إيتو شيوري تصبح "شخصية العام" في المؤتمر أكتوبر 2017 من الصحفيين. عانت الاعتداء الجنسي على أساس تجاربهم الخاصة كتابي قصصي "الصندوق الأسود" الذي نشر في اليابان، تداعيات معقدة. في أي حال، مما يجعلها أول ظهور علني في اليابان وأسماء شكاوى الاعتداء الجنسي للإناث، ولكن أيضا "اليابان #MeToo أول شخص."
شيوري إيتو
عام 2017، أنه "#MeToo" شرارة حركة، مرج السنة الأولى. من الترفيه والرياضة والثقافية والإعلامية بنشر العالم، من أمريكا إلى الصين، ويتم تشجيع النساء في العالم لتأتي مزاعم الأمام من الاعتداء الجنسي. من وجهة نظر على نطاق العالم، هذه الموجة من متفاوتا الضوضاء، هادئة "# METOO" في اليابان، وبالتالي فإن الصوت بدا شيوري إيتو وحيدا وبصوت عال.
يونيو 2018، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية صدر إيتو الأفعال الوثائقي "العار اليابان". الغربية السائدة انتشار وسائل الإعلام عن طريق وسطاء، أصوات النساء الآسيوية المخمرة أخيرا وتحولت إلى حدث ذات الاهتمام العالمي.
"الصندوق الأسود" شيوري إيتو من اليابانيين أصبح الصينية، لم تكن الا سنة ونصف. المدرجة أربعة أشهر، وقد طبع الكتاب مرتين. في كتابه النشر هو السياق أكثر بطيئا، وقد اعتبر هذا العمل المميز، "بيع".
"الاسم الحقيقي بعد مزاعم الاعتداء الجنسي كتابها الاستفسارات الاجتماعي شيوري إيتو: أنا ضحية يست مثالية" (بكين نيوز "لدينا شريط فيديو" المنتجة)
"الصندوق الأسود" يسمى "غير روائية نسخة من" غرفة Siqi الحب الجنة "." القراء الصينيين في كثير من الأحيان المؤلف شيوري إيتو و "غرفة Siqi"، والروائي التايواني إدوارد لام تحتوي على كل. خلال "#MeToo" اثنين هيا يعمل تيار والاعتماد على الخبرات الحقيقية، ويصف حسرة الضحايا من النساء، موضوع الاعتداء الجنسي "، ودائرة"، "كسر"، حتى أن "الفيل خارج الغرفة" لقد أصبح أثارت الأحداث الاجتماعية اهتماما واسعا، واستمرت المناقشة.
عندما يستمر إحساس الكتابة والتحدث من الصدمة لسبب، وأيضا تعميم صورتها على نطاق واسع من خلال الشبكة. وصفت "مراسل الجمال" و "الكتاب الجمال" علامة الثنائي، وذلك تمشيا مع الناس الجمالية للفتيات الآسيوية، ونحن نتطلع أيضا إلى "مثالية الضحية" والخسارة.
في السرد الاعتداء الجنسي، و "جميلة" في كثير من الأحيان ينظر إليه على أنه خطأ. الرواية، ومرتكبي لي قوه هوا، وقال: "إنه خطأك، أنت جميلة جدا". وفي الواقع، فإن مرتكبي ياماغوتشي جينغ تشى كتب في الرسالة، "ارتفع هذا نصف عارية فتاة جميلة على السرير، شيئا ما سيحدث بشكل طبيعي." .
الوجه جميلة، ضعيفة وخانعة الصورة النمطية والنساء تصبح انفجار نقطة انتهاء الصمت والغضب التعلم. ولكن، شيوري إيتو وإدوارد لام مع متابعة حياة مختلفة تماما. أصبح الانتحار مع كتاب بعد إدوارد لام قريبا منقرضة، ومراسلا لشيوري إيتو ليس التفاف، من الشهود للكاتب، تجربتها الشخصية في تجربة العامة ليقولوا، لا يزال السير على حقوق الطريق الصعب ، سيحاول دفع الشرطة اليابانية والقضاء لتغيير الإجراء للتعامل مع حوادث مماثلة من الاعتداء الجنسي.
زار شيوري إيتو تايوان، ولكن نعرف أيضا قصة إدوارد لام الواردة. الخصوصية الثانوية الضرر، وصمة العار وعريضة، لذلك يحق أن أي شخص خارج الذي هشة.
واضاف "اذا لم يكن لديك خلفية للصحفيين، ربما لا أستطيع أن أفعل ذلك. ولكن مراسلا، حتى لو كنت لا أقول ذلك، ثم من آخر؟"
كتب | بكين نيوز مراسل دونغ زي تربية الحيوانات
"الصندوق الأسود: العار اليابان" (اليابان) مع شيوري إيتو، المترجم: مارينا مارينا، النسخة: مجموعة سيتيك النشر يا ثقافة الأقلية في أبريل 2019
رحلة شيوري إيتو للصين
"لأن في كل مرة تحدث عن تلك التجارب،
جسدي سيصبح باردا جدا ".
فقط هذا الشهر، شرعت إيتو شيوري في رحلة عشرة ايام للصين، من شانغهاى الى هانغتشو وبكين وتشنغدو.
شيوري إيتو في النسخة القارئ توقيع الصينية من "الصندوق الأسود"، بكين في اتجاه والفضاء (ايجه المحل).
هذه هي المرة الأولى لها في وجهه الكثير من القراء الصينيين، أو كان يتحول حتى مثل هذا الاجتماع الكبير في اليابان. "في اليابان، ليس هناك مثل هذا المكان الكبير، الكثير من الناس تولي اهتماما لهذا الكتاب،" إيتو شيوري عن أسفه في هذا الحدث. فقط نصف مدة ثلاثة أيام رحلة إلى بكين، شاركت في محاضرتين كاملة، و "مقعد واحد" الكلام، وقال انه يقبل مقابلات مكثفة للغاية والتصوير. عادت إلى الصين هذه السطور بأنه "الميدان"، "آمل أن يكون هناك بعض المواد والمواضيع."
شيوري إيتو بعد كل شيء، هو مراسل لحسابهم الخاص.
عام 2015، إيتو البالغ من العمر 26 عاما في محطة التلفزيون اليابانية كان TBS في فرع واشنطن من الاستيلاء أول أمين ياماغوتشي نوريوكي منذ ذلك الحين، على الرغم من أن العديد من الانهيار الجسدي والعقلي من ذوي الخبرة، ولكن العمل لم الراكدة. عادت الى الوطن قريبا، فقط وضعت أسفل اليد على التقليدي فيلم وثائقي ختان الإناث الأفارقة، استغرق المحكمة اليابانية 8 يوليو، مع أربعة في عداد المفقودين جعل ياماغوتشي نوريوكي مواجهة من إثيوبيا.
قضيتها لم تنته بعد. القضايا الجنائية في عام 2015 اقترحت "غير الادعاء" انتهت، وتحولت الآن إلى قضية مدنية، طلب ياماغوتشي تعويض لها عن 130،000،000 ين. ومع ذلك، من أجل المدني "أصبح كل شيء واضحا، وكانت ملفوفة سابقا في طبقات مثل لحية."
عندما لرؤية "بكين نيوز" مراسل وايتو هي فواصل. قالت انها وضعت في الحوض بالماء الساخن، والقدمين واليدين إليها، تدفئة الجسم. وقالت إنها تعبت قليلا، تلك الابتسامة وكأنه مراسل الأخبار التلفزيونية، وأعرب عن أسفه للانتظار اضافية لهذا :. "لأن في كل مرة تحدث من تلك التجارب، وجسدي أصبح باردا جدا."
"الجنس، والجميع سوف يكون الجنس، ولكل إنسان الجنس، وهذا هو أساس وجودنا، فإننا معظم المكونات الأساسية. أنا غالبا ما تستخدم" البيت "هذا التشبيه. لو كنت المنزل، إذا كان المنزل وقد قاعدة للخطر، فإنه من الصعب جدا لإعادة بناء الحياة اليومية ".
في محطة شنغهاي كلمته، أدلى شيوري إيتو الاستقلال الذاتي للجسم العرض كثيرا في خط بمعنى "الحديث" من الحدود. وهي الخلفية التعليمية الغربية الفتاة اليابانية، عندما خمسة عشر أو ستة عشر عاما، من أجل أن نرى أكثر من العالم، وإلى الولايات المتحدة وحدها "، إلا إذا كان باللغة اليابانية، ستقتصر بلدي العالم وسجن في مكان مليء اليابان النفسية ". مثل الشباب في مدينة صغيرة إلى "شمال الانجراف" عن الخبرة في الولايات المتحدة وأوروبا، التي نالت المزيد من الإمكانيات، فضلا عن أساليب التواصل مع العالم الأوسع.
إيتو شيوري "الصندوق الأسود" الأصلي.
ومن الجدير بالذكر أن صوت الآسيوي شيوري إيتو، إلى حد كبير من خلال إصدار اللغة الإنجليزية. الاسم الأول لهيئة الاذاعة البريطانية وثائقي شيوري إيتو اتخاذ "اغتصاب البلاد"، هذه الحجة بشكل واضح عيب، وقد فعلت الكثير لهذا الغرض شيوري إيتو، واسمه في نهاية المطاف "العار في اليابان." "لم يتغير القانون الجنائي اليابان على مدى 110 عاما بعد الجملة الحد الأدنى للاغتصاب ثلاث سنوات. وقبل أن تطلق النار هذا الفيلم، ستعقد اليابان لمناقشة التغييرات في القانون الجنائي للمؤتمر تلبية .BBC هذا الفيلم ساعدني لجعل القانون الجنائي وقال إيتو شيوري تغيير يذكر، تغير الحد الأدنى للسن 5 سنوات ".
"في اليابان، والناس أغراض الاستغلال الجنسي للسلطة في الطابق العلوي، مع قوة الشعب، وذلك في الجزء السفلي من النساء لديهم فرصة ضئيلة للتحدث."
عندما مصيبة، شيوري إيتو لا يزال المتدرب الأخبار، وبعد أربع سنوات، وقالت انها يضع تجربة مراسل المهنية وقوة ليصبح المجتمع في محاولة لابعاد "الصندوق الأسود" لينقل "#MeToo" فكرة الرجل. مثل وسائل الإعلام وقال قوه أوسامو، كما لو أنها "قد يكون طرقهم الخاصة لتنظيم مثل هذا الصراع."
كما هو الحال مع جميع الألعاب الرياضية، مثل، "# METOO" ليست حركة مثالية، ولكنها شعبية حقا فكرة بعض من نقص السابق من البيانات العامة: لا موافقة هو الاعتداء الجنسي: "يعني فقط نعم نعم"؛ لا نتوقع "ضحية مثالية شخص "لوقف إلقاء اللوم على الضحية، أكثر من حالة الاعتداء الجنسي لا علاقة لمحاولة ممارسة الجنس، ولكن عن السلطة.
فتح الصعب القول "لا" فتاة آسيوية
واضاف "اذا اخترت الصمت،
لن أكون على قيد الحياة اليوم ".
"العودة".
جاء شيوري إيتو إلى الصين، مثيرة للاهتمام لممارسة الاصدقاء الصينيين علمها أول "القذرة" وقال "الحاجة اليابانية مثل هذه الكلمات القوية".
لأن اليابانيين تفتقر إلى المفردات لتوضيح رفضه، لا توافق، فمن الصعب التمييز بين "رفض" و "قاتل". حتى لو اضطررت أن أقول "لا"، وسوف تعطي شعور مهذبا جدا. إيتو شيوري ياماغوتشي بحث في قضايا العنف الجنسي والرسالة اليابانية، وقالت انها لا يمكن استخدام بالتشريف Qianci. وعندما عانت شكاوى غاضبة من الانتهاكات يبدو أيضا باطل "، معتبرا انه أغضب لي، قال: أنت غاضب لا يزال لطيف جدا آه تلك اللحظة، شعرت وكأني أخذت إرادتي بعيدا"
وقال إيتو "، وذلك حتى اللغة، وأعتقد أننا حدود. أعتقد أن اليابانيين أيضا إدخال" تراجع "هذه الكلمة، أو الصينية في" لفة "ترجم إلى اليابانية." كما هو مكتوب غير الحقيقة الخيال "قرية يانغ في الصين" و "من قرية يانغ في الاعتبار"، وقال ليانغ كونغ، "بل معظم الخطاب كل يوم يمكن أن تعيق تطور الحضارة."
في محطة سكة حديد بكين، وشيوري إيتو ليانغ هونغ قوه الحوار أوسامو، تكون مرتبطة النساء الآسيويات من التقليدية إلى الوضع المعيشي الحديث في السلسلة. أحدث "التصنيف العالمي للفجوة بين الجنسين العالمية" واقع، في المرتبة الصين 103، اليابان أسوأ، أول 110. لم يتم مزامنة بين الجنسين بالضرورة مع التنمية الاقتصادية.
قبل مائة سنة، تحرير المرأة الصينية هو قوي، وتعزيز الوضع الاقتصادي للمرأة اليوم، وانتشار الخطاب النسوي على نطاق أوسع. ولكن التاريخ وراء عميقة الجذور بين الجنسين، والطبقة والمناطق الحضرية والريفية هناك الحجاب الحاجز. "على الرغم من أننا نواجه المجتمع الحديث، ولكن الجميع يعيشون في داخل التقليدي،" الجميع في خطأ بين الأجيال في عزلة وجه من البيئة الأصلية والتعاطف وإعادة الاتصال.
"الخروج من ليانغ تشونغ كي"، كاتب: يانغ كونغ، الإصدار: يوتوبيا | مضيق تايوان الصحافة، سبتمبر 2016
وقال ليانغ كونغ ان الصين تواجه الاعتداء الجنسي في المجتمع الريفي، وهي فتاة قاصر الاختيار قد يكون نفسه، في حين أن النساء المتزوجات قد نكتة مع لغة مكثفة، أكثر وضوحا في التعبير عن ما يسمى ثورة. ومع ذلك، في أي حال، لدينا لوجه من شيوخ والمعارف والمارة كما رؤية الشارع.
في الفصل الأخير، هو "يانغ تشونغ كي"، وقرية مجاورة ليانغ كونغ فتاة صغيرة الاعتداء الجنسي 60 عاما من أحد الجيران. بعد الصراعات المتكررة، اختارت جدتي عدم التقرير. وقالت محطة الشرطة وصديق طبيب، نسبة مثل هذه الأمور يحدث في الريف عالية جدا، ومعظم ذهب غير المبلغ عنه. "على الرغم من أن لدينا ما يكفي من الوعي الحديث، والمعرفة الحديثة القانونية، ما يسمى الديمقراطية والعدالة، ولكن البقاء على قيد الحياة في مواجهة شخص معين، عندما الكلمات والحقل ضغط هائل، لا توجد وسيلة، وشاحب، لذلك حقا المجتمع "الصندوق الأسود"، وقال ليانغ كونغ ".
في البلدان المتقدمة، واليابان، والوضع قاتما على حد سواء. أربعة بالمائة فقط من ضحايا الاعتداء الجنسي سيختار إنذار ستة وتسعون في المئة من الناس لا يستطيعون حتى الذهاب إلى السعي لتحقيق العدالة. وقال شيوري إيتو "، ماذا يعني هذا؟ هناك الكثير من الناس من حولك تحمل الألم، وسوف تستمر لفترة طويلة."
للكشف عن "الصندوق الأسود"، وبالتالي يردد أكثر من مستوى. ليس فقط لمسرح الجريمة الاعتداء الجنسي غير مرئي، وكالات التحقيق والنظام القضائي هو أكثر ضخمة "الصندوق الأسود". كما يتضمن صعوبة في مواجهة القوة الهيكلية لهذا الهيكل تحتوي على السلطة، ولكن يحتوي أيضا على معظم كل يوم، الشيء فاقدا للوعي. هذه يتم هضمها بسهولة ولا يمكن أن يكون الشيء النظري.
التعرض الداخلي في الحياة، وضحايا الاعتداء الجنسي في كيفية التعامل؟ بعد وقوع الحادث، شهدت شيوري إيتو أيضا الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة وردود الفعل الأخرى. "قال أحدهم لي: إذا كنت تجعل من الكلام، وسوف تدمر حياتك حتى إلى حد ما، لكنني أعرف عواقب بلدي، وإذا اخترت أن يبقى صامتا، وأود أن لا يكون على قيد الحياة اليوم ... "
في العام الماضي في كوريا الجنوبية، كلمة في كوريا الجنوبية ضحية دعم منظمة عمة إيتو أدركت:
"وقال لي، وقالت:" كنت على ما يرام، يمكنك القيام أفضل شيء، كنت حصلت بعيدا عن هذا المشهد، كنت تأخذ دش، كنت تعيش حتى يومنا هذا. "عندما سمعت هذه الكلمات ، لا يمكن قمع البكاء. وأظل أقول لنفسي، كما قال الناس من حوله، "هذا ليس خطأي، ولكن لم تتح لي الفرصة لأقول لنفسي،" لقد فعلت أفضل ".
"أعتقد أنني في حاجة لسماع أكثر من الكلمات و، 'حسنا، بما فيه الكفاية، وكنت قد فعلت أفضل.' '
مقابلة شيوري إيتو
في مقابلة مع صحيفة بكين نيوز قبول شيوري إيتو
1
مراسلون الهوية، والمزيد من الناس لديهم الشجاعة لنقول للصدمة الاعتداء الجنسي
بكين نيوز: هل تشعر بأن الخلفية للسماح لك المزيد من صحفيين الشجاعة عن الصدمة ذلك؟
شيوري إيتو: الآن وأعتقد أيضا أنه إذا كان لي وظيفة أخرى، وأنا أفعل ذلك مرة أخرى؟ لا أعرف. وأعتقد أن الناس مختلفة ومواقف مختلفة وسبل الخروج إصابات الاعتداء الجنسي. بعض الناس سوف ثم العيش، وبعض الناس قد لا يشير. ولكن بالنسبة لي، "مواجهة الحقيقة" الذي هو لي. إذا لم يكن لديك خلفية للصحفيين، ربما لا أستطيع أن أفعل ذلك. لكن كمراسلة، حتى لو كنت لا أقول ذلك، ثم من آخر؟
التزامي الخاص هو ترك الناس يعرفون أنني لست اسم الضحية، اسمي فقط إيتو. إذا كنت تستمر في ذلك، والناس سوف يتذكرون على أي حال عملي، وهذا قد يستغرق وقتا طويلا، ولكن في اعتقادي.
بكين نيوز: هل الانتقال من "الضحية"، "الناجي" وتصبح أكثر قوة الصوت من قبل الناشطين الاجتماعيين. كنت وضعت بك "الجمهور" ان كان بالأحرى "اكتتاب العام"، على ما يبدو لتكون أكثر فعالية في مساعدتك على استعادة؟ بعد معاناة، ويبدو لك أن تكون جيدة يمارس مع إعادة بناء الذات، ويمكنني أن أقول ذلك؟
شيوري إيتو: لا، عندما أعمل، وأنا نشيطة جدا، لأنني أحب ما أقوم به، مثل كتابة كتاب، أفاد اطلاق النار وثائقية في سوريا، والذي هو السبب في أنني يمكن أن تستمر في القيام بهذه الأشياء. في الطريق، وأنا أعتقد أن هذا هو الدعم، ولكن أيضا وسيلة للتعامل مع الصدمة. لا أستطيع ترك العمل، لا يمكن أن تذهب دائما كما تذكر الضحايا قد حدث كل شيء. إلى أقصى حد ممكن لرؤية الأشياء من مسافة بعيدة، بالنسبة لي أسهل. ولكن لا أستطيع أن هروب من الواقع. هذه هي قصتي، وهذا هو ما حدث لي.
شيوري إيتو في البكاء القصص.
لذلك، هناك أيام جيدة وأيام سيئة. بالطبع لدي أيضا أيام سيئة. ويسرني جدا أن يأتي إلى الصين، ونحن الآن نتحدث عن المستقبل، ولكن الحديث عن المستقبل، يجب أن تشمل جميع ...... حدثت لي أن أتحدث عن هذه الهيئة البرد. جسديا، فقد كان يؤثر لي.
يوم الاثنين الماضي، في جلسة المحكمة الأولى، لا بد لي من أول مواجهة ياماغوتشي السيد نوريوكي بعد أربع سنوات. لا أستطيع أن أتخيل واقفا في غرفة واحدة، فإن رد فعل جسدي. لدي للاستعداد لذلك، ولكن في الواقع أي وسيلة للاستعداد. ومع ذلك، وأنا تشبث حتى النهاية. وسوف تستخدم المياه الساخنة لتدفئة اليدين والقدمين، والقيام اليوغا لتدفئة الجسم، وأود أن أكل الكثير من الطعام حار، فإنه يجعلني أشعر بشكل أفضل.
2
هل اليوم: الشباب الصينيين هم أكثر قلقا بشأن الاعتداء الجنسي الإيجابي
بكين نيوز: في الصين عشرة أيام "الميدان"، وقمت بزيارة العديد من المدن. مع دول شرق آسيا، هل تعتقد أن أوجه التشابه والاختلاف في الموقف من المرأة اليابانية؟ القراء الصينيين الخاص بك، والقراء اليابانية، ما هو مختلف؟
شيوري إيتو: لقد وجدت أن الوضع في الصين واليابان، وكيف ما شابه ذلك، ولكن في كثير من القضايا هي أيضا مختلفة. ومع ذلك، ملاحظتي والبحوث في الصين بدأ لتوه.
أنشطة الصين للعديد من القراء الذين ساندوني. هذا هو جدا يثلج الصدر، مثل الأسرة، وقوية جدا. وفوجئت أن الكثير من الرجال، وكثير من الشباب، نحن مركزة جدا. وهذا يختلف كثيرا عن الوضع في اليابان، ومناقشة حق مستوى في اليابان، ومعظم المشاركين هم من كبار السن. هذه الظاهرة لغزا، وليس لدي أي إجابة. ربما لأن لديهم الوقت للتقاعد؟ في شنغهاي التقيت فتاة اشترت 20 كتابا، والكتاب قائلا اننا يجب ان نعطي كل أصدقائها الذكور. أنا متحمس جدا لرؤية أقرانهم قرائهم، بعد كل شيء، فهو يقع في حوالي مستقبلنا.
وقبل بضع سنوات، وسوف كل مرة أشعر بالأمان في العودة إلى اليابان، يتلقى رسائل تهديد. اضطررت لإخفاء نفسي، لإخفاء هويتهم. منذ الصيف الماضي، ولكن لن أفعل ذلك. فجأة، أدركت كم من الوقت يتعين عليهم الاختباء؟ من هم أولئك الذين يريدون مهاجمة لي ما هو؟ والمثير للدهشة، بعد أن بدأ الناس تعرفني في شوارع اليابان، لتبادل قصصهم، والتحدث مع مشاعرهم. اليابانية والتحدث الى الغرباء هي أقل شيوعا، ولكنها فعلت ذلك. لم أسمع أبدا في الشارع أي تعليقات سلبية، لا أحد علمني وجها لوجه. حتى أدركت أن الاعتداء وقع على الإنترنت، بدلا من العالم الحقيقي.
بكين نيوز: من بين الثقافة اليابانية المثيرة نوع من ثقافة الاغتصاب. مثل AV أو الكوميديا ستغادر من وجهة نظر الذكور، وتقدم على أنها تعبير عن الإشباع الجنسي للإناث. هذا الموقف يؤثر على كيفية واقع الرجال والنساء الياباني؟
شيوري إيتو: في الواقع، كان قد تغير في السنوات الأخيرة. أنا لا أعتقد أن هذا هو الثقافة الشعبية جدا. كما قلت، في الماضي 11/7 أو الأسرة مارت ترغب الاتجار في المجلات الإباحية، ولكن الآن تم حظرها.
الأجانب قد تفكر في اليابان المفتوحة للغاية، لأن لدينا الكثير من الاباحية، ولكن في الواقع ليس كذلك. فإنه لا يزال شيء من مناقشة جيدة جدا من التثقيف الجنسي كذلك. ومع ذلك، والمواد الإباحية وذلك بعد السهل الحصول عليها، وهذا هو المكان الذي الخلل، كما تسبب سوء فهم العالم الخارجي. عندما يكون لدينا سهولة الوصول إلى الصور الإباحية الإباحية أو العنيفة، ولكن عدم وجود تعليم الجنس جيدة، والرجال قد تعتقد أن هذا هو الطريق الصحيح للنساء علاج، الذي هو مكان مخيف جدا. نحن بحاجة إلى التوصل إلى توافق في الآراء بشأن نقطة واحدة، "يعني فقط نعم نعم".
بكين نيوز: وهذا أيضا الجالية الآسيوية للنساء مع التوقعات ذات الصلة. لماذا تشعر بالقلق إزاء ممارسة الختان في أفريقيا؟
شيوري إيتو: منذ تعرف على صديق، بدأت تفعل وثائقي عن الختان في أفريقيا. اليابانيين ليسوا على دراية الختان، على الرغم من وجود مثل هذه العادات في مناطق مختلفة من المملكة المتحدة، وشرق آسيا، وقد عانى العديد من النساء هذا التعذيب. لا يرتبط الدين بالضرورة مع الختان، وقطع يمكن تقسيمها إلى أنواع مختلفة، ولكن الغرض هو الإناث البظر الختان، هو منع المرأة من التمتع النشوة، والناس سوف خياطة المهبل، وهي امرأة متزوجة حتى بعد خفض الانتاج.
في سيراليون، وغرب أفريقيا، و 90 من النساء (اضطر) لقبول الختان، في حين أن بقية لها الختان لم تخضع للنساء سيتم النظر امرأة غير مكتملة، وليس امرأة مثالية. في اليابان، متجذر بعمق على الرغم من أننا سوف ختان الإناث لا، ولكن "لا امرأة مثالية" مفهوم. في الصين، صحيح حتى في العالم. "
3
بين النسويات، الفوارق الطبقية ولها الفجوة بين الأجيال؟
بكين نيوز: سوف يعرفون أنفسهم كما تفعل النسويات؟
شيوري إيتو: نعم، أنا نسوية. أدركت مؤخرا فقط. لقد نشأت التدريس الاجتماعي إزاء عدم وجود حقوق المرأة، وأنا لا أصدرت أدنى شك، ولكن يسأل هو الحل.
بكين نيوز: كيف نفهم النسوية؟
شيوري إيتو: يجد بعض الناس بعض النسويات أكره الرجال، يجب أن النسويات عدم ارتداء حمالة صدر، وهلم جرا. ولكن بالنسبة لي، النسوية هي أن تفعل بنفسك. لأنه عندما يتم التعامل مع الناس من الجنسين مختلفة بشكل مختلف، فقد حان الوقت للسماح لي مسموعة. ليس بسبب الجنس أو سوف تحصل الفرص المختلفة أو أقل، انها ليست عادلة. ليس فقط النساء، ولكن كشخص يمكن أن تصبح أي شيء. ربما آرائي والنسويات أخرى مختلفة. اليابان بعض النسويات جيدة جدا، وبعض منهم الكتاب، وبعضها الأساتذة وبعض الناس الرياضيين، ولكن بسبب التسلسل الهرمي لليابان من مختلف الأعمار النسويات الصعب التواصل.
بكين نيوز: الاختلافات بين الأجيال، وكيفية خلق الخلافات نسوية؟
شيوري إيتو: كنت في تايوان، وجدت أن الناس من مختلف الأعمار تناقش نفس القضايا، ولكن ليس في اليابان. لدي صديق في تايوان، هو وسائل الاعلام ترعى المساواة في الحقوق بين الجنسين، وقالت لي ان تايوان تعتبر مفتوحة جدا في آسيا، في الحركة النسوية حققت تقدما. كتبت في حياة وسائل الاعلام من بعض نقطة أكثر النسوية للعرض، ولكن آخر بأنه "الجيل الثاني" أصدقاء النسوي عندما انظر الى هذا النوع من الكتابة سوف تكون سعيدة جدا، وهذا "في الماضي كيف دم مقاومتنا، و كنت مجرد الجلوس أمام الكمبيوتر لأكتب شيئا؟ ماذا بحق الجحيم. " ومع ذلك، عندما دعا صديقي الاكبر لنظرة في وجهها الاستوديو، والدردشة، وأنها يمكن أن تبادل أصدقاء أصبح.
المساواة بين الجنسين، جيل هو جيل الطرق. على سبيل المثال، والمملكة المتحدة لديها نهج عدواني جدا اللازمة لإجراء تغيير. ولكن اليوم، لدينا طرق ووسائل الإعلام المختلفة يتكلم من قصتنا، ونحن لا تحتاج بالضرورة لتنظيم مسيرة أو أحرقت بناء. أشرت إلى أن كثيرا من طريقة، على الرغم من أن اليابان لديها لا هذا العصر. كل جيل من الطرق المختلفة، ونحن بحاجة إلى احترام بعضنا البعض والتواصل معه، ينبغي أن تكون أكثر انفتاحا، وأكثر بساطة، يجب أن ننسى التسلسل الهرمي.
الكاتب | دونغ زي تربية الحيوانات
تحرير | الغربية، لي يونغ بو
التدقيق | شيويه Jingning
