ترحيب الجميع لقراءة "الشرطة جينغدتشن الراكون" الرقم الرئيسي. إذا أحببت هذا المقال العناوين على الإفراج عنهم، يمكنني أيضا النقر فوق في الزاوية اليسرى العليا من عدد قلق عنوان، كل يوم أوصى مقال رائع .
أنا أحب الباسلة والجندي البطل وجه وسيم أنا أحب أن ننظر مصمم العسكري عنيد لا يلين أنا أحب ...... أنا أحب أنا أحب متابعة تتوق لتصبح نظرة العسكري الوقت المناسب لإنبات البذور أحلام جعل تتفتح ارتداء الزي الأخضر في لحظة بدأت مسيرتي العسكرية لأبحر ومنذ ذلك الحين، أغنية، بوق في حياتي بدأت أصداؤها بالأمس كنت جاهل خجولة أنا نضجت قوية اليوم بالأمس كنت فقط أريد منزل صغير اليوم، من كل قلبي بالأمس كنت لا يعرفون سوى من أنا اليوم وأنا أعلم كنت جنديا أنا طفل في أعين آبائهم زوجي هو في نظر زوجته في عيني طفل والدي ولكن لحظة بلدي اليد اليمنى رفعت وأنا أفهم أن كنت جنديا أنا أعين جيش الشعب ومن ولي من حياة سعيدة رغم عدم وجود مدينة أضواء النيون لكن الجندي رومانسية فريدة من نوعها رغم عدم وجود حياة الشعر وبعيدة ولكن هناك ليلا ونهارا يرافقه رفاقه رغم عدم وجود حلم الضجيج ولكن هناك وفية جندي اليمين ومسؤولية للعب مهمة الممارسة الجمعية وبدا دعوة بوق ساعة من مغادرته ل جبهة في كوارث في حالات الطوارئ في الدخان تملأ حدد الوراء في الحشد تهمة نحو الجزء الأمامي من المجهول لا بالزهور والتصفيق فقط من أجل المسؤولية واللعب لأنني جندي وهذا هو إيماني وإني لساحة المعركة (المصدر: الشرطة المسلحة الشعبية)