجعات المستخدم
في انتظاركم للعودة
19 نوفمبر
ذهبت إلى الصين الدفعة السادسة من جنوب السودان (جوبا) كتيبة مشاة حفظ السلام
الدفعة الأولى من 240 جنديا حلقت منطقة البعثة
كتيبة المشاة الخامسة لتولي حفظ السلام
تنفيذ مهمة حفظ السلام لمدة 12 شهرا
هذا هو المشاة وشملت، الكشافة،
المدفعية والمهندسين، والاتصالات، والقيادة، الخ
تركيب متعدد التخصصات من كتيبة مشاة مختلطة
من 700 ضابطا وجنديا
سيتم تقسيمها إلى ثلاث مراتب تطير بعثة منطقة
مراجعات المستخدم
الوطن
دعونا نذهب الى حيث
جميع رؤساء مرفوعة
الوطن
دعونا نعيش حياة أفضل
فخور فخور وطننا الأم
ليت "تبحث"
آمل أن كل قوات حفظ السلام
يمكن العودة إلى ديارهم بأمان