من المحمول عمالقة صناعة الهواتف لموردي المكونات المتنحية، ضمن تسع سنوات اضطرت نوكيا للتخلي عن الأعمال الهاتف المحمول، وقطع الآلاف من فرص العمل، مما أدى إلى الملايين من الخسائر الاقتصادية. ومع ذلك، على الرغم من فترة قليلة من تطوير الفنلندية نوكيا أنها مأساة، ولكن لأنها تخلق "أولو معجزة"، ولكن يبدو أن السكينة ولدت من جديد.

الكاتب | ناتاشا فروست

المترجم | الاتحاد السوفيتي مثل هذا، ذبيان | قوه روي

أنتجت | CSDN ( ID: CSDNnews)

وفيما يلي ترجمة:

في المراحل الأولى من تطوير للهواتف النقالة، تسود نوكيا كل ركن من أركان صناعة الهاتف المحمول. ومن كل مكان في هذا المجال، لديه التفوق، والناس لا يمكن تجنب التعامل معهم. أطلقت نوكيا عدة هواتف الشعبية: هناك على شكل دمعة لوحة المفاتيح 1100 الهاتف، الرمادي والأزرق 3310 الهاتف، مع مستقبلية 8810 شريحة الهاتف المحمول غطاء الحماية. عليك ألا ننسى أبدا أول معظم الناس كان أولى الأفعى اللعبة مثبتة مسبقا (أو تكملة الشهيرة الأفعى II) ونغمات رنين الهاتف OG مألوفة، ل الهاتف الخليوي هواتف نوكيا هي واحدة من الفقرات السابقة. نوكيا في عام 2009، وهي كانت ذروة التطور الأول 85 شركة كبيرة في العالم.

اليوم، كان أداء نوكيا مرضية تماما من جميع النواحي، ولكن هو أساسا لجعل صناعة المال لديها لا الرائعة جدا. عملاق الفنلندية الآن معظم الدخل يأتي من بعض العناصر الخفية للمجال الإنترنت عبر الهاتف النقال. ويمكن لهذه العناصر المعلومات الوصول إلى أي شخص في أي مكان في العالم، مثل: جهاز توجيه، ومعالج شبكة ومحطة قاعدة وحدة للوصول إلى الراديو وغيرها من المكونات ذات التقنية العالية. عام 2018، نوكيا 2 30 انخفضت مليار يورو من العائدات السنوية إلى رقم 466 في التصنيف العالمي.

الانتقال من المحمول عمالقة صناعة الهواتف إلى المتنحية موردي المكونات لنوكيا خسائر. بعد تسع سنوات من تقلص حجم الشركة، اضطرت الشركة إلى التخلي عن الأعمال الهاتف المحمول، وقطع الآلاف من فرص العمل، مما أدى إلى الملايين من الخسائر الاقتصادية.

أولو، فنلندا، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 200،000، يبدو نوكيا هي ضحية لعملية التقليص. وكان أولو أصلا بلدة هادئة مع إنتاج الأخشاب في صناعة فقرية، وصعود نوكيا أدى تطور المدينة معا، وتطورت تدريجيا إلى العلوم والتكنولوجيا مدينة إقليمية قوية. وبحلول عام 2000، ما مجموعه المدينة من أكثر من 15000 وظائف تكنولوجيا المعلومات، وخلق "أولو معجزة". ومع ذلك، شهدت نوكيا "آلام التنمية" أثرت أيضا على المدينة في الفترة 2009-2011، وضعت نوكيا من 1000 شخص في مدينة أولو مجموعة، ترتبط معظم 1،000 وظيفة لرجال الأعمال الهاتف المحمول. بعد خمس سنوات، وقد وضعت نوكيا من أكثر من 1000 شخص.

ولكن مع السكان المحليين وسائل الاعلام الفنلندية إنها تتوقع العكس، وتطوير الاتجاه النزولي نوكيا لم تتأثر تطوير أولو. قالت نوكيا التنفيذيين السابقين، ورئيس شاغل خطط التنمية الاقتصادية أولو جحا علاء مو سولا (جحا علاء Mursula) أنه على الرغم من فترة قليلة من تطوير الفنلندية نوكيا هي مأساة، ولكن ليست أولو حيث من المتوقع عموما كثير من الناس أن يكون كارثة.

"أعتقد أن الكثير من عمليات التسريح نوكيا هو أفضل فرصة لأولو اجه على مر السنين."

في ذروة تطور نوكيا، هو مثل دوامة لاستيعاب المواهب في هذه المدينة. الآن، في المحلية حكومة ، رجال الأعمال ونوكيا تحت دعمها الهيكلية الخاصة والتدخل، هؤلاء الناس لديهم الفرصة لاستعراض عضلاتها في أماكن أخرى. نوكيا لا تزال أكبر رب عمل في أولو، في وقت سابق من هذا العام، وقد تم نوكيا "أولو 5G العمل" المنتدى الاقتصادي العالمي (المنتدى الاقتصادي العالمي) اشاد زعماء العالم لهذه الصناعة. ولكن الآن الجزء الشمالي من فنلندا، هؤلاء العمال مغامر صناعة التكنولوجيا في العديد من الوظائف المربحة الأخرى للاختيار من بينها.

وقال علاء مو سولا: "أعتقد أن الكثير من عمليات التسريح نوكيا هو أفضل فرصة لتطوير أولو اجه على مر السنين."

عالية السرعة والابتكار، والحياة بطيئة

أولو هيبة من مرة تحت قيادة نوكيا في صناعة الهواتف النقالة المكتسبة أولو لديها الآن أكثر المتضررين من العالم اهتمام موضوع ساخن: 5G إرسال رسائل نصية، الدردشة على شبكة الإنترنت، الدفع عبر الهاتف المتحرك على الانترنت، وتتبع لياقتك.

اختراع أعلاه (اختراع بنود مماثلة بالآلاف)، في هذه البلدة هادئة 120 ميلا فقط من الدائرة القطبية الشمالية طرف مستدق، والمفاهيم، ووضع لاستخدامها في الاختبار. اليوم، معبأة بقايا المدينة مع المهندسين الموهوبين في العالم. هؤلاء المهندسين على تطوير منتجات من شأنها تحسين حياة الناس في المستقبل، مثل: النوم وممارسة الرياضة يمكن تتبع حالة سوار ذكي، ويمكن التحكم الموجات الصوتية في منطقة محددة من المتحدثين الاتجاه. قد عملت هؤلاء المهندسين في نوكيا. ولكن الآن، العديد من الابتكارات، مثل من واعدة "بروتين الحشرات" المنتجات تكنولوجيز "، أو الظاهري واقع السكتة الدماغية العلاج التأهيلي، هي بعض احتضان الحلم، وقال انه يريد أن استعراض عضلاتها عمل متطلبات الشركة R & D.

يقع أولو على حافة بوز Neah باي (خليج باثينيان)، والأنهار والروافد متقاطع الساحل، على حافة الخليج من تشكيل العديد من الجزر الصغيرة. ما يقرب من 400 ميل من مسارات الدراجات مصممة تصميما جيدا متقاطع مسارات في المدينة. حتى في عز الشتاء منتصف الليل، أن دراجة هو مقيم في وضع المفضلة والأكثر موثوقية من وسائل النقل.

المدينة اثنين من الجامعات، بما في ذلك الأقرب إلى مدرسة القطب الشمالي للهندسة المعمارية في العالم. كما أن لديها ساونا المثالية العام الذي موظفي جميع المتطوعين، أوركسترا سيمفونية، وبالنسبة للأنشطة الثقافية والرياضية على نطاق واسع. إذا كنت ترغب في المشاركة في بطولة العالم للغيتار الهواء، 44 ميلا (70 كم) عبر البلاد الماراثون للتزلج، أو ترغب في المشاركة في إحدى المدارس التاريخية يسحق معدن مهرجان موسيقى الروك، مدينة أولو هو خيارك الأول.

مكانة رائدة أولو في المجالات التقنية والبلدات كسول بطء وتيرة حياة مختلفة جدا. يوليو فنلندا في جميع أنحاء البلاد قد دخلت فترة العطلة، تقريبا يجب على كل فين كسر أربعة وثلاثين أسبوعا من زائفة المستمر، فإن وتيرة الحياة هذا الموسم هو الأكثر كسول. ألوان الباستيل المدينة ومبنى خشبي بسيط رتبت بعناية على طول الشبكة الشارع مسطحة. في المساء، وبيع شريط البيرة 10 يورو والرنة لذيذ هامبورغ وليس صحيحا بالفعل نصف من الضيوف، وسوف تبقى مفتوحة حتى الساعات الاولى. المشاة هي مثل Xianyunyehe، لا يأتي ويذهب.

ليال أولو هي طويلة وحلوة: سيتم تمديد الوقت (ملاحظة التصوير رئيس الوزراء في الوقت المترجم يشير عموما إلى الصباح أو في المساء عندما يكون هناك ضوء لينة) إلى أجزاء أخرى من فترة طويلة مزدوجة: المصور بأنه "وقت الذروة للتصوير الفوتوغرافي" . ومع ذلك، بالنسبة للقادمين الجدد، وفصل الشتاء هو ضربة قوية، لأن هذا الظلام ثلجي دائم، غطت الثلوج زمنية تصل إلى 175 يوما في السنة.

هذه العوامل، زائد أصبحت على مقربة من البحر والبيئة الثقافية المفتوحة، مما يجعل أولو وقبلت مرة واحدة بعد ليلة طويلة من هنا بدلا من أن يكون المحتوى مع مكان للإجازة، وعوامل أخرى، مثل مدينة منخفضة الكثافة، مما يجعل من المساكن ذات التكلفة المنخفضة لل.

صعود عمالقة (ويتلاشى)

وكان لنوكيا في أوائل 1970s، متجذر في أولو، وجزء كبير من السبب هو الجامعة التقنية في أولو. تأسست نوكيا في 1860s، شهدت عددا من التحول في التنمية الطويلة الأجل، فإنه يعمل في الخشب والمطاط والأحذية، والإطارات والطاقة المائية. نوكيا هي الأعمال كابل الاتصالات أن تؤدي إلى وقت قبل المركز التجاري القطران الأسود الشهير أولو.

إريتريا جيدة سانغ كالي (Erja سنكري)، أولو مدير مشروع نوكيا

"هذا هو بمثابة تطور،" مصنع أولو نوكيا يشغل حاليا منصب مدير الاريتري قال كالي (Erja سنكري) حسن سانغ، "نحن جند بعض الخبراء فهم اتجاه التنمية للكابل قطاع الصناعة التحويلية في المستقبل، فإنها يمكن أن نستشف رؤية المستقبل ( كابل الجوانب) الاحتياجات والاتجاهات. "الخبراء في هذه المجالات للتعاون مع نوكيا، نوكيا تساعد فنلندا حكومة تطوير المعدات العسكرية اللاسلكية، ثم، بدعم من الجامعة والنظام البريدي فنلندا، هاتف السيارة وشبكات الاتصالات اللاسلكية قد حان أيضا. وقالت: "نحن يحدث فقط لديك موهبة البصيرة".

واضاف "اننا يحدث فقط لديك موهبة البصيرة"

في العقود الأخيرة، فإن العالم التركيز أكثر وأكثر على تطوير الهواتف النقالة. منذ نوكيا تقوم به الأصل جهاز لاسلكي، وسرعان ما عقد المركز المهيمن في هذه الموجة. في عام 1991، أصبح من العلبة الأولى أولو دعوة GSM مكان الهاتف اللاسلكي، وبعد عامين، طرحت شركة نوكيا أول هاتف محمول قادر على إرسال رسائل نصية. ومنذ ذلك الحين، فإن مصطلح الفنلندية للهاتف المحمول في أكثر الرسمي (وهي علامة تجارية لشركة نوكيا) من knnykk أو knny من jupinalle ( "المترف دمية دب" وسائل)، يعني هذا التغيير أيضا إلى أن نوكيا في فنلندا التوسع في سوق الهاتف المحمول. وبحلول عام 2008، بلغت مبيعات الهواتف النقالة نوكيا 40 من السوق العالمية.

وقال "عندما كان نوكيا صغير عندما أراد أن يكون الأول في العالم"، وقال المدير التنفيذي السابق ميكو Lietsalmi. نوكيا في ابتكار سابقة لSMS، وكاميرا الهاتف المحمول وألعاب الهاتف النقال. في هذه العملية، فإن الهاتف المحمول أصبح ضرورة للحياة من الترف الرواية.

ليس هذا هو التغيير الوحيد لقيادة نوكيا. نجاح نوكيا لتعزيز مكانة فنلندا على الساحة العالمية خلال العقد الماضي، فإن معدل نمو الاقتصاد الوطني تصل إلى 25 في فنلندا، أولو من بلدة في شمال فنلندا، جامعة تطورت إلى مركز للعلوم والتكنولوجيا. سانغ قال كالي، في وقت مبكر 2000s، نوكيا فقط في أولو أنها توظف ما يقرب من 5000 موظف، أو حوالي 4 من قوتها العاملة العالمية، في حين أن هناك أيضا المحلية 2000 الباطن معين.

"بدأت القيادة إلى الاعتقاد بأن النجاح لا يخترع أشياء جديدة تماما، ولكن لإدارة نمونا."

ثم الناس تتغير مع مرور الوقت في نوكيا التي تحدث من الصعب فرز. من ما يقرب من 10 عاما بدءا من عام 2005، نوكيا تعرض مرة أخرى لانتكاسة. Lietsalmi هذه المرحلة من الانخفاض هو نتيجة للتغيرات في الاستراتيجية العامة للشركة - من الابتكار في المحافظة الرضا عن النفس. وقال انه في ذلك الوقت نوكيا هي الشركة الرائدة عالميا في الهواتف النقالة، ولكن مسؤوليها التنفيذيين قررت أن تأخذ استراتيجية أكثر تحفظا. وقال: "إن القيادة، بما في ذلك نفسي، وبدأت أعتقد أن النجاح لا يتم ابتكار أشياء جديدة تماما، ولكن لإدارة النمو". وفي الوقت نفسه، فإن المنافسين الأجانب تتطلع بوتيرة محمومة من الابتكار.

واضاف "اذا تحتفظ الشركة هذا الموقف"، وقال كامل الرعاية، "لذلك عندما والمبيعات لا ينمو، سيكون هناك المنافسين الآخرين للتدخل في السوق." نوكيا قد نتهاون، فإنه يعتبر دائما في المقام الأول الهواتف المحمولة خاصة بهم. وفي الوقت نفسه، الصادرات الصينية الرخيصة لبعض من أكثر النماذج الأساسية للهواتف النقالة قد تسبب بعض التهديد. وعلى الرغم من محاولة نوكيا في 2004-7710 الهواتف دخول الشاشات التي تعمل باللمس الهواتف الذكية، لكنها فشلت في جذب صالح الجمهور. في عام 2007، عندما طرحت شركة آبل آي فون، ومنتجات نوكيا لا يمكن أن تتنافس: لتتنافس مع نموذج فون N97 على الرغم من المبيعات الأولية هي أيضا جيدة، ولكن من حيث كل من الأجهزة والبرمجيات، وكانت هناك مشاكل كبيرة، ويتبين في نهاية المطاف بمثابة "بخيبة أمل للغاية" المنتجات والإنتاج. في أربع سنوات، قد تقلصت قيمة نوكيا في السوق بنسبة 75.

الأزمة المالية العالمية لديها المزيد من ضربة على الأرباح الضئيلة نوكيا، ويبدأ لخفض التكاليف. وبحلول نهاية عام 2010، أعلنت شركة نوكيا أنه في العامين المقبلين ستكون التخفيضات في الميزانية 1000000000 يورو، انها ستخفض 132000 وظيفة في جميع أنحاء العالم في 7000.

مايكروسوفت في هذا الوقت لرائحة نوكيا النار غير المحترقة. وفي عام 2010، أعلنت الشركتان الشراكة، ستقوم نوكيا لم تعد تستخدم منذ ذلك الحين تكافح في سايبان (سيمبيان) منصة، ولكن استخدام نظام ويندوز على الهاتف الذكي. (نظام التشغيل سيمبيان الجيل القادم والمفرقعات الأرز (MEEGO) ولا يمكن اعتبارها مليئة مستقبلية الروبوت أو iPhone التشغيل المنافسة النظام.) وبعد ثلاث سنوات، مايكروسوفت 7000000000 $ اكتساب النقدية من أجهزة وخدمات نوكيا الأعمال. مايكروسوفت أخيرا تغلق بشكل كامل أعمالها الهاتف المحمول، وثبت أن هذا القرار هو قرار كارثية.

"أنت تعرف أن تسريح العمال سوف يقتطع من تلقاء نفسها، وهذا ليس في المرة القادمة."

حتى الآن، وقد احتلت أولو لعقود تطوير نوكيا في هذا المنصب المهم. على المدى الطويل السكان الذين يعيشون في المدينة ويعتقد نوكيا إلى تعزيز مستوى تدويل المدينة، مستوى اللغة الإنجليزية في المدينة عالية في هذا البلد من اسم فنلندا اللغة الإنجليزية (اللغة الإنجليزية يمكن أن ينظر إليه من الشارع بهذا الاسم في المدينة هذا الجهاز لين (آلة زقاق)، محول شارع (شارع محول)). ولكن عندما المحمول انهيار التجارية للهاتف نوكيا، هذه العلاقة التكافلية على ما يبدو بحيث تصبح مدينة الضعيفة. عام 2016، خفض نوكيا ما يقرب من 2000 فرصة عمل، وارتفع معدل البطالة أولو إلى أكثر من 16، حوالي ضعف المعدل الوطني. الجميع تقريبا قابلت المشاركين والبطالة إذا لم يفعل، ثم على الاقل ان يكون ابن عمه، والزوج أو الأخوة العاطلين عن العمل.

لميا Kemppaala واحد، يبدو تسريح العمال لا مفر منها. أعمالها زوج في نوكيا أكثر من عقد من الزمان، شهدت أنه لم يتم وضع تسعة تسريح العمال الخروج، حتى ديسمبر كانون الاول عام 2014، شغل منصب مصمم تجربة المستخدم للهاتف المحمول أو يتم فصلهم. في هذا قبل خمسة أشهر، أعلنت نوكيا إغلاق البحوث أولو وإدارة التنمية. "أنت تعرف أن تسريح العمال سوف يقتطع بأنفسهم" وقالت: "هذه ليست المرة القادمة."

"الباردة" في بلدة

عندما انهيار أكبر رب عمل في المدينة، وغالبا ما تجعل مدينة يلفها في جو كئيب.

ولكن على عكس أولو فلينت بولاية ميشيغان، خلافا للحزام "الاخوة" الصدأ كما كانت المدينة في الانخفاض. بدلا من ذلك، قال علاء لي مو سولا، أصدرت تسريح العمال نوكيا اثنين من الموارد الرئيسية، قبل أن تتركز في موهبة نوكيا، والملكية الفكرية الأخرى، لم تعد تتركز هذه الموارد اثنين في الداخل نوكيا، ولكن فرقت إلى مناطق مختلفة من فنلندا، وكأنك طفل في مهب الانجراف الهندباء في المسافة. طبقا للمدينة حكومة وقال أنه فقط في عام 2017، أولو على تم تعيين شركة جديدة حتى 1175، العديد من الشركات على رأس مهندس موهوب، التي تأسست من قبل شركة Nokia من قبل، أو استئجار هؤلاء المهندسين الموهوبين.

نوكيا نفسها إلى حد ما أيضا مثل أن أشكرهم الأجر. بعد أن عمل مع شركة مايكروسوفت، وقد وضعت نوكيا "خطة جسر" مصممة لمساعدة الموظفين العثور على وظائف في شركات أخرى. سانغ المدير الإقليمي كالي تشير عندما زرت مصانع 5G الحالية نوكيا والمرافق: "هذا المشروع هو تقديم الدعم الاجتماعي للأشخاص الذين ترك نوكيا وظيفة، ونحن نساعد على إيجاد فرص العمل والمساعدة على إيجاد فرص عمل جديدة في أسرع وقت ممكن."

غنى قال كالي، نوكيا الآلاف من المشاركين "خطة الجسر"، أكثر من 80 من الناس قد فتحت مسار وظيفي جديد. تم تدريب بعض منهم، والبعض الآخر الحصول على الملكية الفكرية نوكيا، من أجل البدء في وظيفة جديدة.

غنى وأضاف أن الشركات كالي الشمال سوف تعكس في كثير من الأحيان هذا الشعور بالمسؤولية الاجتماعية، ونوكيا في ممارسة هذه المسؤولية الاجتماعية على أكمل وجه. وقالت: "على الأقل، في وسائل الإعلام الفنلندية،" خطة جسر "وغالبا ما تستخدم كما تعكس نماذج دور المسؤولية الاجتماعية للشركات، وهي أنظمة على غرار الدول الاسكندنافية والتقاليد، على الرغم من أن الشركات قد لا تكون قادرة على الاستمرار في توفير فرص العمل، كما تظل مسؤولة لرعاية موظفيها ".

مع العديد من جيرانها على نفس الدول الاسكندنافية، فنلندا اشتراط قيام الأفراد والشركات دفع الضرائب المرتفعة نسبيا. حكومة عروض أفضل اللاعبين في العالم نظام التعليم العام والرعاية الطبية المجانية للمواطنين. إعانات البطالة هي أيضا غنية جدا: أسرة مكونة من أربعة في التأهل للحصول على المساعدة السكنية قد تحصل على فوائد تصل إلى 73 من الراتب الحالي (على النقيض من النظام الأمريكي يعطي الثلث فقط حول الرعاية الأسرية مماثلة). الفنلنديين حكومة ودعم الأعمال التجارية إلى المواطنين أصبحت معتادة.

في أولو، حيث حكومة تحت رعاية غرفة التجارة أولو، من قبل "أولو الابتكار التحالف" شراكة استراتيجية قاد لوس انجليس لعلاء Musu، بدعم من هذه الشركات الخاصة. يقول بيان مهمة المنظمة: أولو والجامعات والمستشفيات المحلية، فضلا عن غيرها من المنظمات الإقليمية والسعي الى "العمل معا لخلق فرص القطب الشمالي أولو".

"أولو الصحة" هو مشروع للتحالف. ويدعم المشروع أساسا تبدأ الطبقة الصحية الإلكترونية، ومشروع للتراث أولو في تكنولوجيا هندسة الاتصالات الراديوية والبحوث الطبية المتطورة من جامعة أولو، مركز أبحاث مستشفى جامعة أولو وغيرها دمج معا. هناك ما يقرب من 50 عمل الشركات المعنية، وضعت هذه الشركات مجموعة واسعة من الضوء الساقط يختلف عن قناة الأذن لضبط المنتجات في العاطفة فطيرة زرع العظام.

هذا هو الجمهور عمل وقت جيد: مجموعة أولو حتى 35 مليون يورو في الشمال عمل الصندوق، وشركة رأس المال الاستثماري المغامر فراشة (فراشة المشاريع) إدارة الأموال العامة والأموال الخاصة دمج يصل. في نفس الوقت حكومة تقديم إعفاءات ضريبية الى أولو استعداد للانضمام شركات التكنولوجيا الوطنية.

نمو كيلو (Kielo النمو) تقع على الجانب الخلفي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في قرية على التوالي المنزلية مشمس. وهي شركة حاضنة، دمج الاستثمار الخاص و حكومة قوات الدعم لمساعدة الشركات المبتدئة الصغيرة لتزدهر. عن هذه الشركة الحاضنة الممر، واحد لديه عمل يظهر ملصق الشركة قد تتغير في المستقبل من منتجات الحياة العصرية الإنسانية: وحدات محمولة اجتماع غرفة سلاسة الإلكترونية صانع المعكرونة، وسرقة الوقود بارعة الحلول. العديد من الشركات المعروضة على الممر من قبل الموظفين نوكيا السابق والمقاولين من الباطن تأسست أو استأجرت لهم.

وكان هناك سبب آخر وهو زعيم في أولو هي: مدينة صالحة للعيش جدا. انها نوعية الحياة من بين الأفضل في العالم، وأنا قابلت والدي نظام التعليم في المدينة وأمن الثناء، والآباء والأمهات أن يكفي آمنة المدينة للسماح أطفالهم لركوب إلى المدرسة وحدها. الناس الذين نشأوا في أولو المباراة المهنية لا يمكن العثور إلا إذا كان العمل سيكون في مدينة لمغادرة البلاد. وفي الوقت نفسه، حكومة ومؤسسات القطاع الخاص ل عمل يتم تقليل الدعم عمل صعوبة، وجامعة أولو هي دفق مستمر من التقنيات القوية في تربية دينا المثل العليا والمواهب الشابة المغامرة.

أطلق زوج Kemppaala نوكيا عندما كان يعمل من قبل جامعة محلية عمل منظمة حضانة "المؤسسة مطبخ" (عمل مطبخ). بعد الاطلاع على التغطية الإعلامية السلبية أولو وتسريح العمال المحلية، ورأى Kemppaala الشعور بالمسؤولية الاجتماعية. وقالت: "أشعر أن هناك رغبة قوية، أرجو من الجميع أن يساهم في مصلحة المدينة، يمكننا أن نعمل معا في بعض الطريق إلى المدينة من هذا" حمام بارد "بالانسحاب من".

يتم تجميد هذا الوضع في دولية عمل شهد السباق الشركة نقطة تحول. في مارس من ذلك العام، شغل الدب القطبي عمل على المنافسة، وقفت رجال الأعمال من مختلف أنحاء العالم على بحر البلطيق المجمدة، وعلى منتجاتها لجعل كلمة قصيرة، حتى أنهم لا يستطيعون الوقوف في البرد. على الرغم من مجرد عشرات من المشاركين، وحجم النشاط صغير، لكننا ما زلنا مليئة بالحماس. على الرغم من أن كل لاعب يمكن أن تحصل في النهاية بعض الفيديو ذات جودة عالية، ولكن قيمة الجائزة هي ضئيلة جدا. اعترف Kemppaala انها لا أعتقد أن هذه اللعبة لا تزال معلقة. هذه اللعبة هو أن ندرك تماما تفرد أولو، ترك الناس في جميع أنحاء العالم يدركون ذلك، إلى حد ما، مهما كان الظلام هنا والبرد، مرقش جاء إلى هذه الأرض من الصنوبر لا يزال شيء من المرح. وقال Kemppaala "؟ هناك العديد من الاماكن في العالم يستطيع المشي حقا على البحر المجمدة".

من الوضع المحلي اجتاز أسوأ وقت ما يقرب من خمس سنوات، ونوكيا لديه سبب للاحتفال الطبيعة الخاصة أولو.

غنى قال كالي: وقالت "الآن، نحن اشتعلت مرة أخرى في الوضع يتطلب المزيد من الموارد، ونحن بحاجة الى مزيد من المهندسين ومصممي البرمجيات ومصممي الأجهزة ومصمم رقاقة نظام" أنه إذا كنت تريد أن تنجح أولو، فإنه يحتاج أيضا إلى مواصلة النمو. ويرجع ذلك إلى انخفاض معدل المواليد في فنلندا، وأرباب العمل مثل نوكيا تبدو تدريجيا الخارج لسد هذا النقص العمل. وقالت أمل أن المهاجرين أكثر الموهوبين في المدينة يمكن أن يكون "مستقر والهواء النقي الجاف، وبيئة نظيفة وآمنة" جذبت.

تم التقليل أولو الاستئناف، لكنه فريد من نوعه ونظام الحوافز المبتكرة يجعل بالفعل الكمال العاملين في المنازل العلوم والتكنولوجيا متحمس.

الأصل: HTTPS: // QZ كوم / 1720214 / كيف هواتف نوكيا-انهيار-تحول-أولو حيز ل-الإنترنت-العجائب /

هذه المقالة CSDN الترجمة، يرجى الإشارة إلى المصدر من المصدر.

[END]