البشر لديهم لآلاف السنين النظر إلى القمر، كل شيء فوقه يجذب فضول البشرية، منذ البشر يمكن استكشاف القمر أو حتى على سطح القمر، اكتشف البشرية ويتصور "قصر القمر" يختلف هنا هو البرد أيضا لا الغلاف الجوي، هو عالم الموتى.
وفي الوقت نفسه، مع تقدم البحث، بعض النتائج حول العلماء لا يمكن تصورها القمر في حيرة. ويعتقد أن المجتمع العلمي عموما أن القمر ولد الوقت مبكر جدا، حتى القمر المولود ولد الأرض، وذلك لأن الأصلي كوكب بدائي الأرض والمريخ تصادم الحجم، تطاير الحطام شكلت القمر. علماء ناسا على هذا الأساس، ومحاكاة، والحد من القمر قد تم للتو ولدت الطريقة التي وجدت قبل ان اكثر من 40 مليار سنة عندما يكون القمر قد تم للتو ولدت، كان من المحتمل أيضا أن يكون جو ملتهب!
لأن القمر تشكل بعد الأثر، الأمر الذي سيجعل من سطح القمر سوف يولد مع الحمم المحيطات، في الوقت نفسه، منذ بلايين السنين، والشمس، والأرض وحتى حرق الكوكب، الأمر الذي يجعل سطح القمر لإنتاج الجو الحار، ومع ذلك، المكون الرئيسي للغلاف الجوي الغازي هو الصوديوم والسيليكا.
وقال الباحثون أنه عندما بيئة سطح القمر قد يكون أكثر شدة مما هو عليه الآن، وليس فقط درجة حرارة سطح الأرض لأكثر من 1700 درجة مئوية، ولكن أيضا ضغط الهواء مختلفة لخلق الرياح القوية، انطلقت موجات في المحيط من الحمم البركانية، ويتم نقل كمية كبيرة من المادة والطاقة ل جانب من القمر.
وتشير نماذج الكمبيوتر أن الغلاف الجوي للقمر قد عاش قصيرة جدا، في مليارات السنين من الحياة قد استمرت فقط حوالي 1000 سنة. على الرغم من الآن القمر ليس لديه تعرض الغلاف الجوي في الفضاء، لكنه أشار إحدى الدراسات إلى أن هناك لا الغلاف الجوي للقمر، لا يزال وجود الأكسجين، والأكسجين وجود لها إلا لفترة قصيرة، وذلك نتيجة لانتشار الأكسجين على الأرض إلى القمر.
وقد أظهرت الدراسات أن هناك خمسة أيام من كل شهر، فإن الأرض تشكل المغنطيسي مصغرة، حيث يتأثر الأكسجين في الغلاف الجوي للأرض بفعل الرياح الشمسية، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى أيونات الأكسجين في قصف شهر سطح القمر لمدة 5 أيام.
وعلى الرغم من الأرض إلى القمر تسليم الأكسجين، لكنهم لا يستطيعون نقل الأكسجين إلى البقاء مستقرة على سطح القمر، وليس تكوين الغلاف الجوي.