التحرير: قبل بضعة أيام، نشرنا مقالا "مليون الإتاوات الذكرى: تمرير لعبة جميلة العالم مع عبارة" والذي يأتي إلى ستة منهم تجلب لك الذهب مسار النمو الكتاب ميدالية، والحديث الصريح عن هذا رحلة النفسية على طول الطريق، والقارئ حوار على العقل. كما يرجى إعطاء الكتاب الأصلي من الدعم، إما التشجيع أو اقتراحات، ونحن سوف الاستماع بعناية ل.
واليوم، ونحن نحضر هو - انها رحلة حفرة لعوب.
كنت في حفرة، ولعب على الميدالية الذهبية للمرمى. منذ بدء حملة "مليون الإتاوات"، وأنا أرسلت المادة 20 فقط المواد، هو قطعا ليس مؤلف غزير.
في الواقع، كنت مرة واحدة محررا.
ما قام به العلم كتب محرر للأطفال، وتحرير الكمبيوتر السوق الأسبوعية، والآن أيضا تم الحصول في لاهث الموقع من الدرجة الثانية لمساعدة الإدارة على مدى فترة من الزمن من قناة الأدبية الأصلية.
وبالإضافة إلى هذه سطح لامع من العمل، لقد فعلت الكثير من المهن الأخرى. الانزلاق، والحرث أبدا أي في عمق المجال.
ونتيجة لذلك، التي بلانولا سن المراهقة، وليس من المستغرب أن أكثر مختلطة أكثر فاسدة.
معظم الوقت باهتة في أربع سنوات إزالتها من الموقع.
السنوات التي قضيتها في موقع
مع الجير والاسمنت والرمل والحصى صفقة مع تلك السنوات، وأنا كثيرا ما يطلب ما المدرسة المهنية، وأنا آسف أن أقول أنها تعلم اللغة الإنجليزية. وبعبارة أخرى، سوف تجنيد أشخاص فقط نكتة.
في الحقيقة، أنا لا أقول وأقول ما يفعله الفرق لن يكون بلغة أجنبية، تقوم بنقله الطوب.
في وقت لاحق التجربة المريرة، استغرق الأمر سبع سنوات لتعلم اللغة الإنجليزية من الصفر، والترجمة الرسمية لمجموعة جديدة من الألعاب بليزارد، بما في ذلك "ديابلو 3" هذه أول رواية الرسمية. رواية نشرت تلك السنة، وقد شاركت أيضا في الظلام حول اللاعب مع الدقيقة فيلم "حي الطبقة الفتاة"، أن نكون صادقين، كان مستوى الإنتاج فظيع حقا.
( "الخيال الظلام المترجم: أنا و" ديابلو "ستة عشر عاما")
ككاتب سيناريو وطاقم رئيس مخطط من "حي الطبقة الفتاة."
المشاركة في الأنشطة المرحة الإتاوات صافية قدرها مليون شخص، هو تماما عن طريق الصدفة. من عام 2011 إلى أوائل عام 2016، كنت في بالإضافة إلى الترجمة، وخمس سنوات كاملة أي مقالات لائقة المكتوبة وتحريرها وبالتالي في بداية اتصال مع اللعب عن طريق النت، كان في الواقع ليست جرأة ذلك.
ألعب اللعبة لديها ما يقرب من ثلاثة عقود، ويمكن اعتباره اللاعب البالغ، ويمكن العمل والحياة في السنوات الأخيرة بسبب الضغط، مما يؤدي للعب لعبة الوقت، ومرة أخرى مضغوط، وأخيرا معزولة تقريبا مع الألعاب السائدة، وبالتالي فإن اختيار الموضوع عندما أكثر من أي شيء آخر.
"الخروج من الغرفة لعبة،" هذه السلسلة، يلعب لي في صافي أول عمل، أي ما مجموعه ستة تسلسل. وعلى الرغم من الحديث عن أبعاده التسعينات لعبة، مضيف الحديث وقاعة ألعاب للأطفال، ولكن بعد كل شيء ما زلت تكتب وأصدقاء من الشباب، وتلك مظلمة ومشرقة متداخلة سنوات المراهقة.
هذه المواد حتى الآن أنا لم يجرؤ مشاركتها مع أصدقائهم - لأنهم بطل الرواية هو، وأنا أيضا نوع جدا للتخطيط الأصلي المواقف المحرجة التي لا تحصى جهت التهمة، دعونا هؤلاء الرجال يعرفون، وبالتأكيد ضجة لقتل I.
ثم أعطاني الشتاء ذبيان الكثير من الاقتراحات المفيدة، مثل تقنية السرد، مثل هيكل من هذه المادة، وأنا دائما لديك مشاكل في هذه المجالات. لكنني لم يستمع حتى كسول بكثير، مما أدى إلى العديد من المستخدمين يتم رش مقدمة، والمحتوى هو في الأساس كان الخبر السار معقول إلى حد ما، لذلك بدأنا قراءة ما بين السطور ان أذكر له عبة قديمة تلك الفترة من الزمن، ومنطقة تعليقات أصبحت أخيرا الكثير دفئا .
الشهر الأول الذي أدليت به في المواد السبع، والحصول على إتاوات ما يقرب من 6000 $. أن نكون صادقين، لفترة طويلة لم تحصل على الكثير من مرة واحدة الإتاوات. إذا آلاف الكلمات والمصطلحات، وسعر من قبل قمت بترجمة الرواية إلى أن ارتفاع الأسعار 2-3 مرات.
حتى أول شهرين تواصل الكتابة قليلا.
معظم النص هو مختلف هو أنه بالإضافة إلى الكتابة لي، ولكن أيضا اسم المصور من الدرجة الثالثة والمصور، وقادرة بالكاد ينظر اليها حتى محررا. ولذلك قراءة وكتابة، وبدأت تدريجيا إلى الشروع في بعض الأفكار الجديدة.
كمراسل خاص التقارير من شانغهاى الى اللعب صافي 2016 Chinajoy السنوي، أعتقد أنني أملك التحدي الجديد. شكرا المحررين، إلا أنها كانت دائما دعمي الكامل لهذه الفكرة.
في الشقيقة المعرض الذي صور
على هذا اللقاء، لقد غيرت يمكن اطلاق النار 4K فيديو سوني مايكرو احد، تيم أبل المحمول ماك بوك اير، وكانت النتيجة من إنفاق وقت طويل في مقابل دفع إتاوات لا يكفي.
وحتى اليوم، وهما اللعب الصفحة الرئيسية أسفل حوالي عام 2016 Chinajoy، I شيء وأنا أقرأ هذه الجولة ملعب كاملة من التقارير والرسوم البيانية ( "عرق المشاهدين: CHINAJOY2016 الملعب كله جولة كبيرة")، لا يزال في الزاوية اليمنى العليا في مكان بارز. آسف لذلك، وأنا لم ماهرة بما فيه الكفاية لأبل منصة الفيديو برامج تحرير FCP العملية، وبالتالي لقطات فيديو حية تنفق بشكل جيد قبل الظهر كليب بعد فترة طويلة من وفقدان الوقت المناسب، ولكن أيضا معنى لا كبير .
خلال أربعة أيام من Chinajoy، ويحمل حقيبة على ظهره اثني عشر جنيها في اليوم في 10 قاعات في جيئة وذهابا ذهابا وإيابا عشرات المرات، وليس أكل وجبة غداء والعطش حريصة على شراء زجاجة من الماء والشراب القيام به. كامل من الابهار لعبة كشك، وهناك عدد لا يحصى من الشباب فتاة إستعراض جميل.
كانت درجة الحرارة في الهواء الطلق وأربعين درجة، على الرغم من أن الغرفة مع تكييف الهواء المركزية، Jiabu تشو مئات الآلاف من الناس يأتون ويذهبون، والسراويل حتى القمصان، والعرق لا يزال في أي وقت.
للأسف، وكنت بعيدا عن اللعبة لفترة طويلة جدا، ونحن لا نعرف إلى ما يشبه تطوير هذه الصناعة، وذلك على الرغم من أن لانهائية مشهد فوري، ولكن لا يمكننا قبض على محتوى قلق حقيقي. هذا التقرير جهد استنفدت، بعد كل شيء، لم يكتب أي مادة لائقة.
عندما Chinajoy، عانت الأسرة بعض سوء الحظ، بعد خمسة أشهر من ذلك، لم أكن جعل الروح لكتابة وظيفة جديدة.
وخلال هذه الفترة حتى النوم في مستشفى كرسي لمدة شهر كامل.
حتى عندما لعب جاءت الميدالية الذهبية الاولى للشبكة خارج، عندما رأيت اسمه، قلوب تتحدث، الروائح الغريبة، والكامل من الندم والعاطفة. الزجاج البرونزية لإرسال أكثر، وأنا شراء زجاجة من البيرة للاحتفال نفسه، بالمناسبة، وملء كوب من النبيذ لاختبار القدرات، ثم نفسه التقط صورا.
تلك الأيام، كل يوم كوب كامل من البيرة.
أنا مع الميدالية الذهبية من الصورة الكأس
وقد يمكن التوصل إلى ثلاثة أشهر من الهدف، والنتيجة أنني سحب تقريبا في المستقبل المنظور ......
الأيام الأخيرة من عام 2016، دعيت للذهاب الى شانغهاى لحضور هواة السنوية لعبة مهرجان نيتياس، وهذه المرة أكثر من الجزء الخلفي من الرأس ثلاثة محاور استقرت، باليد أداة يتيح لي الفرصة لالتقاط الفيديو الحركة على نحو سلس.
نهر هوانغبو في وقت مبكر صباح اليوم النار التصوير نقطة الفاصل بين القيام والعناوين، ويعيش في وقت لاحق التقاط الفيديو خفض سريع، والانتهاء في غضون ثلاث ساعات في الفيلم، نشر على الانترنت في أقصر وقت ممكن.
عندما المؤتمر في منتصف الطريق من خلال، بدأت لوضع بطاقة ذاكرة الكاميرا للفوز توصيله لأول مرة في دفتر بدأ قطع الخام، ولكن مع الأخذ في الاعتبار أيضا لقطات جديدة، في ذلك الوقت، حقا لا يمكن أن تنتظر لتجديد زوج من الأيدي كان يكفي. بحلول عام ستنتهي، عملي تحرير اكتمل تقريبا الثلث.
وكان معظم المغامرة، وشاحن الكمبيوتر المحمول مرهق للغاية ألقيت في الفندق، ثم تكون النتيجة بفضل عقد بطارية أسفل مقطع كامل الشعر قطعة المرة الأخيرة، والطاقة عشرة في المئة المتبقية. بعد النظر في استهلاك نصف خفض استهلاك الطاقة شيئا فشيئا، والناس ليسوا جيدة.
أشعر أن حياتي لن تفعل ذلك مرة أخرى حتى أمرين.
تقييم المقال S-الدرجة الأولى حصلت على بيانات الفيديو. وقال زميل رئيس التحرير ذلك بالفعل شامل جدا، ليست هناك حاجة لكتابة أفاد النص.
أوه نعم، تحديا ناجحة!
في صباح اليوم التالي، وأنا عرضت على الاجتماع السنوي للعبة وجزء من المحيط المعدات اطلاق نار تعبئتها لارسال المنزل، لحسن الحظ طار خفيفة التسليح اللعب هوانغشان لمدة ثلاثة أيام، أخذت الكثير من الثلوج، انخفض الإثارة من الكاميرا إلى غوس ريدج، لحسن الحظ، شوه فقط.
خطط السفر Sanshanwuyue، ولكن أيضا مع نهاية عام 2016، والانتهاء بنجاح. كنت أكثر من عام، وإيقاف باوان هذه الجبال ثمانية، ويشعر، مجال الرؤية من قبل الكثير مفتوح.
وقال مثل أسلافنا: إذا أنت تريد أن دراسة الشعر والفنون القتالية خارج من القصائد.
الكتابة تتطلب تكرار شحذ كتاباتهم، ولكنها تحتاج أيضا إلى قراءة الكثير، لنرى كيف أنها مناورات سيد سيد، والسفر آلاف الأميال، واعتبارها بلدة قبالة نهر يو.
كتابة المقالات والألعاب، والحاجة إلى قراءة "فات من كتاب" ينبغي أن يشير إلى تلك الألعاب تحفة هو شريط واسع. ولكن بعد ذلك، نظرة على بعض من مشهد، اجتمعت متعددة بعض الناس للاهتمام، لدينا القدرة الكتابة الخاصة، ولكن أيضا مساعدة كبيرة.
من عشاق اللعبة سوف يأتي مرة أخرى، وأنا أقدر بعمق سوق السفر اليد كبير الآن، وكنت بعيدة كل البعد عن التيار الرئيسي من اللعبة هو خطير للغاية. منذ ذلك الحين، ويعود أول شيء هو تغيير نقطة ذاكرة الهاتف كبيرة، ومن ثم التنفس الألعاب المتحركة الأكثر شعبية في كل تثبيتها مرة أخرى.
اتضح أن بلدي ضبط النفس لا تزال ضعيفة للغاية، في الأشهر الثلاثة الماضية، وقضاء بعض الوقت في اللعبة أكثر من العام الماضي بأكمله ......
في كثير من الأحيان حتى، إذا كنت تلعب هذه الألعاب، وكتابة المقالات الذاتي مريح ليس على الورق حتى الآن؟ كما لخداع القراء، من فضلك؟
انتقل بعد ذلك إلى الانغماس.
كما لم يتضمن نتيجة مباشرة لهذا العام إلى ما مجموعه الآن لا يكتب بعض المقالات.
ناهيك عن أن أكون قد تم ذلك بدأب والأسلوب، كل مادة دائما مرارا وتكرارا للتدقيق، في المتوسط، على بعد ساعة لكتابة 500 كلمة على خير.
لذا، فإن بعض من امرنا للمخطوطة، وكتب في الليلة أمر طبيعي.
مثل "علب من العالم" الناقد الفيلم، بدأت في العودة إلى ديارهم بعد مشاهدة الاندفاع منتصف الليل العرض في الصباح الساعة الخامسة أو السادسة آخر المخطوط، والمادة أو حتى اثنين معيبة ...... (كرنفال "صفر: العالم من علب فيلم لاعبين فقط وليمة؟ ")
منذ بعض الوقت Soeda المبارز للعب أمام مقال الحارة ترقى تقارير، تم الانتهاء الفجر أيضا، قادم، نتيجة لعشرة السعال البرد أو عشرين الموهوبين على التعافي. ( "الجسر اليابان الثقافة: Soeda المبارز وPS رحلة الى الصين")
بعد أن كانت الصحافة مثل هؤلاء المستخدمين لا تزال تقييم إيجابي نسبيا من هذه المادة، وقالت انها من الصعب أيضا أن يشعر يستحق. لا يمكن أن يتم الاعتراف جهد المستنفدة أحيانا إلى كتابة مقالات، فإنه يشعر فشلت أيضا.
على سبيل المثال، قضيت مؤخرا بعد أسبوعين لكتابة مقال تتعلق المادة إهانة لعبة الصين، ليشمل موضوع حساس، تقريبا يمكن أن يقال للنقد سلبي.
القفز لمناقشة البلاد التي تستحق العقاب آه.
ومن الواضح أنه قد تم الوفاء نسبيا مع العمل، ولكن كان ينظر إليها كثيرون على أنها سلة المهملات، وأخشى أن كل واحد من الكتاب لرؤية مثل هذه المشاهد من يخاف من ذلك.
للقيام قبل عام، وأنا قد تريد حقا أن تحطم الطائرة.
ولكن بغض النظر عن كيف يرى المستخدمين، بعد كل شيء، هو موضوع لقد أردت دائما أن تحاول، أن أبذل قصارى جهدي لكتابة مقال دائما تريد الكتابة، بالنسبة لي، وهذا يكفي.
الدرس الأكبر هو أن كتابة مقالات على الانترنت يجب أن أقول في البداية، لا يتوقع الجميع أن تقرأ بعناية النص الكامل. تلك التلميحات، وليس الجميع سوف تولي اهتماما.
لذلك، فان العكس تماما عبارة تستخدم لوصف هذه المرة أنا فشلت، ثم المناسب.
ولكن يجب أن لا تتخلى بسهولة عن اسلوبهم الخاص للقيام بهذه الأمور، سوف تستمر في تحدي مجموعة متنوعة من الطرق الإبداعية والمناطق بالموضوع.
في منتصف أبريل، تم التعرف الى يوننان تنغتشونغ اللعب مدرسة الأمل الابتدائية الرحلات. وأخيرا، ولقد قرأت عن ذلك، نقول للأطفال بعض الانكليزية والصينية، أو معظم المعارف الأساسية للتصوير الفوتوغرافي، إلى درجة أنهم التقاط الصور والفيديو، والفيديو على ترك الطفولة بالنسبة لهم.
ويعتقد أن هذه ليست سوى باثفايندر الأولى، وبالتأكيد يجب أن أذهب في المستقبل.
أود أيضا لامتلاك رحلة أخرى قرأت الكثير في نفس الوقت، تكون قادرة على الكتابة عن شخصيات مثيرة للاهتمام، وإعطاء الآخرين عددا من السلطة إلى الأمام.
واحد من تعليقاتي المفضلة
