وقبل بضعة أيام في محافظة أضنة التركية في رحلة حدث شيء سحري جدا: عندما وضعت المالك الأشياء في محل للبقالة خارج المحل، وأطلق النار على رجل غريب باللون الأسود عند الكتفين، حتى انه نجا من بضع ثوان بعد "الوجهة النهائية أ. "
ووفقا لتقارير وسائل الاعلام الاجنبية، عم صاحب الحظ اسمه زيلدا، يمكنك ان ترى على أساس شاشة العرض، وزيلدا أخذ منعطفا في الباب استعداد لتنظيم البضائع، وأن اسم الرجل الأسود يمشي ببطء من بعيد انتهى.
عندما جاء الرجل من وراء زيلدا، زيلدا بات له على الكتف، تماما كما زيلدا الظهر، سيارة فان بيضاء منه عن طريق السيارة فضفاضة ميزة السياج الحديدي من هذه الفرصة لزيلدا ملقاة انتهى.
ولكن يجري في الوقت زيلدا اكتشفت نحو ذبابة له من فوق السياج، وفرشاة النهائية مع الموت.
وقال زيلدا أشار في وقت لاحق :. "سياج متهالكة من الباب أنا ربما لا يزيد عن 20 سم، وأنه على وشك ضرب لحظة بلدي، وأنا لا شعوريا انحني اجلالا واكبارا نجا سالما لو ضرب بشكل مباشر على الجدار، فإن العواقب يمكن أن يكون كارثيا ".
نجا زيلدا بعد ضربة قاضية في حالة صدمة، تنتظر منه أن يعود إلى الله عندما تريد أن أشكر رجل أسود غامض، كان الرجل قد اختفت.
ثم الاعتذار سائقي الشاحنات أيضا زيلدا، ووضع بعيدا السياج الحديدي لمنع وقوع حادث مرة أخرى.
، وعلق الآلاف من الناس في هذا اللقاء مثيرة بعد الفيديو تم تحميلها على شبكة الإنترنت.
قال أحدهم: "عندما رأيت هذا الفيديو شعري الظهر بارد، فمن الواضح أن السود مجتاز لم تفتح الشاحنة القادمة آه؟"
ويقول آخرون: "الناس السود الذين قد يكون السفر عبر الزمن".
واضاف "انه ليس أجنبي؟"
"يجب أن يكون صاحب الملاك الحارس أنقذ، يجب أن يكون زيلدا وفعلت الكثير من الناس الطيبين ذلك ......"
المحرر: شي وي
المحرر: ديفيد شاو