في نهاية الدوري الممتاز الليلة التركيز على الحرب في الجولة الثانية، وهونغ كونغ شنغهاي في 2-0 فوز على مضيفه شنغهاي شينهوا، ذكرت النهائي كأس الاتحاد الانجليزي الموسم الماضي، وخسارته امام معارضي "الانتقام". الحملة انتهت، وميناء أيضا بفارق الأهداف يؤدي الترتيب في الدوري الممتاز.
وبعد المباراة على مدرب هونغ كونغ قال كارلوس البرتو باريرا في مؤتمر صحفي أثناء حضوره كلمة ولكن تناشد الخيال. لأن تلميح البرتغالية المشير: إنه من المرجح أن الاستعداد لمباراة نهاية الأسبوع المقبل مع R & F، حدد الجزء دوران اللاعبين الرئيسيين في منتصف الاسبوع في دوري أبطال آسيا مع أولسان هيونداي في معركة الحياة والموت.
بيريرا في مؤتمر صحفي هذا القول: "نحن لا يمكن أن تستجيب لثلاثة ايام لتحديد تشكيلة ثابتة من لعبة عالية الكثافة، وبالتالي فإن القادم هو القتال من أولسان هيونداي لعبة AFC قد يكون لدينا لضبط تشكيلة الفريق، حدد عدد دوران من لاعبيه الاساسيين." وبيريرا، ثم بطبيعة الحال جذبت الكثير من المشجعين الساخنة فائقة.
وكما نعلم جميعا، على الرغم من أن ميناء يؤدي مؤقتا المجموعة F في الاتحاد الآسيوي هذا الموسم، ولكن لم تفز الجماعة، بدلا من الماضي تعادله مستديرة مع أولسان هيونداي في مباراة الاسبوع المقبل ستكون المعركة الرئيسية لتتصدر المجموعة.
ومع ذلك، إذا اخترت بيريرا الى بعض من الميناء الرئيسي في عطلة، وكان من المحتم أن جعل الفريق بعيدا الفوز احتمال انخفاض كبير، في حين أن فريق هونج كونج من المرجح أن تقع في المرتبة الثانية، على الرغم من أن مصير هونغ كونغ قد تتأهل حتى لو كانت تفقد ولكن "الإنقاذ" فريق خسر أمام كوريا الجنوبية بالنسبة لمعظم المشجعين الصينيين لا تزال لا يمكن قبوله.
ليس هذا هو النقاش حول فريق هونج كونج ظهرت للمرة الأولى في الاتحاد الآسيوي. أعتقد أن المشجعين تذكر الدوري الممتاز الموسم الماضي، ومن المتوقع أن هونغ كونغ شنغهاي معارك الماضيين "الإنقاذ" في القضية إلى صدارة المجموعة في المباراة النهائية فقط لتصفيات المجموعة الثانية، مما أدى إلى 1/8 القضاء اجه فريق سوبر في جيانغسو Suning، انهم ولذلك فقد انتقد سوبر المشجعين محايد.
وذلك عندما بيريرا جعل مرة أخرى مثل هذا القرار "التناوب" في كوريا الجنوبية AFC وهو مواجهة الخصم، فليس من المستغرب أن العديد من المشجعين يؤدي الى العصب الحساس. في أي حال، نأمل الأسبوع الماضي AFC في هونغ كونغ يمكن أن يكون من الصعب على الطريق، للتعويض عن أول سحب الساق في المنزل من قبل الأسف.