وزير الصحة السعودي تا فيكي لا بيا، لا يمكن أن أقفلت الخط. 19:00 بالتوقيت المحلي، والمسؤولين الفنيين لعقود قاتلوا في الرسمي ويبدو أنه غير قادر على السيطرة على مشاعرهم، حذر بجدية السعوديين في مؤتمر عبر الفيديو الروتين اليومي، والمرحلة المقبلة ما إذا كانت سوف يكون هناك عدد كبير من الالتهاب الرئوي عهد جديد الحالات التي تم تشخيصها من مرض "يعتمد على مستوى الامتثال والتعاون من الجميع لتدابير مكافحة الإرهاب الحكومة من وباء"، وحذر من أن جزءا كبيرا من السكان لا تولي اهتماما كافيا لخطورة هذا الوباء، لا يزال في الكثير من المناسبات الاجتماعية . وقال ان الكلمات بجدية، على الرغم من أنني حزين جدا، ولكن لديها هو أن الكثير من الناس في الأيام القليلة الماضية شهدت مختلف أعمال مخالفة لأحكام، اضطرت الحكومة إلى اتخاذ تدابير جذرية "للمجتمع حماية من هؤلاء الناس أن يقول ضرر ".
في بعض الأحيان يمكن للحكومة القيام به هو محدودة حقا، بعد كل شيء، وليس كل الدول لديها "الحكومة الكبيرة". في الفترة الماضية من الزمن، وتدابير الوقاية ومكافحة الأوبئة التي اتخذتها الحكومة السعودية هي شاملة تماما: الغيت جميع الرحلات الدولية والداخلية والنقل المحافظات التعليق الكامل والدوائر الحكومية والمكاتب المنزلية الخاصة، والمدارس الابتدائية والثانوية عطلة مغلقة، وأهم في نفس الوقت إنهم بحاجة إلى أن تحدد في تأييد من علماء الدين، أعلنت الحكومة حظرا على الأنشطة الدينية في المساجد. من المتوقع أصلا أن هذه التدابير سوف يقلل 90 من الاتصال البشري، وإنما هو في الأسبوع منذ أظهر عدد من المصابين ككل اتجاها متزايدا.
لا بيا في الاجتماع بصراحة: سوف نتائج الدراسات المختلفة في المملكة العربية السعودية وخبراء دوليين في مجال علم الأوبئة من المعارض الأربعة في الأسابيع القليلة المقبلة ستكون هناك 10000 شخصا على الاقل أصيبوا بالفيروس تاج الالتهاب الرئوي الجديد أسوأ الحالات سيكون 20 الشعب "اشتعلت"، أصدرت الحكومة مرسوما حظر التجول في جميع أنحاء 19:00 حتي 06:00، ولكن الدراسات أظهرت أن حركة المرور في المدن لا تزال مرتفعة، وتدفق حركة المرور بعد حظر التجول ما يعادل 46 من حركة المرور العادية، هو أيضا ويرجع ذلك إلى هذا السبب، أعلنت وزارة الداخلية السعودية في 6 الطوارئ في عدد من المدن والمحافظات بما فيها العاصمة الرياض، بما في ذلك تنفيذ مدار 24 ساعة التدابير خارج الحدود.
الوضع في المملكة العربية السعودية قد تكون مجرد صورة مصغرة من ساحل الخليج الفارسي. العادات على المدى الطويل لا تستخدم العرب على ارتداء الأقنعة، وحتى أوامر المتكررة الحكومة، يجب تثقيف الشباب في هذا الحفل لا تزال هي أساس السلامة والصحة في منتصف الليل الى الشوارع لاتخاذ الحريات مع الشرطة على واجب وحتى شرب مطهر في السوبر ماركت والإنترنت تصويرها للمتعة والمجد، وعدد كبير من العمال الأجانب في هذه الدول معادية البيئة الاجتماعية هو قنبلة موقوتة ضخمة، والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر كانوا أو لا يزالون العمال الأجانب "فائقة رش" يظهر.
كتبت الدول الغنية المنتجة للنفط تواجه اليوم ليست مجرد أزمة الناجمة عن هذا الوباء، انخفضت أسعار النفط العالمية بالنسبة لهم الحياة لا الشرك، والاعتماد على السياحة والمالية في دبي والبحرين عالقة في مستنقع ، ناهيك عن العراق الذي مزقته الحرب واليمن. يبدو أن إيران قد تحت السيطرة في مراحل انتشار الوباء، وغيرها دول الخليج سوف تحمل نفس الفيروسات مستديرة "معمودية" ذلك؟