أوروبا - آسيا الوسطى التعدين حفر العملة التشفير نشط

منذ حوالي 10 عاما، عندما العملة التشفير وأول ما ظهرت في أوروبا - كانت أنشطة سلسلة كتلة في آسيا الوسطى الصغيرة. ومنذ أواخر عام 2016، أوروبا - في العديد من البلدان في آسيا الوسطى العروض خصوبة الأرض للعملة التشفير والتكنولوجيا سلسلة كتلة. وبحلول نهاية عام 2016، واستخدام العملة التشفير أكثر تواترا في المنطقة، وخاصة من حيث النقل عبر الحدود على نطاق واسع، في نفس الوقت، سلسلة كتلة زيادة الاستثمار في التكنولوجيا. بدأت العديد من الحكومات تجريب سلسلة كتلة لتحسين خدماتها.

يستخدم في وقت مبكر بيتكوين للعب القمار أو شراء غير المنتج في الظلام على الانترنت

في المناخات الباردة والمناطق المنخفضة تكلفة الطاقة، والتشفير التعدين حفر العملة تزدهر. تستعد شركة الطاقة الروسية EN + المجموعة لتوفير إمدادات الطاقة لعمال المناجم العملة التشفير في سيبيريا خمسة مصانع، واستخدام عمال المناجم من الطاقة المتاحة سوف تتجاوز بكثير قدرة التعدين القائمة في المنطقة. جذبت أون + المجموعة مجموعة من عمال المناجم الصينيين. الصينية حفر التعدين هو المهيمن حاليا في السوق العالمي، ولكن الصين يوفر محيطا جذابة فقدت تدريجيا.

أيسلندا العملة التشفير التعدين المزدهر أيضا. فإنه سيتم استخدام المزيد من الكهرباء للتعدين، بدلا من إمدادات الطاقة السكنية لجميع سكانها. سوف أرمينيا بناء تجمع المعدنية 50 ميغاواط. طين بركة هو تجمع التعدين بيتكوين، حصتها في السوق من حوالي 7، العديد من المشاركين من مختلف أنحاء العالم، وتتكون حاليا من شركة تعدين في الأعمال التجارية جمهورية التشيك ساتوشي مختبرات. KnCMiner السويد هو تجمع التعدين في روسيا لديها تجمع لغم آخر.

جورجيا واحدة من أكبر شركة تعدين بيتكوين العالم (BitFury)، والعديد من الشركات الصغيرة مماثلة، وشركات BitFury هي كندا وأيسلندا والنرويج لبناء المزيد من المرافق، التي تسيطر على نحو 10 -15 من التعدين بيتكوين العالمي .

بسبب الاعفاءات الضريبية والكهرباء الرخيصة، والعملة التشفير التعدين من هذه الظاهرة شائعة جدا في جورجيا. في الواقع، منذ عام 2009، في كل من أوروبا - آسيا الوسطى وجورجيا ونمو نصيب الفرد من استهلاك الكهرباء هو الأسرع.

أوروبا - دول في آسيا الوسطى 2000 - 2009 و2010--2014 متوسط الاستهلاك السنوي من الكهرباء مقارنة الرسم

واحدة من أكبر BitFury في العالم شركة التعدين بيتكوين في غوري (جورجيا حتى تصل - عاصمة ولاية كارتلي) لبناء مركز بيانات 20 ميغاواط، في تبليسي (عاصمة جورجيا) بناء 40000000000000 مرافق التعدين واط، بتمويل من صندوق الاستثمار الجورجية المتحدة (GeorgiaCo للاستثمار صندوق).

هو بلد نصيب الفرد من استهلاك الكهرباء في ظاهرة سريعة النمو التي تبرز في هذا الوقت. وتقع مرافق التعدين تبليسي في المنطقة الصناعية الحرة، والدخل اليومي من 25 مليون إلى 400،000 $. BitFury تباع في الآونة الأخيرة مرفق لشركائها الصينيين، وآسيا القابضة الجديدة (AsianChong الغناء القابضة). حاليا، BitFury مركز البيانات المتنقلة آخرين تحت الإنشاء، ليتم بيعها لمستثمرين آخرين. أنشأت شركات أخرى في كوتايسي (مدينة ثالث أكبر جورجيا) من المناطق الصناعية الحرة التعدين المرافق.

كثير من الأسر المحلية الألغام تجميع للعمل. يظهر الاستطلاع أن جورجيا قد تصل إلى 5 من الأسر المشاركة في التعدين أو التشفير الاستثمار النقدي.

وكان لهذه الأنشطة التعدينية على استهلاك الكهرباء لها تأثير كبير، وأصبح جورجيا مستوردا صافيا من دولة مصدرة للكهرباء. وتقدر نسبة الطلب على الكهرباء في جورجيا للعملة التشفير الملغومة ما بين 10 إلى 15، وهذا الرقم قد يكون أعلى من ذلك، لأن نشاط التعدين صغير لا يكاد يكون ملحوظا.

عام 2016، نصيب الفرد من استهلاك الكهرباء جورجيا هو 3343 كيلو واط ساعة، مماثلة تقريبا للمواطن نصيب الفرد من الدخل العالي أكثر من ثلاث مرات. حتى بعد تغيير الوضع في البلاد عالية من أي وقت مضى استهلاك الطاقة (ربما لأن المعروض من الطاقة المائية الرخيصة)، واستهلاك الطاقة في السنوات الأخيرة، إلا أنها لا تزال مذهلة.

في الفترة 2014-2016، وزيادة نصيب الفرد من استهلاك الطاقة بنسبة 655 كيلووات ساعة، منها سوى 65 كيلو وات ساعة قد يكون راجعا إلى زيادة الإيرادات نتيجة، هناك حوالي 590 كيلو وات ساعة من بقايا استهلاك الطاقة لا تفسير له، وهذا جزء من الطاقة في البلاد 18 من إجمالي الطلب. منذ قدوم عام 2009، بيتكوين، الطلب على الكهرباء في الجزء غير المبررة بلد لا يزال يرتفع.

2000--2016 متوسط استهلاك الكهرباء سنويا ومتوسط مقارنة استهلاك فائض السنوية المتبقية 2000--2009

وبطبيعة الحال، والعملة التشفير كما زادت عائدات التعدين. غير جورجيا التشفير الدخل التعدين النقدي المحتمل أن تساهم قليلة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، حتى لو لم يتم تسجيل الدخل كجزء منه (إذا كان مسجلا، فمن المرجح أن تصنف على أنها عائدات التصدير). ويمكن ملاحظة أن لها الإنفاق الإضافي واستيراد قطع غيار الكمبيوتر وليس الكهرباء فقط، ولكن أيضا تشمل الإيرادات الناجمة عن التعدين استهلاك أكثر عمومية. هذه كمية كبيرة من النمو ونمو الاستهلاك في تدفقات التحويلات تسبب مماثل. ومن المرجح أن يتم تحويلها إلى العملة القانونية في النقد الأجنبي التشفير الدخل النقدي، التي كانت جزءا من الخلف القانونية لتحويل الأموال إلى جورجيا.

فرص الاستثمار في التعدين التشفير العملة قد جذب الاستثمار المباشر من الخارج. حان الآن فإن بقية الاقتصاد سيكون له تأثيرات جانبية من السابق لأوانه أن نقول، لأنه قد يلهم الأنشطة المبتكرة الأخرى، قد يكون هناك مزاحمة الاستثمار في أنشطة أخرى.

هذه أنشطة التعدين في المنطقة تشير إلى أن الاستجابة الديناميكية من رجال الأعمال إلى فرص جديدة. وتشير التقارير إلى تطوير هذه التكنولوجيا لتطبيقات أخرى. ومع ذلك، فإن المنافسة العملة حقوق التعدين تشفير هذه الشركات والاستخدام المفرط للكهرباء، والتي أصبحت مشكلة متنامية. مع تطور هذه الأسواق، فإن التحدي الأكثر إلحاحا هو أن إذا تغيرت مواقع التعدين أو البقاء في الوضع الحالي، وكيفية التكيف مع والتخفيف من عمال المناجم الطلب المتزايد على الكهرباء، والتحضير لانخفاض المستقبل في الطلب.

هناك عدة طرق لمعالجة هذه التحديات. المجتمع العملة التشفير تبحث عن طرق أكثر فعالية لتحديث التكنولوجيا سلسلة كتلة. والحكومات إعادة النظر في سياستهم الجمركية؛ من أجل الحد من استخدام الطاقة، فإنها تحتاج إلى تحسين عمال الكهرباء، أو إقامة المزيد من الآلية القائمة على السوق لتحديد السعر. إذا لم تسيطر عليها، قبل إيجاد مصادر بديلة للطاقة، قد يرتفع استهلاك الكهرباء، لذلك ضرر على المدى الطويل على البيئة. وبالإضافة إلى ذلك، إذا هو الدافع وراء العملة عن طريق الطلب على انهيار التشفير الكهرباء من محطة الاستثمار المالي الطاقة (أو المطلوبات المحتملة أن التعاون مع القطاع الخاص لتطوير محطات طاقة جديدة أو الخصوم) التي يمكن أن تهدد المالية العامة.

أوروبا - آسيا الوسطى وأنشطة السبب المزيد من المال وكتلة التشفير سلسلة متصلة

هناك عدة أسباب محتملة:

أولا، في الجزء الشرقي من المنطقة، والقطاع المالي القائم على السوق هو جديد نسبيا ولم تنضج تماما. التأمين وأسواق رأس المال غير متطورة، لا يزال من الممكن تحسين تسجيل الأراضي والسجل العقاري العقارات والتكنولوجيا سلسلة كتلة يمكن ان تسد هذه الثغرات.

ثانيا، التحول من القطاع المصرفي في عام 1991 كشفت ضعف الأزمة المالية العالمية عام 2008 وانهيار أسعار النفط في عام 2014 ضعف الثقة في المؤسسات المالية. هناك درجة عالية من الدولرة في القطاع المالي في الجزء الشرقي من المنطقة، مما يعكس عدم وجود ثقة الجمهور في العطاء القانوني. هذه النتائج في ودائع البنوك المحلية منخفضة جدا، والمستهلكين يبحثون عن وسائل أخرى لاستثمار مدخراتهم.

ثالثا، في جميع أنحاء المنطقة، تهيمن البنوك في القطاع المالي. لا يتطلب رأس المال الاستثماري قليل جانبية. الأشكال الجديدة للتمويل يمكن أن تساعد التكنولوجيا المبتدئة لديها القدرة في السوق العالمية ذات قدرة تنافسية عالية في النمو السريع.

الدول الصغيرة في المنطقة لديها بيئة مؤاتية للأعمال التجارية، وبالتالي تسهيل إدخال أدوات مالية جديدة تعتمد على تقنية سلسلة كتلة. الرموز من الشركات المبتدئة الصغيرة لجمع الأموال في السوق العالمية، وهذه الطلائعية وتفتقر للتمويل ملائم. دول البلطيق والعديد من الشركات الصغيرة الأخرى في البلدان الناشئة، بما فيها جورجيا، وقد أصدرت منظمة العفو الدولية Xiou. هذه أمثلة على الاقتصادات الأخرى في المنطقة هي مفيدة، ولطالما هيمنت هذه الاقتصادات من قبل الشركات المملوكة للدولة، وذلك أساسا لتحقيق النمو الاقتصادي من خلال القطاعات غير التجارية.

بالنسبة لكثير من هذه الاقتصادات، فإن التحدي هو كيفية الافراج عن إمكانيات جديدة للنمو في المنافسة العالمية الشرسة. توفر تكنولوجيا P2P الجديدة فرصة لدخول هذه الأسواق. وبشكل أكثر تحديدا، والنشاط على شبكة كتلة تلقائيا المشاركين سلسلة وضعت في المنافسة الدولية.

رابعا، الطلب القوي على طرق جديدة للنقل عبر الحدود. وهناك كمية كبيرة من التحويلات المالية في المنطقة، وتكاليف المعاملات المرتبطة بها. وهناك جزء كبير من المنطقة مع غسل الأموال والتهرب الضريبي وغير قانونية لضوابط رأس المال تحايل أو عقوبات التدفقات المالية ذات الصلة.

خامسا: إن الحكومات في المنطقة يوفر مجموعة واسعة من الخدمات. يشرفون على نظام الضمان الاجتماعي الصوت، ومعظمها تلعب دورا متكاملة في مجال الرعاية الصحية والمعاشات والتعليم. كانت هناك دعوات لتحسين كفاءة وشفافية هذه الخدمات. العديد من الحكومات لتحقيق هذه الأهداف.

وقد مولت المفوضية الأوروبية مرصد سلسلة كتلة لتشجيع تطوير التكنولوجيا سلسلة كتلة والمساعدة على صياغة التوصيات المتعلقة بالسياسة العامة، وخاصة في العقود سياسة الاستخبارات وتحسين الخدمات الحكومية.

فتحت ليتوانيا مركزا لسلسلة كتلة البدء الحاضنة، والتعاون مع المراكز المماثلة في ملبورن وشنغهاي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن البنك المركزي ليتوانيا لتطوير التكنولوجيا المالية المبتدئة الرقمية الجديدة لتوفير بيئة رمل سنة واحدة. استونيا استكشاف الفرص لمنع التكنولوجيا سلسلة للطب، جورجيا تدرس إمكانية دعم تطبيق ذكي من العقد. صربيا وطاجيكستان والعمل مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP 2018)، التحويلات الاختبار على سلسلة كتلة. أذربيجان تجريب معرف رقمي إلى المصرفية سلسلة كتلة. والبنك المركزي السويدي تدرس إطلاق العملة الرقمية الخاصة بها.

السادسة، وحكومات المنطقة يبحثون عن طرق لانقطاع التيار الكهربائي لشركات التكنولوجيا الكبيرة، وزيادة الخصوصية. مقارنة مع أجزاء أخرى من الحكومة والحكومات في المنطقة تحد التكنولوجيا الاحتكار الطبيعي العملاقة. عندما شركات التكنولوجيا للحصول على بعض البيانات، والناس في المنطقة لديهم مخاوف الخصوصية قوية. كتلة هيكل سلسلة من بيانات الأداء مفتوحة المصدر كسر هذا الاحتكار. عدة جهات حكومية والمفوضية الأوروبية تدرس إمكانية استخدام تقنيات جديدة وقوية للحد من الشبكة الرقمية على نطاق واسع للشركة.

ومن غير الواضح ما التجربة سيكون لها تأثير دائم. وقد تم تصميم مؤثرا قد تأتي من سلسلة كتلة أصلا مع تطبيقات مختلفة جدا. وقد ساهمت اختبار تكنولوجيا سلسلة كتلة للقطاع الخاص والابتكار الحكومة والمنافسة. لهذا السبب وحده، واختبار تكنولوجيا سلسلة كتلة هي دعم يستحق.

سيصدر البنك المركزي آسيا الوسطى العملة الرقمية هو - أوروبا؟

في أوروبا - آسيا الوسطى، والمصارف المركزية واستكشاف إمكانية إصدار العملة الرقمية، وهناك العديد من الأسباب.

أولا، النقد التقليدي آخذ في الانخفاض بصورة مطردة.

وتنص الثانية، والتشفير العملة بديلا صالحا للالرقمية، نسخ ميزة الأصلية للشكل رقمي النقدية. والنقد، والتشفير العملة يسمح المعاملات P2P غير معروفة وليس فيها أي وسطاء.

ثالثا، الطلب على ربط العملة مع الرموز القانونية آخذة في الازدياد. ويمكن لهذه الرموز تستخدم نفس العملة التشفير، ولكن عدم وجود عيوب تقلبات كبيرة في قيمتها. القطع النقدية والملاحظات الفعلية إلى الرموز الرقمية لديها نفس الحماية القانونية، وجميع العملات والصادرة عن البنك المركزي ثمنا مستقرة، والذي يبدو أن هناك اتجاها تطوير الطبيعي. يمكن الشفافية البنك نظام تداول العملات الرقمية المركزي تيسير تنفيذ السياسة النقدية.

الناس من البنوك المركزية اصدار العملة الرقمية قلقة للغاية. أصدر البنك المركزي يمكن الرموز الرقمية تحل محل النقد ليس فقط، يمكنك أيضا استبدال نظام الدفع الإلكتروني للبنوك التجارية، كانت البنوك التجارية قادرة على توفير الحسابات الإلكترونية، والمال المحمول وبطاقات القيمة. ويمكن لهذه النظم تحميل واستخدام دون اتصال.

البنك المركزي السويدي تدرس إمكانية حسابات بطاقات الإلكترونية وقيمة العرض مباشرة للجمهور. والفكرة هي أن إدارة هذه العملة الرقمية في السجل المركزي للبنك المركزي. هذه النسخة من القطاع الخاص في الأدوات الموجودة من المعرفي أوصت بأن الحكومة لديها التزام قانوني لتوفير وسائل الدفع للجمهور. ومع ذلك، فإن هذا قد يضعف الوساطة المالية البنوك التجارية التقليدية، والتي ستكون المطلوبات السائلة إلى أصول طويلة الأجل. البنك المركزي لا يمكن أن تتحمل مهام جمع المطلوبات المتداولة لتمويل الاستثمار.

إذا كان يختار البنك التكنولوجيا سلسلة كتلة مركزية للمعاملات الرقمية لإدارة مركزية، سيكون التنافس بشكل مباشر مع العملة التشفير، ميزته هو توفير الرموز قيمة أكثر استقرارا. ومع ذلك، فإن النظام تكون مختلفة جذريا عن السابق بروتوكول التشفير العملة. والبنك المركزي المعروض من النقود يكون الذاتية - من أجل أن تكون قيمة العطاء القانونية للوصلة - وسوف تتراكم رسوم سك العملات في البنك المركزي. ليس هناك شك في أن النظام من هذا القبيل ينبغي إذن أن تصبح سلسلة من كتل، ويمكن أن الخادم فقط محددة مسبقا المشاركة.

هذه المقالة من البنك الدولي، و "حبلا معهد" (قناة الصغرى العامة رقم: chainlab2018) تجميع حصري. مستنسخة يرجى الاتصال guobestcom، وذكر مصدر من هذه المادة في رأس المقال.

الأصل: سلسلة معهد (https://mp.weixin.qq.com/s/zYZ1_5H46Mg3tKkpbVNJkw)

مترجم: تشن جيا لى

المصدر: بابيت معلومات حقوق النشر:

حقوق المؤلف محفوظة. مقالات لمؤلفين مستقلة لا تعبر بالضرورة عن موقف بابيت.