الكاتب | شو Yuedong

أمس، مراسل صحيفة بكين نيوز المستفادة من لجنة بلدية بكين، بكين وأيضا تعزيز التشريعات تصنيف القمامة، وغرامة لا تقل عن شنغهاي. ولكن معايير تصنيف القمامة في بكين وشنغهاي ليست بالضبط نفس الشيء، وتنقسم الى نفايات المطبخ، والنفايات الخطرة والنفايات وإعادة التدوير الأخرى.

بكين القمامة المقدمة. المصدر فيديو | بكين نيوز لدينا شريط فيديو

1 يوليو، "اللوائح البلدية لإدارة النفايات الصلبة شنغهاي" بدأت رسميا. الأنظمة المعروفة باسم "التاريخ من التدابير فصل النفايات الأكثر صرامة" تسبب أصدقاء الساخن واسعة النطاق. الفشل في وضع تصنيف القمامة من الأفراد (بما في ذلك الزوار الأجانب يأتون إلى شنغهاي)، أو وحدة، سوف تواجه عقوبات أكثر صرامة: القمامة الشخصية يلقي مختلطة، وغرامة أقصاها 200 يوان، في حين أن المؤسسة أو القمامة المختلطة المختلطة، وهو أعلى مستوى هل يمكن تغريم 50،000 $.

بين عشية وضحاها، وكانت هناك العديد من الانترنت Tucao قطعة من القمامة. أعرب العديد من المستخدمين شنغهاي نقاط تصنيف القمامة واضحة في أربع فئات - النفايات الخطرة، والحدود القابلة للتدوير بين الأشياء، والنفايات الرطبة والنفايات الجافة، وخاصة الفرق بين الجافة والرطبة القمامة القمامة. وهذا يتطلب الناس ليس فقط مع الوعي البيئي عالية، ولكنها تتطلب أيضا الناس أن نتعلم كيف نميز مكونات القمامة، فضلا عن اتخاذ تدابير لفهم المعالجة لاحقا. وهذا يجعل أصبحت القمامة المعتادة شيء مزعج.

الحليب لؤلؤة الشاي، وكيفية التعامل معها؟ أولا، والحصول على الحليب المتبقي ينضب؛ وثانيا، واللؤلؤ، ولب الورق وغيرها من مخلفات القمامة الحصول على الرطب، مرة أخرى، علينا أن نأخذ النفايات الكأس والقش القمامة الجافة، وأخيرا، لوضع غطاء من البلاستيك القابلة لإعادة التدوير سلة المهملات. الأصدقاء مازحا أن القادم من أجل انقاص وزنه أو لا تشرب الشاي الحليب اللؤلؤ.

مناقشة كبيرة حول القمامة، في الواقع، هو شيء يستحق الثناء. كما تعلمون، حقا تعزيز تنفيذ فصل النفايات يتطلب ليس فقط قواعد والإشراف، ولكنها تحتاج أيضا إلى تعزيز مفهوم إنشاء التربية المدنية والقمامة. لذلك، مع تجارب الدول المتقدمة نسبيا القمامة هي كيفية التخلص من القمامة ذلك؟ تجربتهم سواء كنا التعلم قيمتها؟ لتصنيف القمامة، وينبغي أن يكون المعيار كيفية تطوير المزيد من مناسبة؟

لماذا تحمل من النفايات ذلك؟

ووفقا ل "ساوث تشاينا مورنينج بوست" أنه فقط في عام 2017، انتجت الصين 210 ملايين طن من النفايات البلدية الصلبة، 48 مليون طن أقل مما كانت عليه في الولايات المتحدة فقط. ووفقا لبيانات الحكومة شنغهاي البلدية، ومحطة لمعالجة النفايات في شنغهاي تجهيز 19300 طن يوميا و 5050 طن من نفايات المطبخ القمامة الجافة، إلا أن جمع 3300 طن من النفايات القابلة لإعادة التدوير في اليوم الواحد. وفقا لتقارير رسمية، تستخدم صناعة الخدمات اللوجستية في البلاد أكثر من 13 مليار 330 مليون أكياس البولي بروبلين وأحجام الشريط في عام 2016، والتي يتم إعادة تدويرها أقل من 20 في المئة.

و "تاريخ من أكثر صرامة" لوائح تصنيف القمامة، على الرغم من تقديمهم إلى الجمهور صعوبة مؤقتة، ولكن في حال نجاحها، تسمح للناس للتفكير ومناقشة القمامة، ورفع الوعي البيئي، الأمر الذي سيؤدي إلى المدن الصينية الأخرى تأثير مظاهرة كبيرة جدا.

تجربة الصين في التعامل مع القمامة سوف يكون لها تأثير كبير على العالم، بعد كل شيء، وكيفية التعامل مع جبال من القمامة ليست مجرد الصين لديها مشاكل. هذه هي أيضا واحدة من الأساليب الصين لتحسين القوة الناعمة.

اليابان

التعليم القمامة من رياض الأطفال

كل تكلم من القمامة، فإننا نفكر أولا في اليابان. اليابان هي واحدة من معظم فصل النفايات صرامة في العالم وأفضل من البلاد. في اليابان، و 60 من التي تم الحصول عليها إعادة تدوير النفايات البلاستيكية.

ووفقا ل "التخلص من النفايات نظيفة والقوانين ذات الصلة"، واليابانية، وقد خططت المقاطعات الفردية الطريق القمامة الفرز وعملية جمع المعلومات. ولأن مناطق مختلفة من اليابان على قدرة معالجة النفايات هو تصنيف مختلف من معالجة القمامة في اليابان يختلف كثيرا في مختلف المناطق. تصنيف بعض المناطق من فئة سبعة أو ثمانية أنواع، وفي بعض الأماكن لديها أربعة وعشرين فئة غير المرغوب فيه. توكوشيما، اليابان على فئات تصنيف القمامة إقليم-تشو هو أكبر، وهناك 45 فئات. اعتمد Kamikatsu في عام 2013 "إعلان صفر نفايات"، واقترح لتحقيق تصريف النفايات الصفر، أي مجتمع مخلفات البناء بحلول عام 2020.

مدينة يوكوهاما، اليابان دليل القمامة

ومع ذلك، وبصفة عامة، يمكن تقسيم القمامة اليابان في القمامة قابل للنسخ، والقمامة غير قابل للنسخ، إعادة التدوير والنفايات الضخمة أربع فئات. كل نوع من القمامة يجب أن توضع في أكياس القمامة تحميل كل نوع من النفايات، والتعبئة والتغليف ويمكن أن تنحدر إلى بن معين.

إذا كنا نريد لرمي زجاجة شراب في اليابان، ونحن بحاجة أولا إلى تمزيق وزجاجة ورق التغليف، فك الغطاء، ثم لتنظيف الزجاجات، وسحق أو قطع، ثم وضعت في فئات مختلفة في سلة المهملات. إذا كنا نريد لرمي علبة الحليب ورقة، وعلينا أن يغسل، وقطع لتجف قبل أن يتمكنوا من أن تصنف على أنها القمامة الموارد، أو هو جزء من النفايات القابلة للاحتراق.

وإذا لم اليابان لا يعيش في شقة من غرفة القمامة 24 ساعة أو الفلل، لدينا تولي اهتماما للآخر لرمي القمامة. يتم تعريف كافة أنواع مختلفة من القمامة القيت في وقت ما. والقمامة يكاد لا يوجد العامة في شوارع اليابان. الحكومة المحلية في اليابان سوف ترسل كل القمامة المنزلية تسليمها في نهاية السنة التقويمية، ما سبق المعلومات الواردة في يوم جمع القمامة مختلف الفئات. إذا كانت تفوت فئة ليست المرة لرمي القمامة، ويمكن للمقيمين سوى الانتظار لليوم جمع المقبل.

وعلاوة على ذلك، في اليابان، مطلوب رمي القمامة الكبيرة في الأجور. تحتاج الى بعض أجزاء من سلة المهملات قابل للنسخ وغير قابل للنسخ أيضا في أجر من حيث الحجم، من قبل أفراد من الجمهور على استعداد لفي المكان المخصص لشراء أكياس القمامة الخاصة لإتمام عملية الدفع. هناك العديد من المجالات أكياس القمامة أيضا تنفيذ نظام الاسم الحقيقي.

لذلك، في اليابان، إن السكان لا رمي القمامة وفقا للمعايير تصنيف القمامة، في اليابان، "مجتمع حي"، أول قد يؤدي إلى نزاعات الحي. إشراف بين هذا الحي، وذلك أن هذا النظام هو الذهاب لأداء الأسباب. وعلاوة على ذلك، لتسهيل الإشراف، قد تكون أكياس القمامة الوحيدة اليابان شفاف أو أبيض. ثانيا، وفقا ل "التخلص من النفايات قانون" في اليابان عام 1970 وتبعه من دخول القوانين ذات الصلة، إذا يمكن أن يحكم القمامة بالسجن لمدة 5 سنوات، وغرامة وعقوبات تصل إلى عشرة ملايين ين. هذا هو نظام تصنيف النفايات لضمان أن المستوى القانوني.

نظام تصنيف القمامة اليابان ليست سهلة، في بداية معايير تصنيف القمامة اليابانية هي أكثر الخام. قبل السبعينات من القرن الماضي، والقمامة الوحيدة اليابان في سلة المهملات قابل للنسخ والقمامة غير قابل للنسخ. بعد عام 1997، بدأت اليابان لتنفيذ "لتداول الحاويات والتغليف قانون إعادة التدوير" الكامل صقل تصنيف القمامة، هذه قواعد التصنيف لا تزال قيد الاستخدام. أكثر من ذلك بكثير من ثلاثين عاما منذ نتائج ملحوظة، الأمر الذي يجعل أيضا اليابان أدنى كمية النفايات الناتجة نصيب الفرد في المكان. وهذا بفضل الحكومة المحلية اليابانية على مدى سنوات عديدة من خلال قنوات مختلفة، وعالمية الدعاية المعرفة القمامة للجمهور.

وبالإضافة إلى ذلك، تصنيف القمامة اليابانية التعليم من رياض الأطفال أمسك دمية. عندما عالية الجودة أطفال المدارس الابتدائية، وسوف يتم دعوة لزيارة مصانع حرق النفايات المحلية، لفهم أنواع مختلفة من معدل إعادة التدوير النفايات سوف تؤثر على حالة تحويل حرق النفايات وإعادة تدوير الموارد لتعزيز وعيهم البيئي. ويتم تنفيذ الحماية الفعالة مفهوم التعليم المتراكمة نظام تصنيف القمامة.

ألمانيا

رسوم القمامة التي يتقاضاها كمية

وكانت ألمانيا أول دولة في تنفيذ فصل النفايات. في عام 1965، فإن الجمهورية الاتحادية البلديات ألمانيا انشاء مركز التخلص من النفايات. في عام 1972، سنت ألمانيا "قانون إدارة النفايات" لإغلاق المكب كان دون المستوى. بعد عقود من الجهود، الصلبة معدلات إعادة التدوير النفايات تصل إلى 65.6 في ألمانيا، ومعدل استخدام الموارد تصل إلى 88.2، هي واحدة من أعلى مستويات القمامة في العالم.

ينقسم القمامة الألمانية عادة في الفئات الخمس التالية، على التوالي، في سلة المهملات الألوان المختلفة - ورقة، والعبوات الزجاجية والمواد التعبئة والتغليف، والنفايات القابلة للتحلل المطبخ والنفايات الأخرى. وبالإضافة إلى ذلك، وضعت كسر الزجاج، والنفايات ذات الحجم الكبير، والنفايات الإلكترونية الخطرة أو السامة في سلة المهملات خاص. على عكس اليابان، والقمامة ليست مثل اليابان ألمانيا أقل تفصيلا، ولكن يتم تقسيم النفايات في البداية في هذه الفئات في الداخل، سوف تضطر إلى المضي قدما أكثر بعناية فرز مرة أخرى من قبل المتخصصين.

حاوية المشروبات التنفيذ ألمانيا نظام استرداد الودائع، التي هي من سمات جدا. ألمانيا تباع حاليا في التعبئة والتغليف البلاستيكية وعلب المشروبات و0،15-0،25 يورو الودائع، يتم تضمين هذه الودائع في سعر الشراء للمستهلك. يتم إرجاع الودائع إلى المستهلك سوف تفريغ سوبر ماركت آلات إعادة التدوير التلقائي بعد استرداد. بالإضافة إلى حاوية النفايات المشروبات التعبئة والتغليف، وألمانيا، وتنفيذ "النقطة الخضراء" نظام إعادة التدوير.

"ألقيت بعيدا" من قبل الولايات المتحدة :() براين ستيل، المترجم: ليو شين يوي، النسخة: الأدب شنغهاي والفن دار النشر، في يناير 2018، مقالات عن القمامة الثقافية. يقول المؤلفان: "إذا قلنا 'خردة' هو موضوع للمناقشة من الكتاب، ثم الموضوع الحقيقي هو في الواقع وراء الرغبة والوقت."

"النقطة الخضراء" ترخيص العلامة التجارية تلعب دورا هاما جدا في الحد من مواد التغليف النفايات. هذا أيضا الوسائل التي تأتي إلى السوق والطريق لجمع القمامة التصنيع السكنية في ألمانيا. كل لديه ترخيص العلامة التجارية "نقطة الأخضر" التعبئة والتغليف المصنعين والناقلين والموزعين وتجار الجملة اضطر إلى بيع شركة "النقطة الخضراء"

(DSD)

دفع الرسوم وتكلفة التعبئة والتغليف النفايات لمعالجة هذه المدفوعات. وهذا يجعل الكثير من المؤسسات الصغيرة من أجل "النقطة الخضراء" تكاليف الشركة، ويحسن تغليف منتجاتها. سيتم طباعة المستهلك العادي مع شعار نفايات التغليف "النقطة الخضراء" ألقيت في صناديق خاصة، يمكنك الاستمتاع إزالة الحرة. هذا "استرداد النظام المزدوج"، مما يجعل الانتعاش من نفايات التغليف في ألمانيا في السنوات الأخيرة، حافظت على أعلى من 75.

وبالإضافة إلى ذلك، ألمانيا لديها نظام قانوني سليم لحماية البيئة، التي هي جوهر القانون بشأن إدارة النفايات في عام 1996، "التعميم الاقتصاد والقانون النفايات"، وهو الحماية القانونية لنظام تصنيف نفاياتها. إذا القمامة ليست في مكانها، وفقا للنفاذ لعام 2015 "قانون الاقتصاد المدور،" ترفض أداء سيتم تغريمه 30 يورو إلى 5،000 يورو، وسوف تتأثر سمعته.

على غرار اليابان، ابتداء من كل عام، فإن الحكومة المحلية في ألمانيا أن يكون الجديد "وصف القمامة" و "جدول إزالة القمامة" استثمرت في صندوق البريد المختلفة. قتهم القمامة مختلف هو مختلف. في 1990s في وقت مبكر، وسيتم عرض تكنولوجيا الباركود الألمانية لإدارة النفايات لتحقيق المدينة التتبع الدقيق تصنيف إقليمي شامل القمامة. وبالإضافة إلى ذلك، في جميع أنحاء ألمانيا وكذلك "الشرطة الخضراء" إشراف دورية يوميا. وفرض رسوم القمامة في ألمانيا وفقا لكمية، والكثير من الأسر الألمانية والخلايا القمامة كما يتم تأمين في حالة وجود القمامة الآخرين ألقيت في القمامة الخاصة بهم.

وبطبيعة الحال، لم يتشكل الوعي البيئي الألماني بين عشية وضحاها. من بينها، لعبت الحكومة الألمانية والمجتمع المدني في حملة عامة البيئية دورا هاما للغاية. على غرار اليابان، بدأ الألمان لقبول القمامة من التعليم ما قبل المدرسة. الحماية القانونية السليمة، والإشراف والعلاج والتصنيع وسوق المنحى داخل المؤسسات التعليمية والصناعة والحكومة والدعاية البيئية و، هي أسباب الإنجازات القمامة ألمانيا.

معايير تصنيف القمامة أكثر تفصيلا كلما كان ذلك أفضل؟

في سياق التاريخ الصيني الحديث، هذه الحركة التنوير العام في عمق الأعراف المتحضرة للحياة، مع كل النسب المشترك. في "هيئة التثقيف السياسي" من هيديو أعماق تشو، أشار إلى الحياة الجديدة حركة شيانغ كاي شيك في عام 1934 بدأت عملية إصلاح تهدف إلى سلوك الشعب الصيني اليومي.

في حركة الحياة الجديدة، داعية شيانغ كاي شيك، لانقاذ البلاد في النهضة الوطنية للحقيقة "العمل كالمعتاد" في المنزل. وبالتالي انه يريد وضع "قواعد" و "نظيف" التغيير كان سلوك "غير حضاري" آداب المائدة غير مناسبة للشعب الصيني، رمي النفايات، والبصق وهلم جرا. وهذه القواعد هي على نطاق واسع جدا، ليشمل ذلك كل جانب من جوانب الحياة.

في ذلك الوقت، ونظام الكومينتانغ يواجه، هيديو العميقة تشو الداخلي والخارجي غريبة جدا، لماذا النظام الكومينتانغ ستطلق التنوير مثل هذا الحطام؟ لماذا النظام الكومينتانغ وكيفية التدخل، للتدخل الحياة اليومية للشعب الصيني؟ كان هو انتقاد الحملة لن يحل القضايا الملحة والهامة التي تواجه نزعات وطنية وغير ديمقراطية هناك حركة سياسية، لكن يجب أن يكون من خلال التعليم، وليس عن طريق حركة سياسية. وعندما حديث الصيني حول "الحضارة"، والمستوى الاقتصادي أيضا منخفضة جدا. وهو انتقاد هذه الحركة، يمكن أن نجد استجابة مماثلة في المستقبل.

"تدريب السياسة الجسم"، المؤلف / المترجم: هيديو العميقة تشو، النسخة: الحياة SDX المشتركة مكتبة، يوليو 2017

ديب-تشو هيديو يعتقدون أن مثل 1952 في "حملة الصحة العامة الوطنية"، 1958 بالإضافة إلى "أربعة شرور"، 1981، "Wujiangsimei" يشمل أيضا القرن الجديد بأنه "الطابور حتى اليوم" انعكاس "على الطريقة الصينية عبور الطريق" وهلم جرا ، هي نسب "حركة الحياة الجديدة" أدناه. الأشياء الصغيرة في الحياة اليومية للشعب من قبل الحكومة نظرا ل"الحضارة" أهمية كبيرة، هو التخلص من موقف متخلف في النظام الدولي وتحقيق الغربي "بلد متحضر الحديث" على قدم المساواة، حتى الرغبة في أن تؤدي هذه الخطوة الاتجاه. يبدو هو جين تاو وانتقادات مماثلة من هذا "سياسة هيئة التعليم"، وأيضا في مجال الرأي العام اليوم.

في الصينية FT على الانترنت، والتفكير من لى مو، سياسة تصنيف القمامة في شنغهاي، وتشكيل مجرد خطأ غير مقصود ويشرف على العلاقات، وليس على أساس السكان المنتج المتفق عليها. على الرغم من أن القمامة هو شيء جيد، ولكن معايير التصنيف تؤثر بشكل مباشر على تكاليف سكان القمامة. ولأن الزبالين القمامة ذات الدخل المنخفض، استقال لأسباب مختلفة، واتخاذ المقيمين في مهمة تصنيف القمامة. ولأن مفهوم كيفية تصنيف ليست شعبية جدا، كان الكوادر الشارع والمتطوعين لرمي القمامة المراقبة المستمرة من الأسر، مثل التعرف على الوجوه وحتى استخدام مراقبة عالية التقنية وهلم جرا. لهذا السبب يرتبط عدد كبير من إعانات مالية ل، من أجل جعل هذا النظام وتشغيلها، مما سيزيد بلا شك من تكلفة إدارة الحكومة.

وبلغ السبب في تصنيف القمامة اليابانية بشكل جيد، لأنه أولا وقبل كل شيء التعليم في مرحلة الطفولة، وفي مفهوم توافق في الآراء. اذا كانت الحكومة والشركات والمقيمين من تضارب المصالح في اليابان وكذلك منظمات المجتمع المدني لتحقيق التوازن بين مصالح جميع الأطراف، الحكومة والحوار الأعمال، تحت تفسير هذه السياسة، والدعوة على التعليم يضطر السكان الحكم الذاتي. ومع ذلك، فإن الكفاءة الاقتصادية للتصنيف القمامة اليابانية ليست عالية، بالإضافة إلى تكلفة الوقت القمامة المنزلية، واليابانية كل منطقة العلاج القمامة الخاصة، الأمر الذي يتطلب أن كل مكان له محطات التخلص من النفايات. ولكن هذا النقص من وفورات الحجم للتعامل معهم ليس اقتصادا.

وقال ليانغ وأعرب أيضا في برنامجها "ثمانية" شكوك مماثلة. لذا احتياجات القمامة دقيقة من السكان ما يكفي من الوقت لتكون قادرة على دفع تكاليف وتكاليف المعيشة. وعلاوة على ذلك، وراء القمامة يتطلب دعم نظام النقل والإمداد كبيرة جدا ومعقدة والقمامة والفرز، وإذا وجدنا أن تصنيفها القمامة الصلبة، وأخيرا كان المجاني للتعامل مع معا، ثم نضيع عقيمة التصنيف.

في اليابان، وألمانيا، وترتبط صعود القمامة والوعي البيئي. الاعتماد الألمانية أكثر على المساعدة الذاتية الطوعية لتنفيذ النفايات، وليس بفضل إنفاذ الإداري. وقال ليانغ أن نموذج تصنيف القمامة اليابانية لا بالضرورة التعلم يستحق. تصنيف القمامة اليابانية إلى النقطة حيث مثل هذا مفصلة، مرتبطة إلى حد كبير مع هذا النوع من وحدة قوية من الانضباط الشعب الياباني. وهكذا حذرا مع القمامة هناك، وهناك أيضا مسألة، من جهة النظر الاقتصادية، وتصنيف أكثر تفصيلا، والتي تأخذ المزيد من القوى العاملة والموارد، وانبعاثات الكربون الناجمة عن الخدمات اللوجستية سيزيد أيضا، يجوز للنتيجة سوف يضيع.

وانغ Jiuliang بتصوير فيلم وثائقي عن صناعة فرز القمامة

في المقابل، قال ليانغ ممارسات أكثر احتراما في ألمانيا والولايات المتحدة ودول أخرى، فقط يحتاج الناس إلى رفض تنقسم إلى عدة فئات، ثم سيتم تسليم القمامة في أيدي صناعة التخلص من النفايات الخاصة، المصنفة مزيد من قبلهم، لذلك أكثر كفاءة عالية، والفرز وأكثر دقة. وهذه الصناعات كثيفة العمالة، في الواقع، وخلق صناعة وفرص عمل جديدة. في اليابان، وذلك بسبب الشيخوخة الموارد البشرية بحيث ذروة النقص، هذه القمامة فرز العمل قد لا تكون اقتصادية. ولكن في الصين، وهذه عملية إعادة التدوير النفايات هو في الواقع الكثير من الناس في القاع، وتوفير مصدر مهم من فرص العمل والدخل للحياة. وبطبيعة الحال، فإن المشكلة هي أنها قد لا تكون بيئة معيشية آمنة، والتي احتياجات الصناعة لمعالجة الخلفية فصل النفايات والانتعاش إنشاء معايير السلامة أكثر شمولا، لضمان سلامتهم.

وعلاوة على ذلك، بالإضافة إلى التفكير تصميم على مستوى أعلى من أعلى إلى أسفل، بدءا من وجهة نظر سكان، وسكان الشعور مشاركة القمامة هو أيضا مهم جدا. وكتب 10 عاما من الخبرة في قضية القمامة في ارتفاع هاو Liqiong صحفي ان لسكان وضع شاحنة لجمع القمامة وإزالة في وقت واحد من غير المقيمين لا يعرفون دائما نقاطي طيبة القلب القمامة، في النهاية لا تصنف إزالة والنقل. إذا كنت لا يسمح للسكان لمعرفة شخصيا يتم فصل تصنيف الخاصة بهم من إزالة القمامة، وهذا السؤال من الصعب القضاء عليها. لذلك، والسماح للعملية "ينظر" نهاية مواقع التخلص من النفايات تسمح أيضا المقيمين في التعليم، وفهم والمشاركة في هذه العملية، عملية أكثر للبيئة سكان واعية تعزز، سيكون أيضا تساعد على تنفيذ نظام تصنيف القمامة، وهذا الطريق لا يزال طويلا للذهاب.

المراجع: الشبكي: //www.scmp.com/news/china/politics/article/3015647/can-china-sort-its-household-waste-recycling-problem-2020،https: //mp.weixin.qq كوم / ق / JvXBghyOuj4hgobREhdisA و https: //mp.weixin.qq.com/s/ssvd77pMXnXgn3BSzLuMAw،http :؟ //www.ftchinese.com/story/001083418 كامل = ذ # ccode = 2G188002

الكاتب: شو Yuedong

المحرر: تدقيق شو Yuedong: شيويه Jingning