الثورة الصناعية الرابعة ارتفاع ضرب في التكنولوجيا الرقمية لتعزيز وفي هذه الثورة، تتأثر الشركات والموظفين كما لم يحدث من قبل. في موجة التغيير، والشيء الأكثر أهمية هو أننا يمكن أن تتغير بسرعة أكثر من العمر. الكاتب هو رئيس SRCD سامي راشد، وشارك في تأسيس وراء المجموعة AG، لديه وجهة نظر فريدة من نوعها لخلق نوع الشخصية. العنوان الأصلي وخمسة اقتصادات جديدة تعطيل القوى العاملة.

نحن نعيش في الثورة الصناعية الرابعة، وقيادة التحول الرقمي يحدث بمعدل غير مسبوق. الآلات وثورة الكهربائية والانترنت في تاريخ المؤسسة يعطي قوة، ولكن كانت ثورة للموظفين تمكين، بحيث يصبح لديهم العديد من الخيارات والأدوات. ولكن هذا هو سلاح ذو حدين. التقدم السريع في أتمتة بعض الشركات أن تزدهر، ولكن في نفس الوقت، والتأثير أكثر وأكثر على العاملين في مجال المعرفة.

وبالإضافة إلى ذلك ليكون على بينة من هذا ويكون مستعدا خارج، وهذه هي أيضا مهمة: الاتجاه للذهاب في الجبهة، مع الاقتصادات السريعة النمو، وإجبارهم على إطلاق سراح التوظيف التقليدية. هناك أكثر وأكثر ذكرنا خمسة الاقتصاد الجديد، على الرغم من تعاريفها تتداخل والنفوذ، ولكننا أيضا بحاجة الى فهم لهم كأفراد وتأثير التأثير العام.

1. الاقتصاد الرقمي - عدد أقل من الطلب الفعلي، حلول بديلة أكثر إلحاحا

ما هو؟ هو مستوى الاتصال والتجارة الإلكترونية ليس فقط. التقدم في التكنولوجيا جعل نوع المادي تصبح أقل (لأن الوجود المادي الاستعاضة عن حلول الرقمية)، ولكن المزيد والمزيد من التشغيل الآلي، والمزيد والمزيد من الحكم الذاتي.

ما هو تأثير؟ بالإضافة إلى تحطيم العديد من السلع المادية التقليدية وأسواق الخدمات، ومن المتوقع أيضا رقمنة للحد من الطلب على المهام المعاملات المتكررة والعمليات (أو العمل المعرفي حتى)، مع زيادة الطلب على المهارات العاطفية والشخصية. منذ تطبيق التكنولوجيا الرقمية، وثلث ارتفاع وجه العمل المخاطر: التغيرات في أدوار العمل والمهام، واختفاء العمل.

الآن كيف نفعل ذلك؟ من أجل تلبية عالم الآلية على نحو متزايد، والناس سوف يتم تحويلها بسرعة أكبر في الأدوار عمل طوال حياته المهنية، وحتى تغيير وظائفهم على نحو أكثر تواترا، سوف يحتاج الأفراد إلى قبول مفهوم احتياجات التعلم مدى الحياة لتحمل المسؤولية عن برامج التعليم والتدريب الخاصة بهم. وهذا يشمل الكفاءة في مجال التكنولوجيا الرقمية، واستخدام التكنولوجيا كعنصر مكمل للمزايا ومواردها.

2. حصة الاقتصاد - أقل الاحتياجات الملكية إلى إيلاء المزيد من الاهتمام إلى الحق في استخدام

ما هو؟ حصة الاقتصاد غير متاحة عبر منصات المجتمع على شبكة الإنترنت، لتوفير أو مشاركة النموذج الاقتصادي للسلع والخدمات استخدام الحقوق. الحق في استخدام المفهوم ليس جديدا في حد ذاته، ولكن كما تقدم التكنولوجيا، وكان مفهوم تشع أضعافا مضاعفة.

ما هو تأثير؟ حاليا، فإن الاقتصاد سهم بحيث مرنة، والعمل الإبداعي يمكن أن تصبح وظيفة بدوام كامل، ويقلل كثيرا من القيود المفروضة على الوصول مرونة العمل بدوام جزئي. كما اعتمدت شيوعا، والموارد المشتركة، ويوفر بديلا أرخص للناس، وجلب الأفراد مكاسب الكفاءة الهائلة. لذلك، للحفاظ على نفسها، وأنماط الحياة أقل المادية تتطلب أقل الدخل. الجانب السلبي هو أنه، مع تزايد درجة المجتمع التشغيل الآلي، وتقاسم التنافس على الوظائف في الاقتصاد قد يكون أكثر كثافة، الأمر الذي سيؤدي إلى خطيرة مرونة المعروض من العمالة الزائدة، ولأن وفرة الطلب على اليد العاملة الرخيصة نسبيا، والمنافسة الشرسة لتحديد الأجور ضغط هبوطي.

الآن كيف نفعل ذلك؟ باختصار، من المتوقع أن الاقتصاد المشاركة لتحقيق مرونة أكبر والحكم الذاتي، ولكن الأمن الوظيفي والأرباح القدرة على التنبؤ والفقراء. ويمكن أن تخلق فرص عمل للعمال ذوي المهارات المنخفضة، ولكن أيضا لتوفير فرص ريادة الأعمال. بالنسبة لمعظم الناس، فإنه يعزز الكثير من الحاجة: لدينا الخاصة الشخصية نقطة بيع فريدة من نوعها (فريد البيع المقترح، USP)، ولكن أيضا على إنشاء والمعترف بها العلامة التجارية الشخصية من قبل الآخرين.

3. وظائف غريبة الاقتصادية - أقل احتياجات الموظفين الدائمين العمل أكثر مرونة

ما هو؟ في جوهرها، والاقتصاد جزء من الوقت هو سوق العمل، ولكن هنا، عقد قصير الأجل أو لحسابهم الخاص بعض أكثر شيوعا، ثابتة على المدى الطويل بعض الأعمال هو أكثر نادرة. طوال حياته المهنية، وعدد المرات التي تغير الناس وظائف أكثر وأكثر، انها حقيقة الطبيعي تسريع التنفيذ.

ما هو تأثير؟ يتم نقل المخاطر الاقتصادية روتيني من المنظمة للفرد، وفي تناقض صارخ مع الترتيبات التجارية في الماضي نحو تسعة الى خمسة. بشكل عام، فإن مفهوم العمل يزداد تعقيدا. لأن الموظفين الداخليين يجب أن تتحمل مهمة أكثر تنوعا ودقة المسمى الوظيفي والوصف أنها لم تصبح أقل أهمية. لهذا السبب، فإن عددا متزايدا من شركات فورتشن 500 الآن استخدام أو ديسك للعمل عن بعد وPeoplePerHour منصة أخرى على الإنترنت للعثور على المسوقين لحسابهم الخاص، IT المتخصصين والمصممين والعاملين في مجال المعرفة الأخرى (تخفض في بعض الأحيان 60 من تكلفة الموارد الداخلية). في الوقت الحاضر، والاقتصاد وظائف أساسا غريبة كمكمل لموظف التقليدي، وليس بديلا للموظفين التقليدي. ولكن جاذبيتها تتزايد بشكل سريع، ومن المتوقع في المستقبل القريب، وظائف غريبة والاقتصاد تمثل أكثر من نصف إجمالي سوق العمل.

الآن كيف نفعل ذلك؟ من الواضح، فمن الأفضل اتخاذ إجراءات مبكرة لضمان أن لدينا الاعتراف بهم، والعلامة التجارية معترف بها، وأرباب العمل أو يمكن للعملاء البحث لنا. وبالإضافة إلى ذلك، لأنه يتم على نحو متزايد ينظر لحسابهم الخاص كفكرة جديدة من العالم الخارجي، ومصدر "نقل المعرفة"، لا يمكن للحزب إدخال قائمة من الشركات هي في الحقيقة شيء جيد.

إذا كنت بالقطعة جيدة، يمكنك العمل في أي مكان في العالم، ولكن لديه أيضا ساعات عمل مرنة ودخل جيد، ولكن إذا لم يكن لديك أي مهارات السوق ثبت لكم من اليأس، وكان لاستخدام الحرية المهنيين منصة، لديك لتحسين مهاراتك. - ويلي Laitangweita (فيلي Lehdonvirta)، جامعة أوكسفورد

4. منصة اقتصاد - مقسمة إلى قطع صغيرة في هذا النظام البيئي، وعدد أقل من المشاريع الكبيرة، والأعمال التجارية وسيط بين الشركات الصغيرة أكثر

ما هو؟ وسائل منصة الاقتصادية: كمجموع تعزيز الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية على الانترنت منصات الخاطبة الرقمية (مثل الأمازون، عبر Airbnb، اوبر، وما إلى ذلك)، وهذه الأنشطة تتغير الأسواق في جميع أنحاء العالم.

ما هو تأثير؟ منصة لخلق القيمة من خلال العمل كوسيط بين المشاركين في السوق المختلفة، وهيمنتها له تأثير مدمر على الاقتصاد. فهم الكيفية التي تؤثر على سوق مهم جدا، في ظل الظروف العادية، ونحن بحاجة إلى فهم أفضل المواقع من منصة، أو أننا يمكن أن تخلق منصة المهنية الخاصة بك.

الآن كيف نفعل ذلك؟ التقييم المتبادل وردود الفعل يمكن أن توجه المشترين والبائعين سواء في القيام بأعمال تجارية معها، الأمر الذي يجعل تصبح الثقة النظر المفتاح. سوف تعمل الاتساق ولكسب ثقة يكون التداول مستقرة عوائد حجم الأداء المتميز من الشركات أو الأفراد، واستمرت تلك الشركات لتلقي الملاحظات السلبية سوف يعاقب بشدة، فإنه من الصعب البقاء على قيد الحياة.

5. التعميم اقتصاد - أقل من النفايات، أكثر لإعادة التدوير

ما هو؟ وبالمقارنة مع الاقتصاد التقليدي الخطي (تصنيع واستخدام والتجهيز)، الاقتصاد المدور هو حلقة (التخفيض وإعادة الاستخدام، إعادة التدوير)، ونحن الآن استخدام الموارد لأطول فترة ممكنة، لاستخراج قيمة الحد الأقصى من الموارد في الاستخدام، ثم استعادة وإعادة إنتاجها في نهاية حياة المنتجات والمواد. التعميم الاقتصاد أيضا الدعم المشتركة المبادئ الاقتصادية، وهذا هو لبيع الحق في الاستخدام، بدلا من الملكية.

ما هو تأثير؟ بالإضافة إلى الأجيال الأرض والمستقبل هناك وراء فائدة واضحة، والاقتصاد المدور ويمكن أيضا فرصا الأعمال: لأن الاقتصاد التدوير سوف تساعد على التخفيف العلاقة بين الضغوط البيئية والنمو الاقتصادي، وأنها ليست مثالية لتلبية الاحتياجات، وتسمح للناس ل المزيد من الجهود للاستفادة من الأصول الموجودة. من ناحية أخرى، إذا لم يكن لدينا في هذا المجال وضوح كاف (أو ما هو أسوأ، وعمل بطريقة غير مستدامة)، ثم وهذا قد تعوق قدرتنا على توليد الدخل.

الآن كيف نفعل ذلك؟ إعادة تدوير الاقتصاد على خلق فرص عمل جديدة، ومن المتوقع أن يتجاوز عدد الوظائف التي القضاء عليها، والتي سوف تؤثر على العمل، وخاصة عمالة منخفضة / العمل متوسطة المهرة الرقم. ما إذا كان هو خلق منتجات أو خدمات جديدة لتلبية احتياجات الناس، أو بشكل لا لبس فيه دعم مبدأ الاقتصاد المدور، ويمكن الاقتصاد المدور تولد الكثير من فرصة لنا للمساهمة في ذلك والاستفادة منه.

وبالنظر إلى المستقبل

بيل غيتس (بيل غيتس) في كتابه 1995 "الطريق إلى الأمام"، وهو كتاب كتب ببراعة:

ونحن دائما المبالغة في تقدير التغير في العامين المقبلين، ونقلل من التغيير في السنوات ال 10 المقبلة. لا تدع نفسك الوقوع في التقاعس عن العمل.

منذ القوى المذكورة أعلاه أدى إلى التصنيع في معظم بعمل دقيق إعادة خلق - إلى التفكير الإبداعي، وتغيير كبير أعمالهم الخاصة وريادة الأعمال. وهذا التطور السريع تنتج بلا شك الفائزين والخاسرين، ولكن مكافأة أولئك الذين تتطور بشكل أسرع من لعبة السرعة مبدل سرعة التغيير الخارجية. هذه ليست مهمة سهلة.

ولكن في انتظار العاصفة لتغيير الماضي ليست ابدا حلا قابلا للتطبيق.

الترجمة: حساء مرحبا