إيطاليا "الحي الصيني"، وفقا لتقارير جمهورية اليومية: اليوم في الشارع لا يتكلمون خبرا الصينية من حيث تجسيد سر تهز الإيطالي.
تشي L'الأفق حو (الذي رأيته) في إيطاليا هو نار ملف تعليمات تتبع البرامج العامة.
في أكتوبر 2010، وهو برنامج مستمر لنظرة جديدة مع المعتاد لا يختلف اليوم تبحث عن سارة (سارة Scazzi) من فتاة تبلغ من العمر 15 عاما اسمه، ولكن ما حدث بعد ذلك، وليس فقط منذ إطلاق البرنامج لأول مرة، وتطور الحبكة أيضا تجاوز توقعات الجميع.
يعود الحدث إلى 26 أغسطس 2010، في بلدة عين أفيترانا إيطاليا. فتاة تبلغ من العمر 15 عاما فجأة اختفاء غامض. وقال بعد ظهر ذلك اليوم حوالي الساعة 2:30 سارة غادرت المنزل ابن عم لتكون موجهة سابرينا (سابرينا) من المنزل، وهما مفصولة على بعد 400 متر. سارة وسابرينا هي أفضل الصديقات، أدلى اثنان على موعد في ذلك اليوم مع الأصدقاء في لقاء البيت سابرينا ثم انتقل اللعب على الشاطئ. لكن هذه المرة، وكيف أنها لا يمكن أن تنتظر لسارة. عن اثنين من خمسة وأربعين، لذلك الصبر وأصدقاء مكالمة الهاتف الخليوي سابرينا سارة، وجدت أنه قد تم إيقاف. اختفت سارة جدا.
بعد تلقي إنذار، والشرطة بسرعة للتحقيق. ولكن لا شيء. شاب فتاة مفقودة في هذه المدينة الايطالية الجنوبية من الناس فقط 7000 بسرعة تموج. وبدأ السكان المحليون للضغط على الشرطة لمسيرة التضامن لتحمل الألم من ابنة المفقودين والدة سارة، Concetta (Concetta). فريق يقف في الصف الأول من موكب هو بطبيعة الحال ابن عم سابرينا وسارة الأصدقاء.
الشرطة وضعت الكثير من رجال الشرطة، أسبوع واحد، أسبوعين، بعد شهر وأماكن وجودهم سارة لا تزال لا أمل في التوصل إلى حل. الدليل الوحيد هو فقط الأب سابرينا، هو عم سالزبوري قرب سالزبوري منزل ميشيل ميشيل وجدت نصف الهاتف المحرقة.
لفترة هناك وجهات نظر مختلفة حول مكان وجودها، وجه ذلك بعد الاطلاع على منصة الاجتماعية الفتاة المتمردة سارة يريد أن يهرب من المنزل هربا من انسداد في المدينة. ويقول آخرون أن المجرمين سيتم خطف للحصول على فدية ولكن يشهد حركة سارة تحت ذلك الكثير من الخوف هددوا بقتل الخيار الوحيد.
الأم اليائسة تحت اختيار عاجزة عن وسائل الإعلام والشبكات وحتى إيطاليا عندما كان رئيسا للحصول على المساعدة.
تحت دراسة متأنية، واختيار الأم سارة للمشاركة على الهواء مباشرة في برنامج الأفق CHI L'HO البلاد في سارة ابن عم سابرينا سارة زلنا أصدقاء ايفانو الرفقة.
هذه هي البداية في روما في الاستوديو، ومنزل والدته سارة ابن عم المشهد السلكية. هناك يعيش يظهر عدم الاستقرار الشريط، استفسر المضيف أيضا عن تفاصيل سالزبوري.
فجأة تلقينا رسالة من المضيف على العرض، وكشف عن وجهه الواضح نظرة الذهول. منذ وقت ليس ببعيد لأنها وجدت الآباء سارة الهاتف سابرينا هم مع الشرطة لمزيد من التحقيق إلى جانب هذا الأب ميشيل اعترف فجأة إلى الشرطة انه قتل ابنة أخيه سارة، عثرت الشرطة أيضا على جثة سارة .
مشرف رأيت مشاهد كبيرة في بعض الأحيان لا يعرفون كيفية انهاء برنامج أول مرة، في منتصف الطريق قطع الإشارة.
انتظر حتى يتم استعادة إشارة، شرح المضيف ميشال الوضع للجمهور، ومطالبة والدته سارة تعيش ما إذا كان سيستمر البرنامج، الذعر يحزن يختار الأم لإنهاء التسجيل. تشي L'الأفق حو لإطلاق مسبوق أولا انتهى في منتصف الطريق.
سارة ميشيل صريحة إلى هيئة الشرطة مخبأة في البرية من آبارهم الخاصة ومغطاة فروع شجرة أعلاه، المقنعة وغيرها من المجالات، مثل نظرة. في اعترافاته، اليوم الذي رأت سارة، والرغبة القلب من سوء النية، والدعوة لها في مرآب سيارته الخاصة مع القصد. ولكن المقاومة الشرسة سارة، حتى انه استغرق حبل خنق سارة، ولها بعد الوفاة الآبار المهجورة.
بعد العثور على جثة جنازة سارة المقرر مع معرفة الحياة حية المفقودة من جميع أنحاء الحزن تلو الآخر.
لكن القصة لم تنته بعد، تليها تطوير الناس الذهول القضية.
في عدة جولات من التحقيق في الشرطة، ميشيل تصريحات متناقضة من قبل، وبعد، والكامل من الثغرات. تحت الاستجواب الدقيق للكلمة، ميشيل أخيرا انهيار عصبي، اعترف للسماح صاح اسم السحري - سابرينا.
اعترف ميشيل ذلك اليوم سابرينا سارة أقنع إلى المرآب، أمسكها ونفسه في الجانب خنق أيضا بحبل سارة، وهي مسؤولة عن بعد الوفاة.
هذا ويرافق دائما والدتي في سالزبوري، انفجر في البكاء خلال مقابلة ابن عم تبين أن القاتل. لفترة ويعتقد الكثير من الناس لا. مرة الأم سابرينا زوجها في عملية يصرخ، متهما إياه يخاف من الموت يريد بالبراءة، تدمر حياة ابنتهما.
فقط مع مرور الوقت، والمزيد والمزيد من الأدلة تشير إلى بدء سابرينا - هذه الفتاة على ما يبدو معقولة وحسن تصرف. شهد شخص التقى الحادث في الليلة السابقة في شريط سابرينا وسارة يقاتلون في. سبب الشجار هو تقريبا سارة سابرينا المتهم سرق حبها الحقيقي. وهذا هو فتى قبل العرض والبقاء مع الأم سارة ايفانو!
ثلاثة أشخاص وهذا هو علاقة صديق جيدة جدا، ويمكن الحصول على جنبا إلى جنب في هذه العملية، سابرينا قلب يغوي ايفانو، أطلقت السعي المحموم، في غضون ستة أشهر إلى ايفانو أرسلت ما يقرب من 4500 رسائل نصية، و مطارد مواصلة تقديم نفس الخطوة التحرش. ايفانوف ثم سارة شكوى، ويحصلون على أوثق وأقرب. استغرق سابرينا يشعر بالاستياء ويدعى سارة بعيدا حبيبته ايفانو.
وجه الأدلة، اعترف سابرينا لجرائمهم.
حتى الآن عكس الحالات مرة أخرى، لمحبة الحيوانات أصبح أبا للجريمة يعود امرأة الأبوية، والسبب الغيرة وأصبح والد الحالات الصعبة لملء مشوهة.
ولكن بعد إغلاقه حتى الآن؟
ومن لم تنته بعد! تراجع الفك إيطاليا إلى الأرض مرة أخرى. وفقا لشهادة من الشرطة القبض عليه مرة أخرى سابرينا جديدة مشتبها به - أم سابرينا كوزيما (كوزيما)!
سابرينا أقول بصراحة عملية قتل الأم سارة لمساعدتها. أن سارة خدعة لامتلاك المرآب، وأمسكها، وليس كما قال والده انه خنق أيضا بحبل سارة في الجانب، وكان له الأم والأب ميشيل مسؤولة فقط عن رمي جثة.
فلماذا يقتل ابنته في الجانب، حيث أن الأم لم تتوقف ذلك؟
وفاة سارة سنة وخمسة أشهر، وهذا هو، في يناير 2012، التي صدمت الإيطالية محاكمة جريمة قتل عائلة، أثناء المحاكمة، ظهرت الحقيقة في نهاية المطاف في نهاية المطاف.
وراء قتل أيضا مخبأة الخلاف بين العائلتين. سارة والدة Concetta و CIMA الأمهات الأخوات الأصلية بسبب والدي البيولوجي الفقراء، وكان بالتبني Concetta الصغار جدا لأبناء عمه بتر الأثرياء، بعد وفاة عمه، ورثت Concetta مبلغ كبير من المال.
وكوزيما الانتظار حتى بعد وفاة والديه البيولوجي، والفقر، وجدت أن قلة من التراث المتبقية من اليسار إلى النصف حتى من Concetta، والتوازن العقلي، منذ لConcetta الكامل من الاستياء.
أما بالنسبة للجثث والد ميشيل طبيعة الجبانة، لم تكن الثورة، تم عزل الأم وابنتها صابرينا، ولا حتى سرير للنوم. كان يشاهد زوجته وابنته لقتل الناس ولكن لم يجرؤ توقف. الأم وابنتها لديها حديث طويل جيدة تسمح برنامج ميشيل كبش فداء.
النهائي حكم القانون سابرينا وابنته بالسجن مدى الحياة Concetta لها، في حين أن المساعدة ميشيل بسبب الجريمة، وإخفاء جثة بالسجن لمدة ثماني سنوات.
هذه القضية إلى النهاية أن تنتهي.
مجرد التفكير في حالة التقلبات والمنعطفات عكس مرارا وتكرارا، وكان سابرينا الأم وابنتها وضعت على الموت من الحزن سارة مثل الإغماء عدة مرات وأمه سارة، يرافقه القاتل لقتل النساء في مكان أمام الكاميرا لقبول المضيف الوصول، أو تقشعر لها الأبدان.
(الحي الصيني موقع المترجمة: zior، تحرير: مشاركة الخارجية الصينية، المصدر: ويكيبيديا لا ريبوبليكا يرجى تحديد مستنسخة: إيطاليا الحي الصيني: huarenjie0039)
