رئيس مجلس النواب (مراقب رويترز) ترامب لايجاد سبل لتكون إيجابية في جدار الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بنيت وكان يعمل معه، "سيكه" بيلوسي وهي تعانق الحدود مع المسؤولين المكسيكيين.
وفقا للولايات المتحدة "الكابيتول هيل" للأنباء (التل) بالتوقيت المحلي يوم 23 فبراير أفادت نفس اليوم، عقد بيلوسي على الجسر بين الولايات المتحدة والمكسيك التي تربط البلدين خواريز لنكولن جسر، والمسؤولون المكسيكيون وكبار الشخصيات حفل جسر الدولي. الجسر هو واحد من أربعة جسور الدولية يربط بين مدينة لاريدو بولاية تكساس، وخواريز، مكسيكو سيتي.
المتحدث باسم بيلوسي ليؤكد "ذا هيل" أن يوم الاحتفال برعاية لاريدو واشنطن الاحتفال بعيد ميلاد جمعية (WBCA)، المنظمة في عام 1923 وحصل على دستور الدولة للسماح "على الحدود للاحتفال بعيد ميلاد واشنطن." بيلوسي بدعوة من تكساس النائب هنري كويار (هنري كويار، D)، والمشاركة في الأنشطة.
في الحفل، احتضنت المسؤولين بيلوسي والمكسيكية وتبادل الأعلام. وقال منظمون ان الرجلين احتضنت كجزء من الاحتفال اليوم، رمزا لل"الصداقة والتفاهم بين البلدين الجارين".
تبادل بيلوسي ومسؤولون مكسيكيون العناق والتقاط الفيديو العلم التلقبل 21 عاما، صوتت تعبئة كامل مجلس النواب لوقف بيلوسي "طوارئ وطنية". هذه المرة كانت في حدود ولاية تكساس، وأكد أيضا أن "الحدود ليست حالة الطوارئ".
بيلوسي لحضور حفل الجسر، على ما يبدو صاح بناء الجدار والعمل ضد ترامب. على تويتر، أعرب بعض الناس الدعم لبيلوسي.
ولكن هناك ترامب أنصار بناء الجدار، بحيث بيلوسي "على طول الطريق الى الجنوب، لا يعود."
تويتر قطةهذا المقال هو مراقب مقالات حصرية، دون إذن، لا يجوز أن تتكرر.