بتوقيت بكين يوم 28 مايو، في نهاية موسم برشلونة، وذهب المنتخب الأرجنتيني إلى الأرجنتين لتقرير، والتحضير لكأس أميركا. ترك برشلونة، كان ميسي المشجعين الاحتواء وللصحفيين، في مواجهة اسئلة الصحفيين، ميسي يظل صامتا. وبالإضافة إلى ذلك، إلا بعد توقيعه على مروحة على اليسار، أستطيع أن أرى، لا يعاني برشلونة موسم ناجح، ميسي الكثير من الضغوط، بعد كل شيء، وقال انه يحتاج لإثبات نفسه في الأرجنتين.
ميسي تقريبا 32 سنة، ولكن برشلونة والأرجنتين رأيته كمنقذ هذا الموسم، وكان برشلونة قريبا من التاج الثلاثي، ولكن في نهاية مأساة تحطم الموسم من ليفربول لكأس ملك اسبانيا النهائية 1-2 خسارة فالنسيا، 18 يوما من الوقت، فقدت برشلونة اثنين من البطولة، والانتهاء في نهاية المطاف مع بطولة الدوري واحدة فقط. البيانات ميسي رائع، حتى السادس للحصول على الحذاء الذهبي الأوروبي، ولكن برشلونة قائد يست سعيدة تماما. كل جانب، برشلونة يأمل في استعادة دوري ابطال اوروبا هذا الموسم، يتم حظر مانشستر سيتي وريال مدريد ويوفنتوس وغيرها من عمالقة في الدور نصف النهائي الباب، ومع ذلك، ليونيل ميسي وبرشلونة لم اغتنام الفرصة، وسقط على باب النهائيات !
عندما ترك فريق برشلونة للصحفيين اسبانيا والمشجعين في انتظار المطار لميسي، ميسي أعطى أيضا للصحفيين طرح الأسئلة، ولكن ميسي القوس الكامل الصمت ولم لرد على أية أسئلة، ولم يقل كلمة واحدة. بدا ميسي حريصة جدا، وفي نهاية المطاف إلا إلى مروحة بعد توقيع نقاط.
ومن الجدير بالذكر أن ميسي لتسريحة جديدة، أستطيع أن أرى، ليونيل ميسي يريد أن يثبت نفسه في المنتخب الوطني الارجنتيني. بعد المنتخب الوطني بكأس يصل عداء هذا الصيف، قاد ميسي الأرجنتين مرتين متتاليتين أميركا ووأود تأثير ابطال اوروبا! ومع ذلك، البرازيل هي البلد المضيف، قاد ميسي الأرجنتين قادر على الفوز على أرضه أمام المنافسين، والتي تبين قلق.
2019 سيعقد كأس أميركا 14 يونيو في افتتاح البرازيل، والأرجنتين تواجه كولومبيا وباراجواي وقطر لعبت ضدهم في المجموعة الثانية، في الوقت الحاضر، وقد بدأ المنتخب الأرجنتيني التدريب، وميسي بسبب المشاركة في كأس الملك، ونهاية الموسم على أبعد تقدير، لذلك تم تأجيل التقرير.
ومن الجدير بالذكر أن بطولة كأس أميركا الحالية المهم أيضا إذا كانت تطلعات ميسي في 2019 ولاعب في العالم غولدن غلوب، بعد كل شيء، عنوان واحد فقط هذا الموسم، ميسي، ليست كافية مقنعة. إذا ليفربول نهائي الكأس، وفان دايك تصبح منافسا قويا لميسي.