لا نهاية المسابقة ..... عزيزي لقد كنت مترددا في الاعتراف بأن انك ولدت مع مجموعة متشابكة جئت
الذي يقول لا بد لي من الهذيان؟ ربما أنا أحب سوى الأغنام بعيد في الغيوم ......
جسدي هو التوق إلى البحيرة لانهائية .. ...
الزهور جينغ ليترك القرص التوسع فقط نفس الكأس قلب نقي يمكن أن نسمع .......
ضحلة أن يفهم الناس ما في حياتي الكرامة العودة إلى حرق ........
أجنحة الفراشة بدا الامل في الإبحار
هدية الطبيعية ......
وبصرف النظر عن ذلك ....... واضطررت للتآكل
طالما هناك سوف بصيصا من الضوء لا تتخلى عن الأمل .........
عندما تهب الرياح على بصيص من الأمل الأخير
عندما رفعت رأسي ونظرت إلى المعبد المفقود
وقد زرعت الأمل أن البشر هذا بسيط ........
أين هو الجنة ...... لماذا شنق في الموت
لقد كنت خائفا من البحر، حيث هناك الكثير من ذكريات جميلة الروح
الذي تقول أبل سوف البق بالتأكيد سيئة في الداخل؟ أنا فقط أبحث لنفسي النوم العميق .........
..... اعتقدت دائما أن النساء فقط تألق يمكن أن يحرق حار جدا
الجميع يريد للوصول الى ذلك المكان، ولكن لملاحقة ما يمكن أن لا يتجول يوما بعد يوم، مع الشعور بالوحدة أكثر عمقا
البرتقالة - زائد أشعلت إعادة الآمال، يمكن أن يكون الأحلام السماء ثم قلبي عليه ..........
الذين الزي الذي غزا زي ما الذي فكر ........ حصلت في الشمس الحارقة ولكن كل صغيرة